
مصر ترحّل ناشطين أجانب وصلوا للمشاركة في المسيرة العالمية إلى غزة
قال منظمون ومصادر أمنية ومحلية، اليوم الخميس، إن السلطات المصرية رحّلت عشرات الأجانب الذين وصلوا إلى مصر للمشاركة في مسيرة مؤيّدة للفلسطينيين.
ووصل مئات الأشخاص إلى مصر هذا الأسبوع للمشاركة في المسيرة العالمية إلى غزة، وهي مبادرة دولية تهدف إلى ممارسة الضغط من أجل إنهاء الحصار الإسرائيلي للقطاع الفلسطيني ولفت الانتباه إلى الأزمة الإنسانية هناك. اليوم 18:55
اليوم 15:14
وقال المنظمون إن "أشخاصاً من 80 دولة يستعدون لبدء المسيرة نحو معبر رفح المصري مع غزة"، وأكّدوا أن "بعضهم تم ترحيلهم أو احتجازهم في المطار".
وقالت ثلاثة مصادر لوكالة "رويترز" إن "73 أجنبياً على الأقل تم ترحيلهم على متن رحلة متجهة إلى إسطنبول الخميس بعدما قالت السلطات إنهم انتهكوا بروتوكولات الدخول"، وإن "نحو 100 آخرين كانوا في المطار في انتظار الترحيل".
وكانت وزارة الخارجية المصرية قالت سابقاً إن "الزيارات إلى منطقة رفح الحدودية يجب أن تتم بالتنسيق المسبق مع السفارات المصرية أو الجهات الحكومية"، وأكّدت على ضرورة "اتباع الإجراءات الرسمية لضمان السلامة والأمن".
وقال المنظمون في بيان صدر في وقت متأخر من يوم الأربعاء إنهم امتثلوا لجميع المتطلبات المذكورة، مؤكّدين أنه "خلال الشهرين اللذين سبقا المسيرة، قام المنظمون بالتنسيق بشكل مباشر مع السفارات المصرية في أكثر من 15 دولة ومع وزارة الخارجية لضمان الشفافية في كل مرحلة"، وحثوا مصر على "إطلاق سراح جميع المعتقلين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
الأمم المتحدة: "مؤسسة غزة الإنسانية" فشلت في القيام بعمل إنساني
ندّدت الأمم المتحدة، الجمعة، بعمل "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من "إسرائيل" والولايات المتحدة، معتبرةً أن المنظمة التي تقوم بتوزيع مواد غذائية في قطاع غزة في ظروف من الفوضى في غالب الأحيان فشلت في القيام بعمل إنساني. وخلال مؤتمر صحافي في جنيف، قال المتحدّث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لاركه إن "مؤسسة غزة الإنسانية، من حيث المبادئ الإنسانية، كانت فاشلة. إنهم لا يقومون بما يفترض أن تقوم به العملية الإنسانية، وهو توفير المساعدة للناس في مكان وجودهم، بطريقة آمنة". ووفقاً للأمم المتحدة، فإن توزيع الغذاء والمواد الأساسية في قطاع غزة المحاصر والمدمّر بعد أكثر من عشرين شهراً من العدوان المتواصل، أصبح أكثر صعوبةً وخطورة في الأراضي الفلسطينية التي تهدّدها المجاعة. وبحسب لاركه فإنّ "الأمم المتحدة مستعدة لاستئناف عمليات المساعدة الإنسانية على نطاق واسع بمجرّد أن تسمح إسرائيل مرة أخرى بمرور عدد كافٍ من شاحنات المساعدة". اليوم 12:08 اليوم 06:38 كما تستمر وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الرئيسية، وخاصة الدولية، التي تعمل في قطاع غزة في رفض التعاون مع "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة تم إنشاؤها مؤخراً وتعمل بطريقة غامضة. ومن بين الانتقادات التي تُوجَّه إليها أنها تقوم بعسكرة المساعدات وتوزيعها بشكل غير عادل. وتقول المؤسسة إنها وزّعت 18,6 مليون وجبة منذ أن بدأت عملياتها فعلياً في 26 أيار/مايو وحتى الخميس. واستشهد عشرات الفلسطينيين في مجازر إسرائيلية بالقرب من مواقع توزيع المساعدات. ففي بداية حزيران/يونيو، استشهد نحو 30 شخصاً في إطلاق نار من جنود إسرائيليين قرب مواقع التوزيع، وفقاً للدفاع المدني في غزة.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
من هم أبرز قادة المؤسسة العسكرية والأمنية الإيرانية الذين قتلوا في الضربات
