logo
كيف نعرف العالم بالزيارات المليونية

كيف نعرف العالم بالزيارات المليونية

وكالة أنباء براثامنذ يوم واحد

يفرض الإعلام العالمي والطائفي الحصار على الزيارات المليونية التي تحتضنها الأماكن المقدسة في العراق وخصوصاً كربلاء والنجف والكاظمية وسامراء ، حتى لا تعرف الشعوب هذه الزيارات والأعداد الهائلة التي تأتي من شتى بقاع العالم ومن مختلف القوميات ، ولا تطلع هذه الشعوب على الأسباب الحقيقية لهذه الزيارات ومن ثم التعرف على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام وطريق الحق المتمثل بطريق محمد وال محمد صلوات الله عليهم أجمعين ، ومن أبسط الطرق التي قد تؤدي الى كسر هذا الحصار مع تعريف العالم بعالمية هذه الزيارات المليونية هو رفع راية ( علم) الدولة التي يأتي منها زوار للمشاركة بهذه الزيارة ، أي تصبح هذه الأماكن التي تحتضن هذه المراقد المشرفة عواصم الدنيا من خلال احتضانها لشعوب أكثر الدول ، كما أن جنيف أو نيويورك تحتضنان اجتماعات الأمم المتحدة فيرفع على أرضيهما أعلام ( رايات) الدول المشاركة في هذه الاجتماعات حتى تبين للعالم من خلال هذه الأعلام الدول التي شاركت في هذه المؤتمرات ، فإذا كانت اجتماعات الأمم المتحدة تحتضن الحكومات التي تمثل الدول فترفع لها الأعلام لتظهر نسبة المشاركة للعالم من خلال هذه الأعلام التي تمثل الدول ، فمن باب اولى أن ترفع الأعلام للشعوب التي تشارك في الاجتماعات أو الزيارات لأن الأعلام تمثل الشعوب وهم احق بالتمثيل وتظهر للعالم مدى مشاركة الشعوب في هذه الزيارات او الاجتماعات او المؤتمرات ، لذا علينا أن نرفع أعلام الدول التي تشارك شعوبها في الزيارات المليونية ونكتب على كل علم أو راية المسلمون في ذلك البلد ينادون لبيك ( يا أمير المؤمنين ) في يوم ولادته او يوم المبعث النبوي أو يوم الغدير او يوم استشهاده سلام الله عليه أو يكتب عليها المسلمون في ذلك البلد ينادون لبيك (يا حسين) في يوم عاشوراء أو زيارة الأربعين أو يوم عرفة او ليلة النصف من شعبان وغيرها من الزيارات المليونية التي تحتضنها كربلاء ، ومثلها يعمل في مدينة الكاظمية المقدسة في المناسبات التي تحتضنها وكذلك سامراء المقدسة ، ومن خلال رفع هذه الأعلام ( الرايات) سوف نثير تسائل لدى شعوب الدول التي ترفع راياتها في هذه الأماكن المقدسة لماذا رفعت هذه الأعلام ؟؟؟؟ وهذا التساؤل سوف يدفع هذه الشعوب الى التعرف على أسباب هذه الزيارات ومن ثم التعرف على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ، ومن خلال رفع أعلام الدول التي تشارك شعوبها في هذه الزيارات سوف نحصل على مجموعة من الفوائد ، الأول : كسر الحصار وتعريف العالم بمليونية هذه الزيارات والأخلاق التي ترافق هذه الزيارات ، الثاني : تعريف العالم بشعبية هذه الزيارات ، الثالث والأهم : تعريف العالم بولاية أمير المؤمنين عليه السلام وهو طريق محمد وال محمد صلوات الله عليهم أجمعين .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تبين ان  هناك مرسلا من الله  في ما وراء  المحيطات ونحن لانعلم!كاظم نوري
تبين ان  هناك مرسلا من الله  في ما وراء  المحيطات ونحن لانعلم!كاظم نوري

