
ليفربول يخسر 4-2 أمام ميلان في مباراة ودية بهونغ كونغ
ووضع مدرب ليفربول السابق كيني دالجليش إكليلا من الزهور قبل المباراة، وارتدى لاعبو ليفربول قمصانا تحمل عبارة "ديوجو جوتا 20" تكريما لزميلهم الراحل ديوجو جوتا الذي توفي مع شقيقه أندريه سيلفا في حادث سيارة في إسبانيا هذا الشهر.
وتأخر بطل الدوري الإنجليزي الممتاز في الدقيقة العاشرة عندما سجل رافائيل لياو هدفا بعد تمريرة من كريستيان بوليسيك.
وأدرك دومينيك سوبوسلاي التعادل بعد 20 دقيقة بتسديدة مقوسة من عند حافة منطقة الجزاء بعد تمريرة من ريو نجوموها الذي استغل تمريرة طويلة من رايان خرافنبرخ.
وقاد لياو هجمة مرتدة ليستعيد ميلان التقدم في بداية الشوط الثاني. ومر الجناح البرتغالي من كونور برادلي في الجانب الأيسر ومرر الكرة إلى روبن لوفتوس-تشيك الذي سددها بقوة من داخل منطقة الجزاء.
وأضاف السويسري نواه أوكافور الهدف الثالث لميلان في الدقيقة 60 بينما أحرز كودي خاكبو هدفا من ضربة رأس في الوقت المحتسب بدل الضائع لليفربول قبل أن يضيف أوكافور هدفه الثاني بعد خطأ فادح بين كوستاس تسيميكاس وحارس مرمى ليفربول الجديد جيورجي مامارداشفيلي الذي اندفع خارج منطقة الجزاء.
وحل مامارداشفيلي بديلا لأليسون بيكر في الشوط الثاني، فيما شارك لأول مرة مدافع ميلان الجديد بيرفيس إستوبينيان القادم من برايتون آند هوف ألبيون.
وكان فيرتز ونجوموها أبرز لاعبي ليفربول في الشوط الأول بينما تألق جيريمي فريمبونج في الثاني، لكن فريق المدرب أرنه سلوت خسر أمام منافسه الإيطالي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
«يورو السيدات»: ويغمان تشيد بالنسخة الأكثر فوضوية على الإطلاق
بدأت سارينا ويغمان احتفالاً راقصاً عندما سجلت كلوي كيلي الركلة الحاسمة في ركلات الترجيح أمس الأحد لتساعد إنجلترا على الفوز بلقب بطولة أوروبا لكرة القدم للسيدات للمرة الثانية على التوالي، لتختتم رحلة وصفتها المدربة الهولندية بأنها البطولة الأكثر فوضوية على الإطلاق. وصنعت ويغمان (55 عاماً)، والتي ترتبط بعقد مع إنجلترا حتى عام 2027، تاريخاً بالفعل بعدما أصبحت أول مدربة كرة قدم تخوض خمس مباريات نهائية متتالية في بطولات كبرى. وأثبتت بطولة أوروبا 2025 أنها كانت بمثابة رحلة متقلبة مليئة بالعواطف بالنسبة لويغمان، إذ قاتلت إنجلترا للفوز بكل مباريات خروج المغلوب الثلاث في الوقت الإضافي أو عبر ركلات الترجيح، بما في ذلك المباراة النهائية التي تغلبت فيها على إسبانيا بطلة العالم 3-1 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1. وقالت ويغمان المبتهجة: «كانت هذه البطولة الأكثر فوضوية، منذ المباراة الأولى سادت الفوضى... اتضح أننا نعشق فوضى كرة القدم!». وعندما سُئلت عن كيفية احتفالها، قالت: «ربما بمزيد من الرقص. قد أتناول شراباً لكنني لن أشرب بقدر اللاعبات». وأشادت لاعبات ويغمان بخطاباتها التحفيزية طوال البطولة، ولا بد أنها قدمت خطاباً آخر لا ينسى أمس الأحد. وقالت ويغمان، التي حققت ثلاثية من الألقاب في بطولة أوروبا أمس الأحد بعدما قادت منتخب بلادها هولندا للفوز باللقب عام 2017: «كانت الرسالة الرئيسية هي الاستمتاع بالأمر. وصلنا إلى هذه المرحلة من البطولة. أعتقد أننا جميعاً صنعنا شيئاً جديداً معاً. هذه هي اللحظات التي نحلم بها والتي لم يكن البعض ليحلم بها لأنها لم تكن ممكنة عندما كانوا صغاراً. لكن ادخلي الملعب واستمتعي وقدمي أفضل مبارياتك». وشهدت الأسابيع التي سبقت البطولة جدلاً واسعاً بعد إعلان حارسة المرمى الفائزة ببطولة أوروبا 2022، ماري إيربس اعتزالها دولياً. وكانت قد خسرت مؤخراً مركزها الأساسي لصالح هانا هامبتون. لكن هامبتون كانت رائعة في سويسرا وتألقت في ركلات الترجيح مرتين، واختيرت أفضل لاعبة في المباراة النهائية أمس الأحد بعد التصدي لركلتي ترجيح من لاعبتين إسبانيتين، بالإضافة إلى قيامها بالعديد من التصديات المهمة الأخرى. وقالت ويغمان عن الحارسة هامبتون: «لكل لاعبة قصتها ورحلتها الخاصة، وكانت رحلتها مذهلة. بدأنا البطولة وخسرنا المباراة الأولى، وكان هناك الكثير من الرهانات في كل مباراة وخضنا خمس مباريات نهائية. كان عليها أن تقدم أداءً رائعاً، وأعتقد أنها كانت رائعة. إنه مثل قصة خيالية أن تصد ركلتي الترجيح (أثناء ركلات الترجيح) في المباراة النهائية». وخسرت إنجلترا مباراتها الافتتاحية أمام فرنسا، لكنها عبّرت عن ثقتها بنفسها وعدم استسلامها منذ تلك الليلة، وكانت خطواتها في البطولة مثالاً رائعاً على الصمود. لم يتقدموا إلا لأربع دقائق فقط خلال مبارياتهم الثلاث في أدوار خروج المغلوب. وحصلت ميشيل أجيمانغ (19 عاماً)، التي سجلت أهدافاً في اللحظات الأخيرة من مباراتي دور الثمانية وقبل النهائي، على جائزة أفضل لاعبة شابة في البطولة.


