
الإعلان عن موعد عرض الجزء الرابع من فيلم "Meet the Parents"
وسيحمل هذ الجزء من الفيلم اسم "Focker In-Law"، وسيعود فيه كلٌ من: بن ستيلر، وروبرت دي نيرو، وبليث دانر، وتيري بولو، وأوين ويلسون لأداء أدوارهم مجددًا، وستنضم إليهم أريانا غراندي.
وصدر أول فيلم من سلسلة أفلام "Meet the Parents"عام 2000، وتلاه الجزء الثاني في 2004، ثم "Little Fockers" عام 2010.
وتدور أحداث الفيلم حول "غريغ فوكر: بن ستيلر"، وهو ممرض من شيكاغو، وشريكته "بام: تيري بولو" وبينما يمران بمراحل مهمة في علاقتهما، يتعاملان مع والدها عميل وكالة المخابرات المركزية السابق "جاك: روبرت دي نيرو" المحاط بحماية شديدة، مما يعرضهما للعديد من اللحظات المحرجة والمواقف الكوميدية خلال الفيلم.
ولم تُنشر بعد تفاصيل حكاية فيلم "Focker In-Law"، الذي يحمل توقيع المخرج جون هامبورغ.
مايكل دوغلاس يعلن أنه لا يخطط للعودة إلى التمثيل
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 4 ساعات
- CNN عربية
كيف تبدو تصاميم الحدائق والمناحل الجديدة المنقذة للنحل؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ماذا كان سيرى البشر لو صمّمت الحشرات الملقّحة الحدائق؟ في حديثها مع CNN، قالت الفنانة المقيمة بلندن، ألكسندرا ديزي غينسبيرغ، عن "مسار الملقّحات"، وهو أداة إلكترونية طوّرتها كي تُتيح للمستخدمين تصميم حدائق تفيد الحشرات الملقّحة، مثل النحل، الذي يواجه العديد من أنواعها خطر الانقراض. وتُولّد تصاميم الزراعة باستخدام خوارزمية تعطي الأولوية للنباتات المزهرة التي تفضّلها الملقحات، وقد نتج عن المشروع حدائق مليئة بالأزهار حول العالم، تطلق عليها غينسبيرغ اسم "أعمال فنية حية". ويُعد هذا المشروع واحدًا من العديد من المشاريع المعروضة في معرض "More than Human" بمتحف التصميم في لندن، والممتد حتى 5 أكتوبر/ تشرين الأول. يحب الرقص ويغضب عند الجوع.. 6 حقائق قد لا تعرفها عن النحل ويستكشف المعرض العلاقة المترابطة بين البشر والحيوانات والنباتات والكائنات الحية الأخرى، ويعرض أفكارًا حول كيفية العيش في انسجام أفضل مع العالم الطبيعي. والنحل والمُلقِّحات الأخرى، مثل الفراشات والدبابير والطنّانات، كائنات ضرورية تحافاظ على التنوع البيولوجي وصحة النُظم البيئية على كوكب الأرض. وعندما تتنقّل بين الأزهار لجمع الرحيق كغذاء، فإنها تنقل حبوب اللقاح، من دون قصد، ما يُمكّن النباتات من التكاثر. وبحسب الأمم المتحدة، فإن ثُلث إنتاج الغذاء في العالم يعتمد على المُلقِّحات مثل النحل. لكن أعداد النحل آخذة في التناقص. وفي الولايات المتحدة، أفادت خدمة الإحصاءات الزراعية الوطنية بتراجع عدد مستعمرات النحل المنتجة للعسل من 5.9 مليون في العام 1947 إلى 2.44 مليون في العام 2008. وبين يونيو/ حزيران 2024 وفبراير/ شباط 2025، أبلغ مربو النحل التجاريون في الولايات المتحدة عن فقدان 62% من مستعمرات نحل العسل التي يديرونها. غيتار من الفطر وآخر من خلايا النحل.. ما الذي ترغب بإثباته صانعة القيثارات هذه؟ وقال هارلاند باتش، أستاذ مساعد بقسم علم الحشرات في جامعة ولاية بنسلفانيا، والمؤلف المشارك لكتاب "حياة النحل": "أحد الأسباب الرئيسية لتراجع (الملقحات) التغير في المناظر الطبيعية، وتدني عدد الأزهار في البيئات من صنع الإنسان". ويعزو العلماء فقدان المواطن الطبيعية الغنية بالتنوع البيولوجي إلى تغيّر المناخ، والتلوّث، والمبيدات الحشرية، والتنمية التي يقودها الإنسان. وتتمثّل إحدى الطرق الأساسية لدعم النحل في ضمان وجود مجموعة متنوعة من الأزهار التي يمكنها التغذي عليها. واستجابة لذلك، بدأ المهندسون المعماريون والمصممون في زراعة حدائق "صديقة للملقحات". ويعد جناح "Alusta" من تصميم مكتب الهندسة المعمارية الفنلندي Suomi /Koivisto، الذي عُرض أيضًا في معرض "More than Human"، هيكلا مؤقتا وحديقة أنشئت في هلسنكي العام 2022. وصرحت الشريكة المؤسسة، ماييو سومي، لـCNN:"تواصلنا مع مجموعة من الباحثين في علم البيئة لنسألهم عمّا إذا في الإمكان جذب الملقحات إلى موقف سيارات مرصوف في وسط هلسنكي". وأضافت: "قالوا نعم، إذا اخترتم النباتات المناسبة". وبمساعدة علماء البيئة، اختار فريق Suomi/Koivisto نباتات صديقة للملقحات، مثل زهرة الربيع، والفراولة البرية، والزيزفون، وقاموا بتنسيقها حول جناح مصنوع من كتل الطين. وقالت سومي: "أردنا إنشاء مساحة تُمثل كيف أنّ مصائرنا مترابطة مع الكائنات غير البشرية"، مضيفة أنه "إذا انقرضت هذه الكائنات، فلن ننجو نحن أيضًا". بدلاً من الخيوط..فنانة تستخدم أجنحة النحل لصنع تصاميم ساحرة وتابعت: "من خلال العمل على مشروع مثل هذا، تبدأ بفهم كيف يمكننا كمصممين اتخاذ قرارات تدعم تلك العلاقات عوض كسرها". وفي الحديقة المشجرة بجامعة ولاية بنسلفانيا، وهي مجمع يضم منتزهًا وحديقة نباتية، تم إنشاء حديقة خاصة للملقّحات والطيور في العام 2021 لجذب الحشرات والطيور المحلية الملقّحة. صمّمها كل من استوديو التصميم Didier Design Studio، وكلوديا ويست، واستوديو التصميم Phyto Studio، وتضم الحديقة نباتات مزهرة مثل القضبان الذهبية، والنعناع الجبلي المحلي، والشمر. ونظّم المصممون زراعة النباتات بطريقة تضمن جمال المنظر مع تحقيق هدف علمي. أحد أهداف الحديقة تمثّل بإلهام الزوار لزراعة نباتات صديقة للملقحات بأنفسهم، إذا كانت لديهم الموارد. وعلّق باتش، العالِم الباحث من جامعة ولاية بنسلفانيا، الذي يشغل أيضًا منصب مدير برامج الملقحات في الحديقة النباتية: "القاعدة الأساسية هي أن تزرع أكبر عدد ممكن من النباتات المُزهرة". وأضاف: "إبدأ بنوادي زراعة، وشجّع جيرانك وبلدتك على أن يحذوا حذوك. في القرن الحادي والعشرين، يجب أن نشعر بالدهشة إذا لم يكن الحي مليئًا بالأزهار". إلى جانب الأزهار التي تتغذى عليها، قام المصممون بابتكار منازل جديدة للنحل كي يحتمي بها ويعشّش، على أمل مساعدته على البقاء على قيد الحياة. فبينما تم إنشاء خلايا النحل، وهي هياكل من صنع الإنسان تعيش فيها النحل وتنتج العسل، منذ آلاف السنين، فإن التصاميم