logo
مفتي عُمان يكشف ..ماذا طلب ترامب من السلطنة بشأن اليمن !؟

مفتي عُمان يكشف ..ماذا طلب ترامب من السلطنة بشأن اليمن !؟

اليمن الآنمنذ 2 أيام

أكد مفتي سلطنة عمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، أن اليمن استطاع أن يفرض احترامه على قوى الطغيان العالمية، مشيرًا إلى أن أكبر الدول اضطرت للتراجع أمام صمود اليمنيين.
آ
آ
وأوضح مفتي السلطنة أن الرئيس الأمريكي ترامب طلب وساطة سلطنة عمان للصلح مع اليمن، معترفًا ببطولة الشعب اليمني.
آ
وأشار الشيخ الخليلي إلى أن بريطانيا أيضًا لجأت لطلب إذن عبور سفينتها عبر باب المندب من اليمن، وقبلت بشروطه دون اعتراض، في إشارة واضحة لتأثير وقوة الموقف اليمني في البحر الأحمر.
آ
وفي ختام بيانه، دعا الخليلي الأنظمة العربية التي اعتادت الخضوع إلى الاقتداء باليمن في مواجهة الأعداء، مستشهدًا بآيات قرآنية تؤكد أن العزة لله وحده، ومؤكدًا أن التغيير يبدأ من داخل الأمة نفسها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في تهنئة لطارق صالح بعيد الأضحى.. برلمانية المكتب السياسي تجدد العهد
في تهنئة لطارق صالح بعيد الأضحى.. برلمانية المكتب السياسي تجدد العهد

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

في تهنئة لطارق صالح بعيد الأضحى.. برلمانية المكتب السياسي تجدد العهد

في تهنئة لطارق صالح بعيد الأضحى.. برلمانية المكتب السياسي تجدد العهد هنأ رئيس الكتلة البرلمانية للمكتب السياسي الدكتور عبدالرحمن معزب، القائد طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، مجدِّدًا العهد لله والوطن بمواصلة النضال الوطني تحت قيادته حتى هزيمة الانقلاب الحوثي، واستعادة الدولة وعاصمتها التاريخية صنعاء، ودفن خرافة الولاية وبتر الذراع الإيرانية. نص التهنئة:الأخ طارق محمد عبد الله صالح نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي تحية طيبة.. وبعد: أصالة عن نفسي ونيابة عن زملائي أعضاء الكتلة البرلمانية للمكتب السياسي، أهنئكم بأسمى آيات التهاني وأطيب الأمنيات بمناسبة عيد الأضحى المبارك أعاده الله علينا وعليكم بموفور الصحة، وعلى شعبنا وأمتنا بكل خير ويُمن وعافية. إنّ هذه المناسبة العظيمة، التي تتجلى فيها معاني التضحية والإخلاص، تذكِّرنا بقيم التراحم والتكافل التي أرساها ديننا الحنيف، وتُعزز في نفوسنا روح الوحدة والتضامن كقيم سامية، ومن أجل تحرير عاصمتنا واستعادة دولتنا ورفعة بلدنا واستعادة أمنه وازدهاره. وإذ نغتنم هذه المناسبة، لنجدد العهد لكم ولشعبنا بمواصلة العمل وخدمة قضايا وطننا بإخلاص، تحت توجهكم وقيادتكم الشجاعة، بما يُعزز البناء والثبات ومضاعفة المنجزات المتمثلة في الإعداد العسكري والأمني بمختلف جوانبه، والخدمي والتنموي والإنساني، الذي مثل، ويمثل نموذجًا وطنيًا يستحق الإشادة والتقدير. أكرر التهاني، سائلًا الله لكم دوام التوفيق، ولشهدائنا الأبرار عظيم الرحمة، والنصر لأبطالنا في مختلف الثغور والمواقع.. وتقبلوا خالص التحايا. أخوكم/ عبدالرحمن صالح معزب رئيس الكتلة البرلمانية للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية

بين الوعود المتكررة وتدهور الأوضاع.. العليمي يوجه خطاب العيد محذرًا من "إرهاب الحوثيين" ومجددًا التزامات الحكومة
بين الوعود المتكررة وتدهور الأوضاع.. العليمي يوجه خطاب العيد محذرًا من "إرهاب الحوثيين" ومجددًا التزامات الحكومة

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • اليمن الآن

بين الوعود المتكررة وتدهور الأوضاع.. العليمي يوجه خطاب العيد محذرًا من "إرهاب الحوثيين" ومجددًا التزامات الحكومة

