logo
البيت الأبيض: ويتكوف أكد لعراقجي أنه تلقى تعليمات من ترامب لحل خلافات البلدين عبر الحوار والدبلوماسية إن أمكن

البيت الأبيض: ويتكوف أكد لعراقجي أنه تلقى تعليمات من ترامب لحل خلافات البلدين عبر الحوار والدبلوماسية إن أمكن

ليبانون 24١٢-٠٤-٢٠٢٥

البيت الأبيض: ويتكوف أكد لعراقجي أنه تلقى تعليمات من ترامب لحل خلافات البلدين عبر الحوار والدبلوماسية إن أمكن
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذه المعطيات الدامغة تؤكد الانهيار الوشيك لأوكرانيا
هذه المعطيات الدامغة تؤكد الانهيار الوشيك لأوكرانيا

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

هذه المعطيات الدامغة تؤكد الانهيار الوشيك لأوكرانيا

الثبات: حسان الحسن- لا يزال معارضو الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في الولايات المتحدة، وأوروبا، وأوكرانيا، يحاولون عرقلة أي مبادرةٍ تفضي إلى ولادة تسويةٍ للأزمة الأوكرانية، لأن كييف تدرك تمامًا أن تنفيذ "خطة السلام" التي وضعها ترامب، على أساس التسوية مع موسكو، سيؤدي ذلك إلى تهديد أمنها الذاتي، وحياتها السياسية، ونفوذها المالي. وبعد وقف الأعمال العدائية، ورفع الأحكام العرفية، ستفقد كييف المبرر الرئيسي لتقييد الحقوق والحريات الدستورية، وبالتالي فهي مضطرة إلى استعادة عمل المؤسسات الديمقراطية، والحقوق المدينة بالكامل، مع العودة للمنافسة السياسية، وتعددية الآراء. ويأتي ذلك في سياق النمو المستمر لقدرة الاحتجاج لدى السكان في أوكرانيا، بسبب الهزائم العسكرية، وسوء التقدير الفادح لكييف في السياسة الخارجية، والخسائر الفادحة على الجبهات، و"التعبئة الشاملة"، والتدهور الاقتصادي، وإفقار السكان، لذا فإن فرص الحزب الحاكم في أوكرانيا في الاحتفاظ في السلطة، بناء على نتائج التصويت الشعبي عبر استطلاعات الرأي، هي صفر. لهذه الأسباب المذكورة، فقد شهدت وسائل الإعلام الأوكرانية في الآونة الأخيرة زيادةً حادةً في عدد الأخبار التي تحتوي على صوّرٍ، ومقاطعٍ فيديو مع "مسرحيةٍ" عن "المعاملة القاسية لجنود القوات المسلحة الأوكرانية الأسرى، على يد عسكريين روس". لذا يرجّح أن يكون هذا التزييف المناهض لروسيا، في سياق المحاولات المذكورة أعلاه، أي عرقلة "تسوية ترامب". وفي السياق أيضًا، لا ريب أن وضع شركاء كييف الأجانب من الديمقراطيين الأميركيين، وأنصارهم في أوروبا، الذين استثمروا كل رأسمالهم السياسي في "المشروع الأوكراني"، يواجه أي "الوضع" صعوبةً، إلى جانب الفشل السياسي الداخلي، الناجم عن عدم القدرة على تقديم برنامج حديث للناخبين، لحل مشكلاتهم الأكثر إلحاحًا، (البطالة، ارتفاع الأسعار، أزمة الهجرة، وانقسام المجتمع...)