logo
كيفية استخدام واتساب بدون فيسبوك أو إنستغرام

كيفية استخدام واتساب بدون فيسبوك أو إنستغرام

أخبارنامنذ 2 أيام

هناك العديد من الأسباب التي قد تدفعك للابتعاد عن نظام "ميتا" الذي يضم فيسبوك وإنستغرام، إلا أن واتساب يظل في كثير من المناطق الوسيلة الأساسية للتواصل النصي، ويُعدّ بديلاً ممتازًا للرسائل النصية القصيرة، بفضل توفيره للتشفير الكامل. كما أنه كان أحد الخيارات المفضلة لمشاركة الصور ومقاطع الفيديو غير المضغوطة بين مستخدمي iPhone وAndroid قبل اعتماد شركة Apple لنظام RCS.
ورغم أن فيسبوك، الذي أصبح يُعرف لاحقًا باسم ميتا، استحوذ على واتساب في عام 2014، إلا أن التطبيق لا يتطلب وجود حساب على فيسبوك أو إنستغرام لاستخدامه، بل يكفي إدخال رقم هاتف فعّال.
كيفية إنشاء حساب واتساب بدون فيسبوك أو إنستغرام
لبدء استخدام واتساب:
قم بتنزيل التطبيق على هاتفك الذكي.
افتحه وابدأ عملية التسجيل بإدخال رقم هاتفك.
ستتلقى رمزًا مكونًا من 6 أرقام عبر رسالة نصية أو مكالمة صوتية لتأكيد الرقم.
بعد التفعيل، يمكنك التواصل مع جهات الاتصال الموجودة على هاتفك دون الحاجة لأي حساب على فيسبوك أو إنستغرام.
كيفية ربط واتساب لاحقًا بحسابات ميتا
إذا رغبت لاحقًا في دمج حسابك مع تطبيقات ميتا:
انتقل إلى الإعدادات داخل واتساب.
اضغط على خيار "مركز الحسابات" الذي يظهر مع شعار ميتا.
من هناك، يمكنك اختيار "إضافة حساب فيسبوك" أو "إضافة حساب إنستغرام".
يسمح هذا الربط لميتا بجمع بيانات عبر التطبيقات لتقديم تجربة أكثر تخصيصًا.
كيفية فصل واتساب عن ميتا
يمكنك دائمًا إلغاء ربط واتساب من مركز الحسابات باتباع نفس الخطوات، لكن يجب التنبيه إلى أن البيانات التي تم جمعها قبل الإلغاء ستبقى محفوظة لدى ميتا، رغم توقف المشاركة المستقبلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير: 78% من المغاربة يعتمدون على الإنترنت كمصدر للأخبار
تقرير: 78% من المغاربة يعتمدون على الإنترنت كمصدر للأخبار

برلمان

timeمنذ 5 ساعات

  • برلمان

تقرير: 78% من المغاربة يعتمدون على الإنترنت كمصدر للأخبار

الخط : A- A+ إستمع للمقال أفاد تقرير الأخبار الرقمية لسنة 2025، الصادر عن معهد رويترز للصحافة، بأن 78 في المائة من المغاربة يلجؤون إلى الإنترنت للحصول على الأخبار، في مؤشر على التحول المتسارع نحو الوسائط الرقمية. غير أن التقرير لفت إلى أن أكثر من نصف هؤلاء المستخدمين، أي 54 في المائة، عبّروا عن قلقهم بشأن صعوبة التمييز بين الأخبار الحقيقية والمضللة المنتشرة على الشبكة. ويتضح من نتائج التقرير أن فئة الشباب، خاصة الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 سنة، باتت تعتمد بشكل متزايد على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أكد 44 في المائة منهم أنهم يستقون أخبارهم أساساً من السوشيال ميديا. ويعكس هذا التوجه تنامي تعميم التغطية الرقمية في المغرب، حيث قُدّر عدد مستخدمي الإنترنت بأزيد من 34 مليون شخص في عام 2024، أي ما يعادل 90 في المائة من السكان، مما يعزز مكانة الوسائط الرقمية كمصدر رئيسي للمعلومة. وأظهر التقرير أيضا أن المغاربة يعتبرون المؤثرين على الإنترنت أكثر الأطراف مساهمة في نشر الأخبار الزائفة، بنسبة 52 في المائة، مقابل 30 في المائة نسبوها للسياسيين، و28 في المائة لوسائل الإعلام التقليدية. من حيث منصات الأخبار الأكثر استخداما، تصدّر 'يوتيوب' القائمة بنسبة 49 في المائة، يليه 'فيسبوك' بـ47 في المائة، ثم 'إنستغرام' بـ32 في المائة، و'واتساب' بـ30 في المائة، و'تيك توك' بـ24 في المائة، بينما يواصل تطبيق 'تليغرام' تسجيل حضور متزايد بفضل ميزاته المتعلقة بالخصوصية والتشفير. في المقابل، أشار التقرير إلى تراجع ملحوظ في الثقة بالمصادر التقليدية للأخبار، مما يجعل المواطنين أكثر عرضة لتلقي معلومات مضللة، خصوصا خلال الأزمات الصحية أو الأحداث السياسية الكبرى. أما فيما يخص الذكاء الاصطناعي، فرغم الجدل العالمي حول تأثيره على جودة المعلومات، بيّن التقرير أن نسبة المستخدمين الذين يعتمدون على أدوات مثل 'شات بوت' للحصول على الأخبار بشكل أسبوعي لا تتعدى 7 في المائة، مما يدل على أن هذه التكنولوجيا لا تزال في مراحل مبكرة من التبني داخل المشهد الإعلامي المغربي.

