النيابة تصرح بدفن جثمان الطالبة ضحية حادث طريق بلبيس
وتبين من المعاينة والتحريات، أن سائق السيارة ربع النقل كان يقود بسرعة جنونية، وبدون رخصة قيادة سارية، إذ تبين أن الرخصة الخاصة به منتهية، ولا يحمل رخصة قيادة من الأساس، ما تسبب في وقوع الحادث بعد اصطدام السيارة التي تقل الفتيات بسيارة شيفروليه، ثم انقلابها على جانب الطريق وتبين أن السائق يدعى أحمد ص م "27 عاما، وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 5851 جنح مشتول السوق لسنة 2025، تم إحالته للنيابة العامة، وتبين من أقوال المصابات أن سائق الربع نقل كان يقود بسرعة ورعونة طوال الطريق، مما تسبب فى الاصطدام بسيارة شيفروليه على جانب الطريق.كان مدير أمن الشرقية قد تلقى إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يفيد بوقوع حادث تصادم أعقبه انقلاب سيارة ربع نقل على الطريق الأوسطي بعد نزلة الكوبري أمام قرية المنير.وتبين من الفحص أن سيارة نصف نقل تقل عددًا من عاملات اليومية أثناء عودتهن من العمل، اصطدمت بسيارة شيفروليه كانت على جانب الطريق، ما أسفر عن انقلاب السيارة الأولى ومصرع فتاة وإصابة 11 فتاة بإصابات متنوعة، ما بين كدمات وسحجات وجروح متفرقة بالجسد. تم نقل المصابات إلى مستشفى مشتول السوق المركزي، وقدمت لهن الإسعافات اللازمة.وتم تحويل "فاطمة" إلى مستشفى الزقازيق الجامعي نظرًا لسوء حالتها، كانت الضحية، فاطمة أحمد يونس، تبلغ من العمر 20 عاما، طالبة متفوقة بكلية التجارة بجامعة الزقازيق، وواحدة من الأوائل الذين تم تكريمهم قبل يومين فقط تقديرًا لتفوقها الدراسي. وعلى الرغم من اجتهادها العلمى، كانت تعمل باليومية لمساعدة أسرتها وتوفير نفقات دراستها.الطالبة لفظت أنفاسها الأخيرة أثناء تحويلها من مستشفى مشتول السوق المركزي إلى مستشفى الزقازيق الجامعي متأثرة بإصاباتها البالغة، جراء حادث انقلاب سيارة ربع نقل كانت تقلها برفقة زميلاتها العاملات.تم رفع آثار الحادث وتسيير الحركة المرورية، فيما جرى التحفظ على سائق السيارة المتسببة في الحادث، وتحرير المحضر اللازم بالواقعة، وإخطار جهات التحقيق لمباشرة الإجراءات القانونية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- المصري اليوم
استشهاد أصغر أسير في العالم خلال قصف إسرائيلي وسط مدينة غزة
استشهد يوسف الزق -الذي كان يوصف بأنه أصغر أسير في العالم-، فجر اليوم السبت، في غارةً إسرائيلية استهدفت شقة سكنيّة يقطنها مع عائلته وسط مدينة غزة شمال القطاع، بحسب وسائل إعلام فلسطينية. وودعت الأسيرة المحررة فاطمة الزق، نجلها، صباح اليوم، بالدعاء له «الله يسهل عليك يا يوسف». ويرجع توصيف الزق بأنه «أصغر أسير» في العالم، إلى مولده في السجون عام 2008 عندما كانت والدته أسيرة لدى الاحتلال، وارتبط اسمه منذ ذلك الحين باسمها. سند باختصار | يوسف الزق.. وُلِد أسيرا وارتقى شهيدا — وكالة سند للأنباء- Snd News Agency (@Snd_pal) July 12، 2025 وخرجت والدته «فاطمة» من سجون الاحتلال بصفقة «وفاء الأحرار» عام 2011 والتي خرج بها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الراحل يحيى السنوار قبل استشهاده في أكتوبر الماضي. وفي عام 2011، احتفل إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الراحل، بتحرير الأسرى، وقال عن فاطمة ونجلها: «نتقدم باسم الحكومة الفلسطينية وباسم الشعب ببالغ التهنئة والتحيات والتبريكات للأسيرات المحررات، وهنا على أرض غزة الأخت الأسيرة البطلة أم محمود (فاطمة الزق) التي قدر الله أن تنجب ولدها يوسف الذي يراه العالم اليوم أصغر أسير في العالم أصبح محررًا يعيش ويدب فوق الأرض المحررة». وأشارت تقارير إعلامية فلسطينية، إلى نزوح فاطمة مع عائلتها مؤخرًا من حي الشجاعية إلى وسط مدينة غزة. وقبل ساعات، استهدفت طائرات الاحتلال، شقة لعائلة «الزق» في عمارة سكنية بشارع الثورة وسط مدينة غزة، ما أدى لاستشهاد الأسير المحرر «يوسف الزق» و3 آخرين وإصابة عدد من أفراد عائلته. وفجر اليوم السبت، شنت قوات الاحتلال، غارات دامية أوقعت شهداء ومصابين في أنحاء متفرقة من قطاع غزة، إلى جانب تنفيذ المزيد من عمليات نسف المباني بالقطاع. وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 57823 شهيدًا و137887 مصابًا منذ 7 أكتوبر 2023 وفق وزارة الصحة الفلسطينية، فيما بلغت حصيلة الشهداء منذ استئناف الحرب في 18 مارس الماضي، 7261، والمصابين 25846.


