logo
باراك: نحن نتقدم ونية واشنطن إزاء لبنان هي كصديق

باراك: نحن نتقدم ونية واشنطن إزاء لبنان هي كصديق

الديارمنذ 5 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اشار المبعوث الأميركي توماس براك الى ان زيارته هذه "ليست الثالثة إلى لبنان إنما هي الثالثة خلال الأسابيع الاخيرة وبالنسبة لي يمثل ذلك عودتي الى دياري. ولفت الى ان النقاشات التي أجريها مع الجميع تركز حول إستطاعة أميركا التوصل الى اتفاقية "وقف الأعمال العدائية" التي تسمح لنا بمضمونها وبمعايير تنفيذها الانتقال الى الخطوة التالية التي يحتاج أن يحققها لبنان".
واوضح براك في حديث الى تلفزيون لبنان، بان لقاءاتي مع رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام كانت بناءة ومدروسة ومفعمة بالأمل ونحن نتقدم ونحرز تقدماً.
وأعلن المبعوث الأميركي أنه سيلتقي صباح غدٍ الثلاثاء برئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة. واكد إنه "ليس لدى أميركا أي مطالب"، مشيراً إلى أن نية واشنطن إزاء لبنان هي كـ"صديق"، وأضاف: "جئنا تلبية لطلب المساعدة وإيجاد السبيل إلى تفاهم بين كل المكوّنات التي فشلت في التوصل إليه".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعاون أميركي – فرنسي لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق… واجتماع مرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في باريس
تعاون أميركي – فرنسي لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق… واجتماع مرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في باريس

الديار

timeمنذ 41 دقائق

  • الديار

تعاون أميركي – فرنسي لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق… واجتماع مرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في باريس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في ظل جهود دولية متواصلة لإيجاد حلول دائمة للأزمة السورية التي طال أمدها، أعلنت سوريا والولايات المتحدة الأميركية وفرنسا في بيان مشترك، الجمعة، أنها اتفقت على التعاون في الجهود الرامية إلى ضمان نجاح المرحلة الانتقالية في سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها. واتفقت الدول الثلاث أيضًا على ضرورة ضمان ألّا يشكل جيران سوريا تهديدًا وألّا تشكل سوريا تهديدًا لجيرانها. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الأطراف الثلاثة، عقب محادثات في باريس جمعت وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد حسن الشيباني، ونظيره الفرنسي جان نويل بارو، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا والمبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم باراك. وذكر البيان أن الاجتماع عُقد 'في لحظةٍ فارقةٍ تمر بها الجمهورية العربية السورية'، وسط أجواء سادها 'الحوار والحرص الكبير على خفض التصعيد'. وتوافقت الأطراف على 'الحاجة إلى الانخراط السريع في الجهود الجوهرية لإنجاح مسار الانتقال في سوريا، بما يضمن وحدة البلاد واستقرارها وسيادتها على كامل أراضيها'. وتعهّدت الدول الثلاث بـ'التعاون المشترك لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله، ودعم قدرات الدولة السورية ومؤسساتها للتصدي للتحديات الأمنية'. وشدّد البيان على 'دعم الحكومة السورية في مسار الانتقال السياسي الذي تقوده، بما يهدف إلى تحقيق المصالحة الوطنية وتعزيز التماسك المجتمعي، لا سيما في شمال شرقي سوريا ومحافظة السويداء'. واتفق المجتمعون على 'عقد جولةٍ من المشاورات بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية في باريس بأقرب وقت ممكن لاستكمال تنفيذ اتفاق العاشر من آذار بشكل كامل'. إلى ذلك، رحب البيان بـ'دعم الجهود الرامية إلى محاسبة مرتكبي أعمال العنف، والترحيب ضمن هذا الإطار بمخرجات التقارير الشفافة؛ بما في ذلك التقرير الأخير للجنة الوطنية المستقلة المكلفة بالكشف والتحقيق في الأحداث التي شهدها الساحل السوري'. وألحّ الأطراف على 'عدم تشكيل دول الجوار لأي تهديد لاستقرار سوريا، وفي المقابل تأكيد التزام سوريا بعدم تشكيلها تهديدًا لأمن جيرانها؛ حفاظًا على استقرار المنطقة بأسرها'. من جانبه، كتب المبعوث الأميركي توم باراك في منشور على منصة 'إكس': 'باريس كانت منذ زمن طويل القلب الدبلوماسي للنقاشات الحيوية مثل تلك التي شاركنا فيها اليوم. سوريا مستقرة وآمنة وموحّدة تُبنى على حجر الأساس المتمثل بجيران وحلفاء عظماء'. وبدوره، صرح وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، بأن الصراعات تنتهي بفضل 'دبلوماسية قوية ونشطة تسعى الولايات المتحدة إلى الانخراط فيها'. وتابع: 'سنواصل العمل لبناء الازدهار في سوريا بالتعاون مع الأصدقاء والشركاء'. الاتفاق مع 'قسد' يراوح مكانه في 10 آذار الماضي، وقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد 'قسد' مظلوم عبدي اتفاقًا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي سوريا، ورفض التقسيم، وعُقدت جلسات تفاوض عدّة، لكن من دون تحقيق أي تقدّم. إذ قال مدير إدارة الشؤون الأميركية في وزارة الخارجية السورية، قتيبة إدلبي، إنه لم يتم تسجيل أي تقدم بشأن تنفيذ الاتفاق بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية 'قسد'. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها إدلبي الجمعة لقناة 'الإخبارية السورية' حيث ذكر أن 'قسد استحوذت على موارد محافظة دير الزور'. وأشار إدلبي إلى أن الولايات المتحدة 'في تفاهم تام' مع الحكومة السورية في ملفات مختلفة. وأفاد بأن الاجتماع المرتقب بين الحكومة السورية و'قسد' في العاصمة الفرنسية باريس يأتي في إطار 'المفاوضات الجارية بهدف تحقيق الاندماج الكامل'. وأكد إدلبي أن الولايات المتحدة وفرنسا 'تؤمنان بضرورة استكمال الخطوات التي من شأنها الحفاظ على وحدة سوريا'. وختم أن موقف المسؤولين الفرنسيين 'يُظهر استعداد باريس للضغط على قسد من أجل التوصل إلى حلّ يريده السوريون'.