ساحة التحرير

timeمنذ 5 ساعات

  • ساحة التحرير

تبين ان  هناك مرسلا من الله  في ما وراء  المحيطات ونحن لانعلم!كاظم نوري

تبين ان هناك مرسلا من الله في ما وراء المحيطات ونحن لانعلم! كاظم نوري اخر صيحة كانت مقولة الرئيس الامريكي دونالد ترامب انه قدم نفسه ك' مرسل من لله' اي منح نفسه النبوة ناسفا ماجاء في القران الكريم من ان ' محمدا ص' هو خاتم الانبياء والرسل. انا لست رجل دين او داعية دينية لكن اتساءل. اين اصحاب اللحى والعمائم والجباه المكوية من ادعاء ' ترامب ' بانه مرسل من الله خاصة اولئك في بلد الحرمين الشريفين الذين يحرمون ويحللون في فتاواهم على مزاجهم ؟؟ صمتوا دون ان يدلونا هل خلال زيارته الاخيرة للسعودية نزل عليه ' الوحي' ليعلن ' انه مرسل من الله'لاننا نعلم ان الزيارة هدفها حلب خدام الحرمين وبقية حلفائهم وكانوا قارب انقاذ لزورق ' المرسل من الله' تحت ذريعة الاستثمارات غير الموجودة اصلا انها مجرد اوهام واكاذيب'؟ كانت مجرد ' خاوة' حصل عليها بالابتزاز ؟ انه مرسل من الله الى هؤلاء الذين يستثمرون منذ وجدوا الثروات التي من الله بها عليهم في التامر على المسلمين والعرب وفتحوا خزائنهم دوما لسادة البيت الابيض كلما شعروا بالضيق ؟؟ الان تبين لنا بشكل واضح انه رجل مصاب بلوثة في العقل ولم يعد يصدق انه حصل على مبتغاه الذي كان يحلم به ' كسمسار' يبحث عن المال بل اكثر مما توقع بعد ان هب امراء وملوك السعودية والامارات وقطر وهم يتسابقون للا نبطاح عند اقدام القادم من وراء المحيطات والمرسل ' من الله ' وفق اخر ادعاء له ؟؟ المرسل من الله يشعر بالعطف على الضحايا في كافة انحاء العالم وخاصة ما يحصل الان في غزة ومدن الضفة المحتلة وفي اليمن ولبنان وسبق ذلك في العراق وسورية لا ان يمد القتلة والسفاحين بالاسلحة وكل وسائل الموت والدمار وتجويع وترويع الاطفال والنساء والشيوخ والمرضى . الان توضحت الصورة ان هذا الرجل مصاب بلوثة عقلية والمطلوب من الجهات الطبية ان تتاكد من سلامته لقيادة دولة كبرى بحجم الولايات المتحدة ؟؟ وعلى اصحاب اللحى والعمائم ان يسمعونا فتاواهم التي يغرقون بها العالم الاسلامي من اجل اشاعة الفوضى والفرقة بين المسلمين سواء في بلاد تضم اطهر مكانيين شريفين هما ' مكة المكرمة وقبر الرسول خاتم الانبياء والرسل وغيرهم في البلدان الاسلامية الاخرى ؟؟ ‎2025-‎06-‎01 The post تبين ان هناك مرسلا من الله في ما وراء المحيطات ونحن لانعلم!كاظم نوري first appeared on ساحة التحرير.

