logo
عاجل.. ماكرون يشكر السيسى والشعب المصرى: استقبال حار يجسد عمق الصداقة بيننا

عاجل.. ماكرون يشكر السيسى والشعب المصرى: استقبال حار يجسد عمق الصداقة بيننا

الدستور٠٦-٠٤-٢٠٢٥

وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري على حفاوة الاستقبال الذي حظي به خلال زيارته إلى القاهرة.
وفي تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة إكس، أعرب ماكرون عن تقديره للمشاعر الصادقة التي لمسها قائلًا: "شكرًا لفخامة الرئيس السيسي وللشعب المصري على هذا الاستقبال الحار، هذه الحماسة، وهذه الأعلام، وهذه الطاقة التي تليق بخان الخليلي: تحية نابضة للصداقة التي تجمع بين مصر وفرنسا".
شكراً لفخامة الرئيس @AlsisiOfficial وللشعب المصري على هذا الاستقبال الحار. هذه الحماسة، وهذه الأعلام، وهذه الطاقة التي تليق بخان الخليلي: تحية نابضة للصداقة التي تجمع بين مصر وفرنسا pic.twitter.com/RxcfJAYTDY — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) April 6, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيويورك بوست تحلل لغة الشفاة بين ماكرون وزوجته عقب شجارهما في فيتنام
نيويورك بوست تحلل لغة الشفاة بين ماكرون وزوجته عقب شجارهما في فيتنام

24 القاهرة

timeمنذ 12 ساعات

  • 24 القاهرة

نيويورك بوست تحلل لغة الشفاة بين ماكرون وزوجته عقب شجارهما في فيتنام

رصدت نيويورك بوست، مشادة لافتة بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت، لحظة نزولهما من الطائرة، خلال زيارة رسمية إلى العاصمة الفيتنامية هانوي، مساء الأحد الماضي، حيث بدا أن خلافًا شخصيًا تصاعد أمام عدسات الكاميرات. وبحسب نيويورك بوست، استعانت بتحليل خبير في قراءة لغة الشفاة لتفسير التفاعل الحاد بين الزوجين، حيث التُقطت لحظة دفعت فيها بريجيت ماكرون بشكل مباغت، ثم همست له بعبارة فرنسية قاسية: "Dégage، espèce de loser" والتي تُترجم إلى: ابتعد، أيها الخاسر. وأظهر المقطع المصوّر ماكرون وهو يحاول الحفاظ على رباطة جأشه بعد الموقف المفاجئ، قبل أن يلتفت إلى زوجته قائلًا: "Essayons، s'il te plaît" أي: دعينا نحاول، من فضلك، لكن ردها جاء حازمًا بكلمة واحدة فقط: "Non" أي: لا. الرئيس الفرنسي وفيما حاول الرئيس الفرنسي أن يعرض عليها ذراعه لمرافقته في النزول من السلم، تجاهلته بريجيت وتشبثت بالسور، في لفتة فسّرها المراقبون على أنها رغبة في قطع أي تواصل جسدي علني في تلك اللحظة. وأثار المشهد تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل، حيث اعتبر البعض أن الحادث يكشف توترًا شخصيًا غير معتاد بين الزوجين في مناسبات رسمية، بينما قلّل آخرون من أهميته، معتبرين أنه "سوء تفاهم عابر" وقع تحت ضغط المناسبة السياسية.

أيرلندا تخطو نحو حظر الواردات من المستوطنات الإسرائيلية
أيرلندا تخطو نحو حظر الواردات من المستوطنات الإسرائيلية

بلدنا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • بلدنا اليوم

أيرلندا تخطو نحو حظر الواردات من المستوطنات الإسرائيلية

أقرت الحكومة الأيرلندية أمس الثلاثاء، مشروع قانون يحظر استيراد السلع القادمة من المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في خطوة تُعد الأولى من نوعها داخل الاتحاد الأوروبي، وتعكس التزام أيرلندا بمبادئ القانون الدولي. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأيرلندية، إن "الحكومة قررت المضي قدمًا في سن تشريع يحظر التجارة مع المستوطنات غير القانونية، انطلاقًا من التزاماتها بموجب القانون الدولي". بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. ولا يزال القانون المقترح بحاجة إلى موافقة البرلمان الأيرلندي، إذ من المنتظر أن يُعرض على لجنة برلمانية في يونيو المقبل، على أن يت طرحه للتصويت النهائي في الخريف القادم, ويشمل الحظر منتجات مثل الفاكهة والخضروات والأخشاب، لكنه لا يغطي مجالات الخدمات كالسياحة أو تكنولوجيا المعلومات. وتُظهر الأرقام أن حجم التبادل التجاري بين أيرلندا والمناطق الخاضعة للاحتلال الإسرائيلي لم يتجاوز مليون يورو خلال الفترة ما بين 2020 و2024، مما يُضفي طابعًا رمزيًا على هذه الخطوة، رغم أهميتها السياسية. من جانبه قال وزير الخارجية الأيرلندي، 'سايمون هاريس': "آمل أن يُلهم هذا التحرك من دولتنا الصغيرة دولًا أوروبية أخرى للانضمام إلينا، خاصة أننا سنكون أول دولة غربية تتبنى مثل هذا التشريع". فيما يستند هذا القرار إلى الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في يوليو 2024، والذي أكد عدم شرعية المستوطنات الإسرائيلية بموجب القانون الدولي. ويأتي القرار الأيرلندي في سياق تصعيد دبلوماسي لافت، إذ أعلنت كل من أيرلندا وإسبانيا والنرويج، في مايو الماضي، اعترافها بالدولة الفلسطينية، تبعتها سلوفينيا في الشهر التالي، ما أثار ردود فعل غاضبة من الجانب الإسرائيلي, كما أعلن الرئيس الفرنسي 'إيمانويل ماكرون'، الشهر الماضي، أن بلاده تدرس الاعتراف رسميًا بالدولة الفلسطينية في مطلع يونيو المقبل. من جهته, قال 'كونور أونيل'، المسؤول في منظمة "كريستشن إيد أيرلند"، إن "مشروع القانون الأيرلندي يُعد أول إجراء تجاري فعّال داخل الاتحاد الأوروبي، ويمثل خطوة مرحّب بها". بحسب الوكالة الفرنسية