الرئيس عون يعول على الحوار مع 'حزب الله' وينتظر ردّ برّاك
الرئيس عون يعول على الحوار مع 'حزب الله' وينتظر ردّ برّاك

المردة

timeمنذ 2 ساعات

  • المردة

الرئيس عون يعول على الحوار مع 'حزب الله' وينتظر ردّ برّاك

على طاولة الرئيس جوزف عون جملة من الملفات الشائكة يتعامل معها بعناية شديدة ليس من باب خبراته العسكرية فحسب، بل من موقعه الاول في البلاد، اذ عليه ان يطعمها بمخارج سياسية ممنوع الخطأ فيها في بلد مزروعة تربته بسيل من الالغام الحربية والطائفية والمناطقية. ويبقى عنوان اجندته هو العمل على انسحاب اسرائيل من الجنوب ومشروع إعماره والبت في سلاح 'حزب الله' من دون الاصطدام معه. ويعتبر ان اي تضييق على الشيعة يصيب سواهم وكل اللبنانيين. ولم يحسم عون موقف لبنان الرسمي من مهمة الموفد الاميركي توم براك حيث ينتظر مع الرئيسين نبيه بري ونواف سلام حصيلة الرد الذي سيأتي به من اسرائيل ومن الدخول في اي خلاصات رغم المناخات غير الايجابية من جهة تل ابيب زائد ان واشنطن لم تلزم ادارتها باعطاء اي ضمانات للبنان وأرادت ان تبقي هذه المسألة مادة ضغط على 'حزب الله' وإرباكه اكثر في الداخل اللبناني والخارج. وبالنسبة الى عون يتناول بهدوء ملف سلاح الحزب ولم يطرأ اي جديد بين الطرفين بعد استقباله النائب محمد رعد المكلف بالتواصل معه حيث جرى الحديث بينهما على تسليم الحزب الصواريخ. ولم يعط رعد جوابا في هذا الخصوص. وفي رأي الكثيرين من الخبراء العسكريين الذين يتعاطون مع هذا الموضوع من النواحي التقنية يقولون ان هذه الصواريخ مع مرور السنوات لا يمكن اطلاقها بسهولة بغض النظر اذا توفرت الامكانية لذلك. وان تجربة الحرب الاخيرة اظهرت عدم تمكن الحزب من استعمالها بالشكل المطلوب على عكس تجربته الناجحة في السلاح التقليدي الذي ادى الى تحرير الجنوب عام 2000 وتمكنه من المواجهة ابان عدوان تموز 2006. وفي لقاءات براك مع المسؤولين اللبنانيين والرد على ورقته، كان هناك تأكيد لبناني التمسك باتفاق وقف اطلاق النار وضرورة الحصول على اشارات تطبيقية تدفع اسرائيل الى الانسحاب اولا من النقاط الـ 5 المحتلة. واذا كان الرئيس نبيه بري على تواصل مفتوح مع الحزب لجملة من الاعتبارات، فمن المتوقع تفعيل قناة الحوار بين الاخير ورئيس الجمهورية الحريص على سلوك طريق الحوار معه وعدم الوقوع في اي تصادم بين الجيش والحزب اذ لا توجه عند الطرفين للدخول في هذه 'الطريق المظلمة'. واذا كان البعض يريد الوصول اليها، فان ارتدادتها ستصيب الجميع وستكون اسرائيل اول المستفيدين. وفي لقاء عون مع براك حضر ملف سوريا