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلاً عن عن مسؤول عسكري إسرائيلي أن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ 5 موجات ضد إيران منذ بدء عملياته فجراً. وقُتل قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي في الغارات الجوية الواسعة النطاق التي شنّتها إسرائيل على الجمهورية الإسلامية فجر الجمعة، بحسب ما أفادت وكالتا أنباء إيرانيان. وقالت وكالة "تسنيم" للأنباء إنّ "اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإسلامي، استُشهد في هجوم الكيان الإسرائيلي على مقرّ الحرس الثوري"، في معلومة أكّدتها أيضاً وكالة مهر للأنباء. وقتل القيادي البارز في الحرس الثوري غلام علي رشيد وعالمان نوويان كبيران في الغارات الجوية التي شنّتها إسرائيل فجر الجمعة على الجمهورية الإسلامية، بحسب ما أفاد الإعلام الإيراني. وقال التلفزيون "تأكّد استشهاد اللواء غلام علي رشيد" فيما أشارت وكالة تسنيم للأنباء إلى "استهداف واستشهاد" العالمين النوويين محمد مهدي طهرانجي وفريدون عباسي. بدوره، أعلن مسؤول أمني إسرائيلي أنّ الدولة العبرية "ترجّح" مقتل رئيس الأركان الإيراني محمد باقري في الهجوم الواسع النطاق الذي شنّته الدولة العبرية فجر الجمعة على الجمهورية الإسلامية. وقال المسؤول طالباً عدم الكشف عن هويته إنّه "من المرجّح أنّ رئيس الأركان الإيراني وخبراء نوويين رئيسيين قُتلوا في أولى الضربات". إلى ذلك، قال مصدر أمني لـ"رويترز" إن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بخير ويجري إطلاعه أولاً بأول على الوضع بعد الهجوم الذي شنته إسرائيل على البلاد في ساعة مبكرة من صباح الجمعة. يأتي ذلك فيما أفادت وكالة "نورنيوز" الإيرانية بأن علي شمخاني مستشار المرشد الأعلى الإيراني أصيب بجروح خطيرة في الهجوم الإسرائيلي. وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن أحمد رضا ذو الفقاري أستاذ الهندسة النووية قتل أيضاً في الهجوم الإسرائيلي توعّد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي إسرائيل بمواجه تداعيات قاسية بعدما شنت هجمات واسعة على إيران شملت مواقع نووية والعاصمة طهران. وقال خامنئي في بيان "مع هذه الجريمة خطّ الكيان الصهيوني لنفسه مصيراً مريراً ومؤلماً وسيناله بالتأكيد". أمّا الحرس الثوري الإيراني، فأكد "استشهاد اللواء حسين سلامي قائد الحرس مع عدد من زملائه وحراسه في الهجوم الصهيوني". وقال: "الهجوم تم على مقر قيادة الحرس الثوري أثناء تأدية سلامي لمهام حساسة لحماية أمن الوطن". وأضاف: "على الأعداء أن يترقبوا انتقاماً قاسياً ومذلاً لجرائمهم ضد إيران والإيرانيين". وكان التلفزيون الإيراني الرسمي قد ذكر أن الغارات التي شنّتها إسرائيل فجر الجمعة على الجمهورية الإسلامية طالت خصوصاً ثلاثة مواقع عسكرية في شمال غرب البلاد. وقال التلفزيون "هوجمت ثلاثة مواقع عسكرية في محافظة شرق أذربيجان من جانب الكيان الصهيوني"، وذلك نقلاً عن مديرية إدارة الأزمات في المحافظة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
الأمم المتحدة: "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من واشنطن "فشلت" إنسانيا
نددت الأمم المتحدة الجمعة بعمل "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، معتبرة أن المنظمة التي تقوم بتوزيع مواد غذائية في قطاع غزة في ظروف من الفوضى في غالب الأحيان "فشلت" في القيام بعمل إنساني. وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لاركه خلال مؤتمر صحافي في جنيف "أعتقد أنه يصح أن نقول إن مؤسسة غزة الإنسانية، من حيث المبادئ الإنسانية، كانت فاشلة. إنهم لا يقومون بما يفترض أن تقوم به عملية إنسانية، وهو توفير المساعدة للناس في مكان وجودهم، بطريقة آمنة". وتوزيع الغذاء والمواد الأساسية في قطاع غزة، الخاضع لحصار إسرائيلي والمدمر بعد أكثر من عشرين شهرا من الحرب المتواصلة، أصبح أكثر صعوبة وخطورة في الأراضي الفلسطينية التي تهددها المجاعة وفقا للأمم المتحدة. تستمر وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الرئيسية، وخاصة الدولية، التي تعمل في قطاع غزة في رفض التعاون مع مؤسسة غزة الإنسانية، وهي منظمة تم إنشاؤها مؤخرا وتعمل بطريقة غامضة. ومن بين الانتقادات التي تُوجَّه إليها أنها تقوم بعسكرة المساعدات وتوزعها بشكل غير عادل. ومنذ 26 آيار، عندما بدأت عملياتها فعليا وحتى الخميس، تقول المؤسسة أنها وزعت 18,6 مليون وجبة.