على قيد الإفراج!ميسر  السردية
على قيد الإفراج!ميسر  السردية

ساحة التحرير

timeمنذ 5 ساعات

  • ساحة التحرير

على قيد الإفراج!ميسر  السردية

على قيد الإفراج! ميسر السردية من حسن حظ هذا البلد أن وُجد فيه مناضل مثل الدكتور محمد صبحي أبو غنيمة، الذي درس في ألمانيا في أعقاب الحرب العالمية الأولى، وعاش هناك تجربة قاسية، ذاق فيها مرارة الجوع والتشريد والاغتراب، وتكوّنت لديه شخصية سياسية قومية فذّة. وخلال إقامته في ألمانيا، عمل على التعريف بالعرب وقضيتهم، وأصدر مجلة أنيقة الطباعة اسمها 'الحمامة'، تسللت بعض أعدادها إلى الأردن، وبخاصة إلى إربد، بلدته، كما وصلت أعداد منها إلى السلط. كنا نحفظ أشعار الدكتور أبو غنيمة، التي كانت تحث على الاستقلال، وتُلهب مشاعر التحرر والوطنية. عاد إلى عمّان، وافتتح فيها عيادة طبية، وجلب معه أدوات حديثة آنذاك، مثل أجهزة الأشعة، التي كانت نادرة في البلاد. والتف حوله أحرار أردنيون، كانوا يرون في استئثار بعض العناصر غير الموثوقة بالسلطة انتقاصًا من حقوقهم ومن واجبهم الوطني؛ فقد كانت السلطة المنتدبة تستقدم شخصيات هزيلة من فلسطين وسوريا، وتُسند إليهم المناصب والحكم. هؤلاء الشباب، رغم بساطة تعليمهم، التفوا حول الدكتور أبو غنيمة، فكان لا بد أن تحاربه السلطة وتسعى لإخراجه من المشهد. حتى إن مريضًا إذا دخل عيادته، لحقه شرطي ليقتاده إلى السجن، ما جعل الناس يعزفون عن زيارته خوفًا من الملاحقة. وأمام هذا الضغط الشديد، اضطر الدكتور أبو غنيمة إلى مغادرة الأردن متوجهًا إلى دمشق عام 1929. عندها، بدأ ما سُمّي بـ'التكتل الإقليمي'، وهو وصف أطلقه خصومه للتقليل من شأنه ومن شأن الوطنيين الأحرار، بهدف إثارة النقمة ضده من قِبل دعاة الوحدة. والحقيقة أن هذا 'التكتل' لم يكن سوى محاولة لإعادة التوازن الوطني في وجه من أرادوا احتكار الحكم والوظائف وخيرات البلاد. شعرت، وأنا أشرع في قراءة مذكرات الزعيم الوطني المرحوم سليمان النابلسي – تلك المذكرات التي سجّلها عنه أستاذنا الجليل الدكتور علي محافظة، وخرجت إلى النور عام 2023 – أن ما جرى مع الدكتور أبو غنيمة لم يكن استثناء، بل هو صورة مكرّرة لما يحدث في الوقت الراهن، وإن اختلفت الأدوات والوسائل. فمحاصرة كل من يعبّر عن رأيه ويرفض واقعًا لا يراه مناسبًا، ما زالت تتكرر، بل وتُسند إليه أحيانًا تُهَمٌ ما أنزل الله بها من سلطان. في الأيام المقبلة، إن كنا من أهلها إن شاء الله، لعلّي أستطيع نشر ما أمكن من هذه السيرة، الشاهدة على عصر مهم من تاريخ الأردن الحديث، والتي توثّق لمسيرة رجل كابد ما كابد من صعوبات وتحديات في ذاك الزمن المضطرب. وكما أشار الدكتور علي محافظة، فإن هذه المذكرات بقيت حبيسة أدراج مكتبه مدة سبعٍ وأربعين سنة، حيث انتهى من تسجيل آخرها عام 1976، وهو عام وفاة أول رئيس وزراء أفرزته التجربة الديمقراطية الحزبية اليتيمة – وحتى اليوم – إذ شكّل الحكومة بعد فوز الحزب الوطني الاشتراكي، الذي كان يرأسه، بأربعة عشر مقعدًا في انتخابات المجلس النيابي الثالث عام 1956، بتحالف ضم أيضًا حزب البعث الاشتراكي والجبهة الوطنية. ‎2025-‎06-‎01 The post على قيد الإفراج!ميسر السردية first appeared on ساحة التحرير.

