logo
رئيس البرازيل يصف مشادة ‘ترمب – زيلينسكي' الكلامية بـ'المشهد البشع':عاجل#

رئيس البرازيل يصف مشادة ‘ترمب – زيلينسكي' الكلامية بـ'المشهد البشع':عاجل#

وكالة نيوز٠٢-٠٣-٢٠٢٥

العالم-الأميركيتان
وقال لولا، الموجود في مونتيفيديو لحضور حفل تنصيب رئيس الأوروغواي الجديد ياماندو أورسي: «منذ أن وُجِدَت الدبلوماسية، لم يكن هناك مشهد بشع وغير محترم مثل ذاك الذي حدث في المكتب البيضوي».
وأضاف الزعيم البرازيلي اليساري: «أعتقد أن زيلينسكي تعرض للإهانة. وأعتقد أنه، في رأي ترمب، كان زيلينسكي يستحق ذلك». واعتبر لولا أنه «من الممكن جداً أن تُحمَّل أوروبا مسؤولية كارث الحرب».
وحصلت المشادة الجمعة في البيت الأبيض، وانهارت معها السياسة التي قامت على تقديم دعم غربي هائل لكييف تقوده الولايات المتحدة منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا
وخلال الشجار العلني أمام وسائل الإعلام صاح ترمب ونائبه جاي دي فانس في وجه زيلينسكي واتهماه بعدم إبداء «الامتنان» وبرفض قبول شروط السلام المقترح
ثم طلب ترمب من زيلينسكي المغادرة، وألغى المؤتمر الصحافي المشترك مع نظيره الأوكراني وغداء العمل الذي كان مقرراً. ونشر ترمب على وسائل التواصل أن زيلينسكي «يمكنه أن يعود عندما يكون مستعداً للسلام».
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
Twitter
GOOGLE NEWS
tiktok
Facebook

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار التكنولوجيا : قانون فيدرالى جديد لمواجهة التزييف العميق والإباحية الانتقامية فى عهد ترامب
أخبار التكنولوجيا : قانون فيدرالى جديد لمواجهة التزييف العميق والإباحية الانتقامية فى عهد ترامب

نافذة على العالم

timeمنذ 34 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : قانون فيدرالى جديد لمواجهة التزييف العميق والإباحية الانتقامية فى عهد ترامب

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:31 مساءً نافذة على العالم - وقّع الرئيس دونالد ترامب، على قانون "احذفها"، لفرض عقوباتٍ أشدّ على نشر الصور الفاضحة غير المُرضية، بما في ذلك الصور المُزيّفة بعمق والصور الإباحية الانتقامية. تفاصيل أكثر عن القانون يُجرّم هذا القانون نشر هذه الصور، سواءً كانت أصليةً أو مُولّدةً بالذكاء الاصطناعي، ويُعرّض من ينشر الصور أو الفيديوهات لعقوباتٍ جنائية، تشمل الغرامات والسجن والتعويض. بموجب القانون الجديد، يتعين على شركات التواصل الاجتماعي والمنصات الإلكترونية إزالة هذه المواد فى غضون 48 ساعة من إشعار الضحية، كما يتعين على المنصات اتخاذ خطوات لحذف المحتوى المكرر. حظرت العديد من الولايات بالفعل التزييفات العميقة الصريحة جنسيًا والصور الإباحية الانتقامية، لكن هذه ستكون المرة الأولى التي تتدخل فيها الجهات التنظيمية الفيدرالية لفرض قيود على شركات الإنترنت. وقال ترامب خلال حفل توقيع مشروع قانون في البيت الأبيض، "سيكون هذا أول قانون فيدرالي على الإطلاق لمكافحة توزيع الصور الجنسية الصريحة المنشورة دون موافقة الأشخاص المعنيين..ولن نتسامح مع الاستغلال الجنسي عبر الإنترنت". ضغطت السيدة الأولى ميلانيا ترامب من أجل مشروع القانون، الذي رعاه السيناتوران تيد كروز (جمهوري عن ولاية تكساس) وإيمي كلوبوشار (ديمقراطية عن ولاية مينيسوتا)، وقال كروز إنه استلهم هذا القرار بعد سماعه أن سناب شات رفض لما يقرب من عام إزالة فيديو مُزيّف بتقنية الذكاء الاصطناعي لفتاة تبلغ من العمر 14 عامًا. أثار دعاة حرية التعبير وجماعات الحقوق الرقمية مخاوفهم، قائلين إن القانون فضفاض للغاية وقد يؤدي إلى فرض رقابة على الصور المشروعة، مثل المواد الإباحية القانونية، وكذلك على منتقدي الحكومة.

