logo
صفقة المعادن تابع.. وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن هذا الأسبوع

صفقة المعادن تابع.. وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن هذا الأسبوع

صوت بيروت٠٧-٠٤-٢٠٢٥

قال مصدر أوكراني مطلع لرويترز الاثنين إن فريقا أوكرانيا سيسافر إلى الولايات المتحدة هذا الأسبوع لمناقشة إبرام اتفاق بشأن المعادن.
واقترحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاق معادن أوسع، عكفت أوكرانيا على دراسته خلال الأيام القليلة الماضية.
وفي آخر المستجدات ذكرت وكالة إنترفاكس نقلا عن كيريل دميتريف مبعوث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للاستثمار أن الاتصالات الروسية الأمريكية قد تستمر هذا الأسبوع.
وتوجه دميتريف إلى واشنطن في الآونة الأخيرة لإجراء جولة محادثات مع مسؤولين من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وبعد المحادثات، قال دميتريف إنه شهد 'تحركا إيجابيا' في العلاقات بين موسكو وواشنطن.
وأكد مسؤول في البيت الأبيض الاثنين 3 مارس 2025 أن 'الولايات المتحدة أوقفت المساعدات العسكرية لأوكرانيا بعد أيام من السجال بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي'.
وقال المسؤول 'إن الولايات المتحدة أوقفت المساعدات وستراجعها للتأكد من أنها تساهم في التوصل إلى حل للصراع'.
ومنذ 24 فبراير 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا تشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف 'تدخلا' في شؤونها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقترح ويتكوف.. مسؤولون إسرائيليون يعلّقون على رد حماس
مقترح ويتكوف.. مسؤولون إسرائيليون يعلّقون على رد حماس

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 42 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

مقترح ويتكوف.. مسؤولون إسرائيليون يعلّقون على رد حماس

اعتبر مسؤولون إسرائيليون، السبت، أن رد حركة حماس على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بشأن وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن هو بمثابة "رفض فعلي". وذكرت "القناة 13" الإسرائيلية، أن المقترح يشمل جدولا زمنيا للإفراج عن الرهائن على مراحل ثلاث، 4 رهائن في اليوم الأول، اثنان في اليوم الثلاثين، وأربعة في اليوم الستين. أما جثامين القتلى، فسيتم تسليمها على ثلاث مراحل أيضا في اليوم العاشر، واليوم الثلاثين، واليوم الخمسين. وأشارت القناة إلى أنه رغم أن حماس لم ترفض مقترح ويتكوف بشكل صريح، إلا أن مسؤولين إسرائيليين اعتبروا ردها بمنزلة رفض فعلي، مشيرين إلى أن المطالب الإضافية التي قدمتها الحركة، مثل ضمانات لوقف دائم لإطلاق النار والسماح بحرية الحركة عبر معبر رفح، تعد شروطا غير مقبولة بالنسبة لإسرائيل. وذكر مسؤولون إسرائيليون كبار: "الإجابة لم تصل بعد من الوسطاء.. وحماس غير مستعدة لإنهاء الحرب". وتابعوا: "إذا كان هذا هو الجواب، فهذا يعني أنه لا يوجد تقدم دراماتيكي في المحادثات". وكانت حركة حماس أعلنت، في وقت سابق السبت، عن تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء. وقالت الحركة في تصريح صحفي: "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردنا على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". وأضافت: "في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". هذا وقال مسؤول في حماس لرويترز إن "الحركة ردت بشكل إيجابي على مقترح ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة وتسعى إلى إدخال بعض التعديلات". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القصة الكاملة لعلاقة ترامب وإسرائيل.. معطيات لافتة
القصة الكاملة لعلاقة ترامب وإسرائيل.. معطيات لافتة

