logo
ارتفاع عوائد السندات اليابانية طويلة الأجل لأعلى مستوى في 25 عامًا

ارتفاع عوائد السندات اليابانية طويلة الأجل لأعلى مستوى في 25 عامًا

أرقاممنذ 6 ساعات

ارتفعت عوائد السندات اليابانية لأعلى مستوى في 25 عامًا، بعدما أن سجل مزاد سندات حكومية أدنى طلب منذ أكثر من عقد، مما سلط الضوء على المخاوف بشأن تقليص مشتريات المصرف المركزي من هذه الديون.
وارتفعت عوائد السندات اليابانية لأجل 20 عامًا بنحو 15.6 نقطة أساس إلى 2.565% في تمام الساعة 01:47 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر عام 2000.
كما زادت عوائد الديون الثلاثينية بمقدار 15.2 نقطة إلى أعلى مستوى منذ إصدارها في عام 1999، فيما زادت عوائد السندات لأجل 40 عامًا 14.3 نقطة إلى مستوى قياسي جديد عند 3.602%.
وقال محللو "جيه بي مورجان" في مذكرة، إن الطلب على السندات طويلة الأجل اليابانية يتباطأ تدريجيًا، مع تزايد المخاوف بشأن الوضع المالي للبلاد، إذ ظهرت دعوات برلمانية لخفض ضرائب الاستهلاك قبل الانتخابات التشريعية المقرر إجراؤها في يوليو.
ويقلص البنك المركزي الياباني، بقيادة محافظه "كازو أويدا" دعمه للسوق بشكل مطرد من خلال تقليص مشترياته الشهرية من السندات، مُخففًا بذلك إجراءات التحفيز النقدي التي تبناها سلفه "هاروهيكو كورودا"، وفق وكالة "رويترز".
في حين أظهر مسح أجراه البنك المركزي اليوم، أن مشترو السندات اليابانية حثوا المصرف على تعزيز شراء الديون طويلة الأجل من أجل تعزيز الطلب وخفض العوائد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق اشتراك مدفوع للشركات بوكيل مانوس الصيني
إطلاق اشتراك مدفوع للشركات بوكيل مانوس الصيني

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إطلاق اشتراك مدفوع للشركات بوكيل مانوس الصيني

أطلقت منصة وكيل الذكاء الاصطناعي مانوس (Manus) الصيني، يوم الثلاثاء، اشتراكًا مدفوعًا يستهدف الشركات والمؤسسات الصغيرة وفرق العمل. ويحمل الاشتراك اسم "Manus Team"، ويبدأ من 39 دولارًا شهيرًا للعضو الواحد بالفريق بحد أدنى خمسة أعضاء، أي أنه يعادل 195 دولارًا للشركة الواحدة، بحسب منشور لمانوس على منصة إكس (تويتر سابقًا). ويحصل كل فريق على رصيد بـ 19,500 نقطة ويمكن مشاركته ضمن المجموعة، ويمكن لكل عضو بالفريق العمل على ما يصل إلى مهمتين في وقت واحد. ويمكن إنفاق هذا الرصيد على المهام التي يتم تكليف وكيل الذكاء الاصطناعي بها، وتستهلك المهام التي تتطلب وقتًا أطول رصيدًا أكبر قد يصل إلى الآلاف، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأطلق "مانوس"، الذي انتشر على نطاق واسع في مارس، اشتراكًا وعروض أخرى في الأسابيع الأخيرة، بالإضافة إلى تطبيق للهاتف. وجمعت شركة "Butterfly Effect" الناشئة التي تقف وراء منصة وكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس" مؤخرًا 75 مليون دولار في جولة تمويلية بقيادة شركة بينشمارك الأميركية، مما رفع تقييم الشركة إلى 500 مليون دولار. وتهدف الشركة إلى التوسع في طرح "مانوس" في أسواق جديدة تشمل اليابان والشرق الأوسط، وتعتزم الشركة الاستمرار في تحسين نماذج الذكاء الاصطناعي التي تشغل منصتها، حيث يستخدم وكيل مانوس حاليًا بشكل رئيسي نموذج "Claude 3.7 Sonnet" من شركة أنثروبيك، بالإضافة إلى نسخ مخصصة من نموذج "Qwen" التابع لشركة علي بابا الصينية.