إسرائيل تحولت لعبء على واشنطن وإدامة حروبها تتوقف على سلاحها
إسرائيل تحولت لعبء على واشنطن وإدامة حروبها تتوقف على سلاحها

وكالة نيوز

timeمنذ 42 دقائق

  • وكالة نيوز

إسرائيل تحولت لعبء على واشنطن وإدامة حروبها تتوقف على سلاحها

أمّا وزير مالية الاحتلال بتساليئيل سموتريتش المعروف بمواقفه الفاشية فصرح صباح اليوم، بحسب الإعلام العبريّ، أنّ الكيان قرر شطب كلّ ما تبقّى في قطاع غزّة، على حدّ تعبيره. إلى ذلك، رأى المحلل الإسرائيلي في صحيفة (إسرائيل هيوم) العبريّة، يهودا بلنغا، وهو خبير بشؤون العالم العربي في قسم الشرق الأوسط في جامعة بار-إيلان، أنّ 'اللقاء الذي جرى بين ترامب ورئيس السلطة السورية الجولاني ليس حدثًا تاريخيًا فقط لكونه أول لقاءٍ من نوعه بين زعيميْ البلدين منذ 25 عامًا، بل لأنّه شكّل أيضًا اعترافًا أمريكيًا بقيادة تنظيم إرهابي (هيئة تحرير الشام) التي استولت على السلطة في سورية بانقلابٍ دمويٍّ، رغم أن رأس قائدها كان مطلوبًا مقابل 10 ملايين دولار'. ولفت بلنغا إلى أنّ 'اللقاء جرى بوساطة السعودية وتركيا، وهما القوتان الأكثر تأثيرًا في الشرق الأوسط حاليًا، والمحركتان الرئيسيتان لأحداث الإقليم على رقعة الشطرنج الجيوسياسية. أمّا كيان الاحتلال، فقد بقيت على الهامش، تمامًا كما يُقصى طفل من مجموعة (واتساب) الصفية. الجميع دُعي إلى الحفل في الرياض، ونحن في الخارج، نحاول التقاط المعلومات عن التحولات الزلزالية في المنطقة دون أيّ قدرةٍ على التأثير فيها'، طبقًا لأقواله. من ناحيته، قال المؤرخ والباحث السياسي الإسرائيلي آفي شيلون في مقال نشرته صحيفة (يديعوت أحرونوت) العبريّة إنّه 'من الأمور الجوهرية التي كشفتها الحرب هي الاعتماد الإسرائيلي على الولايات المتحدة'، مضيفًا: 'حتّى خلال الحرب، بدا واضحًا أنّه من دون إمدادات سلاح منتظمة، حتّى وإنْ كانت أحيانًا مقيدة، ودون الدعم السياسيّ الأمريكيّ، لكان من الصعب علينا الاستمرار في المعارك'. وتابع: 'عند تبادل الضربات مع إيران، كانت الولايات المتحدة تشارك فعليًا إلى جانبنا في الدفاع ضد الصواريخ، ومن الواضح لكل مَنْ يراقب الشرق الأوسط: 'إسرائيل' لا تستطيع الصمود دون أمريكا'. ورأى أنّ الاعتماد على الولايات المتحدة هو، أولًا وقبل كلّ شيءٍ، ضرورة واقعية، فمهما كانت قوية، فإنّ 'إسرائيل' محاطة بالكثير من التهديدات، ناهيك عن العداء السياسي العالمي، مردفًا: 'في الواقع، فإنّ التحالف مع قوة عظمى كان جزءًا من الإستراتيجية السياسية – الأمنية لها منذ قيامها'. وقال: 'منذ أيام بن غوريون، ارتبطت 'إسرائيل' بتحالفٍ مع قوة عظمى لمواجهة التهديدات المختلفة عليها: في خمسينيات وستينيات القرن الماضي كانت فرنسا، ومنذ الستينيات أصبحت الولايات المتحدة'، مشيرًا إلى 'أنّ هذا التحالف منحنا مزايا هائلة تكنولوجية، عسكرية، اقتصادية وسياسية، لكنّه أيضًا يُلزم 'إسرائيل' بأخذ المصالح العالمية للولايات المتحدة بعين الاعتبار'. وأكّد أنّ 'القائد الإسرائيلي الذكي يجب أنْ يعرف ليس فقط كيف يوازن بين الأمور، بل أيضًا كيف يربط المصالح ببعضها بعضًا'. وتابع: 'الحقيقة أنّ الولايات المتحدة الآن تبدو وكأنها تعمل بمعزلٍ عن مصالح 'إسرائيل'، أو حتى بعكسها، وتعود أساسًا إلى أنّه، باستثناء السعي إلى (نصر مطلق) على حماس، لا تملك 'إسرائيل' أيّ إستراتيجية منذ بداية الحرب، وهكذا تتحول 'إسرائيل'، التي لها أهمية لدى أمريكا باعتبارها القاعدة القوية والمستقرة في المنطقة، إلى عبء أكثر منها رصيدًا بالنسبة للولايات المتحدة'. ولفت إلى أنّ 'إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن حاولت منذ اللحظة الأولى استغلال الحرب لتحقيق نصر إستراتيجي، لكن 'إسرائيل' استمرت في التركيز على تحقيق (نصر مطلق) في غزّة. وعندما دخل دونالد ترامب البيت الأبيض، كان من الواضح أنّه، إلى جانب تصريحات الدعم الحماسية، عيّن العديد من الانعزاليين في مناصب أساسية في إدارته. علاوة على ذلك، فقد أثبت مسبقًا أنّه كثير التهديد، لكنّه يعارض من حيث المبدأ الحروب، خصوصًا الطويلة منها، لأنّها، من وجهة نظره، هدر للموارد التي يمكن تحقيق الأهداف من خلالها عبر الاتفاقيات دون إطلاق رصاصة واحدة'. كما شدد على أنّه 'كان يجب على تل أبيب أنْ تفهم أنّه لا رئيس، لا بوش الابن، ولا أوباما، ولا ترامب في فترته الأولى، ولا بايدن، لديه مصلحة في محاربة إيران، والجميع يفضل التوصل إلى اتفاق، لذلك، كان يفترض بتل ابيب أنْ تستغل ولاية ترامب لعقد تسويات مع الدول العربية، بما فيها سورية، وكذلك في غزّة، بشروط ربما كان من الصعب تحقيقها في ظل بايدن'. وختم: 'المفارقة المحزنة هي أنّ الولايات المتحدة تسير الآن في طريق منفصل عنّا ليس بسبب بايدن، ولا بسبب ترامب، بل أساسًا لأن الحكومة الإسرائيليّة لا تساعد الولايات المتحدة على العمل من أجل إستراتيجية تخدمنا نحن'، على حدّ تعبيره.

