
رئيس الدولة ونائباه والحكام يعزّون خادم الحرمين بوفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
هزة كبيرة في الأوساط الإحصائية والاقتصادية الأمريكية والبريطانية
ببساطة، لم تعجب الرئيس الأمريكي بيانات الوظائف، فصب جام غضبه على ناقلة الخبر، إذ اعتبر ترامب أن التخفيضات الكبيرة التي أعلنت في البيانات غير معقولة، لأنها لا تعكس ما يراه «ازدهاراً اقتصادياً في عهده». ولم يصدر عن الجمعية الاقتصادية الملكية، المعروفة بجمودها، أي تعليق، في حين اكتفت الجمعية الإحصائية الملكية بتوجيه الشكر له والثناء على «قيادته المتميزة». وفي جلسة استماع لاحقة أمام البرلمان، قدم المسؤولون إيان دايموند بصورة سيئة لدرجة أن رئيس اللجنة قال إنهم بدوا وكأنهم يصورونه كشخصية شريرة. وبعد أن غادر رئيسا هيئتين للإحصاء في وقت واحد بطريقتين مختلفتين، أين يترك ذلك الإحصاءات الرسمية في المملكة المتحدة والولايات المتحدة؟ وتعد بيانات سوق العمل من أبرز مصادر القلق حالياً. وممكن أن يكون هناك بدائل لقياس معدلات التوظيف، إلا أن المشكلة أن القياسات المختلفة تظهر اتجاهاً متضارباً، حيث تشير استطلاعات الشركات والأسر إلى ارتفاع التوظيف، بينما تظهر سجلات الضرائب انخفاضه. وتظهر البيانات الرسمية تفاقماً في معدلات الخمول بعد عام 2020 أعقبه تحسن طفيف، لكن يحتمل أن يكون كل ذلك مجرد ضجيج إحصائي بلا دلالة حقيقية. لا أحد يعرف على وجه اليقين. ويقول مسؤولون إن رحيل دايموند عن مكتب الإحصاءات الوطنية مرتبط بإخفاق الهيئة في معالجة هذه القضايا «الأساسية». كما أن رئيس مجلس إدارة المكتب قد استقال هو الآخر، ما جعل الهيئة في حالة فراغ قيادي شبه كامل، وهو ما أدخل المؤسسة الإحصائية في دوامة من الاضطراب. كما زعم الرئيس الأمريكي. ومع تعهد ترامب بتعيين خلفاً لها سريعاً، سيكون هناك مبرر حقيقي للتشكيك في مصداقية البيانات بمجرد تولي أحد المقربين منه رئاسة مكتب إحصاءات العمل. وإذا لم تتوافر تلك البيانات أيضاً، يلجأ إلى تسعير أرغفة مماثلة في مناطق أخرى من البلاد. وقد أصبحت هذه النوعية من التقديرات تشكل اليوم 35 % من إجمالي البيانات المقدرة في مؤشر أسعار المستهلك.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
«أم الإمارات» تعتمد تشكيل اللجنة العليا لبرنامج «الشيخة فاطمة للتميز والذكاء المجتمعي»
اعتمدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، تشكيل اللجنة العليا لبرنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي في دورتها الثامنة، برئاسة سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء. وتضم اللجنة العليا للبرنامج في عضويتها اللواء الشيخ محمد بن طحنون آل نهيان، المدير العام لشرطة أبوظبي نائباً للرئيس، وعضوية رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، ووزيرة التربية والتعليم، سارة بنت يوسف الأميري، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية، علي سالم الكعبي، ورئيس دائرة تنمية المجتمع، الدكتور مغير خميس الخييلي، ورئيس دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي، أحمد جاسم الزعابي، وأمين عام مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، عبدالله عبدالعالي الحميدان، ومدير عام مؤسسة التنمية الأسرية، مريم محمد الرميثي، ومدير عام بلدية مدينة أبوظبي بالوكالة، أحمد فاضل المحيربي، ومدير مشروع برنامج سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك للتميز والذكاء المجتمعي، عوشة سالم السويدي، عضواً ومقرراً. جاء ذلك في إطار حرص سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» على ترسيخ ثقافة التميز، وتحفيز الطاقات المجتمعية المبدعة، انطلاقاً من إيمان سموها بدور البرنامج كمنصة رائدة لاكتشاف النماذج الملهمة وتكريم أصحاب الإنجازات النوعية، بما يُسهم في الارتقاء بجودة الحياة، ويعزّز مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للتميز المجتمعي والابتكار الإنساني. وأشادت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» بالدعم الكبير والرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مؤكدة سموها أن ما تشهده دولة الإمارات من نهضة تنموية وإنسانية شاملة إنما هو ثمرة لقيادة رشيدة تؤمن بالإنسان محوراً للتنمية، وتضع