
ترامب يسيطر على الشرطة وينشر قوات الحرس الوطني.. ماذا يحدث في واشنطن؟
وفي مؤتمر صحفي، أعلن "يوم التحرير" للمدينة، وتعهد بـ"إنقاذ" عاصمة البلاد من "الجريمة، وسفك الدماء، والفوضى، والبؤس، وما هو أسوأ". ومع ذلك، صرّحت عمدة واشنطن العاصمة، موريل باوزر، بأن المدينة "شهدت انخفاضاً هائلاً في معدل الجريمة"، وأنها "عند أدنى مستوى لها في جرائم العنف منذ 30 عاماً".
فماذا تعني السيطرة الفيدرالية على واشنطن؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
أمر قضائي بإعادة جزء من تمويل جامعة كاليفورنيا.. وتسوية وشيكة لهارفارد
أمرت قاضية أميركية، أمس الثلاثاء، إدارة الرئيس دونالد ترامب بإعادة جزء من تمويل اتحادي كانت الإدارة قد أوقفت أخيرا تقديمه لـجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس. ورأت قاضية المحكمة الجزئية الأميركية ريتا لين في سان فرانسيسكو أن تعليق تمويل المنح ينتهك أمراً قضائياً أولياً صدر في يونيو/ حزيران الماضي، أمرت بموجبه المؤسسة الوطنية للعلوم، وهي وكالة اتحادية، بإعادة عشرات المنح التي كانت قد منعتها عن الجامعة. وكان الأمر قد منع الوكالة من إلغاء منح أخرى. وقالت القاضية، التي عينها الرئيس السابق جو بايدن: "إن تصرفات مؤسسة العلوم الوطنية تنتهك الأمر القضائي الأولي". ولم يدل البيت الأبيض ولا الجامعة بأي تعليق على الحكم حتى الآن. وقالت جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس، الأسبوع الماضي، إن الحكومة جمدت 584 مليون دولار من التمويل. وكان ترامب قد هدد بقطع التمويل الاتحادي للجامعات بسبب الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين ضد هجوم إسرائيل، حليفة الولايات المتحدة، على غزة. ولم يتضح على الفور مقدار التمويل المجمد الذي أمرت القاضية بإعادته. وأعلنت جامعة كاليفورنيا، الأسبوع الماضي، أنها تُراجع عرض تسوية قدمته إدارة ترامب لجامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس، والذي ستدفع بموجبه الجامعة مليار دولار، وأوضحت أن هذا المبلغ الضخم "سيُدمر" الجامعة. وتزعم الحكومة أن الجامعات، بما في ذلك جامعة كاليفورنيا، سمحت بـ معاداة السامية خلال الاحتجاجات. ويقول المتظاهرون، بما في ذلك بعض الجماعات اليهودية، إن الحكومة تساوي خطأ بين انتقادهم للحرب الإسرائيلية على غزة واحتلالها للأراضي الفلسطينية وبين معاداة السامية. طلاب وشباب التحديثات الحية جامعة كولومبيا تفرض عقوبات ضد عشرات الطلاب بسبب دعم غزة وقد أثار الخبراء مخاوف تتعلق بحرية التعبير والحرية الأكاديمية بشأن تهديدات الرئيس الجمهوري. ووصف حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي جافين نيوسوم عرض التسوية الذي قدمته إدارة ترامب بأنه شكل من أشكال الابتزاز. وخرجت مظاهرات كبيرة في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس العام الماضي. تسوية وشيكة بقيمة 500 مليون دولار بين هارفاد وإدارة ترامب في سياق متصل، تقترب جامعة هارفارد من التوصل إلى تسوية بقيمة 500 مليون دولار مع إدارة ترامب، فيما يُعدّ أكبر مبلغ يحصل عليه البيت الأبيض حتى الآن في حملته لمعاقبة الجامعات التي يقول إنها فشلت في وقف معاداة السامية في الحرم الجامعي، وفقاً لتقرير نشرته "وول ستريت جورنال". وبموجب شروط هذه الصفقة، التي