
بالمر يجاور ميسي ورونالدو في قائمة تاريخية بنهائي المونديال
سجل بالمر هدفين متتاليين في الدقائق 22 و30، قبل أن يساهم بصناعة الهدف الثالث لفريقه الذي أحرزه البرازيلي جواو بيدرو، ليكون أحد أبطال الشوط الأول الذي انتهى بتقدم تشيلسي 3-0.
بهذا الأداء الرائع، انضم بالمر إلى قائمة حصرية تضم أسماءً بارزة مثل ليونيل ميسي الذي سجل ثنائية في نهائي 2011، وكريستيانو رونالدو الذي أبدع بتسجيل ثلاثية في نسخة 2016، بالإضافة إلى لاعبين آخرين من مختلف النسخ.
ومن بين اللاعبين الذين سجلوا ثنائيات في نهائي كأس العالم للأندية على مر السنين:
فينتشنزو إنزاغي مع ميلان في 2007
لويس سواريز مع برشلونة في 2015
جاكو شيباساكي مع كاشيما في 2016
لوسيانو فييتو مع الهلال في 2022
فينيسيوس جونيور وفالفيردي مع ريال مدريد في 2022
جوليان ألفاريز مع مانشستر سيتي في 2023
يُذكر أن بالمر أصبح ثاني لاعب من تشيلسي منذ موسم 2013/14 يشارك في تسجيل أو صناعة 3 أهداف في نهائي بطولة كبرى، بعد إيدين هازارد في نهائي الدوري الأوروبي 2019، حيث سجل هدفين وصنع هدفاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
بورنموث يخطف خدمات حارس مرمى تشيلسي
أعلن بورنموث الإنكليزي اليوم الأربعاء التعاقد مع حارس المرمى جورجي بيتروفيتش قادماً من مواطنه تشيلسي بعقد يمتد لخمس سنوات. ولم يكشف الناديان قيمة الصفقة، لكنّ تقارير إعلامية كشفت أنها بلغت 25 مليون جنيه إسترليني (33.44 مليون دولار). وجاء التعاقد مع الحارس الصربي الدولي البالغ 25 عاماً بعد انضمام كيبا أريزابالاغا إلى أرسنال هذا الشهر. وكان الحارس الإسباني يلعب في صفوف بورنموث الموسم الماضي معاراً من تشيلسي. كذلك، غادر الحارس الايرلندي مارك ترافرز، الحارس الاحتياطي لبورنموث، إلى إيفرتون في صفقة مدتها أربع سنوات أمس الثلاثاء. وشارك بيتروفيتش في 23 مباراة في الدوري الممتاز مع تشيلسي في 2023-2024. وفي العام الماضي، لعب معاراً في صفوف ستراسبورغ، إذ حصل على لقب أفضل لاعب في الموسم بعد أن ساعده على إنهاء الموسم في المركز السابع في دوري الأضواء الفرنسي. وقال بيتروفيتش في بيان: "جئت إلى بورنموث لأنني أريد أن أتطوّر وأريد أن ألعب في أفضل المستويات". ويستهل بورنموث، الذي أنهى الموسم الماضي في المركز التاسع، مشواره في الدوري هذا الموسم بمواجهة مضيفه ليفربول حامل اللقب في 15 آب/ أغسطس المقبل.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
كوكوريا من مدعاة للسخرية إلى مصدر للإشادة
كان اللاعب الإسباني مارك كوكوريا محور الانتقادات اللاذعة والسخرية من جماهير تشيلسي قبل بضعة أشهر، إذ اعتُبر حينها إحدى الصفقات المخيبة للآمال، التي جسّدت حالة الارتباك الإداري، التي مر بها النادي اللندني في فترات سابقة. في النصف الثاني من الموسم الماضي، بدأ كوكوريا يظهر بصورة مختلفة تماماً، حيث شهد مستواه الدفاعي تطوّراً واضحاً، وصار أكثر فاعلية على المستوى الهجومي. كذلك، لفت الأنظار بروحه القتالية وإصراره الكبير. وتدريجاً، تحوّل من عبء على التشكيلة إلى