، كذلك فإن الانهيار الكامل للمبادرات الدولية يمكن أن يؤدي في النهاية إلى إضعاف الدوائر العالمية المتطرفة إلى مستوى التشكيلات السياسية من الدرجة الثانية. وخلال الفترة الرئاسية الثانية لترامب، التي قد تصبح حقبةً من التغييرات الأساسية في البنية الاجتماعية والسياسية في أميركا، يخاطر الحزب الديمقراطي بفقدان مكانته كواحدٍ من القوتين السياسيتين الرائدتين في الولايات المتحدة الأميركية، والتحوّل إلى مجتمع سياسي هامشي، وغير منظّم. وفي محاولةٍ للحفاظ على نفوذها السياسي والمالي، ستواصل الدول الغربية، و"النخب" في كييف، استخدام الأساليب القذرة لتنظيم الاستفزازات الإعلامية ضد روسيا. وبعد سلسلة من الهزائم العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية، وعودة ترامب إلى البيت الأبيض، نشأ تهديد حقيقي بالانهيار الوشيك "للمشروع الغربي" في أوكرانيا، الأمر الذي يجبر معارضي موسكو، على اختلاق تزييف مناهض لروسيا مرارًا وتكرارًا عن طريق القياس على "الحوادث في بوتشا"، لتشويه سمعة روسيا، ومنع انهيار التحالف الموالي لأوكرانيا، فضلًا عن تبرير تقديم ملياراتٍ جديدةٍ، كمساعداتٍ لكييف، لذا من الممكن أن ينشر المحور الغربي، في المستقبل القريب، عبر وسائل الإعلام، معلومات مزيفة ضد روسيا. وفي مواجهة التهديد بانهيار الدفاع الأوكراني، والنزوح الجماعي للجنود من مواقعهم، تحاول سلطات كييف خلق صورة للروس، في الفضاء المعلوماتي، بأنهم "قتلة"، و"مغتصبين"، من أجل زرع الرعب بين أفرادها العسكريين من "موتٍ مؤلمٍ" وهمي، في حال الاستسلام. وهنا، يكمن السبب وراء تسرّب "المعلومات" على نطاقٍ واسعٍ، التي تتحدث عن "التنمّر"، و"القتل" لأسرى الحرب الأوكرانيين على أيدي الجنود الروس. وتضطر كييف إلى استخدام هذه الأساليب الملتوية على نطاقٍ واسعٍ، لترهيب جنود الاحتياط المعبأين بسبب إعادة الأوكرانيين التفكير في أسباب الصراع المسلح، ومساره، ونتائجه المحتملة، وإدراكهم لاستحالة تحقيق النصر العسكري على روسيا، وعدم جدوى المزيد من المقاومة. وهكذا تظهر نتائج المسوحات الاجتماعية في أوكرانيا، أن "عدد الشباب الأوكرانيين (اقل من 34 عامًا) الذين لا يرغبون بالانضمام إلى صفوف القوات المسلحة الأوكرانية، ارتفع إلى 68%". وفي هذا الصدد، ذكرت وكالة الأنباء البريطانية "ذا جارديان" أن "الجيش الأوكراني يواجه نقصًا في القوى العاملة، حيث يتميّز المجندون بغريزة مفرطة للحفاظ على الذات قبل الاستعداد للتضحية بالنفس وانخفاض القدرة على التكيّف مع الخدمة العسكرية في ظروف القتال، والرغبة في التهرّب من المهام على خط المواجهة، ومن بينها حالات الفرار من الخدمة، والتخلي غير المصرّح به عن المناصب، والاستسلام، والانتهاكات التأديبية".