'ميتا' تدمج 'ثريدز' تدريجيا في الشبكات المفتوحة عبر تحديثات جديدة
'ميتا' تدمج 'ثريدز' تدريجيا في الشبكات المفتوحة عبر تحديثات جديدة

برلمان

timeمنذ 5 ساعات

  • برلمان

'ميتا' تدمج 'ثريدز' تدريجيا في الشبكات المفتوحة عبر تحديثات جديدة

الخط : A- A+ إستمع للمقال أعلنت شركة 'ميتا' عن إطلاق ميزتين جديدتين لتطبيق 'ثريدز'، منافسها المباشر لمنصة 'إكس' (تويتر سابقا)، في إطار استراتيجيتها لدمج التطبيق تدريجيا ضمن شبكة 'fediverse' اللامركزية، حيث تتيح الميزات الجديدة للمستخدمين تصفح منشورات من تطبيقات أخرى تنتمي إلى هذه الشبكة مثل 'Mastodon' و'BookWyrm' و'WriteFreely'، وذلك عبر موجز مخصص يظهر في تبويب 'المتابعة'، مع إمكانية البحث عن حسابات تنتمي إلى الشبكة نفسها مباشرة من داخل 'ثريدز'، وفقًا لما كشفه موقع 'تك كرانش'. وأوضح بيتر كوتل، أحد مهندسي فريق 'ثريدز'، أن المنشورات القادمة من 'fediverse' ستُعرض ضمن موجز منفصل يمكن الوصول إليه من خلال رابط أعلى الصفحة، دون دمجها تلقائيا مع باقي المحتوى الموجود على 'ثريدز'. كما أشار إلى أن المستخدمين سيكون بمقدورهم فقط مشاهدة المنشورات العامة من 'fediverse'، دون التفاعل معها أو الرد عليها حاليا، رغم إمكانية رؤية تعليقات مستخدمي 'fediverse' على منشوراتهم الشخصية. وتسعى 'ميتا' عبر هذه الخطوة إلى تحويل 'ثريدز' إلى تطبيق 'اتحادي'، يرتبط بشبكة أوسع من الخوادم والمنصات الاجتماعية التي تشتغل ببروتوكول 'ActivityPub'، وهو نفس البروتوكول المعتمد في 'Mastodon' وغيره من التطبيقات المنافسة. فيما بات من الممكن الآن عبر 'ثريدز' اكتشاف حسابات منشئي المحتوى والمدونين على 'fediverse'، بما في ذلك مستخدمي 'وورد بريس'، و'Mastodon'، و'Flipboard'، شرط تفعيلهم خاصية النشر الاتحادي. ورغم أن التكامل الكامل مع 'fediverse' ما زال قيد التطوير، فإن 'ثريدز' يُعد حاليا أكبر تطبيق يعمل ببروتوكول 'ActivityPub'، مع عدد مستخدمين نشطين شهريا يتجاوز 350 مليون شخص. ويذكر أن 'ميتا' كانت قد أطلقت التطبيق في يوليو 2023، مستلهمة عناصره من منصات مثل 'إكس' و'بلوسكاي' و'Mastodon'، مع توفير موجزات مخصصة، وخيارات اكتشاف الحسابات، وإمكانية مشاركة المنشورات عبر خوادم خارجية. وفي يونيو الجاري، وسّعت 'ميتا' دعمها لتقنية النشر الاتحادي لتشمل الاتحاد الأوروبي، بعدما كانت مقتصرة على الولايات المتحدة وكندا واليابان، وأعلنت الشركة أن 'ثريدز' يتفاعل حاليا مع أكثر من 75% من خوادم 'fediverse' النشطة عالميا. ومع ذلك، لم تفصح 'ميتا' حتى الآن عن موعد تفعيل ميزة 'نقل الحساب'، التي ستتيح للمستخدمين تصدير بياناتهم ومحتواهم إلى منصات اتحادية أخرى، وهي خطوة مركزية في فلسفة المنصات اللامركزية التي تضمن حرية التنقل الرقمي دون قيود الشركات المالكة.