من اوسع ابوابها حيث لا اعتراض على ترسيم الحدود وترتيب العلاقات معها ومن دون التقليل من الاثار التي خلفتها احداث السويداء مع الاعتراف بزيادة إقدام الكثيرين من اللبنانيين على شراء الاسلحة الفردية ومن مختلف الاتجاهات السياسية والطائفية. ويتوقف عون هنا عن حكمة الافرقاء في التعاطي مع مشهد السويداء وفي مقدم هؤلاء الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ومفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان منطلقا في رؤيته ان ما يصيب اي مكون يضر الجميع. ويبقى التعويل هنا على الدور الذي يؤديه الجيش على الحدود ومنع تمدد اي مجموعات ارهابية الى لبنان مع التذكير انه تم توقيف 3 خلايا ارهابية تعود لـ 'داعش' في الاشهر الاخيرة. وفي ضوء إلحاح براك على انفتاح لبنان على دمشق، لم يزر بعد اي مسؤول سوري بيروت رغم قيام الرئيس نواف سلام بزيارة الرئيس احمد الشرع وقبله الرئيس نجيب ميقاتي زائد عدد من كبار المسؤولين الامنيين. ولا مهرب هنا من التأكيد ان لبنان لا يعترض على تسليم موقوفين سوريين في السجون الى دمشق مع التسليم باستمرار توقيف كل المحكومين الى نهاية فترة سجنهم من الذين ارتكبوا اعمالا جرمية ضد الاجهزة الامنية او ارتكبوا عمليات ارهابية. وكان هذا الموضوع محل اتفاق بين عون ووزير العدل عادل نصار الذي يقول بدوره لن يسلم سوريا محكوما 'على يده دم'. من جهة اخرى يعبر عون عن ارتياح لمسار تعاونه مع سلام وان الوزراء يعملون ما وسعهم في ظل كل هذه الظروف الصعبة ولا مهرب هنا من الاعتراف بتأثير ما يسمعونه عن حقيقة ان لا مساعدات للبنان قبل الانتهاء من حسم ملف سلاح الحزب رغم تأكيد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على استضافة باريس مؤتمر دولي لدعم لبنان في ايلول المقبل. ومن النقاط التي يتمسك بها عون متابعة التعييينات في الادارات واتمام التشكيلات القضائية في وقت قريب لانتظام عمل المؤسسات مع تصميمه على مكافحة الفساد في كل الاماكن وضبط العمل في النافعة وغيرها. ومن المواضيع التي تشغل عون استحقاق الانتخابات النيابية مع قطعه الطريق على كل من يقول من اليوم انه سيدعم هذا المرشح او ذاك وكل ما يهمه من هذا الاستحقاق هو إتمامه في موعده وتوفير الحماية الامنية له على غرار ما حصل في الانتخابات البلدية. وسيكون مع كل المرشحين للنيابة على مستوى الاحزاب والافراد على مسافة واحدة مع تشديده على اشراك المقيمين والمنتشرين مع تلقيه اكثر من رسالة من المغتربين تقول بان علاقتهم ببلدهم لا تقوم ولا يجب ان تقتصر على ارسالهم 'الشيكات المالية'.