نافذة على العالم
١١-٠٧-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
ثقافة : لالة فاطمة نسومر.. بطلة جزائرية هزت عرش الاحتلال الفرنسي
الجمعة 11 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - في جبال جرجرة بالجزائر، ولدت لالة فاطمة نسومر، المرأة التي حملت البنادق وخاضت معاركها بثبات نادر، حتى لقّبها الفرنسيون بـ"جان دارك الجزائر"، بينما أحب أبناء بلادها أن ينادوها بـ"خولة جرجرة" في إشارة إلى الفارسة العربية الشهيرة خولة بنت الأزور. ولدت فاطمة في ثلاثينيات القرن التاسع عشر بقرية ورجة قرب عين الحمام بمنطقة القبائل، وسط بيئة دينية تتبع الطريقة الرحمانية، حفظت القرآن الكريم في سن صغيرة، وتعلمت أصول العلم والتصوف، غير أن قدرها كان أن تخلع عن نفسها رداء الزهد لتلبس عباءة المقاومة. كان يُنتظر منها أن تكون متصوفة أو معلمة في الزاوية، لكنها حين رأت وطنها يُنهب، وقراها تُحاصر، وشعبها يُذل، اختارت أن تترك الخلوة وتدخل الميدان. وقادت الرجال في جبهات لم يكن يُسمح للنساء بالاقتراب منها. تقول الكتب إنه لما اعتُقل الحاج عمر شيخ الزاوية الرحمانية ونُفي إلى تونس، قادت زوجته "لالة فاطمة" الحركةَ بنفسها، وهي بنت الشيخ علي بن عيسى الخليفة الأول لمؤسس الزاوية الرحمانية، وفي عام 1854، سطّرت فاطمة أحد أبرز فصول البطولة الجزائرية عندما قادت المقاومين في معركة سباو العلوي، التي كبّدت القوات الفرنسية خسائر فادحة فاقت 800 قتيل، وواصلت قيادة المعارك في تامزقيدة وآيت إيراتن وإيشيريدين، بالشراكة مع القائد بوبغلة، الذي اعتبرها نِدًّا له في القيادة، قبل أن يستشهد وتتابع هي الطريق وحدها. لم تكن مجرّد محاربة، بل كانت زعيمة روحية، تُلهب الحماسة في قلوب الرجال، وتحمل السلاح بنفسها، وتخاطب الجنود ببلاغة وعزم. في 11 يوليو 1857، سقطت فاطمة أسيرة في يد الفرنسيين، اعتُقلت في منطقة تابلاط (أو بني سليمان)، ووُضعت تحت الإقامة الجبرية في زاوية العيساوية، وعلى الرغم من المرض الذي ألمّ بها في سجنها، بقيت مرفوعة الرأس حتى توفيت عام 1863، عن عمر لم يتجاوز 33 عامًا. دفنت لالة فاطمة أولًا في مقبرة سيدي عبد الله، ثم نُقلت رفاتها لاحقًا إلى مربع الشهداء في مقبرة العالية بالعاصمة الجزائرية، حيث تُكرم أرواح الرموز الكبرى. خلّدتها الجزائر بتماثيل وشوارع ومدارس، وخصصت لها تمويلات سينمائية ومسرحية، أبرزها فيلم "فاطمة نسومر" (2014) ومسرحية "المرأة الصقر".

