logo
اضطراب طيف التوحد.. تحديات متزايدة في ظل وعي اجتماعي محدود

اضطراب طيف التوحد.. تحديات متزايدة في ظل وعي اجتماعي محدود

الوسط٠٤-٠٤-٢٠٢٥

يُحتفى باليوم العالمي «للتوعية باضطراب طيف التوحد» سنويا في الثاني من أبريل منذ توصية الأمم المتحدة في 2007، ما يسلّط الضوء على هذا الاضطراب العصبي الذي يرتبط بنمو الدماغ ويظهر في السنوات الثلاث الأولى من حياة الطفل.
وعلى الرغم من التقدم الذي أُحرز في التثقيف حول التوحد عالميًا، فإن الجهود في العالم العربي لا تزال بحاجة إلى تعزيز، سواءً من الناحية الاجتماعية أو الرسمية، وفقا لتقرير «يورونيوز».
تتفاوت أعراض اضطراب طيف التوحد بين المصابين، مثل عدم الاستجابة للأسماء، ضعف التواصل البصري، النفور من العناق، وتكرار الكلمات دون فهمها. وفي بعض الحالات، يعاني الأطفال تأخرًا في التعلم أو مهارات اجتماعية ضعيفة، بينما يتمتع آخرون بقدرات ذكاء عالية. هذه التحديات تبرز الفجوة بين قدراتهم وما يواجهونه في الحياة اليومية.
-
-
-
يُعتقد أن العوامل الوراثية تلعب دورًا محوريًا في الإصابة بالتوحد، إلى جانب احتمالية تأثير العوامل البيئية مثل العدوى الفيروسية أو التلوث، رغم غياب إجابات قاطعة حول مسبباته.
انتشار متزايد وضعف في الأبحاث
في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كشفت دراسة حديثة على موقع « ميدريكسيف» medRxiv المتخصص في العلوم الصحية عن نقص حاد في الأبحاث حول التوحد، رغم الارتفاع الكبير في معدلات انتشاره. على سبيل المثال، في السعودية زادت الإصابات بنسبة 2.51% خلال أربعة أشهر فقط بين 2017 و2018. وتُظهر النتائج ضعفًا في الاهتمام البحثي مقارنة بالحاجة المتزايدة لفهم هذا الاضطراب.
إلى جانب ضعف الدعم الحكومي، يعاني المصابون بالتوحد وأسرهم من الوصمة الاجتماعية، التي تؤدي إلى العزلة.
يظل اضطراب طيف التوحد تحديًا إنسانيًا واجتماعيًا يقتضي وعيًا أكبر وتكاتفًا بين الجهود الحكومية والمجتمعية لتقديم دعم أفضل للأسر، وتمهيد الطريق لتغيير النظرة المجتمعية تجاه المصابين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغزيون يخشون من إغلاق محطات المياه مع توسيع إسرائيل هجومها
الغزيون يخشون من إغلاق محطات المياه مع توسيع إسرائيل هجومها

الوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الوسط

الغزيون يخشون من إغلاق محطات المياه مع توسيع إسرائيل هجومها

Getty Images تعاني غزة نُدرة في مصادر المياه بعد أن قطعت إسرائيل خطوط الكهرباء عن محطات التحلية في القطاع في مارس/آذار الماضي يتفاقم نقْص المياه الصالحة للشُرب في غزة، في ظلّ توسيع إسرائيل نطاق عملياتها العسكرية في القطاع، ما يتسبب في موجات جديدة من النزوح. وفي غضون ذلك، ينفد الوقود من محطات تحلية المياه ومرافق الصرف الصحي، ويقول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن شركاء له يحذرون من مغبّة عدم استلام وقود بشكل عاجل. ويحذّر هؤلاء الشركاء من احتمال الوصول إلى "إغلاق تام" لمرافق المياه والصرف الصحي بنهاية الأسبوع الراهن. وكانت إسرائيل قد قطعتْ في مطلع شهر مارس/آذار الماضي خطوط الكهرباء عن المحطات الرئيسية لتحلية المياه في القطاع، والتي تُعدّ مصدراً حيوياً للمياه بالنسبة للغزيّين. وبرّرت إسرائيل هذه الخطوة بأنها للضغط على حركة حماس من أجل إطلاق سراح الرهائن المتبقين لديها. BBC هكذا توزَّع المياه في غزة هذه الأيام وعلى الرغم من إعلان إسرائيل مؤخراً أنها بدأت في السماح بدخول الإمدادات الأساسية إلى غزة، إلا أنّ الوقود ليس بين تلك الإمدادات حتى الآن. ومع ذلك، وصلت كميات من مياه الشرب على متن عشرات الشاحنات التابعة للأمم المتحدة التي دخلت القطاع - مع مؤن أخرى لم يتم توزيعها بعد. وقال آباء لبي بي سي، إن أطفالهم - على مدى 19 شهراً من الحرب - اعتادوا على شُرب مياه مالحة، ونتيجةً لذلك، يقول أطباء إنهم رصدوا ارتفاعاً في الشكاوى من أمراض خطيرة متعلقة بالكُلى. وفي ذلك قال رائد الزهارنة، وهو والد لأربعة أطفال في خان يونس، إن "المياه التي نشربها ذات طعم هو مزيج متساوٍ من الحلاوة والملوحة". ومثل معظم الغزيين الآن، يعتمد الزهارنة على المياه التي تدخل القطاع على متن الشاحنات. وأضاف الزهارنة لبي بي سي: "نعلم أنها مياه غير صالحة للشرب، ومع ذلك نشربها. ونعاني آلاماً في المَعدة وإسهالاً ولكننا نتعايش مع ذلك؟ وماذا يمكننا أن نفعل؟ نحتاج إلى الشُرب. ليس أمامنا بديل". BBC جوناثان كريكس من اليونيسيف يقول إن الإنتاج تراجع بنسبة 80 في المئة في محطة لتحلية المياه في جنوب غزة وفي وقت سابق من الشهر الجاري، كان لا يزال هناك صوت عالٍ - هو صوت حركة الآلات - في محطة لتحلية المياه في جنوب غزة، والتي كان جوناثان كريكس من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) في زيارة إليها. وقال كريكس إن الإنتاج في هذه المحطة قد تراجع بنسبة 80 في المئة نتيجة لانقطاع الكهرباء. ومع ذلك، كانت المحطة لا تزال قادرة على إنتاج آلاف اللترات يومياً. وأوضح كريكس لبي بي سي: "المشكلة أن إنتاج المياه يتطلب وقوداً، ثم بعد ذلك تكون هناك حاجة إلى شاحنات لنقل تلك المياه إلى مختلف التجمّعات السكانية". ولفت كريكس إلى أن "هذه العملية صعبة؛ حيث إنّ لدينا كميات ضئيلة جداً من الوقود، لا تكفي لإنتاج المياه ولتشغيل الشاحنات اللازمة لنقلها إلى الناس". وفي الأيام الأخيرة، لجأ الناس في غزة إلى استخدام العربات التي تجرّها الحمير لتوزيع المياه، لكن إسرائيل صعّدت هجماتها العسكرية ما أسفر عن موجات نزوح جديدة لنحو 140 ألف شخص في شمال وجنوب القطاع - وقد فاقم ذلك من صعوبة الوضع. ويقول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن مرافق تحلية المياه والصرف الصحي في غزة تضرّرت بشدّة نتيجة النقص المزمن للوقود في القطاع. وبحسب المكتب الأممي، فإنه لا يوجد حالياً وقود في شمال غزة، وأنه لم يصل في الأسبوع الماضي غير نصف الكمية التي تحتاجها المنطقة - وهذا يعني مزيداً من تقليص ساعات التشغيل في آبار المياه، فضلاً عما يُنذر به من إغلاق تام. وفي جنوب غزة، لم تتلقَّ مرافق المياه التابعة للأمم المتحدة أي وقود، على الرغم من الحاجة إلى نحو 140 ألف لتر من الوقود أسبوعياً من أجل تشغيل هذه المرافق. وقد تسبب ذلك، وفقاً للمكتب الأممي، في تقليص مرافق تحلية المياه والصرف الصحي ساعات عملها بأكثر من الخُمس. BBC يقول الغزيون إنهم يضطرون إلى شرب مياه مالحة عندما لا يجدون بديلاً آخر ويقول موظفو الأمم المتحدة إنهم يحاولون يومياً الحصول على وقود من مستودعات موجودة في مناطق تحتاج إلى تنسيق مع السلطات الإسرائيلية، مثل رفح - التي أصبحت وجهةً للعمليات العسكرية. ومع ذلك تُقابَل تلك المحاولات بالرفض المستمر من جانب إسرائيل، التي منذ أنْ فرضتْ حصاراً كاملاً على غزة في يوم الثاني من مارس/آذار، لم تسمح بدخول وقود جديد إلى القطاع. وقال غازي اليازجي، إخصائي أمراض الكُلى في مستشفى الشفاء بمدينة غزة، إنه لاحظ المزيد من المرضى الذين يعانون بسبب شُرب المياه الملوثة والمياه عالية الملوحة. وأضاف اليازجي لبي بي سي: "ليس لدينا أرقام محددة، لكن الحالات في تزايد ملحوظ، لا سيما بين الأطفال". وحتى قبل الحرب، كانت غزة تشهد معدلات مرتفعة نسبياً من أمراض الكُلى، بسبب نقص المياه وتدنّي جودة الإمدادات. وقال اليازجي إن مستشفى الشفاء لديها 220 مريضاً في حاجة إلى غسيل كُلوي، وإنهم أصيبوا نتيجة تدنّي جودة مياه الشُرب في قطاع غزة. وأشار اليازجي إلى أن كثيرين من مرضى الكُلى في غزة فارقوا الحياة مؤخراً.

