
توتر أمني بعد مقتل سامي الككلي على يد عناصر من جهاز الأمن العام بطرابلس
قُتل الشاب سامي علي أحمد الككلي، أحد أفراد قوات المنطقة العسكرية الجبل الغربي، إثر اشتباك مسلح مع عناصر تابعة لجهاز الأمن العام، وقع في منطقة طريق الجبس بطرابلس.
وأفادت مصادر بأن الحادث جاء نتيجة خلاف مسلح تطور إلى اشتباك مباشر، أسفر عن مقتل الككلي، وسط توتر أمني تشهده المنطقة عقب الحادث.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 40 دقائق
- أخبار ليبيا
مديرية أمن الكفرة : ضبط وكر مشبوه تستخدمه نساء من جنسيات أجنبية في أنشطة منافية للأخلاق .
الكفرة 03 أغسطس 2025 م ( وال) – كشفت مديرية أمن الكفرة عن ضبط وكر مشبوه تستخدمه نساء من جنسيات أجنبية في أنشطة منافية للأخلاق في إحدى الاستراحات الواقعة بأطراف المدينة . وأوضحت المديرية أنه بعد مباشرة الوحدات المختصة عمليات التحري والرصد الدقيق لتحركات المشتبه بهن ، اتخذت الإجراءات القانونية اللازمة، والحصول على إذن رسمي من النيابة العامة لمداهمة الموقع ، فتم ضبط عدد من النساء داخل الوكر، وتبين تورطهن في سلوكيات غير أخلاقية تتنافى مع القيم المجتمعية والدينية. وأشارت المديرية إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهن، وإحالة القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات ، داعية المواطنين إلى التعاون والتبليغ عن أية ممارسات مشبوهة حفاظًا على أمن وسلامة المجتمع . (وال)


الوسط
منذ 2 ساعات
- الوسط
أزمة في لوس أنجليس جراء حملة ترامب ضد الهجرة غير النظامية
تكثّف وكالة الهجرة والجمارك (المعروفة اختصارا بـ«آيس»)، منذ يونيو، عملياتها في لوس أنجليس حيث ثلث السكان من المهاجرين، وتضمّ مئات الآلاف من المهاجرين غير النظاميين. وقد داهمت وحدات من العناصر الملثّمين متاجر الخردوات ومحطّات الحافلات ومراكز غسل السيّارات. وأوقفوا في يونيو أكثر من 2200 شخص، 60% منهم لم تكن لهم أيّ سوابق قضائية، بحسب تحليل لوكالة «فرانس برس» بالاستناد إلى وثائق داخلية لـ«آيس». وتلقي حملة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، المناوئة للهجرة غير النظامية، بظلالها على اليد العاملة الأميركية اللاتينية، وهي من أبرز ضحايا أزمة الإسكان، بحسب ما تقول المديرة المعاونة لجمعية «كلين كارووش ويركر سنتر»، أندريا غونزاليس. مهاجرة: سند العائلة لم يعد يساندنا عندما أوقفت شرطة الهجرة زوج مارتا، في مطلع يوليو بالقرب من لوس أنجليس، حُرمت المهاجرة المكسيكية من والد ابنتيها، وخسرت أيضا معيلا كان يؤمّن مسكنا لأسرته. وتروي المهاجرة التي لا أوراق رسمية في حوزتها، وفضّلت اختيار اسم مستعار: «هو سند العائلة، وكان الوحيد الذي لديه عمل في مركز لغسل السيّارات»، مضيفة: «لم يعد هنا لمساندتنا». فجأة، باتت مارتا (39 عاما) تكافح لتبعد عنها شبح التشرّد ككثيرين غيرها في منطقة لوس أنجليس، المعروفة بإيجاراتها