لا تزال في تطور مستمر. وفي أسبوع التصميم بميلانو لهذا العام، كُشف عن خلية نحل جديدة تُدعى "Host" من قبل استوديو التصميم الصناعي "Layer" الذي يتخذ من لندن مقرًا له، بالتعاون مع شركة الأثاث الإسبانية "Andreu World". ويعتمد التصميم المعياري على الخشب والمعادن والقش، ويطوّر النموذج التقليدي لخلية النحل المكونة من صناديق مكدسة. وقال بنيامين هوبيرت، مؤسس "Layer" لـCNN: "قمنا بتحليل خلايا النحل الموجودة، ورأينا بعض الفرص لتحسينها". ويتميّز تصميم "Host" بتهوية فعّالة وحماية من المطر، إضافة إلى عزل بالقش حول حضنة النحل للحفاظ على دفء النحل في درجات الحرارة المنخفضة، وكل ذلك لتحسين "قابلية العيش" في الخلية، بحسب ما ذكره هوبيرت. وبالمثل، قامت الفنانة والمصممة الفرنسية مارلين هيسو بإنشاء خلية نحل خاصة في متحف SFER IK بالمكسيك لنحل Melipona، وهو نوع محلي يواجه تراجعًا بأعداده. وقد أُطلق على الخلية اسم "Mama" (ماما)، وهي تشبه مجموعة ديناميكية من جذوع الأشجار. وقالت هيسو لـCNN: "إنها تشبه شجرة لها قنوات مختلفة، وكل قناة تحتوي على سرب مختلف من النحل يعيش بداخلها". وقد تعاونت مع نحّال محلي لتصميم هيكل يكون "مريحًا" للنحل، ويوفر له أقصى قدر من الخصوصية بعيدًا عن أعين البشر. كان والد هيسو نحّالًا، ما زرع فيها شغفًا بهذه الحشرات منذ طفولتها. وأضافت: "العيش مع النحل أثار اهتمامي حقًا". العديد من أعمال هيسو مصممة لتكون موائل للنحل وغيرها من الملقحات، ومن ضمنها كرسيها المصنوع من الطين بعنوان "يرجى الانتظار"، المزوّد بفتحات صغيرة لتعشيش الحشرات، والذي يُعرض ضمن معرض "More than Human".


CNN عربية
منذ 10 ساعات
- CNN عربية
الناس يرتدون قمصان النوم في كل مكان ما عدا السرير!
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هذا ليس قميص نوم عادي من أيّام جدتك., أو ربما هو فعلاً كذلك! الأسلوب ذاته الذي كان مخصصًا فقط للنوم، أصبح الآن رمز أناقة الصيف، وجوهر الموضة هذا العام. فستان النوم "Holly Sleep Dress" من Reformation، قصير وخفيف، يتميّز بتفاصيل مستوحاة من خمسينيات القرن الماضي، وحواف متموّجة، استُلهم من "قمصان نوم قديمة في الإمكان ارتداؤها على الأرجح خارج المنزل"، وفق ما ورد على موقع العلامة التجارية. وبالمثل، أشارت علامة Damson Madder، المعروفة بأسلوبها العصري، إلى أنّ فستان النوم Elspeth Nightdress، الذي يتميّز بتطريز زهري ناعم، وحاشية من الدانتيل المطرّز، "سهل الارتداء من الليل حتى النهار". يشبه "قميص النوم"..فستان جورجينا رودريغز في حفل ميت غالا يثير الجدل في المقابل، تعتمد علامة If Only If البريطانية، التي صمّمت قمصان النوم اللافتة التي ارتدتها ميغان ستالتر في مسلسل Lena Dunham على نتفليكس "Too Much"، جلسات تصوير تُظهر العارضات وهنّ يرتدين هذه الفساتين مع حقائب قش، في الأسواق أو في أحضان الطبيعة.