تمكينه وتعزيز قدراته في صلب أولوياتها، وأن رعاية سموه المستمرة لأبناء الوطن، وتوجيهاته السديدة بترسيخ ثقافة التميز والعطاء والمسؤولية، كانت ولاتزال مصدر إلهام لجميع المبادرات المجتمعية، بما فيها برنامج سموها للتميز والذكاء المجتمعي الذي يسعى إلى ترجمة تلك الرؤية إلى واقع ملموس، يُسهم في بناء مجتمعات أكثر تلاحماً واستقراراً. وثمنت سموها جهود أعضاء اللجنة العليا للبرنامج، مشيدة بما يتمتعون به من كفاءة عالية وخبرات نوعية تعكس روح القيادة المجتمعية المسؤولة، مؤكدة أن ثقة الوطن بأبنائه المخلصين تتجسد في هذا التشكيل النوعي للجنة الذي يعكس التنوع المؤسسي والتكامل الوطني، ويُعزّز قدرة البرنامج على تحقيق أهدافه الريادية، والارتقاء بمفاهيم التميز والذكاء المجتمعي، بما يُسهم في بناء منظومة تنموية متكاملة تُجسد رؤية الإمارات في التقدم والريادة. وأكدت سموها أن البرنامج يواصل التوسع في فئاته ومعاييره ليواكب تطلعات أصحاب العقول والمبتكرين والطموحين من أبناء الوطن، ويُحفز المزيد من المشاركات الفاعلة، مع التركيز على الذكاء المجتمعي كقيمة مضافة في العمل التطوعي والتنموي، واستثمار الطاقات الوطنية في صياغة حلول مبتكرة للتحديات الاجتماعية، انسجاماً مع رؤية القيادة الرشيدة في بناء مجتمع متماسك ومبادر. وأوضحت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، أن البرنامج يرسخ ثقافة التكريم والتحفيز الإيجابي، من خلال تسليط الضوء على النماذج الملهمة التي تجسد أرقى معاني العطاء والمسؤولية المجتمعية على مستوى العالم، مؤكدة سموها أن البرنامج لا يقتصر على تكريم الفائزين فحسب، بل يُسهم أيضاً في بناء منظومة مستدامة من القيم والممارسات التي تعزّز التلاحم الوطني، وتدعم مسيرة التنمية في المجتمعات. وأشارت سموها إلى أن البرنامج بات منصة وطنية متكاملة، بما يتضمنه من مشروعات تُلهم الأفراد والمؤسسات لتبنّي أفضل الممارسات المجتمعية، لافتة سموها إلى أن استمراريته وتطوره في كل دورة يعكسان عمق الأثر الإيجابي الذي يُحدثه في المجتمع، ودوره المحوري في تعزيز روح المبادرة والمسؤولية، وتشجيع المشروعات التي تُسهم في تحقيق رؤية دولة الإمارات نحو مجتمع أكثر تلاحماً وتقدّماً.


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة: نهج الإمارات ثابت في العمل على ترسيخ السلام والاستقرار بالعالم
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مع رئيس روسيا الاتحادية، فلاديمير بوتين، مختلف جوانب الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وإمكانات تطويرها على جميع المستويات، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. جاء ذلك خلال جلسة المحادثات التي عقدها صاحب السمو رئيس الدولة والرئيس فلاديمير بوتين، أمس، في الكرملين في إطار زيارة رسمية قام بها سموه إلى روسيا الاتحادية. واستعرض سموه والرئيس الروسي، خلال الجلسة، مسارات تطور التعاون الإماراتي - الروسي، خصوصاً في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والفضاء والطاقة، وغيرها من الجوانب التي تخدم أولويات التنمية في البلدين، انطلاقاً من حرصهما على مواصلة تعزيز شراكتهما الاستراتيجية في مختلف المجالات. وقال صاحب السمو رئيس الدولة إن العلاقات الإماراتية - الروسية تقوم على أسس راسخة من الثقة والاحترام المتبادلين، وتستند إلى إرث عريق من التعاون البنّاء والعمل المشترك، يمتد إلى أكثر من خمسة عقود، مؤكداً سموه حرص دولة الإمارات على بناء شراكات تنموية فاعلة مع مختلف دول العالم، وتعزيز التعاون الدولي في التعامل مع التحديات العالمية المشتركة، وتحقيق التنمية المستدامة والازدهار لجميع شعوب العالم. وتبادل صاحب السمو رئيس الدولة والرئيس الروسي، خلال الجلسة، وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفي هذا السياق أكد سموه نهج دولة الإمارات الثابت في العمل على ترسيخ أسباب السلام والاستقرار في العالم، بجانب دفع الحلول والمبادرات السلمية لمختلف النزاعات والصراعات على المستويين الإقليمي والعالمي. وتطرق الجانبان إلى أهمية القمة العربية - الروسية، التي تعقد خلال شهر أكتوبر المقبل، والتي دعا إليها الرئيس، فلاديمير بوتين، في تعزيز علاقات روسيا مع العالم العربي. واستعرض سموه والرئيس