الباهظة، والتي تضمّ أكبر عدد من المشرّدين في الولايات المتحدة بعد نيويورك. وتكشف غونزاليس: «نستعدّ لعاصفة أكبر، والأمر لا يتعلّق بالأشخاص الذين تعرّضوا للتوقيف فحسب، بل بمَن بقوا أيضا»، مؤكدة: «نخشى أن ينتهي المطاف بهم في الشارع». وتساعد جمعيتها أكثر من 300 أسرة فقدت مداخيلها إمّا بسبب توقيف أحد أفرادها أو لخشيتهم العودة إلى العمل، حيث إنها جمعت مبلغا إضافيا، يفوق 30 ألف دولار، لمساعدة نحو 20 أسرة على تسديد الإيجار، لكن ليس في مقدورها تغطية حاجات الجميع. مساعدات مالية للعائلات المتأثّرة يسعى مسؤولون ديمقراطيون محلّيون إلى إتاحة مساعدات مالية للعائلات المتأثّرة، إدراكا منهم لهول المشكلة. وتعتزم منطقة لوس أنجليس إنشاء صندوق خاص لهذا الغرض، شأنها في ذلك شأن المدينة، بتمويل من هبات خيرية. وقد يتسنّى لبعض الأسر الاستفادة من بطاقات تحتوي على «بضع مئات الدولارات»، على ما قالت رئيسة البلدية، كارن باس، في منتصف يوليو. غير أن هذه المبادرات غير كافية بتاتا في نظر أندريا غونزاليس، التي تشير إلى أن المبالغ المذكورة لا تبلغ في غالبية الأحيان «10% حتى من الإيجار». وتشدد على ضرورة أن تجمّد المنطقة «أوامر الطرد من المساكن المستأجرة»، كما حصل خلال جائحة «كوفيد-19». وفي حال لم تتّخذ إجراءات من هذا القبيل، قد يزيد عدد المشرّدين في لوس أنجليس، المقدّر حاليا بنحو 72 ألفا بعد سنتين من التراجع الطفيف، بحسب غونزاليس في حديثها مع وكالة «فرانس برس». ومن شأن تدبير من هذا القبيل أن يطمئن ماريا مارتينيز، فقد أوقف زوج هذه الأميركية الذي لا يحمل أوراقا رسمية في مركز لغسل السيّارات في منتصف يونيو في ضاحية بومونا بشرق لوس أنجليس. ومذاك، تعوّل هذه السيّدة (59 عاما) على مساعدة أولادها، لدفع إيجار يبلغ 1800 دولار، إذا إن إعانة الإعاقة التي تتلقّاها بألف دولار لا تكفي لسدّ الحاجات، قائلة: «الضغوط كثيرة، وبالكاد نصمد».


عين ليبيا
منذ 2 ساعات
- عين ليبيا
بهدف تطوير المهارات.. أعضاء من النيابة العامة يتلقون تدريباً متخصصاً في مصر
في إطار تنفيذ خطته التدريبية للعام القضائي 2024-2025، أنجز مركز البحوث الجنائية والتدريب في مكتب النائب العام جزءاً جديداً من برامجه، من خلال إيفاد عشرين عضواً من أعضاء هيئة النيابة العامة إلى جمهورية مصر العربية، وذلك للاستفادة من التجارب القضائية المقارنة وتعزيز المهارات المهنية لدى الأعضاء. وشارك الأعضاء الموفدون في حلقات عمل تخصصية ركّزت على مهارات صياغة مرافعات سلطة الاتهام من الجانبين اللغوي والقانوني، إلى جانب أساليب الترافع أمام قضاء الحكم، بما يشمل تصوير وقائع الدعوى، واستعراض الأدلة، وإبداء الدفوع الموضوعية والإجرائية ذات الصلة. واختُتم هذا النشاط التدريبي يوم الأربعاء الموافق 30 يوليو 2025، ضمن إطار تنفيذ اتفاق التعاون القائم بين مؤسستي التحديث والتطوير التابعتين لهيئتي النيابة العامة في البلدين.