لم تُحسم بعد، ستدفع الجامعة 500 مليون دولار لبرامج تعليمية وتدريب مهني، وليس للحكومة الفيدرالية، وفقا لما ذكره مصدر مطلع على المفاوضات. وفي المقابل، ستعيد إدارة ترامب مليارات الدولارات الفيدرالية المجمدة إلى الجامعة لتمويل أبحاثها وبرامج أخرى. وذكر ترامب، في تصريحات سابقة، أنّ إدارته قد تتوصّل إلى اتفاق مع جامعة هارفارد، فيما قال متحدّث باسم البيت الأبيض إنّ "مطلب الإدارة (الأميركية) منطقيّ وهو لا تسمحوا بمعاداة السامية والتمييز العنصري ولا تخالفوا القانون واحموا الحريات الأكاديمية". وأضاف: "واثق من أنّ هارفارد سوف تتّفق في النهاية مع رؤية الرئيس (ترامب)"، لافتاً إلى أنّ "التوصّل إلى اتفاق جيّد أمر ممكن جداً". وكان ترامب قد شنّ حملة على جامعة هارفارد وجامعات أخرى بعد وصوله إلى البيت الأبيض وتولّيه ولايته الرئاسية الثانية في 20 يناير/ كانون الثاني 2025، وذلك على خلفيّة "تساهلها" مع "معادة السامية" خلال الحراك الطالبي الذي استمر في الولايات المتحدة الأميركية على مدى أشهر تنديداً بحرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وادّعى ترامب وإدارته أنّ التظاهرات السلميّة التي نظمت دعماً للفلسطينيين ونصرةً لغزة في الجامعات الأميركية منذ مايو/ أيار 2024، معادية للسامية، على الرغم من مشاركة طلاب يهود في قيادتها. وراحا بالتالي يضيّقان الخناق على تلك الجامعات، وقرّرا وقف التمويل الحكومي، داعيَين إلى فرض عقوبات على الطلاب المعنيين. وفي هذا الإطار، أمرت إدارة ترامب بإلقاء القبض على طلاب وباحثين أجانب في جامعات الولايات المتحدة الأميركية، من أمثال محمود خليل ومحسن مهداوي وبدر خان سوري وآخرين، وسعت إلى ترحيلهم. (رويترز، العربي الجديد)


القدس العربي
منذ 3 ساعات
- القدس العربي
من وحي القبة الحديدية الإسرائيلية.. منظومة دفاع القبة الذهبية الأمريكية تشمل أربع طبقات
واشنطن: كشف عرضٌ تعريفي أعدّته الحكومة الأمريكية لمشروع القبة الذهبية أن منظومة الدفاع الصاروخي التي تسعى إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى تشييدها ستتألف من أربع طبقات – واحدة في الفضاء وثلاث على الأرض – إضافة إلى 11 بطارية قصيرة المدى موزّعة في أنحاء البرّ الرئيسي للولايات المتحدة وألاسكا وهاواي. وكانت رويترز أول من أورد نبأ المشروع. وقدّم العرض، الذي حمل عنوان 'انطلق بسرعة، فكر بشكل كبير!'، أمام 3000 متعاقد دفاعي في هانتسفيل بولاية ألاباما، الأسبوع الماضي، ويكشف عن درجةٍ غير مسبوقة من التعقيد للنظام الذي طلب ترامب إتمامه في عام 2028. وتُقدَّر تكلفة المنظومة بما يصل إلى 175 مليار دولار، غير أن العرض التعريفي أظهر أن الشكوك لا تزال قائمة بشأن البنية الأساسية للمشروع في ظلّ عدم تحديد أعداد منصّات الإطلاق والصواريخ الاعتراضية والمحطّات الأرضية ومواقع الصواريخ اللازمة للنظام. وقال مسؤول أمريكي: 'لديهم الكثير من المال، لكن ليس لديهم هدفٌ لتكلفة المشروع حتى الآن'. وخصّص الكونغرس حتى الآن 25 مليار دولار للقبة الذهبية ضمن مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أُقرّ في يوليو/تموز. كما خُصِّص 45.3 مليار دولار أخرى للمشروع نفسه في طلب الميزانية الرئاسية لعام 2026. والقبة الذهبية منظومةُ دفاعٍ صاروخي متعددةُ الطبقات للولايات