في خطاب رسمي ألقاه نيابة عنه وزير الأوقاف والإرشاد محمد شبيبة مساء الخميس، وجّه رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد محمد العليمي، تهنئة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، حمَل في طياتها رسائل سياسية مكررة ووعود متجددة بتحسين الأوضاع في وقتٍ تزداد فيه معاناة اليمنيين يومًا بعد آخر. العليمي، الذي تحدث باسم أعضاء مجلس القيادة والحكومة، دعا الله أن يكون هذا العيد "فاتحة خير لمرحلة يسودها السلام والرخاء"، مؤكدًا التزام الحكومة بالعمل على تحقيق الأمن والاستقرار وصرف المرتبات وتحسين الخدمات، وهي وعود طالما تكررت في خطابات سابقة دون أن يلمس المواطن نتائجها على الأرض. وفي تناقض صارخ بين مضمون الخطاب والواقع المعيشي، تستمر الأوضاع في التدهور، مع تصاعد الأزمات الاقتصادية، وانعدام الخدمات الأساسية في معظم المناطق الواقعة تحت سيطرة الحكومة الشرعية، إلى جانب تأخر صرف رواتب الموظفين منذ شهور، وتوسع فجوة الثقة بين المواطن والسلطة. على الجانب السياسي، جدّد العليمي اتهام جماعة الحوثي بـ"المضي في مشروعها التخريبي الطائفي"، متهمًا إياها بالارتهان لإيران، ورفض جهود السلام، وممارسة القمع والانتهاكات في المناطق التي تسيطر عليها، مؤكدًا أن تلك المناطق تحولت إلى "ساحات إرهاب وقمع". وأضاف: "رأيتم جميعًا كيف قادت مقامرة هذه المليشيات إلى استدعاء العدوان الإسرائيلي الذي استهدف البنية التحتية، ودمر ثلاثة موانئ، ومطارًا، وأربعة طائرات"، في إشارة إلى تداعيات الهجمات الحوثية في البحر الأحمر، دون تقديم رؤية واضحة لمعالجة تداعيات تلك التحركات على الاقتصاد اليمني. ورغم تحذيره من "مغامرات الحوثيين الطائشة"، أعاد الرئيس التأكيد على أن الحكومة "اختارت دائمًا الانحياز للناس وتقديم حياتهم ومصالحهم"، في وقت يواجه فيه المواطنون تصاعدًا في معدلات الفقر والبطالة، وأزمات معيشية خانقة لم تجد استجابة فاعلة من السلطات. وعلى الصعيد القومي، كرر العليمي دعم اليمن للقضية الفلسطينية، مدينًا ما وصفه بـ"حرب الإبادة" التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي في غزة، داعيًا إلى موقف دولي حازم لإنهاء العدوان وحماية المدنيين. وفي ختام خطابه، تعهّد العليمي بالمضي قدمًا نحو استعادة الدولة العادلة ومؤسساتها، وتحقيق المواطنة المتساوية، وهي عبارات تتكرر في المناسبات الرسمية، لكنها تبقى حبيسة الخطابات في ظل الواقع المتشظي والانقسامات العميقة التي تشهدها البلاد. فيما يلي نص الخطاب: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، القائل في محكم كتابه الكريم: "وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ"، والصلاة والسلام على رسول الله الصادق الأمين، وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين. يا أبناء شعبنا اليمني العظيم، في الداخل والخارج، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يسعدني وإخواني أعضاء مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة أن نهنئكم بحلول عيد الأضحى المبارك، سائلًا المولى جل وعلا، أن يعيده على شعبنا ووطننا وقد تحقق له ما يصبو إليه من أمن وسلام واستقرار، وأن يجعل أيامنا القادمة خيرًا من ماضيها، ويكلّل نضالنا وتضحياتنا بالنصر المؤزر واستعادة دولتنا ومؤسساتها الوطنية. وفي هذه المناسبة العظيمة، اتقدم بخالص التهاني، والتبريكات إلى أخي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة نجاح موسم الحج لهذا العام، مثمّنين عاليًا الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة العربية السعودية الشقيقة في خدمة ضيوف الرحمن، وتوفير كل سبل الراحة والأمان لأداء المناسك بكل يُسر وسكينة. وهي جهود مشهودة ومقدَّرة على المستويين الإسلامي والإنساني، تعكس ريادة المملكة ومكانتها الرفيعة في خدمة الإسلام والمسلمين. كما يسرني وإخواني أعضاء مجلس القيادة الرئاسي أن نهنئ حجاج بيت الله الحرام من أبناء اليمن وسائر المسلمين، ونسأل الله أن يتقبل منهم حجهم وسعيهم، وأن يُعيدهم إلى ديارهم سالمين غانمين. أيها الشعب اليمني الكريم، يأتي هذا العيد المبارك، ولا تزال مليشيا الحوثي الإرهابية ماضية في مشروعها التخريبي والطائفي، مرتهنة لإملاءات النظام الإيراني، ورافضة لكل جهود السلام، وممعنة في انتهاك حرمة الدماء، والأعراض. لقد تحوّلت المناطق الخاضعة لهذه الجماعة إلى ساحات للقمع والإرهاب، تُمارس فيها أبشع الانتهاكات بحق أبناء شعبنا من اختطافات وقتل وتعذيب وابتزاز، إلى جانب فرض الجبايات ونهب الممتلكات العامة والخاصة، وتجنيد الأطفال والزج بهم في جبهات الموت، ضاربة عرض الحائط بكل القيم الدينية والإنسانية. وقد رأيتم جميعا كيف قادت مقامرة هذه المليشيات الإرهابية بمصالح الشعب اليمني، ومكتسباته الى استدعاء العدوان الإسرائيلي لتدمير ثلاثة موانئ، وثلاثة مصانع، ومطار، وأربع طائرات، دون ان يرف لها جفن.. ولازالت مستمرة في مغامراتها الطائشة نحو مزيد من الخراب والدمار. كما رأيتم في مقابل هذا الإرهاب والابتزاز كيف اختارت الدولة دائما الانحياز للناس، وتقديم حياة المدنيين ومصالحهم على استعراض زائف بالسيادة. اننا في مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الشرعية، وبالشراكة مع القوى الوطنية والمكونات السياسية، ماضون في العمل من أجل تثبيت الأمن، وتوفير الخدمات، وتحسين الأوضاع المعيشية، وصرف المرتبات، واستعادة مؤسسات الدولة العادلة، الضامنة للشراكة، والمواطنة المتساوية لكل أبنائه. أيتها الأخوات أيها الإخوة المواطنون، نجدد في هذه المناسبة موقفنا الثابت والدائم إلى جانب قضية شعبنا العربي الفلسطيني الشقيق، وحقه في تحرير أرضه وتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة، وندين بأشد العبارات حرب الإبادة الجماعية المستمرة التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي الغاشم بحق أهلنا في قطاع غزة، والتي تشكل وصمة عار في جبين الإنسانية، وتستوجب موقفًا دوليًا صارمًا يضع حدًا لهذا العدوان، ويحمي المدنيين الأبرياء. ختامًا، نجدد تهانينا لكل أبناء شعبنا في الداخل والخارج، سائلين الله تعالى الرحمة للشهداء، والشفاء للجرحى، والحرية للمعتقلين، وأن يجعل هذا العيد فاتحة خير لمرحلة جديدة يسود فيها السلام، والعدل والرخاء. كل عام وأنتم واليمن بخير، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