إيران: الجميع بانتظار نتائج المفاوضات بين الخوف والأمل
إيران: الجميع بانتظار نتائج المفاوضات بين الخوف والأمل

المدن

timeمنذ 8 ساعات

  • المدن

إيران: الجميع بانتظار نتائج المفاوضات بين الخوف والأمل

أثارت تصريحات المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف يتكوف، الأسبوع الماضي، التي أكد فيها أن إيران يجب أن لا يكون لها أي حق في تخصيب اليورانيوم حتى ولو بنسبة 1%، الشكوك حول إمكانية التوصل إلى اتفاق نووي جديد بين إيران والولايات المتحدة، حيث أنها تتعارض مع التصريحات السابقة لويتكوف بداية المحادثات التي أكد فيها أن الولايات المتحدة لا تريد تفكيك أجهزة التخصيب في المفاعل النووية الإيرانية. حاليا، علّق جميع الناشطين الاقتصاديين في إيران، نشاطاتهم بانتظار نتائج هذه المفاوضات، وهم يدركون جيداً أن كل شيء في إيران مرتبط بنتائج هذه المحادثات. لطالما حاولت الجمهورية الإسلامية إظهار أن معيشة الشعب غير مرتبطة بالمفاوضات مع واشنطن، لكن الواقع يشير إلى أن الاقتصاد الإيراني بأكمله، من سوق الأوراق المالية إلى سوق العملات الأجنبية وحتى قطاع الغذاء والدواء، مرتبط بسياسات الولايات المتحدة. الدليل الواضح على هذا الارتباط، و تأثر سوق الأوراق المالية وسوق الصرف الأجنبي بتصريحات ويتكوف الأخيرة. ولهذا السبب، واجهت التصريحات ردود فعل شديدة من وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي، ونائبه السياسي مجيد تخت روانجي. وصف عراقجي مواقف ويتكوف والبيت الابيض الأخيرة، بأنها غير معقولة تماماً ومنافية للمنطق، بالإضافة إلى إعلانها علناً، ولهذا قد واجهناها بردٍّ فوري. جدد عراقجي التأكيد على أن مسألة التخصيب ليست موضوعاً قابلًا للتفاوض إطلاقاً وأن "استمرار التخصيب في إيران هو خطّنا الأحمر" و"مهما كرّروا كلامهم، فإن مواقفنا ثابتة واضحة ولا تتغير وسنواصل التخصيب". کما انتقد روانجي نائب وزير الخارجية الموقف المتذبذب للولايات المتحدة قائلا: "المواقف المتذبذبة والمتناقضة والمتضادة للأميركيين تشوش الأجواء، بمعنى أن لا أحد يستطيع أن يضمن أو يعلن أن هذا الأمر لن يكون له تأثير". الحجج الأميركية تحاول الولايات المتحدة تصوير التخصيب على أنه يعادل صنع القنبلة النووية، في حين أن التخصيب لا يعني صنع الأسلحة النووية. ثم يعود الرئيس الأميركي دونالد ترامب ويقول: "امتلاك القدرة على التخصيب لا يعني إلا نية امتلاك برنامج لصنع القنبلة النووية". فترد إيران: "إذا كان مجرد التخصيب يعني صنع القنبلة النووية، فلماذا تقوم دول مثل ايطاليا وكوريا الجنوبية وألمانيا بتخصيب اليورانيوم، بينما ليس لديهم برنامج لصنع القنبلة النووية؟". الحجة الأميركية الأخرى هي أن إيران لديها مصادر تقليدية هائلة مثل النفط ولا تحتاج إلى الطاقة النووية، بينما النفط مصدر طاقة قابل للنفاد، أما الطاقة النووية فهي مستدامة. كما أن المادة الرابعة من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، تدعم حق الدول في الوصول إلى الطاقة النووية السلمية. طرف ثالث غائب وحاضر في حين جرت المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة، أول من أمس الجمعة، كان هناك طرف ثالث غائب وحاضر في هذه المفاوضات، وهو الكيان الصهيوني. حيث قيل إن رئيس الموساد ووزير الشؤون الاستراتيجية قد أُرسلا إلى روما لمراقبة سير المفاوضات عن كثب، ونقل موقف هذا الكيان إلى المفاوض الأميركي. يبدو أن جهود رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للضغط على المفاوضات الإيرانية-الأميركية، ستستمر حتى الحصول على النتيجة التي يريدها. وكما قال الصحافي الإيراني علي موسوي: "رغم ما يُشاع عن برودة العلاقات بين تل أبيب وواشنطن لأسباب مختلفة، بما فيها الملف الإيراني وقضية فلسطين وغزة، يبدو أن الجانب الإسرائيلي يعتزم ممارسة أقصى ضغط ممكن على إدارة ترامب، لضمان ألا يتم التوصل إلى أي اتفاق بشأن إيران دون تحقيق ما تريده إسرائيل. بل إن حكومة تل أبيب مستعدة لإغضاب رئيس الولايات المتحدة من أجل تحقيق هذه الأهداف". ملف المفاوضات بعد انتهاء الجولة الخامسة من المحادثات في روما، أشار وزير خارجية عمان بدر البوسعيدي إلى وجود تقدم في المفاوضات من دون حسم، وقال نظيره الإيراني إن الجولة الخامسة كانت من أكثر جولات المفاوضات احترافية، مضيفاً "الآن تم تكوين فهم أفضل وأوضح لمواقفنا لدى الجانب الأميركي، وسينقل الطرفان المقترحات والأفكار المطروحة لمزيد من الدراسة إلى العاصمتين ". يبدو أن التوصل الى اتفاق جديد بين الطرفين قريب جداً وبعيد جداً. هو كان قريباً لو لم يكُن هناك إسرائيل وسياساتها المتشددة ضد إيران. إسرائيل لن ترضى بأي إتفاق بين طهران وواشنطن يعترف بحق إيران في التخصيب. فيما إيران تقول إنها ستستمر في تخصيب اليورانيوم مع الاتفاق أو بدونه، في حين أن اسرائيل تقول إنها لن تسمح لإيران أن تخصب اليورانيوم مع الولايات المتحدة او بدونها. هكذا يبدو أن فكرة تبعية اسرائيل الولايات المتحدة في طور الانهيار ما ينعكس على المفاوضات الإيرانية-الأميركية مباشرة.