الروسي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، مشددَين على ضرورة تكثيف العمل من أجل إيجاد أفق واضح للسلام العادل والشامل، الذي يقوم على أساس «حل الدولتين»، ويضمن الاستقرار والأمن للجميع. كما جدد صاحب السمو رئيس الدولة شكره وتقديره للرئيس، فلاديمير بوتين، لتسهيل عمليات الوساطة التي تقوم بها دولة الإمارات لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا، والتي شملت أكثر من 4000 أسير، مؤكداً استعداد الإمارات لبذل أي جهد إضافي في هذا الشأن الإنساني. وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تدوينة على منصة «إكس» أمس: «خلال لقائنا اليوم في موسكو، بحثت مع فخامة الرئيس فلاديمير بوتين علاقات الشراكة الاستراتيجية بين بلدينا، والعمل المشترك لتعزيزها بما يخدم تطلعاتنا التنموية المشتركة. نهج الإمارات الراسخ والمتواصل دعم التعاون الدولي من أجل مواجهة التحديات العالمية، وتحقيق السلام والاستقرار والازدهار على المستويين الإقليمي والعالمي لمصلحة جميع الدول وشعوبها». من جانبه، رحّب الرئيس فلاديمير بوتين بصاحب السمو رئيس الدولة في روسيا، معرباً عن شكره وتقديره للجهود المتواصلة التي تقوم بها دولة الإمارات، وتسفر عن نجاح تبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا. وأكد أن روسيا تولي اهتماماً كبيراً بتطوير علاقاتها مع دولة الإمارات، مشيراً إلى أن التعاون الإماراتي - الروسي يشهد نمواً ملحوظاً، خصوصاً في المجالات الاقتصادية والاستثمارية وغيرها من المجالات. وأقام الرئيس الروسي مأدبة غداء تكريماً لسموه والوفد المرافق. وكان صاحب السمو رئيس الدولة قد وصل إلى الكرملين، في وقت سابق أمس، حيث كان في استقباله الرئيس الروسي، حيث عزف السلام الوطني للبلدين، وصافح سموه كبار مستقبليه، فيما صافح الرئيس الروسي الوفد المرافق لسموه. اتفاقية تجارة الخدمات والاستثمار ووقّع البلدان، على هامش الزيارة، «اتفاقية تجارة الخدمات والاستثمار». ووقّع الاتفاقية من جانب دولة الإمارات، وزير التجارة الخارجية، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، ومن الجانب الروسي وزير التنمية الاقتصادية، ماكسيم ريشيتنيكوف. وتُعد «اتفاقية تجارة الخدمات والاستثمار» بين الإمارات وروسيا خطوة مكملة لاتفاقية الشراكة الاقتصادية الموقعة بين الإمارات والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، الذي يضم في عضويته كلاً من أرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقيرغيزستان إضافة إلى روسيا، فيما توفر إطاراً ثنائياً خاصاً للتعاون مع روسيا، يركز على الخدمات والاستثمار بما يشمل مجالات التكنولوجيا المالية والرعاية الصحية والنقل والخدمات اللوجستية والخدمات المهنية وغيرها. كما وقّع وزير الطاقة والبنية التحتية، سهيل بن محمد المزروعي، ووزير النقل الروسي، أندريه نيكيتين، مذكرة تفاهم بشأن التعاون في مجال النقل البري بين الجانبين. وحضر جلسة المحادثات الوفد المرافق لصاحب السمو رئيس الدولة، الذي يضم كلاً من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، والأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، علي بن حماد الشامسي، ووزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الدكتور سلطان بن أحمد سلطان الجابر، ووزير التجارة الخارجية، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، ووزير الاستثمار، محمد حسن السويدي، ووزير دولة، أحمد بن علي الصايغ، ومستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، فيصل عبدالعزيز البناي، ورئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، الدكتور أحمد مبارك المزروعي، وسفير الدولة لدى روسيا الاتحادية، الدكتور محمد أحمد الجابر، كما حضرها من الجانب الروسي عدد من الوزراء وكبار المسؤولين. وقد غادر صاحب السمو رئيس الدولة موسكو في ختام الزيارة الرسمية التي قام بها إلى روسيا، حيث رافقت طائرة سموه طائرات عسكرية خلال مغادرته الأجواء الروسية تحية لسموه. محمد بن زايد: • العلاقات الإماراتية - الروسية تستند إلى إرث عريق من التعاون البنّاء والعمل المشترك، يمتد إلى أكثر من خمسة عقود. فلاديمير بوتين: • روسيا تولي اهتماماً كبيراً بتطوير علاقاتها مع دولة الإمارات، والتعاون الإماراتي - الروسي يشهد نمواً ملحوظاً.