وزير الداخلية يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بمناسبة عيد الأضحى المبارك
وزير الداخلية يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بمناسبة عيد الأضحى المبارك

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 13 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

وزير الداخلية يهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بمناسبة عيد الأضحى المبارك

صنعاء - سبأ: رفع وزير الداخلية اللواء عبد الكريم الحوثي برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى بمناسبة عيد الأضحى المبارك فيما يلي نصها: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين، ورضي الله عن صحابته الأخيار المنتجبين، وعن سائر عباد الله الصالحين والمجاهدين. بمناسبة عيد الأضحى المبارك، نتقدم بأحر التهاني والتبريكات للسيد القائد العلم المجاهد عبدالملك بدرالدين الحوثي "يحفظه الله" وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى وأعضاء المجلس، ورئيس الحكومة وأعضائها، والقوات المسلحة اليمنية، ولكل منتسبي وزارة الداخلية: ضباطاً- وصف ضباط- وأفرادًا، وبالذات المرابطين في النقاط والدوريات والمرور، وفي المصالح الخدمية. كما نتوجه بالتهاني والتبريكات لشعبنا اليمني الصامد العظيم، وللأمة الإسلامية جمعاء. وبهذا الصدد لا يفوتنا أن نتقدم بالتهاني والتبريكات للشعب الفلسطيني عامة، والمحاصرين المظلومين في قطاع غزة وفي مقدمتهم الإخوة المجاهدين خاصة، وهنا نشيد بصمودهم وثباتهم في مواجهة كيان العدو المجرم رغم المعاناة والألم والحصار، وقريبًا سيتحقق النصر بزوال هذا الكيان. وبحلول هذه المناسبة التي منها ومن ما قدمه السيد القائد لنا من دروس ذي الحجة (أحسن القصص) نزداد إيمانًا بالله، وحبًا له، وتسليمًا لأمره، وبإذن الله تعالى أننا سنكون جنودًا مسلمين، نتحرك في ميادين الجهاد في سبيل الله والمستضعفين. وهنا نؤكد للسيد القائد "يحفظه الله" أننا وكل منتسبي وزارة الداخلية على أتم الجهوزية والاستعداد لأي توجيهات في أي ميدان -إضافة إلى ميداننا الأمني- نحن رهن الإشارة. نسأل الله تعالى أن يحفظ سيدنا ومولانا وقائد مسيرتنا عبدالملك بدرالدين الحوثي، وأن يحفظه ويؤيده، وينصره ويعينه. كما نسأل الله تعالى أن يرحم شهداءنا، ويشفي جرحانا، ويفرج بعاجل الفرج عن أسرانا، وأن ينصر شعبنا اليمني الصامد، والشعب الفلسطيني المظلوم، وكل الأحرار المتحركين في كل العالم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store