على تيك توك، زاد عدد الفيديوهات التي تستخدم وسم #nightgown بنسبة 200% خلال السنة الماضية. وعلى إنستغرام، تظهر الحماسة نفسها، فالمؤثرة بريدجيت براون قالت في فيديو حديث لمتابعيها الـ99 ألفًا: "لا أستطيع التوقّف عن شراء قمصان نوم قديمة"، فيما كانت تفتح علبة فيها قميص نوم قطني مطرّز برقبة دائرية وطول تحت الركبة، اشترته مستعملاً من فيسبوك ماركت بليس. وأضافت مازحة: "هذا مثير بالنسبة لقميص نوم من العصر الإدواردي"! يعتبر ارتداء الملابس الداخلية خارج البيت ليس بأمر جديد، ففي أواخر القرن الثامن عشر، رسمت الفنانة الفرنسية إليزابيث لويز فيجيه لوبران لوحة لماري أنطوانيت، آخر ملكات فرنسا، وهي ترتدي قبعة قش وفستان "كيميس" كان يُعتبر وقتها ملابس داخلية، وعُرضت اللوحة لأول مرة العام 1783، لكنها سُحبت بسرعة لأن قميص النوم كان يُعتبر غير مناسب للعرض. على مر السنين، حاول المصمّمون إعادة هذه الجرأة من خلال عرض قطع مثل المشدّات وحمالات الصدر وفساتين النوم، على منصّات الموضة. في عرض لندن لربيع وصيف 1992، ركّز جون غاليانو على الأسلوب الرومانسي والأنثوي لقمصان النوم من القرن التاسع عشر. وكان العرض بعنوان "نابليون وجوزفين"، وضمّ قمصان نوم شفافة تكشف الصدر. وفي عرض كالفن كلاين لربيع وصيف 1995 في نيويورك، ظهرت قمصان نوم حريرية بحواف دانتيل ألوانها مختلفة، ارتدتها عارضات مثل كيت موس وستيلا تينانت. وإذا كان عرض غاليانو أكثر درامية وخيالي، فقدّم كلاين تصاميم أنيقة تصلح حتى للعمل أحيانًا. وفي العام 1997، قدمت ستيلا مكارتني أول عرض لها مع دار "كلوي" وظهرت فيه قمصان نوم بأشرطة رفيعة وألوان ناعمة، تشبه ما يمكن ارتداؤه فعليًا للنوم. وحتى الأميرة ديانا ارتدت في حفل Met Gala 1996 فستان "سليب دريس" من ديور بلون أزرق داكن مزين بالدانتيل الأسود. لكن في حين كانت قمصان النوم تُستخدم سابقًا كرمز بصري للإغراء، بقصّاتها المكشوفة وأقمشتها الحريرية، فإن الصيحة الحالية تميل إلى القصّات القديمة والبسيطة، الأقرب إلى التاريخية منها إلى المثيرة. لحظات موضة أظهرت فيها جورجينا رودريغز جرأة لافتة رايتشل تاشجيان، ناقدة الموضة في صحيفة واشنطن بوست، تملك قميص نوم قطني قديم من أواخر القرن التاسع عشر، وتحب ارتداءه أثناء مشيها مع كلبها في سنترال بارك. وقالت لـCNN إنّ قماش القميص قاسٍ بعض الشيء ويشبه تغليفة كعكة الزفاف، وتعتقد أنه كان ملكًا لجدة زوجها الكبرى. وأضافت أن الملابس من تلك الفترة، لا سيّما الداخلية منها، تتضمّن تفاصيل جميلة مثل الدانتيل والثنيات الصغيرة. أمّا سانديب سالتر، مؤسسة علامة Salter House في نيويورك، فتقول إنّ قمصان النوم وبيجامات القطن العضوي هي الأكثر طلبًا لديهم، مضيفة أن الناس في نيويورك يعرفونهم بهذه التصاميم، ويستمرون بإطلاق تصاميم جديدة. بعض تصاميمهم مستوحاة من قمصان نوم قديمة كانت تملكها وهي صغيرة، أو من فستان النوم في فيلم "بيتر بان". ومن أشهر تصاميمها فستان أبيض واسع برقبة مربعة اسمه "The Lamb"، مستوحى من الملابس الداخلية الفرنسية القديمة. تشير سالتر إلى أنّ الزبائن يرتدون هذه الفساتين كملابس يومية، مع كارديغان