ترامب يتباهى بـ"تحرير" الجيش من نظريات الجنس والعرق
ترامب يتباهى بـ"تحرير" الجيش من نظريات الجنس والعرق

النهار

timeمنذ 9 ساعات

  • النهار

ترامب يتباهى بـ"تحرير" الجيش من نظريات الجنس والعرق

أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب السبت بما قام به لجهة "تحرير" القوات المسلحة من تأثير النظريات المتعلقة بالنوع الاجتماعي أو عدم المساواة على أساس العرق، ووصفها بأنها "مصادر إلهاء" للجيش عن "مهمته الأساسية المتمثلة في تدمير أعداء أميركا". اثر عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير، وقع ترامب أمرا تنفيذيا يعلن أن برامج وسياسات التنوع والمساواة والإدماج التي تعزز تكافؤ الفرص "غير قانونية"، فضلا عن أمر آخر يمنع المتحولين جنسيا من الالتحاق بالجيش. وقال ترامب في حفل تخرج في أكاديمية وست بوينت العسكرية المرموقة بالقرب من نيويورك: "نعمل على إزالة عوامل الإلهاء ونُعيد تركيز قواتنا المسلحة على مهمتها الأساسية المتمثلة في تدمير أعداء أميركا". وأضاف أن "مهمة القوات المسلحة الأميركية ليست تنظيم عروض دراغ (لرجال يرتدون ملابس نسائية) ولا نشر الديموقراطية بقوة السلاح". وانتقد بذلك الإدارات السابقة الجمهورية والديموقراطية خلال الاعوام العشرين الماضية، لا سيما بسبب التدخلات العسكرية في أفغانستان والعراق. وأكد الرئيس الجمهوري واضعا قبعة حمراء تحمل شعاره "لنجعل أميركا عظيمة مجددا"، أن "مهمة القوات المسلحة هي القضاء على أي تهديد لأميركا، في أي مكان، وفي أي وقت". وقال: "حررنا قواتنا من تعاليم سياسية مهينة ومثيرة للانقسام". وأضاف: "لن تُفرض بعد الآن نظرية العرق النقدية أو مبدأ +التحول الجنسي للجميع+ على رجالنا ونسائنا الشجعان في الجيش، أو على أي شخص آخر في هذا البلد". ونظرية العرق النقدية هي تخصّص يدرس تأثير عدم المساواة على أساس العرق، على عمل المؤسسات الأميركية. وسمحت المحكمة العليا ذات الغالبية المحافظة لإدارة ترامب موقتا باستبعاد المتحولين جنسيا من الجيش، في انتظار قرار لاحق بشأن هذه القضية. وتحدث ترامب قبل ثلاثة أسابيع من العرض العسكري الذي أمر بإقامته للاحتفال بالذكرى الـ250 لتأسيس القوات المسلحة الأميركية في 14 حزيران/يونيو، والذي يصادف عيد ميلاده التاسع والسبعين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store