مصرس
١١-٠٧-٢٠٢٥
- مصرس
ما الذي فعلته "غارة إسرائيلية" ب 8 أطفال في دير البلح؟
أسفرت غارة إسرائيلية عن استشهاد 15 شخصاً على الأقل، من بينهم ثمانية أطفال وامرأتان، كانوا ينتظرون في طابور أمام عيادة طبية للحصول على مكملات غذائية، وسط قطاع غزة، حسبما أعلن مستشفى في غزة. وأظهر مقطع فيديو من مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح جثث عدة أطفال وآخرين ملقين على الأرض، بينما كان المسعفون يقومون بمعالجة جراح المصابين.أعلنت منظمة "مشروع الأمل" الأمريكية للإغاثة، المشرفة على إدارة العيادة، أن الهجوم يشكل "انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي".في المقابل، زعم الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "إرهابياً من حماس" وأعرب عن أسفه لأي ضرر أصاب المدنيين.وكان هؤلاء من بين 66 شخصاً استشهدوا في غارات إسرائيلية يوم الخميس، في الوقت الذي واصلت فيه إسرائيل وحماس المحادثات - غير المباشرة - بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار.رغم التفاؤل الذي أبدته الولايات المتحدة، التي تشارك قطر ومصر في الوساطة، إلا أنها لا تبدو حتى الآن قريبة من إحراز اختراق حقيقي.من جانبها أعلنت منظمة "مشروع الأمل" أن الضربة التي وقعت صباح الخميس أمام عيادتها الصحية في دير البلح حدثت بينما كان المرضى ينتظرون في الخارج لفتح الأبواب لتلقي العلاج من سوء التغذية والالتهابات والأمراض المزمنة وغيرها.قال يوسف العايدي لوكالة فرانس برس: "فجأة، سمعنا صوت طائرة مسيرة تقترب، ثم وقع الانفجار. اهتزت الأرض تحت أقدامنا، وتحول كل ما حولنا إلى دماء وصراخ يصم الآذان".أظهرت لقطات مصورة، نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي وتم التحقق من صحتها بواسطة بي بي سي، المشهد الذي أعقب الهجوم مباشرة، حيث كان عدد من الأشخاص، بينهم أطفال، ملقين في الشارع، بعضهم يعاني من جروح خطيرة والآخرون دون حراك.في مشرحة مستشفى الأقصى، بكى أقارب الشهداء وهم يلفون الأطفال في أكفان بيضاء وأكياس الجثث قبل أداء صلاة الجنازة.أفادت إحدى السيدات لبي بي سي بأن ابنة أختها منال الحامل وابنتها فاطمة كانتا من بين الضحايا، وأن ابن منال لا يزال في وحدة العناية المركزة.قالت انتصار: "كنت واقفة في طابور للحصول على المساعدات الغذائية للأطفال عندما وقع الحادث".في حين قالت امرأة أخرى كانت واقفة بالقرب منها: "بأي خطيئة قُتلوا؟".وأضافت: "نموت أمام أنظار العالم كله. العالم يراقب ما يجري في قطاع غزة. فإذا لم يُقتل الناس على يد الجيش الإسرائيلي، فإنهم يموتون أثناء محاولتهم الحصول على المساعدة".قال رئيس مجلس إدارة مشروع الأمل والمدير التنفيذي، ربيع طربيه، إن عيادات المنظمة الإغاثية تشكّل "ملاذاً آمناً في غزة، حيث يُحضر الناس أطفالهم الصغار، وتحصل النساء على رعاية الحمل وما بعد الولادة، ويتلقى المرضى علاجاً لسوء التغذية، إلى جانب خدمات أخرى متعددة".وأضاف: "ومع ذلك، تعرضت عائلات بريئة هذا الصباح لهجوم وحشي أثناء وقوفها في طوابير انتظاراً لفتح الأبواب".وتابع: "نشعر بالرعب والحزن العميق، ولا نستطيع التعبير بدقة عن مشاعرنا".وأشار إلى أن ما جرى يُعد "انتهاكاً صارخاً للقانون الإنساني الدولي، وتذكيراً قاسياً بأنه لا أحد ولا مكان آمن في غزة، حتى مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار. لا يمكن أن يستمر هذا الوضع".من جانبها، قالت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لليونيسف: "قتل العائلات التي تسعى للحصول على مساعدات منقذة للحياة أمرٌ لا يُحتمل".وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أنه استهدف "عضواً من قوات النخبة التابعة للجناح العسكري لحركة حماس، الذي شارك في هجوم 7 أكتوبر 2023 على إسرائيل".