مربوط على الخصر، أو مع حذاء ماري جين بكعب صغير أو باليه فلات، وحقيبة أنيقة. أما هي فتحب ارتداء قميص النوم مع "سكرنشي" كبير وقبعة بيسبول. ولعلّ السبب وراء انتشار هذه الموضة، الراحة. بعد إغلاق كورونا في العام 2020، اعتاد الناس على الملابس المريحة مثل البيجامات والبناطيل الرياضية. وحتى بعد عودة الحياة لطبيعتها، بقيت الراحة مهمة. تقول سالتر: "الشعور بها مريح"، وتضيف تاشجيان أن قميص النوم خيار أنيق ومريح أكثر من البناطيل الواسعة.شعبية صيحة ملابس النوم لا تقتصر على النساء، ففي أسبوع الموضة الرجالي بميلانو في شهر يونيو/ حزيران، قدّمت Dolce & Gabbana تصاميم مستوحاة من ملابس المنزل، مثل البدل الواسعة والقمصان والبنطلونات المخططة التي تشبه البيجاما. هل ترتبط هذه الصيحات الجديدة بعودة بعض الأفكار المحافظة إلى المجتمع؟ تقول تاشجيان: "الأمر يعتمد على طريقة ارتداء الشخص لها"، مشيرة إلى أنّ هناك جانبًا من هذه الموضة يشبه أسلوب "الزوجة التقليدية"، مثل فساتين الفلاحات، والتنانير الواسعة، والقمصان ذات الأكمام المنتفخة. لكن العديد من الشابات اليوم يتعاملن مع هذا الأسلوب القديم بنوع من المزاح أو التمرّد. وعرض Prada لربيع وصيف 2023، مثال على ذلك، حيث ظهرت قمصان نوم شفافة ومعاطف منزلية بأزياء تبدو محافظة، لكن تم تنسيقها مع أحذية كعب عالٍ وحقائب صغيرة ممسوكة بقوة.


CNN عربية
منذ يوم واحد
- CNN عربية
كاثرين زيتا جونز تُعيد مورتيسيا آدامز إلى الحياة بإطلالة سوداء في لندن
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تألّقت الممثّلة الويلزية كاثرين زيتا جونز بإطلالة درامية مستوحاة من شخصية "مورتيسيا آدامز" التي تجسّدها في الموسم الثاني من المسلسل العالمي "Wednesday" خلال العرض العالمي الأول للجزء الأول من الموسم الجديد في لندن. اختارت زيتا جونز فستاناً من توقيع المصمم الفرنسي ستيفان رولان، حمل لمسات هندسية ثلاثية الأبعاد من الشيفون الأسود، امتدّ بتفاصيله على التنورة والوركين والصدر. وتميّز الفستان بقصّة مفتوحة عند الصدر على شكل "keyhole"، وبفتحة خلفية جريئة، فيما أضفت الشق الأمامي العالي لمسة أنثوية مفعمة بالجاذبية. A post shared by Catherine Zeta-Jones (@catherinezetajones)وأكملت الممثلّة البالغة من العمر 55 عاما وزوجة مايكل دوغلاس، الإطلالة بشعر مشدود إلى الخلف على شكل كعكة راقصة باليه، فيما زيّنت أذنيها بأقراط لافتة أشبه بعناكب متلألئة. A post shared by Brett Freedman (@brettglam)أمّا المكياج فحمل توقيع خبير التجميل الأميركي بريت فريدمان الذي يرافقها منذ سنوات، مستوحيا الإطلالة من طابع مورتيسيا الكلاسيكي، مع مكياج سموكي داكن على العيون وأحمر شفاه داكن. تصميم سعودي و200 ساعة عمل.. أحدث إطلالة لجينا أورتيغا وقد نشر فريدمان على صفحته الرسمية على انستغرام فيديو، واختصر المكياج بالجملة التالية:" عين مدخنة حادّة كالسيف، وشفاه بتدرج قاتم يخفي أسرارها، وحلم أي فنان مكياج... ومورتيسيا كانت ستوافق".