المتحدة، مستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية، لكنها أكبر بكثير بالنظر إلى المساحة الجغرافية التي ستحتاج إلى حمايتها والتعقيدات الناجمة عن تنوّع التهديدات التي ستواجهها. وبحسب العرض التعريفي، تتكوّن بنية المنظومة من أربع طبقات متكاملة: طبقة فضائية للاستشعار والاستهداف والإنذار المبكر وتتبع الصواريخ، وثلاث طبقاتٍ أرضية تضمّ صواريخَ اعتراضية ومنظومات رادار وربما أشعة ليزر. ومن بين المفاجآت وجودُ حقلِ صواريخٍ كبيرٍ جديد – يبدو أنه في الغرب الأوسط، وفقًا للخريطة الواردة في العرض – للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية (إن.جي.آي) التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، وسيكون جزءًا من 'الطبقة العليا' إلى جانب أنظمة الدفاع (ثاد) التي تصنعها لوكهيد أيضًا. (رويترز)


العربي الجديد
منذ 7 ساعات
- العربي الجديد
"رويترز": منظومة دفاع القبة الذهبية الأميركية تشمل 4 طبقات إحداها في الفضاء
أظهر عرض تعريفي أعدته الحكومة الأميركية عن مشروع القبة الذهبية أن منظومة الدفاع الصاروخي الرائدة التي تسعى الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب لتشييدها ستتألف من أربع طبقات؛ واحدة في الفضاء وثلاث على الأرض، فضلاً عن 11 بطارية قصيرة المدى موزعة في جميع أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة وألاسكا وهاواي. وجرى تقديم العرض الذي حمل عنوان "انطلق بسرعة، فكّر بشكل كبير!" على 3000 متعاقد دفاعي في هانتسفيل بولاية ألاباما الأسبوع الماضي، وكشف عن تعقيد غير مسبوق للنظام الذي طلب ترامب إتمامه في 2028. وتقدر كلفة المنظومة بما يصل إلى 175 مليار دولار، لكن العرض التعريفي أظهر أنّ الشكوك لا تزال تلوح في الأفق حول البنية الأساسية للمشروع في ظل عدم تحديد عدد منصات الإطلاق، والصواريخ الاعتراضية، والمحطات الأرضية، ومواقع الصواريخ اللازمة للنظام. وقال مسؤول أميركي "لديهم الكثير من المال، ولكن ليس لديهم هدف لكلفة المشروع حتى الآن". وخصص الكونغرس حتى الآن 25 مليار دولار للقبة الذهبية في مشروع قانون ترامب للضرائب والإنفاق الذي أقرّه في يوليو/ تموز. كما تم تخصيص 45.3 مليار دولار أخرى للمشروع نفسه في طلبه للميزانية الرئاسية لعام 2026. تقارير دولية التحديثات الحية "القبة الذهبية"... درع ترامب لحماية أميركا ومنظومة القبة الذهبية هي درع دفاع صاروخية متعددة الطبقات للولايات المتحدة، ومستوحاة من القبة الحديدية الإسرائيلية، لكنها أكبر بكثير في ضوء المساحة الجغرافية التي ستحتاج إلى حمايتها والتعقيدات الناجمة عن التهديدات المتنوعة التي ستواجهها. ووفقاً للعرض التعريفي، تتكون بنية المنظومة من أربع طبقات متكاملة، وهي طبقة استشعار واستهداف فضائية للتحذير من الصواريخ وتتبّعها، بالإضافة إلى "الدفاع الصاروخي"، وثلاث طبقات أرضية تتكون من صواريخ اعتراضية ومنظومات رادار وربما أشعة ليزر. وكانت إحدى المفاجآت هي وجود حقل صواريخ كبير جديد على ما يبدو في الغرب الأوسط، وفقاً للخريطة الواردة في العرض التقديمي، للجيل القادم من الصواريخ الاعتراضية "إن جي آي" التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وستكون جزءاً من "الطبقة العليا" إلى جانب أنظمة دفاع "ثاد" التي تصنعها لوكهيد أيضاً. (رويترز)