وأضاف البيان: "يتلقى الجيش الإسرائيلي تقارير عن وقوع عدد من الإصابات في المنطقة. الحادث قيد التحقيق، ويعرب الجيش عن أسفه لأي ضرر قد يصيب مدنيين غير متورطين".أُقيمت صلاة الجنازة أمام مستشفى الأقصى على القتلى الذين سقطوا خارج المستشفى.التعليق على الصورة، أُقيمت صلاة الجنازة أمام مستشفى الأقصى على القتلى الذين سقطوا خارج المستشفى.وفي مكان آخر، أفاد جهاز الدفاع المدني في غزة بأن طائرة إسرائيلية بدون طيار استهدفت خياماً في منطقة المواصي الساحلية جنوب قطاع غزة، مما أسفر عن استشهاد خمسة أشخاص.ونشر مقطعاً مصوراً يُظهر رجال الإنقاذ وهم يخرجون جثث ثلاثة أطفال من تحت الرمال والركام.ووقعت الهجمات في حين يسعى الوسطاء إلى دفع المحادثات غير المباشرة في الدوحة نحو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. مع ذلك، لا تزال هناك فجوات كبيرة بين إسرائيل وحماس.وكان قد صرّح مسؤول إسرائيلي بارز للصحفيين في واشنطن، الأربعاء، بأن التوصل إلى اتفاق قد يستغرق ما بين أسبوع وأسبوعين.أضاف المسؤول، خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة، أنه في حال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، فإن إسرائيل ستستغل هذه الفترة لإنهاء الحرب بشكل دائم، بشرط نزع سلاح حركة حماس.وكان نتنياهو قد أكد، الخميس، أنه "مع بدء وقف إطلاق النار، سنبدأ مفاوضات من أجل إنهاء دائم للحرب، أي وقف دائم لإطلاق النار"، مشيراً إلى أن شروط إسرائيل تشمل نزع سلاح حماس وجعل غزة منطقة منزوعة السلاح.وأضاف: "إذا تمكنّا من تحقيق ذلك عبر المفاوضات، فسيكون ذلك أفضل بكثير. أما إذا لم يتمّ ذلك خلال 60 يوماً، فسنعمل على تحقيقه بوسائل أخرى، باستخدام قوة جيشنا البطل".أفاد نتنياهو لوكالة "نيوز ماكس" الإعلامية الأمريكية بأن حماس لا تزال تحتجز 50 أسيرا، منهم "20 على قيد الحياة بالتأكيد، وحوالي 30 آخرين غير أحياء".وأضاف: "لدينا الآن اتفاق يُفترض أن نخرج بموجبه نصف الأحياء ونصف الموتى"، مشيراً في حديثه مع "نيوزماكس" إلى أن الوضع كان "مثل الجحيم" بالنسبة لهم.في وقت سابق، أصدرت حماس بياناً قالت فيه إن المحادثات كانت صعبة، وألقت باللوم على "التعنت" الإسرائيلي.وأكدت الحركة أنها أبدت مرونةً بموافقتها على إطلاق سراح عشر أسرى، لكنها جددت تأكيدها على سعيها للتوصل إلى اتفاق "شامل" يُنهي الهجوم الإسرائيلي.في غضون ذلك، أعلن الاتحاد الأوروبي الخميس، أنه توصل إلى اتفاق مع إسرائيل لفتح المزيد من المعابر أمام المساعدات، وكذلك لإصلاح البنية التحتية وحماية عمال الإغاثة.وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس: "نحن نعتمد على إسرائيل لتنفيذ كل الإجراءات المتفق عليها".وأكدت الأمم المتحدة أنها سلّمت أول شحنة من الوقود إلى غزة منذ أربعة أشهر، لكنها حذّرت من أن كمية 75 ألف لتر من الوقود لا تكفي حتى لتلبية احتياجات يوم واحد.بدوره حذّر متحدث باسم المنظمة من أن الخدمات الحيوية سوف تتوقف ما لم تصل إمدادات كافية من الوقود على الفور.وكان الجيش الإسرائيلي قد شنَّ حملة عسكرية في غزة ردّاً على الهجوم الذي قادته حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، والذي أسفر عن مقتل نحو 1,200 شخص واحتجاز251 آخرين.ومنذ ذلك الحين، استشهد ما لا يقل عن 57,762 شخصاً في غزة، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع.كما أُجبر معظم سكان غزة على النزوح مرات عديدة، وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 90 في المئة من المنازل في غزة قد تضررت أو دُمرت. كما انهارت أنظمة الرعاية الصحية والمياه والصرف الصحي والنظافة، ويعاني السكان من نقص حاد في الغذاء والوقود والأدوية والمأوى.