زيلينسكي: روسيا تحاول كسب الوقت بهدف استمرار الحرب في أوكرانيا
زيلينسكي: روسيا تحاول كسب الوقت بهدف استمرار الحرب في أوكرانيا

مصراوي

timeمنذ 3 ساعات

  • مصراوي

زيلينسكي: روسيا تحاول كسب الوقت بهدف استمرار الحرب في أوكرانيا

وكالات اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، روسيا بأنها تحاول "كسب الوقت" وعدم الانخراط في مباحثات جدية للتوصل إلى تسوية للحرب المستمرة منذ أكثر من 3 أعوام، وفق ما أوردته وكالة الصحافة الفرنسية. وقال زيلينسكي، اليوم الثلاثاء عبر منصات التواصل الاجتماعي: "من الواضح أن روسيا تحاول كسب الوقت بهدف مواصلة حربها واحتلالها"، مشيرًا إلى أن أوكرانيا تعمل مع شركائها للتأكد من أن الضغط يجبر الروس على تغيير سلوكهم والعقوبات مهمة. وأكد الرئيس الأوكراني، أن الحرب يجب أن تنتهي على طاولة المفاوضات ولكن يجب أن تكون المقترحات على الطاولة واضحة وواقعية "وإلا فيجب أن تكون هناك عواقب وخيمة"، مضيفًا "مستعدون لأي شكل تفاوضي يحقق نتائج". ويأتي ذلك بعد الاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الاثنين، مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بشأن إمكانية إنهاء الحرب في أوكرانيا. وأعلن ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشيال" التي يمتلكها، أن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضات لوقف إطلاق النار".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store