واحد من أهم الركائز الأساسية التي يعتمد عليها الفريق. وتجلّت إمكانياته بشكل خاص في بطولة دوري الأمم الأوروبية، إذ تعرّض للسخرية مسبقاً لوجوده كظهير أيسر ضمن تشكيلة المنتخب الإسباني، واعتقد البعض أنّ "لاروخا" سيعجز عن التتويج طالما بقي كوكوريا في الفريق، لكنّ اللاعب اختار الرد عملياً على أرض الملعب، وتمكن من صناعة هدف الفوز في المباراة النهائية، مما أهّله ليكون ضمن أفضل تشكيلة بالبطولة، موجهاً بذلك صفعة قوية إلى المشكّكين. استمرّ تألّقه في كأس العالم للأندية الأخيرة، فكان له دور كبير في قيادة تشيلسي نحو الظفر باللقب. وفي المباراة النهائية ضد باريس سان جيرمان، أنقذ هدفاً محققاً عبر قراءة مثالية للكرة وتمركز رائع. أما في نصف النهائي أمام فلوميننسي، فقد أنقذ كرة خطِيرة من على خط المرمى، كانت كفيلة بإحداث التعادل للفريق البرازيلي، مما ساهم في الحفاظ على تقدّم الـ"بلوز" والوصول إلى النهائي. وفي النهاية، اختير ضمن أفضل 11 لاعباً في البطولة. أحد أسباب نجاح كوكوريا مع المدرّب إنزو ماريسكا يكمن في قدرته على اللعب في مراكز عدّة وبتألق واضح؛ فقد لعب كقلب دفاع ثالث، وأدّى بشكل مميّز كمحور ارتكاز. كانت له مشاركات أيضاً كمهاجم ثانٍ في الثلث الهجومي للفريق، حيث برز بتوغلاته، وسجّل أهدافاً من داخل منطقة الجزاء؛ وبهذا يؤكّد كوكوريا أنه لاعب متعدّد الاستخدامات يمكن استثمار مهاراته في مختلف المراكز. تحوّل كوكوريا اليوم من مدعاة للسخرية إلى ركيزة أساسية ولاعب يُشاد بمستواه بسبب مساهماته الكبيرة مع تشيلسي والمنتخب الإسباني.


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
فاسكيز يودّع ريال مدريد ويكتب السطر الأخير من مسيرته الملكية
أعلن ريال مدريد الإسباني رسمياً رحيل ظهيره لوكاس فاسكيز الخميس. خاض فاسكيز مباراته الأخيرة ضد باريس سان جيرمان في نصف نهائي كأس العالم للأندية بعد عشرة مواسم قضاها مع الفريق الملكي. وشارك الدولي الإسباني، الذي لم يُعلن عن ناديه المستقبلي بعد، في 402 مباراة مع الفريق الأبيض وحصد 23 لقباً (5 دوري أبطال أوروبا، 5 كأس العالم للأندية، 4 في الكأس السوبر الأوروبية، 4 مرات الدوري الإسباني، لقب واحد في كأس إسبانيا، و4 في الكأس السوبر الإسبانية). سيتم تكريمه الخميس خلال حفل وداع في فالديبيباس، ملعب تدريب النادي. انضم لاعب خط الوسط، الذي تحول إلى ظهير أيمن، إلى ريال مدريد عام 2007 في سن السادسة عشرة. وتدرج في مختلف الفئات العمرية. أعير إلى إسبانيول لموسم واحد عام 2014، وشارك للمرة الأولى مع الفريق الأول في أيلول/سبتمبر 2015. وصرح رئيس النادي فلورنتينو بيريز قائلاً: "يجسد لوكاس فاسكيز قيم ريال مدريد على نحو مثالي، مما يجعله أحد أكثر اللاعبين المحبوبين لدى جماهيرنا". وقال فاسكيز على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: "بعد أكثر من 400 مباراة، حان وقت وداع نادي حياتي. أغادر مرتاح بال، مدركاً أنني بذلت قصارى جهدي". وأضاف: "لطالما كنت مدركاً للمسؤولية والشرف اللذين يرافقان الدفاع عن هذا الشعار".