ترقب للرد الأميركي على المذكرة اللبنانية وعون يتحدث عن 'تقدم بطيء'
ترقب للرد الأميركي على المذكرة اللبنانية وعون يتحدث عن 'تقدم بطيء'

التحري

timeمنذ 3 ساعات

  • التحري

ترقب للرد الأميركي على المذكرة اللبنانية وعون يتحدث عن 'تقدم بطيء'

ينتظر لبنان الرد الأميركي على المذكرة اللبنانية الرسمية الذي تسلمها براك من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ، ويجري مروحة لقاءات واتصالات مع المسؤولين الفرنسيين في باريس ومع مسؤولين إسرائيليين في تركيا لنقل الطرح اللبناني إلى تل أبيب على أن يتسلم الجواب الإسرائيلي خلال أيام ثم يستمزج رأي إدارته في واشنطن ثم يعود إلى لبنان أواخر الشهر الحالي أو مطلع الشهر المقبل لاستئناف المباحثات مع الجانب اللبناني والمتوقع أن تكون زيارة مفصلية وتحدّد ما إذا كانت الأجواء إيجابية أم أن التصعيد العسكريّ سيكون سيد الموقف في ظل استمرار إسرائيل في اعتداءاتها أمس الأول وأمس بشن سلسلة غارات على الجنوب. وأفادت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» ان ما من معطيات حول إمكانية بدء مجلس الوزراء مناقشة الجدول الزمني لتسليم السلاح، وأن المجلس سيستكمل في الوقت نفسه ملف التعيينات في اقرب فرصة ممكنة، مشيرة الى ان الاسبوع المقبل يبدأ التحضير لجلسة للحكومة كما ان الاسبوع المقبل يشهد زيارة لرئيس الجمهورية الى الجزائر. وفي هذه الزيارة تبحث ملفات ثنائية من الطاقة وغيرها من ملفات ذات اهتمام مشترك. الى ذلك فإن لرئيس الجمهورية سلسلة محطات خارجية الأبرز مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في شهر ايلول المقبل. على ان الأهم، ما كشفه الرئيس جوزف عون عن قيامه شخصياً باتصالات مع حزب الله لحل مسألة السلاح، معتبرا ان هناك تجاوباً حول الافكار المطروحة، لكن المفاوضات تتقدم ببطء في هذا المجال'. وشدد على 'ان احداً لا يرغب في الحرب، ولا احد لديه القدرة على تحمل نتائجها وتداعياتها، ويجب التعامل بموضوعية وروية مع هذا الملف'. وقال في حديث له امس :' ما زلنا ننتظر نتائج تحركات السفير براك، والرد على الورقة اللبنانية المقدمة له. المطلب اللبناني واضح جداً، نريد التزام إسرائيل باتفاقية وقف اطلاق النار كما التزم لبنان بها، وانسحابها من التلال الخمس'. اما عن الوضع في الجنوب وانتشار الجيش، فأكد الرئيس عون 'ان الجيش بات منتشراً في كل المناطق اللبنانية، ما عدا الأماكن التي لا تزال إسرائيل تحتلها في الجنوب والتي تعيق استكمال هذا الانتشار. اما ما يحكى عن الخوف والقلق من عودة الحرب، فاعتبر انها اخبار مضللة هدفها ضرب العهد من اجل كسب بعض النقاط السياسية، فقط لا غير'. وحذر رئيس الجمهورية، رداً على سؤال، 'من الدعوات التي ينادي بها البعض من اجل التسلح، معتبراً انها تعبّر عن عدم ثقة بالجيش اللبناني الذي يقوم بكل ما هو مطلوب منه بتفان وإخلاص وشجاعة، ان على صعيد محاربة الإرهاب، او مكافحة المخدرات، او الحفاظ على الامن والاستقرار، داعيًا الى التحقق من الاخبار قبل نشرها'. وأشارت مصادر رسمية متابعة لورقة التفاوض لـ 'نداء الوطن' إلى أن الصورة ما تزال ضبابية وحتى قاتمة والأجواء الأولية التي تأتي من واشنطن تلمح إلى أن رد تل أبيب سيكون سلبيًا، فهي لن تقبل بالانسحاب من التلال الخمس وتسليم الأسرى والسير بخطوة مقابل خطوة، ولن توقف الغارات والاستهدافات، بل تضع شرطًا وحيدًا وهو تسليم 'حزب الله' سلاحه فقط من ثم يتم البحث بالخطوات اللاحقة. وتوضح المصادر، أن لبنان عالق بين تشدد إسرائيل واستمرارها بتنفيذ أجندتها وبين إصرار 'حزب الله' على الضمانات، وبالتالي لن يحصل أي تقدم، لافتة إلى أن الرد الأميركي على الملاحظات اللبنانية لن يتأخر، لكن لبنان ينتظر وصوله ليبني على الشيء مقتضاه مع أن روحية الرد باتت معروفة. وعلم أنه كلما زاد منسوب التواصل بين الدولة و' حرب الله' وخصوصًا عبر قناة الرئيس نبيه بري كلما زاد تشدد 'الحزب'، وبالتالي لم يحدث أي تغيير في موقفه ما يدل على أن الأمور تزداد تعقيدًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store