بعد نجاحاته مع ليفربول.. إدواردز مطلوب في الهلال
بعد نجاحاته مع ليفربول.. إدواردز مطلوب في الهلال

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

بعد نجاحاته مع ليفربول.. إدواردز مطلوب في الهلال

كشفت تقارير صحفية أن نادي الهلال فتح خط التفاوض مع مايكل إدواردز، الرئيس التنفيذي لكرة القدم في مجموعة "FSG" الرياضية، لمناقشة توليه منصبًا إداريًا رفيعًا في النادي العاصمي خلال الفترة المقبلة. ووفقًا لما أورده موقع "givemesport" الإنجليزي، فإن الهلال لديه رغبة قوية في محاولة تعيين إدواردز، رغم حداثة عهده في منصبه الحالي، حيث شغل سابقًا منصب المدير الرياضي في العملاق الإنجليزي ليفربول. وأشار التقرير إلى أن إدواردز سعيد في منصبه الحالي كرئيس تنفيذي في مجموعة فينواي الرياضية، لكنه لم يرفض التواصل مع الهلال، ومنافشة دور مُحتمل في المستقبل مع رئيس النادي فهد بن نافل، حيث يرى أنه من المناسب التحدث إلى الأندية الراغبة في إصلاح إداراتها الرياضية، أو التي تُمنح له فيها حرية تشكيل فريق تنفيذي. وتعود رغبة الهلال في استقدام إدواردز؛ من أجل بناء هيكل رياضي للنادي من الطراز الرفيع، لاسيما أن الرجل صاحب الـ 45 عامًا لديه خبرة واسعة في هذا المجال، أفادت ليفربول كثيرًا خلال السنوات الماضية. من يكون مايكل إدواردز؟ كانت أهم تجاربه في ليفربول، حيث انضم للنادي في عام 2011 رئيسًا للمحللين، وأصبح مديرًا رياضيًا في 2016 قبل مغادرة النادي في 2022، وبعد خروجه، رفض عددًا من العروض للعودة، تضمنت أدوارًا لإدارة عمليات كرة القدم في تشيلسي ومانشستر يونايتد. وجلب إدواردز عددًا من النجوم لليفربول خلال فترة عمله مديرًا رياضيًا، بما في ذلك الحارس البرازيلي أليسون بيكر، والهولندي فيرجيل فان ديك، قلب الدفاع، والجناح المصري محمد صلاح، وقبل مرحلة ليفربول عمل إدواردز رئيسًا للمحللين بناديي بورتثموث من 2003 إلى 2009، وتوتنهام من 2009 إلى 2011. ومنذ أكثر من عام، أعلنت مجموعة "فينواي" الرياضية، مالكة نادي ليفربول، تعيين إدواردز رئيسًا تنفيذيًا لكرة القدم، ووصفه آنذاك مايك جوردون، رئيس المجموعة، بـ "أحد أروع المواهب التنفيذية في كرة القدم العالمية".

الإنتاج الصناعي في الصين يتحدى الرسوم... ومبيعات التجزئة مخيبة للآمال
الإنتاج الصناعي في الصين يتحدى الرسوم... ومبيعات التجزئة مخيبة للآمال