تقرير: أكثر من 7 ملايين مغربي لا يستخدمون واتساب أو فيسبوك أو أي منصة تواصل اجتماعي
تقرير: أكثر من 7 ملايين مغربي لا يستخدمون واتساب أو فيسبوك أو أي منصة تواصل اجتماعي

بلبريس

timeمنذ 20 ساعات

  • بلبريس

تقرير: أكثر من 7 ملايين مغربي لا يستخدمون واتساب أو فيسبوك أو أي منصة تواصل اجتماعي

بلبريس - ياسمين التازي كشف تقرير 'الباروميتر السنوي للشبكات الاجتماعية بالمغرب لسنة 2025' عن وجود أكثر من 7 ملايين مغربي لا تربطهم أي صلة بهذه المنصات، بمختلف أنواعها، وهو ما يعادل حوالي 19 بالمائة من السكان، حيث أن هذه الفئة التي توصف بـ'غير المتصلة'، تمثل شريحة اجتماعية لا تزال خارج التحول الرقمي الذي يُعيد تشكيل العادات اليومية والتفاعلات الاجتماعية في المغرب. ووفق ما أورده التقرير الصادر عن صحيفة 'ليكونوميست' المغربية ومجموعة 'سونيرجيا'، فإن هؤلاء 'المنفصلين رقميا' ينتمون بالأساس إلى فئات عمرية متقدمة (47 بالمائة من الذين تتجاوز أعمارهم 64 سنة و35 بالمائة من الذين تتراوح أعمارهم بين 55 و64 سنة)، كما أنهم يتواجدون غالبا في الوسط القروي (29 بالمائة)، وينتمون إلى الطبقات الاجتماعية الدنيا بنسبة 31 بالمائة، مما يعكس بوضوح وجود 'فجوة رقمية' ذات بعد اجتماعي وجغرافي. ويؤكد التقرير أن هذا الانفصال الرقمي لا يرتبط فقط بالولوج التقني، بل يعكس كذلك اختيارات اجتماعية أو اقتصادية، بل وأحيانا ثقافية، تبعد شريحة واسعة من المجتمع عن الفضاء الرقمي الذي بات يؤطر حيوات أغلب الأفراد. على النقيض من ذلك، يظهر التقرير أن 81 بالمائة من المغاربة يستخدمون الشبكات الاجتماعية بشكل فعّال سنة 2025، وهي نسبة مستقرة مقارنة مع سنة 2024 (80 بالمائة)، لكنها سجلت ارتفاعا ملحوظا قدره 8 نقاط مقارنة مع 2020. وأفاد التقرير أن هذا الارتفاع العام يخفي بعض التفاوتات في أنماط الاستخدام وانتشار المنصات. فعلى رأس الشبكات الاجتماعية الأكثر استخداما يأتي تطبيق واتساب بنسبة استخدام تصل إلى 75 بالمائة من مجموع المستجوبين، يليه فايسبوك بنسبة 62 بالمائة ثم إنستغرام بنسبة 42 بالمائة. ويشير التقرير إلى أن هذه المنصات الثلاث حافظت على مراتبها مقارنة بالسنة الماضية، لكنها تشهد بعض التغيرات الطفيفة في نسب الاستخدام؛ حيث سجل واتساب تراجعا طفيفا بنسبة 1 نقطة، فيما انخفض استخدام فايسبوك بـ 3 نقاط، وارتفع استخدام إنستغرام بـ 2 نقطة، مع التأكيد على أن هذه التغييرات لا تحمل دلالة إحصائية معتبرة بحسب القائمين على الدراسة. ويشير التقرير أيضا إلى دخول يوتيوب لأول مرة ضمن هذا الباروميتر، حيث احتل المركز الرابع بنسبة 40 بالمائة من المستخدمين، متقدما على تيك توك الذي جاء خامسا بنسبة 24 بالمائة، علما أن هذا الأخير شهد نموا تصاعديا مستمرا منذ 2020، حين كان لا يتجاوز 5 بالمائة. ويعزو التقرير هذا التقدم إلى تنامي المحتوى القصير والمرئي، وإلى قدرة المنصات على إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل متقدم في خوارزمياتها، وهو ما يجعل من تيك توك و يوتيوب منافسين حقيقيين للمنصات الاجتماعية التقليدية، لا سيما في صفوف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 سنة. ومن بين المعطيات اللافتة التي وردت في التقرير أن المنصات الاجتماعية الأكثر استخداما تعرف حضورا متفاوتا