استقالة جديدة بـ«حكومة الدبيبة» (فيديو)
استقالة جديدة بـ«حكومة الدبيبة» (فيديو)

الوسط

timeمنذ 6 أيام

  • الوسط

استقالة جديدة بـ«حكومة الدبيبة» (فيديو)

أعلن وكيل وزارة الصحة لشؤون المراكز الطبية بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة»، توفيق عثمان، على خلفية المظاهرات المناهضة للحكومة. وقال عثمان في مقطع فيديو، إن استقالته تأتي «احترامًا لحرمة الدم الليبي، واستجابة لمطالبات الشعب الليبي في التغيير»، وأضاف: «وأبرئ نفسي أمام الله من كل هذه الدماء التي أزهقت». وضربت سلسلة استقالات حكومة الوحدة إذ أعلن وزراء الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، والحكم المحلي بدرالدين التومي، والإسكان والتعمير أبوبكر محمد الغاوي، ونائب رئيس الحكومة وزير الصحة المعفى من منصبه رمضان أبوجناح، والثقافة والتنمية المعرفية مبروكة توغي ووكيل وزارة الموارد المائية المكلف بتسيير أعمال الوزارة محمد فرج قنيدي. - - - مظاهرات ضخمة ضد «حكومة الدبيبة» وتظاهر الآلاف في ميدان الشهداء بالعاصمة طرابلس، مساء الجمعة، ضد حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» برئاسة عبدالحميد الدبيبة، محملين إياها مسؤولية الاشتباكات المسلحة في العاصمة منذ مساء الإثنين الماضي. وهتف المتظاهرون الذين توافدوا من مختلف مناطق طرابلس ضد الدبيبة، والمستشار الإعلامي بحكومته وليد اللافي، مرددين: «قولوا للدبيبة.. يروح»، والشعب يريد إسقاط الحكومة، وذلك في تظاهرة هي الأعلى عددا في طرابلس خلال السنوات الأخيرة. من جانبها، أكدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا حق المواطنين في الاحتجاج السلمي، وحذرت من «أي تصعيد للعنف». وقالت إن «استخدام العنف ضد المتظاهرين السلميين يُعد انتهاكًا خطيرًا لحقوق الإنسان، وقد يرقى إلى جرائم يعاقب عليها القانون الدولي».

الرئيس الأمريكي يعد بالنظر في "أمر غزة"، ووزارة الصحة في القطاع تتهم إسرائيل باستهداف ممنهج للمستشفيات
الرئيس الأمريكي يعد بالنظر في "أمر غزة"، ووزارة الصحة في القطاع تتهم إسرائيل باستهداف ممنهج للمستشفيات

الوسط

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

الرئيس الأمريكي يعد بالنظر في "أمر غزة"، ووزارة الصحة في القطاع تتهم إسرائيل باستهداف ممنهج للمستشفيات

