logo
الرئيس الأمريكي يحضر بطولة ألعاب قتالية

الرئيس الأمريكي يحضر بطولة ألعاب قتالية

صحيفة الخليج١٣-٠٤-٢٠٢٥

حضر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برفقة أعضاء من حكومته وعلى رأسهم الملياردير ايلون ماسك جولة من نزالات الألعاب القتالية في حلبة كاسيا بمدينة ميامي، ولاية فلوريدا الأمريكية.
وتابع ترامب وكاش باتيل، مدير الـFBI، وروبرت اف كينيدي وزير الصحة والخدمات الانسانية نزال الأسترالي ألسكندر فولكانوفسكي والبرازيلي دييغو لوبيز على هامش بطولة «Ultimate Fighting» لتعزيز شعبيته بعد ساعات من إعفاء الهواتف الذكية والحواسيب من قائمة المواد المشمولة بالضرائب المفروضة على المنتجات الصينية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير قطر خلال لقائه بترامب: سنشارك تجاربنا بتنظيم كأس العالم مع الطواقم المنظمة بأمريكا 2026
أمير قطر خلال لقائه بترامب: سنشارك تجاربنا بتنظيم كأس العالم مع الطواقم المنظمة بأمريكا 2026

المجهر

timeمنذ 3 ساعات

  • المجهر

أمير قطر خلال لقائه بترامب: سنشارك تجاربنا بتنظيم كأس العالم مع الطواقم المنظمة بأمريكا 2026

قال الأمير تميم بن حمد آل ثانى لـ الرئيس الأمريكى دونالد ترامب: سنشارك تجاربنا بتنظيم كأس العالم 2022 مع الطواقم المنظمة لكأس العالم 2026 بأمريكا . وفى وقت سابق تعهد دونالد ترامب الرئيس الأمريكى للمشجعين بتجربة سلسة فى بلاده التى تستضيف مونديال 2026 لكرة القدم بالشراكة مع جارتيها المكسيك وكندا، مُطَمئناً بأن الجميع موضع ترحيب رغم المخاوف المرتبطة بإجراءات الأمن على الحدود والتى قد تؤثر على النهائيات العالمية. ترامب يتحدث عن كأس العالم 2026 قال ترامب الذى عين نفسه رئيساً لفريق عمل البيت الأبيض الخاص بالبطولة إنّه يمكن لزوار الولايات المتحدة توقع تجربة سلسة مضيفاً وبجانبه جيانى إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم السويسري: نتطلع بفارغ الصبر للترحيب بمشجعى كرة القدم من جميع أنحاء العالم ستعمل كل أجزاء الحكومة الأميركية على ضمان أن تكون هذه الأحداث آمنة وناجحة وأن يحظى المسافرون إلى أميركا لمشاهدة المنافسات بتجربة سلسة فى كل جزء من زيارتهم.

تريليون دولار للتسلح.. ترامب في «ويست بوينت» يحدد «مهمة» الجيش
تريليون دولار للتسلح.. ترامب في «ويست بوينت» يحدد «مهمة» الجيش

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • العين الإخبارية

تريليون دولار للتسلح.. ترامب في «ويست بوينت» يحدد «مهمة» الجيش

تم تحديثه الأحد 2025/5/25 07:53 ص بتوقيت أبوظبي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخصيص تريليون دولار لدعم التسلح، وذلك في أول خطاب يلقيه في ولايته الثانية أمام حفل تخرج عسكريين. وألقى ترامب خطابا بحفل التخرج في أكاديمية "ويست بوينت" العسكرية، وقال إ "نظام القبة الذهبية"، وهو نظام دفاع جوي متطور، سيكتمل قبل نهاية ولايته الثانية، في يناير/كانون الثاني 2029. وأعلن عن تعزيزات عسكرية بقيمة تريليون دولار، تشمل "طائرات شبح جديدة ودبابات والقبة الذهبية"، لافتا إلى أن كل هذه الصناعات ستكون أمريكية. وأضاف ترامب: "نبني درع الدفاع الصاروخي (القبة الذهبية) لحماية وطننا وحماية ويست بوينت من الهجوم. سيتم الانتهاء منه قبل أن أغادر منصبي". وذكرت "سي إن إن" أن الإدارة الأمريكية أضفت غموضا بشأن خططها لتطوير الدرع الصاروخية التي من المتوقع أن تتكلف حوالي 175 مليار دولار. وفي حين أنها مستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية، إلا أن هدف ترامب هو بناء نظام قاعدة فضائية قادرة على الدفاع عن بلد أكبر بحوالي 450 مرة من الصواريخ الباليستية المتطورة والصواريخ الأسرع من الصوت. وأكد ترامب على قوة الجيش الأمريكي، وقال إنه "الجيش الأكثر احتراما في العالم". وأوضح أن "مهمة الجيش هي السيطرة على أي عدو وإبادة أي تهديد لأمريكا في أي مكان وزمان وأي مكان. وجزء كبير من هذه المهمة هو أن تحظى بالاحترام مرة أخرى. أنتم اعتبارًا من الآن، تحظون بالاحترام أكثر من أي جيش في العالم". وأشاد بجهود إدارته لحظر ممارسات التنوع والمساواة والشمول، ومنع خدمة المتحولين جنسيا في الجيش. وتابع ترامب: "لن يكون هناك بعد الآن متحولون جنسيًا مفروضين على رجالنا ونسائنا الشجعان في الجيش أو على أي شخص آخر في بلدنا". وقال ترامب للدفعة الجديدة التي تضم 1002 ضابط: "وظيفة الولايات المتحدة ليست تحويل الدول الأجنبية أو نشر الديمقراطية في كل مكان حول العالم بالقوة. وظيفة الجيش هي السيطرة على العدو والقضاء على أي تهديد لأمريكا، في أي مكان وزمان"، وفقا لشبكة "فوكس نيوز" الأمريكية. وأكد على شعار "السلام من خلال القوة"، وقال: "إذا تعرضت الولايات المتحدة لهجوم، فإن الجيش سيدمر خصومنا بقوة ساحقة وقوة مدمرة. لهذا السبب بدأت في بناء هائل للقوات المسلحة الأمريكية، بناء لم تشهدوه من قبل". وأشاد بإدارته لإغلاق الحدود وقال إن الولايات المتحدة قد تعرضت لـ"غزو" خلال السنوات القليلة الماضية. aXA6IDQ1LjQzLjg1LjE5MSA= جزيرة ام اند امز GB

التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية
التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية

الاتحاد

timeمنذ 15 ساعات

  • الاتحاد

التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية

التعاون الخليجي- الأميركي..آفاق تنموية مما لا شك فيه أن القمة الأخيرة التي جمعت دول الخليج العربية بالولايات المتحدة الأميركية، وانعقدت في الرياض، وما أعقبها من زيارات قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أسفرت عن اتفاقيات وتفاهمات تُحقق الكثيرَ من المكاسب والمصالح المشتركة لجميع الأطراف. لقد كانت قمة ناجحة بامتياز، بل تكاد تكون من أنجح القمم، وذلك بالنظر لما حققته من نتائج إيجابية جمة تخدم شعوب منطقة الخليج في المقام الأول، كما تخدم المركز الاقتصادي لدول المنطقة خلال السنوات والعقود القادمة، بل لفترة أجيال وحقب ممتدة قادمة. وقد شهدت قمة الرياض كلمةً مهمةً لأمير دولة الكويت تضمنت نقاطاً حيوية على صعيد تعزيز الشراكة والتطلع لإطلاق المبادرات المشتركة، من أجل الاستثمار في مجالات البنى التحتية الذكية ودعم الابتكار وريادة الأعمال وتعزيز التجارة الحرة العادلة وتحفيز المشاريع الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، وزيادة حجم الاستثمار المتبادل مع الولايات المتحدة الأميركية. ولا شك في أن الميزانيات المرصودة من قبل دول الخليج تصب في الطريق الذي يخدم اقتصاداتها بالدرجة الأولى، وهي تؤسس لمستقبل على درجة كبيرة من الأهمية في العديد من المجالات الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية، وغيرها من المشاريع التي تتطلبها المرحلة المقبلة من عمر دول الخليج العربي ككل. إنها بحاجة لمثل هذه المشاريع، بغية الانطلاق نحو المستقبل القادم، لا سيما أنها مشاريع تؤسس لموقف اقتصادي صلب على طريق تطوير وتعزيز التنمية والاستفادة من خبرات الولايات المتحدة. ومما تضمنته تلك الاتفاقيات، على سبيل المثال لا الحصر، تطوير أسطول شركة الخطوط الجوية القطرية من الطائرات، من خلال صفقة تم توقيعها مع الولايات المتحدة، سيتم تنفيذها على مدى السنوات القادمة لتعزيز أداء الرحلات الجوية للشركة، وذلك وفق أحدث الطائرات المصنّعة أميركياً. بالإضافة إلى ذلك، فقد مثّل تحديث الصناعات العسكرية في المملكة العربية السعودية إنجازاً آخر في غاية الأهمية سيتحقق من وراء الاتفاقيات الموقعة خلال قمة الرياض. أما الاتفاقيات التي وقعتها دولة الإمارات العربية المتحدة مع الولايات المتحدة خلال زيارة ترامب، فتضمنت بناء أكبر قاعدة للذكاء الاصطناعي خارج حدود الولايات المتحدة نفسها، باستثمار يزيد على تريليون دولار وخلال مدة عشر سنوات. وهو أمر غير مسبوق على صعيد العالم بأكمله، ويمثل هذا المشروع أهمية حيوية كبرى بالنسبة لدولة الإمارات، لا سيما بالنظر إلى خططها التنموية المستقبلية. وبناءً عليه نقول بأن الاتفاقيات الموقعة خلال القمة الخليجية الأميركية وما تلاها من زيارات للرئيس الأميركي، سوف تسهم، وبشكل كبير للغاية، في تعزيز الموقف الاقتصادي لمنطقة الخليج العربي، وستعزز المشاريع التنموية فيها. كما نقول إن اتفاقيات من هذا النوع تحتاجها منطقة الخليج والعالم بشكل ملح.. فشكراً جزيلا لقادة الخليج على جهودهم، بغية توفير أفضل السبل لضمان التطور الاقتصادي لدولهم في المستقبل القادم. *كاتب كويتي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store