بحسب السن والموقع الجغرافي والانتماء الطبقي. فعلى سبيل المثال، يُستخدم واتساب بشكل يومي من طرف 95 بالمائة من مستعمليه، وتصل نسبته بين فئة الشباب من 18 إلى 24 سنة إلى 88 بالمائة، وترتفع بين ساكنة المدن إلى 82 بالمائة، وتصل إلى 91 بالمائة في صفوف الطبقات الميسورة. أما فايسبوك، فيُستخدم يوميا من طرف 89 بالمائة من مستعمليه، وتبلغ نسبته 77 بالمائة بين الشباب (18-24 سنة)، ويرتفع استخدامه بين الذكور (66 بالمائة)، وسكان المناطق الشمالية الشرقية (68 بالمائة). وأوضح التقرير أن هذا التفاوت لا يعكس فقط تفضيلات تقنية، بل يشير أيضا إلى فروقات اجتماعية وثقافية تُوجّه أنماط الاستعمال الرقمي. وإذا كان إنستغرام يتموقع كشبكة مرئية ذات طابع جمالي تستهوي فئة الشباب والنساء خاصة (51 بالمائة من مستخدميه نساء، و89 بالمائة منهم من فئة الشباب بين 18 و24 سنة)، فإن يوتيوب، الذي دخل لأول مرة في الباروميتر، يتميز بتنوع جمهوره، ويجمع نسبا متقاربة بين مختلف الفئات العمرية، مع حضور قوي في صفوف الطبقات الوسطى والعليا. أما تيك توك، فقد أضحى يشكل منصة مفضلة لفئة الشباب أيضا، خصوصا لما يقدمه من أدوات إبداعية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مما يعزز موقعه كقناة فعالة للمحتوى السريع والموجه، بل وأصبح رافعة للتجارة الإلكترونية من خلال واجهات التسوق المدمجة. وفي ما يخص المنصات الأقل استخداما، يُظهر التقرير أن تطبيقات مثل سناب شات وتلغرام تقاسمت المركز السادس بنسبة 8 بالمائة لكل منهما، في حين حازت منصات مثل لينكدإن (6 بالمائة)، إكس (تويتر سابقا، 5 بالمائة) وبنترست (4 بالمائة) على نسب استخدام منخفضة، لكنها تستقطب فئات محددة ذات استعمالات خاصة. فقد أشار التقرير مثلا إلى أن لينكدإن يلقى رواجا في صفوف الشباب المتعلم والطبقات الميسورة، ويستخدمه كثيرون كمنصة للتطوير المهني والتواصل الوظيفي، مدعوما بذكاء اصطناعي يقترح فرص عمل ويعيد ترتيب السير الذاتية بطريقة تلقائية. أما إكس، فرغم تراجعه العالمي، فإنه يحاول إعادة التموقع عبر طرح خدمات مالية وأدوات تحليل متقدمة، وهو ما قد ينعكس في السنوات المقبلة على معدل استخدامه. بنترست من جانبه يراهن على جيل Z من خلال واجهات بصرية مخصصة وذكاء اصطناعي يقدم اقتراحات دقيقة للتسوق والإلهام. رغم هذا التحول العميق المدفوع بالذكاء الاصطناعي، يلفت التقرير إلى أن هذا التقدم لا يشمل كافة فئات المجتمع. فالهوة الرقمية لا تزال قائمة، وبعض الفئات تجد نفسها خارج هذا النسق إما بسبب عوامل تقنية، أو اقتصادية، أو ببساطة لغياب الحاجة أو الرغبة. ويؤكد التقرير في هذا السياق أن شمولية التطور الرقمي رهينة بقدرة السياسات العمومية على دمج هذه الفئات من خلال التعليم، البنية التحتية والدعم الاجتماعي، تماشيا مع التوصيات الكبرى لنموذج التنمية الجديد في المغرب. التقرير، الذي أنجز عبر مقابلات هاتفية شملت عينة من 1009 شخصا تم اختيارهم بشكل عشوائي خلال الفترة الممتدة من 30 يناير إلى 24 فبراير 2025، أكد على أن نتائجه تحمل هامش خطأ أقصاه 3 بالمائة، وأنها تمت وفق منهجية صارمة تراعي البنية الديمغرافية والاجتماعية للمجتمع المغربي، حسب آخر معطيات المندوبية السامية للتخطيط لعام 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store