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

القصة الكاملة لعلاقة ترامب وإسرائيل.. معطيات لافتة

ويقول التقرير إنه 'عندما جرى انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، كان معسكر اليمين في إسرائيل في نشوة، إذ استُجيبت صلاتهم؛ فترامب سيمنح إسرائيل شيكاً على بياض لتفعل ما يحلو لها – فرْض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وهزيمة أعدائها من دون أي قيود. ومع ذلك، فإن الإدارة الأميركية لم تتصرف خلال الأشهر الأربعة التي تلت دخول ترامب البيت الأبيض بما يتماشى مع توقعات اليمين'. وأضاف: 'للإنصاف، يجب قول إن هذه التوقعات كانت دوماً منفصلة عن الواقع؛ فرغبة ترامب في توسيع اتفاقات أبراهام تتعارض جوهرياً مع رغبة إسرائيل في ضم الضفة الغربية. وبالمثل، فإن رغبة ترامب في التوصل إلى اتفاق نووي مع طهران تعني أن إسرائيل لن تحظى بدعم تلقائي إذا قررت مهاجمة البرنامج النووي الإيراني. طبعاً، إذا فشلت الدبلوماسية، فربما يدعم الرئيس استخدام القوة من جانب إسرائيل، لكنه أوضح مراراً أنه يريد أن تنجح الدبلوماسية لتجنُّب المواجهة. ولذلك، فإنه طالما أن القنوات الدبلوماسية لا تزال فاعلة، فإن ترامب سيعارض أي عمل عسكري إسرائيلي'. وتابع: 'في الحقيقة، إسرائيل، وليس الولايات المتحدة، هي مَن غيّر ميزان القوى في المنطقة، وهي التي أضعفت إيران وأذرعها (حزب الله و'حماس')، وزادت من حاجة إيران إلى التوصل إلى اتفاق، وكل ذلك يخدم المصلحة الأميركية. ومِن الأخبار الجيدة للإسرائيليين أن ترامب يريد ضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي، وألاّ تشكّل تهديداً للمنطقة، ولا شيء أكثر أهمية بالنسبة إلى إسرائيل من ذلك. هذا بالإضافة إلى أن ترامب يؤمن بضرورة إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، ويعارض سيطرة حماس على غزة. ومن الأمور الإيجابية أيضاً أن ترامب واصل الموافقة على تزويد إسرائيل بالسلاح، ولم يجمّد هذه الإمدادات'. وأمام كل ذلك، يرى التقرير أن 'دعم ترامب لإسرائيل أساسي'، لكنه قال إن 'الصبر ليس من صفات الرئيس الأميركي البارزة'، وتابع: 'في أي لحظة يمكن أن يقرر، في حال فشل إنهاء الحرب في غزة أن يحوّل انتباهه إلى منطقة أُخرى، كما يبدو أنه يفعل الآن بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا. هذا لا يعني أن ترامب سيتوقف عن دعم إسرائيل، فدعمه السياسي لإسرائيل عبر خطوات رمزية كبيرة سيتحقق، كما فعل في ولايته الأولى (نقْل السفارة الأميركية إلى القدس، والاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان)، يعكس موقفه الأساسي'. وتابع: 'إن مذكرة التفاهم التي أصدرتها إدارة أوباما لمدة عشرة أعوام، والتي تنص على أن الولايات المتحدة ستمنح إسرائيل مساعدات عسكرية بقيمة نحو 4 مليارات دولار سنوياً، ستنتهي خلال ولاية ترامب الحالية. فهل سيُفتح التفاوض بشأن اتفاقية جديدة لمدة عشرة أعوام أُخرى؟'. وختم: 'ربما تدمير حزب الله على يد إسرائيل، وانهيار نظام الأسد في سوريا نتيجة ذلك، وكذلك تدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، يفتح فرصاً جديدة للعمل في المنطقة. لكن لا تخطئوا: الحرب المتعددة الجبهات التي تخوضها إسرائيل منذ هجوم 'حماس' الدموي في 7 تشرين الأول تكلف كثيراً، ليس فقط دماءً، بل أيضاً على صعيد الموارد الاقتصادية والقدرات والحاجات العسكرية البعيدة المدى، وتلبية هذه الحاجات يجعل الحصول على اتفاقية مساعدات أميركية جديدة لعشرة أعوام أمراً بالغ الأهمية. سيكون الاختبار الكبير للعلاقة بين ترامب وإسرائيل، وحكومة بنيامين نتنياهو في تل أبيب، هو الطريقة التي سيتعامل بها مع هذه الاتفاقية، وهذا ليس أمراً مضموناً'. (هآرتس – مؤسسة الدراسات الفلسطينية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store