متى تعيد المرجعية فتح أبوابها؟
متى تعيد المرجعية فتح أبوابها؟

موقع كتابات

timeمنذ 12 ساعات

  • موقع كتابات

متى تعيد المرجعية فتح أبوابها؟

تحتل المرجعية الرشيدة في النجف الأشرف مكانة كبيرةليس في قلوب العراقيين فحسب بل وفي قلوب المسلمين عامة ، وتحديدا الشيعة منهم باعتبارها مرجعية للفقه الشيعي بشكل خاص وللفقه الاسلامي بشكل عام ، ويعدها البعض ويقارنها بالجامع الأزهر في مصر، وقد تخرج الكثير الكثير من رجال العلم والمعرفة والفقه من المرجعية ، ولا زالت تستقبل الطلاب من كل أرجاء العالم للدراسة فيها ، ولا يعد رجل الدين مرجعا ويحق له الفتوى الا اذا كان قد درس وتخرج من المرجعية ، التي لها أصولها وضوابطها التدريسية والعلمية في الفقه وأصول الدين وباقي العلوم والمعارف الأخرى . وحظيت المرجعية باحترام وتقدير كل الحكومات التي حكمت العراق من ملكية الى جمهورية منذ تأسيس الدولة العراقية في 1920 ، ورغم عدم تدخل المرجعية في الكثير من الأحداث التي شهدها العراق من ثورات وانقلابات في عهديه الملكي والجمهوري ، حيث لم يكن يسمح لها التدخل بالشأن السياسي في العراق!! ،وأنحصر دورها في الأمور الدينية والفقهية ، ألا أنها حافظت على مكانتها ومنزلتها وهيبتها لدى كل حكام العراق . ولكن برزت المرجعية الرشيدة بشكل واضح وملفت ،وكان لها دور كبير ومساهم في بناء وتأسيس العملية السياسية من بعد الاحتلال الأمريكي البريطاني الغاصبللعراق عام 2003 وخاصة في توجيهها وحثها للأمريكان والزعامات السياسية العراقية بالإسراع في موضوع كتابة (الدستور وأجراء اول انتخابات برلمانية في البلاد!) ،وهكذا ظلت المرجعية الرشيدة قريبة من كل الأحداث السياسية الاقتصادية والاجتماعية والدينية التي جرت بالبلاد ، وخاصة في موضوع تعيين رئيس الحكومة الذييجب ان يحظى بمباركة المرجعية وموافقتها! . ألا أن المرجعية فاجأت الجميع بانسحابها من صورة المشهد العراقي بكل تفاصيله على خلفية أحداث انتفاضة تشرين / عام 2019 وعبرت عن عدم رضاها على كيفية تعاملالحكومة التي كان يرأسها ( عادل عبد المهدي) مع المتظاهرين وعابت عليه وعلى أجهزته الأمنية القسوة المفرطة في التعامل مع المتظاهرين السلميين الذين كانوا يرفعون شعار( نريد وطن)! ، كما وحرصت المرجعية في كل خطبة جمعة على توجيه الحكومة وقواها الأمنية على عدم القسوة مع المتظاهرين وضرورة الاستماع الى مطالبهم وتحقيقها ، وبعد أن خاب أمل المرجعية بالأحزاب السياسية الحاكمة وشعرت أنهم لا يأخذون بتوصياتها ولا بتوجيهاتها رغم أن لها الفضل الكبير على تلك الأحزاب منذ أول انتخابات جرت!! ، وبعد أن وجدت الوطن يزداد تخلفا وتراجعا وأن الكثير من الشعب يعانون من شظف العيش ، وان رغيف الخبز لم يعد في فم الجميع وأن أزمات العراق تزداد يوما بعد يوم ومن حكومة الى أخرى ، كما لمست كثرة التدخلات الخارجية بالشأن العراقي من قبل دول الجوار، فأعلنت المرجعية قطع العلاقة تماما بينها وبين قادة وزعامات تلك الأحزاب والكتل السياسية