عكاظ
منذ 41 دقائق
- عكاظ
فريق OpTic Texas يتوج بلقب بطولة Call of Duty
حقق الفريق الأمريكي OpTic Gaming لقب بطولة لعبة Call of Duty: Black Ops 6، ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، بفوزه بنتيجة (4-0) على الفريق الكندي Vancouver Surge، في المباراة النهائية للبطولة التي أقيمت منافساتها في الفترة من 24 حتى 27 يوليو، بمشاركة (16) فريقًا من مختلف أنحاء العالم، وبمجموع جوائز بلغ (1,800,000) دولار. وبعد أداء مميز في نسخة العام الماضي من البطولة ضمن الحدث العالمي بحصولهم على المركز الرابع، سجّل الفريق الأمريكي OpTic Gaming عودة قوية هذا العام، وتصدر مجموعته في المراحل الأولية، وأقصى فريق منطقة أمريكا الشمالية 100 Thieves في الدور ربع النهائي بنتيجة (3-1)، وتفوق بعد ذلك على الفريق الإسباني Team Heretics في الدور نصف النهائي بنتيجة (3-2)، ليصل إلى النهائي الذي حصل فيه على درع البطولة ومبلغ (600,000) دولار، الحصة الأكبر من مجموع الجوائز، إضافة إلى (1000) نقطة أضافها لرصيده في جدول ترتيب بطولة الأندية التي تشهد منافسة شديدة بعد الانتهاء من (11) بطولة ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، ذهبت جميعها لفرق مختلفة، وهو ما يعكس قوة المنافسة هذا العام. وقال لاعب فريق OpTic Gaming ميسون رامزي: «بعد الفوز على فريق Team Heretics في نصف النهائي كنا على ثقة بأننا سنحقق اللقب طالما قمنا باللعب بطريقتنا المعتادة، وأشعر بالفخر بعد هذا الإنجاز، مشيدًا بالمستوى الذي قدمه زميله أنثوني كويفاس-كاسترو Shotzzy وحصوله على جائزة Sony لأفضل لاعب في البطولة ومبلغ (10,000) دولار». ومع تتويج فريق OpTic Gaming بلقب بطولة Call of Duty: Black Ops6، تختتم منافسات الأسبوع الثالث من كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، التي شهدت أيضًا إقامة بطولتي StarCraft II وHonor of Kings. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
بونماتي محطّمة بعد هزيمة إسبانيا في نهائي «يورو السيدات»
بدت أيتانا بونماتي، صانعة لعب منتخب إسبانيا، حزينة أثناء تسلمها جائزة أفضل لاعبة في بطولة أوروبا لكرة القدم للسيدات، بعد دقائق من خَسارة فريقها بركلات الترجيح 3-1 أمام إنجلترا في النهائي. وتخطّت بونماتي مخاوف إصابتها بالتهاب السحايا قبل البطولة، لتلعب دوراً حاسماً في تأهل إسبانيا للنهائي. ومع ذلك، عانت إسبانيا، اليوم الأحد، في فك شفرة دفاع إنجلترا، وأهدرت بونماتي ركلة ترجيح لتتعرض لخسارة مؤلمة أخرى، بعد تعثر فريقها برشلونة في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام آرسنال في مايو (أيار) الماضي. وقالت، للصحافيين: «من الصعب رؤيتك الآن. قبل شهرين وجدتُ نفسي في هذا الموقف مع النادي. يجب عليك أن تقدر أكثر عندما تسير الأمور بشكل جيد، لقد كنا أفضل خلال المباراة، وليس في ركلات الترجيح». واعتذرت بونماتي (27 عاماً) للشعب الإسباني؛ لعدم قدرتها على تحقيق الفوز على منتخب إنجلترا، الذي لم يكن نداً لمُنافِسه من حيث المهارة، لكنه رفض الاستسلام. وقالت: «أنا أتحمل الجزء الخاص بي من المسؤولية، فأنا ألعب من أجل الفريق ومن أجل كثيرين من الناس. لا فائدة من اللعب بشكل أفضل وإهدار ركلات الترجيح». وتابعت: «بالنسبة لي، إنجلترا فريق قادر على الفوز دون اللعب بصورة جيدة. هناك فرق لا تحتاج إلى كثير للفوز». وثأرت إنجلترا من هزيمتها أمام إسبانيا، في نهائي كأس العالم 2023، في أستراليا.