إقتصاد : العلاقات الدفاعية تتصدر مباحثات ماكرون مع رئيس إندونيسيا
إقتصاد : العلاقات الدفاعية تتصدر مباحثات ماكرون مع رئيس إندونيسيا

نافذة على العالم

timeمنذ 15 ساعات

  • نافذة على العالم

إقتصاد : العلاقات الدفاعية تتصدر مباحثات ماكرون مع رئيس إندونيسيا

الأربعاء 28 مايو 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر- يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بنظيره الإندونيسي برابوو سوبيانتو في جاكرتا اليوم الأربعاء، ومن المتوقع أن تكون العلاقات الدفاعية مع أكبر مشتر أسلحة من باريس في جنوب شرق آسيا مطروحة على جدول الأعمال. وإندونيسيا المحطة الثانية من جولة ماكرون في المنطقة عقب زيارته لفيتنام، حيثما وقع البلدان صفقات تزيد قيمتها على 10 مليارات دولار. ومن المقرر أن يتوجه إلى سنغافورة غدا الخميس.وأعلنت وزارة الخارجية الإندونيسية أن الجانبين سيناقشان "الشراكات الاستراتيجية القائمة" دون أن تذكر تفاصيل واضحة بشأن المجالات محل النقاش. ووقع البلدان صفقة دفاعية قيمتها 8.1 مليار دولار في عام 2022 تضمنت شراء 42 طائرة مقاتلة رافال صنعتها شركة داسو الفرنسية للطيران، بالإضافة إلى مجموعة من الاتفاقات لتطوير الغواصات والذخيرة. قال خيرول فهمي، وهو خبير عسكري في معهد الدراسات الأمنية والاستراتيجية بإندونيسيا "تحتاج بعض الالتزامات إلى المتابعة، وأبدت إندونيسيا اهتماما نحو بعض العتاد العسكري الآخر، ولكن لم يحرز تقدم يذكر إلى الآن". وذكرت وكالة الأنباء الإندونيسية الرسمية (أنتارا) أن إندونيسيا لم تتسلم أي طائرات رافال حتى الآن. وقال قائد القوات الجوية الإندونيسية محمد توني هارجونو في فبراير شباط إن ست طائرات ستصل إلى حاكرتا في أوائل عام 2026. وإلى جانب صفقة طائرات الرافال، أبرمت إندونيسيا في 2024 اتفاقا مع شركة نافال جروب الفرنسية الحكومية لشراء غواصتين من طراز "سكوربين"، وفي 2023 أعلنت عن شراء 13 رادارا للمراقبة الجوية بعيدة المدى من شركة تاليس الفرنسية. وكان برابوو، الذي تولى الرئاسة العام الماضي، وزيرا للدفاع عندما وُقعت هذه الصفقات. ويضم وفد ماكرون إلى إندونيسيا الغنية بالمعادن الرئيس التنفيذي الجديد لمجموعة إيراميه الفرنسية للتعدين باولو كاستيلاري. وقالت كريستيل بوري، رئيسة مجلس إدارة المجموعة، إنهما سيبحثان مناقشة تصاريح التعدين فيما يتعلق بمنجم النيكل في خليج ويدا. وإندونيسيا أكبر منتج للنيكل في العالم، كما أنها تملك أكبر احتياطي معروف منه. وشكت إيراميه وشركات أخرى من انخفاض الكميات المسموح بمعالجتها. وتجري المجموعة أيضا محادثات مع صندوق الثروة السيادي الإندونيسي الجديد (دانانتارا) بشأن استثمارات في سلسلة توريد البطاريات، بينما لا تزال إيراميه ترغب في المشاركة في مجال معالجة النيكل بعدما تخلت عن خطتها لبناء مصنع مع شركة باسف العام المنصرم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store