Reuters سيدة تبكي خلال تشييع جنازة الفلسطينيين ممن قُتلوا في الغارات الإسرائيلية، في المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا، في شمال قطاع غزة، 16 مايو 2025 قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنّ الولايات المتحدة "ستولي اهتمامها" بالوضع في غزة، مضيفاً أن الناس يتضورون جوعاً في القطاع الفلسطيني المحاصر. وقال ترامب وهو يتحدث إلى الصحفيين في ختام زيارته إلى الإمارات: "إننا ننظر في أمر غزة، وسنعمل على حل المسألة. الكثير من الناس يتضورون جوعاً. هناك الكثير من الأمور السيئة التي تحدث". وحين سُئل عن دعمه الخطط الإسرائيلية لتوسيع نطاق الحرب في غزة، قال ترامب للصحفيين: "أعتقد أن الكثير من الأمور الجيدة ستحدث خلال الشهر المقبل، وسنرى". وأضاف: "علينا مساعدة الفلسطينيين أيضاً. كما تعلمون، يعاني الكثير من الناس من الجوع في غزة، لذا علينا أن ننظر إلى كلا الجانبين". وجاءت تصريحات الرئيس الأمريكي بعد جولته الخليجية، وبعد يوم من إعلان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو انفتاحه على أي أفكار جديدة لإدخال المساعدات إلى غزة بعد أن لاقت خطة تدعمها الولايات المتحدة وإسرائيل انتقادات واسعة، معرباً في الوقت نفسه عن قلقه إزاء الوضع الإنساني في القطاع. وتفرض إسرائيل حصاراً على غزة لأكثر من شهرين، نافية وجود أزمة إنسانية، ما دفع هيئات الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى إلى التحذير من تقلص إمدادات الوقود والأدوية إلى القطاع الذي يقطنه نحو مليوني فلسطيني. "استهداف ممنهج للمستشفيات" EPA-EFE/Shutterstock قتلى بعد غارة جويةٍ إسرائيليةٍ على عيادة التوبة الطبية في جباليا، شمال قطاع غزة وعلى الصعيد الميداني، أعلنت هيئة الدفاع المدني في غزة، الجمعة، مقتل نحو 100 فلسطيني في غارات إسرائيلية مكثفة على القطاع منذ منتصف الليل. وقال المتحدث الرسمي باسم الدفاع المدني محمود بصل، إنّ قطاع غزة شهد "يوماً دامياً" مع مقتل نحو 100 فلسطيني في أقل من 12 ساعة. وأكد المدير العام لوزارة الصحة في غزة منير البرش أن القطاع يشهد ما وصفه "بأبشع مجازر تطهيرعرقي"، أسفرت عن مقتل 250 فلسطينياً خلال 36 ساعة. وأضاف أن أكثر من 150 مصاباً وصلوا مستشفى العودة والمستشفى الإندونيسي خلال الساعات الماضية، موضحاً أن هناك "استهدافاً ممنهجاً للمستشفيات" على حد قوله. وكشف البرش في تصريحات صحفية أن الجيش الاسرائيلي يستخدم أسلحة حديثة ومحرمة دولياً خلال استهداف المنشآت المدنية، مطالباً بتحقيق دولي. وأكد أن وزارة الصحة تواجه نقصاً حاداً في المستلزمات والكوادر الطبية وتوفير العناية المركزة، قائلاً إن انعدام الأمن المائي والصرف الصحي يشكلان عبئاً إضافياً على الوزارة . "خوف وهلع" Reuters وركزت هجمات الجمعة على بيت لاهيا ومخيم جباليا للاجئين شمال القطاع، حيث أفاد فلسطينيون بأن القوات الإسرائيلية شنت هجمات برية وبحرية وجوية. كما تقدم الجيش الإسرائيلي برياً شرقي بلدة جباليا وغربي بلدة بيت لاهيا، حيث يحاصر مدارس تؤوي نازحين وعائلات في مناطق التوغل. وكانت إسرائيل قد تعهدت بشن هجوم واسع النطاق وإعادة احتلال غزة بالكامل، حال عدم التوصل إلى اتفاق سلام مع حماس بحلول نهاية زيارة الرئيس ترامب إلى دول الخليج العربية. وقال شهود عيان إن الجيش الإسرائيلي يحاصر أحد مراكز الإيواء غربي مدينة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، وينفذ عمليات اعتقال في صفوف المواطنين هناك، مضيفين أن الجيش يطالب النساء والأطفال النازحين في المركز بإخلائه عبر مكبرات الصوت. وقال يوسف السلطان، 40 عاماً، من منطقة السلاطين غرب بيت لاهيا، إنّ المنزل المجاور لمنزله تعرض للقصف وأصابه مباشرة أثناء وجود سكانه بداخله. وأضاف: "هناك موجة نزوح هائلة بين المدنيين. الخوف والهلع يسيطران علينا في منتصف الليل". وأفادت مصادر فلسطينية بأن أكثر من مئة شخص لا يزالون في عداد المفقودين تحت أنقاض المباني المدمرة. وتشير المصادر إلى مقتل 136 فلسطينياً على الأفل في غارات جوية على قطاع غزة، الخميس، غالبيتهم من النساء والأطفال. "فرصة تاريخية" Reuters من جهة أخرى، أصدر منتدى عائلات الرهائن والمفقودين بياناً قال فيه إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يُضيّع "فرصة تاريخية" لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، مع اختتام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زيارته للمنطقة. وجاء في البيان: "استيقظت عائلات الرهائن هذا الصباح بقلوب مثقلة وقلق بالغ في ضوء التقارير عن تزايد الهجمات في غزة واقتراب انتهاء زيارة الرئيس ترامب للمنطقة". وأضافت: "إن إضاعة هذه الفرصة التاريخية سيكون فشلاً ذريعاً سيُخلّد في الذاكرة إلى الأبد". في المقابل، دعى منتدى تكفا اليميني في إسرائيل إلى ضغط عسكري "أقوى بكثير، وبكثافة عالية، وأن يُنسق مع الضغط الدبلوماسي، وحصار كامل، وقطع المياه والكهرباء". ويعارض منتدى "تكفا" أي مفاوضات مع حماس، وأي صفقات لإطلاق الرهائن على مراحل، مصرين على استمرار الحرب، ومؤمنين بأن الصفقة العادلة الوحيدة هي التي تشمل إطلاق جميع الرهائن، أحياء وأمواتاً، دفعة واحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store