وغلقت أبوابها بوجوههم! ، وكذلك ألغت صلاة الجمعة المهمة والهامة! وانسحبت نهائيا من المشهد العراقي بكل تفاصيله! وقالت قولتها المدوية ( لقد بح صوتنا من كثرة النصح والارشاد) . وفي الحقيقة أن غلق المرجعية لأبوابها لم يؤثر على الأحزاب السياسية ولا على قادتها! ، بل استثمروا ذلك لصالحهم ووجدوها فرصة سانحة لهم للعمل كما يريدون ويشتهون فلا رقيب عليهم ولا حسيب!! ، فالمرجعية التي كانت تمثل امامهم سدا منيعا وصوتا مانعا لأي انحراف وأية فساد غابت عن المشهد تماما ، تاركة لهم العراق بين مخافة الله والضمير!. وفي الحقيقة منذ أن أغلقت المرجعية أبوابها والغيت صلاة الجمعة وخفت صوت المرجعية ومن يمثلها في صلاة الجمعة ، ازدادت أحوال العراق سوء وكثر الفساد اكثر واكثر، وتراجع العراق في كل شيء وازدادت ازماته وكثر أعداء الداخل ، وتاهت بوصلة العراق ، فلا احد يدري الى أين يسير مصير العراق والى أين سترسو به الأقدار فلا من موجه ولا من رقيب ولا ناصح ! . أرى أن المرجعية تمثل الأب الحنون والأم الرؤوم لهذا الوطن ولهذا الشعب وهي كانت صمام الأمان له ، لذا ارى ويرى معي الكثيرين ان صبر المرجعية على الطبقة السياسية يجب ان يطول اكثر واكثر ولا تنفك من النصح والارشاد ، لأن غلق أبوابها وسكوتها عما يجري ألحق ضررا كبيرا بالعراقوبالشعب وليس بالطبقة السياسية! ، كما وأنفسح المجال أكثر لكل أعداء العراق في الداخل والخارج ان يستبيحوا العراق نهبا وسرقة! ، ولا أعتقد أن المرجعية لا تدري ما الذي يجري بالعراق وأين وصلت أحواله وأين وصلت وتراكمت ازماته السياسية والاقتصادية والاجتماعية ،فغالبية العراقيين يرون بان العراق يعاني من ضياع كبير في ظل غياب المرجعية وصوتها ، وهنا لابد من التذكير والقول ، بان المرجعية لو كانت قد انسحبت من العمل السياسي ولم تتدخل به منذ 2003 لكنا لا نعتب عليها ولا نترجاها ان تتدخل! ، ولكنها هي من قادت العملية السياسية منذ 2003 وشاركت وكانت على بينة وقريبة من كل الأحداث التي جرت بالعراق ، ولغاية أحداث انتفاضة تشرين/ 2019 ، واقالة رئيس الوزراء الأسبق (عادل عبد المهدي ) . خلاصة القول أن العراق وعلى ضوء الأحداث السياسية التي تعصف بالمنطقة ، لاسيما وهو بعين العاصفة ، حيث تتجاذبه أطراف خارجية كثيرة ، ووضعهالسياسي والاقتصادي الداخلي غير مستقر ودخان الصراعات السياسية وبين الأحزاب بسبب الانتخابات المقرر اجرائها في شهر تشرين الثاني القادم لا ينذر بخير! ، فالعراق يعيش على صفيح ساخن من الأحداث الأزمات .لذا فالشارع العراقي وكل الأمة العراقية بحاجة الى الوجود الروحي والنفسي للمرجعية ولسماع صوتها من خلال إعادةصلاة الجمعة ، لترعب الفاسدين وكل من عاثوا خرابا وفسادا بالعراق . فهل ستستجيب المرجعية الى نداء الأمة العراقية وتعيد فتح أبوابها ثانية فالوطن والشعب بحاجةللمرجعية الرشيد الآن ، اكثر من حاجته لها بداية الاحتلال في 2003؟. والله من وراء القصد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store