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

الإنتاج الصناعي في الصين يتحدى الرسوم... ومبيعات التجزئة مخيبة للآمال

تباطأ إنتاج المصانع في الصين، خلال أبريل (نيسان) الماضي، لكنه أظهر مرونة مفاجئة؛ في إشارة إلى أن إجراءات الدعم الحكومية ربما خففت من تأثير الحرب التجارية مع الولايات المتحدة التي تهدد بعرقلة زخم ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء، يوم الاثنين، نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 6.1 في المائة، مقارنة بالعام السابق، متباطئاً من 7.7 في المائة خلال مارس (آذار)، لكنه تجاوز توقعات بزيادة قدرها 5.5 في المائة، في استطلاعٍ أجرته «رويترز». وقال تيان تشن شو، كبير الاقتصاديين في وحدة الاستخبارات الاقتصادية، في إشارة إلى زيادة الإنفاق الحكومي: «تعود مرونة أبريل جزئياً إلى الدعم المالي المُقدَّم». وجاءت البيانات في أعقاب صادرات أقوى من المتوقع، في وقت سابق من هذا الشهر، والتي قال الاقتصاديون إنها مدعومة بإعادة توجيه المصدرين شحناتهم وشراء الدول مزيداً من المواد من الصين، وسط إعادة ترتيب التجارة العالمية بسبب رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمركية. ومع ذلك أكد شو أن بيانات يوم الاثنين أبرزت الصدمة الناجمة عن الرسوم الجمركية المتبادلة الأميركية، مضيفاً أنه «على الرغم من النمو السريع في القيمة المضافة الصناعية، لكن قيمة تسليم الصادرات ظلت شِبه راكدة». وتوصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق مفاجئ، الأسبوع الماضي، لإلغاء معظم الرسوم الجمركية المفروضة على سلع كل منهما منذ أوائل أبريل. وقد أدى توقف العمل لمدة 90 يوماً إلى كبح جِماح حرب تجارية عطّلت سلاسل التوريد العالمية وأجّجت مخاوف الركود. وصرح فو لينغ هوي، المتحدث باسم مكتب الإحصاء، في مؤتمر صحافي، يوم الاثنين: «لقد تغلبت التجارة الخارجية للصين على الصعوبات وحافظت على نمو مطّرد، مما يدل على مرونة قوية وقدرة تنافسية دولية». وأضاف أن تهدئة التوتر التجاري ستعود بالنفع على نمو التجارة الثنائية والانتعاش الاقتصادي العالمي. لكن خبراء اقتصاديين حذّروا من أن الهدنة قصيرة الأجل ونهج ترمب غير المتوقَّع سيستمران في إلقاء ظلال على الاقتصاد الصيني المعتمد على التصدير، والذي لا يزال يواجه رسوماً جمركية بنسبة 30 في المائة، بالإضافة إلى الرسوم الحالية. ولا تزال الضغوط قائمة. الدخان يتصاعد من مداخن محطة طاقة عند غروب الشمس في تايكانغ بمقاطعة جيانغسو شرق الصين (أ.ف.ب) ولم يُظهر قطاع العقارات أي علامات انتعاش حتى الآن، مع ركود أسعار المساكن وتقلص الاستثمار في هذا القطاع. وارتفعت مبيعات التجزئة، وهي مقياس للاستهلاك، بنسبة 5.1 في المائة خلال أبريل، بانخفاض عن زيادة بنسبة 5.9 في المائة خلال مارس، وجاءت أقل من التوقعات بتوسع بنسبة 5.5 في المائة. وعزا الاقتصاديون هذا التباطؤ إلى تأثير الرسوم الجمركية الأميركية على توقعات المستهلكين. في الوقت نفسه، أدى سعي الحكومة لتعزيز إنفاق الأُسر من خلال برنامج مقايضة السلع الاستهلاكية إلى زيادة بنسبة 38.8 في المائة في مبيعات الأجهزة المنزلية. كما أظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء انخفاض معدل البطالة إلى 5.1 في المائة، من 5.2 في المائة خلال مارس. لكن الأدلة المتناقلة تشير إلى أن بعض المصانع التي تعتمد بشكل كبير على السوق الأميركية أعادت عمالها إلى منازلهم. ومع استمرار الضغوط الانكماشية وبيانات الإقراض المصرفي التي جاءت أسوأ من المتوقع، أبرز الاقتصاديون الحاجة إلى مزيد من الدعم السياسي لتعزيز انتعاش مستدام. وقال اقتصاديون في «غولدمان ساكس»، في مذكرة: «نُحذر من أن قوة النمو على المدى القريب تأتي على حساب آثارها لاحقاً، ونعتقد أن مزيداً من تخفيف السياسات ضروري لاستقرار النمو والتوظيف ومعنويات السوق». ونما الاقتصاد الصيني بنسبة 5.4 في المائة، خلا الربع الأول، متجاوزاً التوقعات. ولا تزال السلطات واثقة من تحقيق هدف النمو الذي حددته بكين، والبالغ نحو 5 في المائة، هذا العام، على الرغم من تحذيرات الاقتصاديين من أن الرسوم الجمركية الأميركية قد تُعرقل هذا الزخم. في الشهر الماضي، صعّدت بكين وواشنطن الرسوم الجمركية إلى أكثر من 100 في المائة، في عدة جولات من الإجراءات الانتقامية. ونظراً لقلقها من تأثير الرسوم الجمركية على النشاط الاقتصادي، أعلنت السلطات، في وقت سابق من هذا الشهر، حزمة من الإجراءات التحفيزية، بما في ذلك خفض أسعار الفائدة، وضخّ سيولة كبيرة. وأُعلنت إجراءات تخفيف السياسة النقدية، قبل التوصل إلى انفراج تجاري بين الصين والولايات المتحدة، بعد محادثات مهمة في جنيف، مما يُمثل انفراجاً كبيراً في التوترات المتصاعدة التي استمرت لأشهر. وقال جوليان إيفانز بريتشارد، رئيس قسم الاقتصاد الصيني في «كابيتال إيكونوميكس»، إن «الاتفاق الأميركي الصيني الذي جرى التوصل إليه، مطلع الأسبوع الماضي، سيُخفف بعض الشيء من وطأة الأزمة، «لكن حتى لو ثبت أن إلغاء الرسوم الجمركية سيستمر، فإن استمرار التحديات الاقتصادية الأوسع يعني أننا لا نزال نتوقع تباطؤ الاقتصاد الصيني بشكل أكبر، خلال الأرباع المقبلة». وأضاف: «نعتقد أن الحرب التجارية جعلت الأُسر أكثر قلقاً بشأن فرص عملها، ومن ثم أكثر حرصاً على إنفاقها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store