logo
ناصف ساويرس: أفضل أيام الاستثمار الخاص ولّت

ناصف ساويرس: أفضل أيام الاستثمار الخاص ولّت

البورصة٠٥-٠٥-٢٠٢٥

قال الملياردير المصري 'ناصف ساويرس'، إن قطاع الاستثمار الخاص بلغ ذروته، ويواجه تحديًا هائلاً في بيع أصول بقيمة تريليونات الدولارات.
وذكر 'ساويرس'، الذي استثمر جزءًا من ثروته في صناديق تابعة لشركات استحواذ متعددة، إنه – وآخرين ممن يدعمون شركات الاستثمار الخاص – شعروا بالإحباط من ضعف العوائد خلال السنوات الأخيرة.
وأشار في مقابلة مع صحيفة 'فايننشال تايمز' نشرت الإثنين، إلى أن الشركات كافحت للخروج من الاستثمارات وسط تباطؤ في إبرام الصفقات والطروحات العامة الأولية بعد الجائحة.
وأضاف: 'شهدت صناديق الاستثمار الخاص أفضل أيامها، لا يمكنهم الخروج، الخروج صعب للغاية.. يشعر المستثمرون بالإحباط الشديد، ويقولون للشركات إنهم لم يحققوا أي عوائد، ولم يحصلوا على أي أرباح نقدية في السنوات الخمس أو الست الماضية'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الهند تصبح رابع أكبر اقتصاد في العالم متخطية اليابان
الهند تصبح رابع أكبر اقتصاد في العالم متخطية اليابان

البورصة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البورصة

الهند تصبح رابع أكبر اقتصاد في العالم متخطية اليابان

صرّح الرئيس التنفيذي لهيئة نيتي أيوغ -المؤسسة الوطنية لتحويل الهند- بي في آر سوبراهمانيام أمس السبت بأن الهند أصبحت رابع أكبر اقتصاد في العالم متخطية اليابان. وفي تصريح للصحفيين عقب الاجتماع العاشر لمجلس إدارة نيتي أيوغ، قال سوبراهمانيام إن البيئة الجيوسياسية والاقتصادية العامة مواتية للهند وفقا لسي ان ان. وقال سوبراهمانيام «نحن رابع أكبر اقتصاد في العالم حالياً، اقتصادنا يبلغ 4 تريليونات دولار أميركي في الوقت الحالي». واستشهد رئيس المؤسسة البحثية الهندية ببيانات صندوق النقد الدولي، قائلاً إن الهند اليوم أكبر من اليابان. وأضاف سوبراهمانيام «الولايات المتحدة والصين وألمانيا فقط أكبر اقتصادياً من الهند، وإذا التزمنا بما هو مخطط له ومدروس، فسنصبح ثالث أكبر اقتصاد في غضون عامين ونصف إلى ثلاثة أعوام». ورداً على سؤال بشأن تصريح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير بأنه يتوقع أن تُصنع هواتف آيفون التي ستُباع في الولايات المتحدة في أمريكا وليس في الهند أو أي مكان آخر، قال سوبراهمانيام «ما ستكون عليه الرسوم الجمركية غير مؤكد، بالنظر إلى الديناميكيات، سنكون مكاناً رخيصاً للتصنيع». وتعمل الهند على محاولة جذب الشركات الدولية الكبرى للاستثمار والتصنيع فيها، نظراً لانخفاض تكلفة العمالة وسهولة إجراءات الاستثمار. وفي مارس 2025 قالت وزارة التجارة الهندية إن برنامج التصنيع الرئيسي تلقّى استثمارات بقيمة تقارب 19 مليار دولار حتى نوفمبر من العام الماضي. أطلقت الهند برنامج الحوافز الإنتاجية في 2020 كجزء من استراتيجيتها لتصبح مركزاً صناعياً عالمياً، خاصة مع تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين وسعي الشركات العالمية لتنويع سلاسل التوريد بعيداً عن الصين.

ارتفاع أسعار الذهب عالميًا بنسبة 4.5% خلال أسبوع وسط توتر تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي
ارتفاع أسعار الذهب عالميًا بنسبة 4.5% خلال أسبوع وسط توتر تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي

أهل مصر

timeمنذ 12 ساعات

  • أهل مصر

ارتفاع أسعار الذهب عالميًا بنسبة 4.5% خلال أسبوع وسط توتر تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي

شهدت أسعار الذهب العالمية ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 4.5% خلال الأسبوع الماضي، مدفوعة بضعف الدولار الأمريكي وتصاعد حدة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن منصة «آي صاغة» المتخصصة في تداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت. وفي سياق متصل، سجّلت أسعار الذهب في الأسواق المحلية تراجعًا طفيفًا خلال تعاملات اليوم السبت، تزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية. حيث انخفض سعر جرام الذهب عيار 21 بنحو 20 جنيهًا مقارنة بأسعار أمس، ليسجل 4635 جنيهًا، في حين اختتمت أوقية الذهب تعاملات الأسبوع عند مستوى 3358 دولارًا، محققة مكاسب بلغت 154 دولارًا. وصرّح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة»، أن أسعار الذهب شهدت تحركات واضحة بالأسواق المحلية، حيث سجل جرام الذهب عيار 24 نحو 5383 جنيهًا، بينما سجل جرام الذهب عيار 18 نحو 4037 جنيهًا، وبلغ سعر جرام الذهب عيار 14 نحو 3140 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب ما يعادل 37680 جنيهًا. وأضاف إمبابي أن أسعار الذهب المحلية شهدت ارتفاعًا كبيرًا خلال تعاملات أمس الجمعة، حيث صعد سعر جرام الذهب عيار 21 من 4630 جنيهًا في بداية التعاملات إلى 4715 جنيهًا بنهاية اليوم، بزيادة قدرها 85 جنيهًا. كما ارتفعت أوقية الذهب عالميًا من 3295 دولارًا إلى 3358 دولارًا، بزيادة قدرها 63 دولارًا. وأوضح إمبابي أن الارتفاع في أسعار الذهب جاء نتيجة ضعف أداء الدولار الأمريكي في الأسواق العالمية، بالإضافة إلى التصريحات الحادة التي أدلى بها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والتي ساهمت في تصعيد الحرب التجارية مع الاتحاد الأوروبي، مما دفع المستثمرين نحو الملاذات الآمنة مثل الذهب. وكان ترامب قد صرح قبل افتتاح جلسات بورصة وول ستريت بأن المفاوضات الجارية مع الاتحاد الأوروبي "لا تُحرز أي تقدم"، مهددًا بفرض رسوم جمركية تصل إلى 50% على واردات الاتحاد بدءًا من الأول من يونيو، الأمر الذي أثار قلقًا واسعًا في الأسواق العالمية. وأشار إمبابي إلى أن إقرار مجلس النواب الأمريكي لميزانية ضخمة تبلغ 4 تريليونات دولار، وما يتبعها من تركيز على تصويت مجلس الشيوخ وبيانات التضخم، ساهم أيضًا في تعزيز مكاسب الذهب. تأتي هذه التحركات في ظل توقعات إيجابية بشأن أسعار الذهب، في ظل تزايد القلق تجاه الاقتصاد الأمريكي، خاصة مع تنامي العجز المالي الذي دفع وكالة التصنيف الائتماني "موديز" إلى خفض تصنيف ديون الحكومة الأمريكية من AAA إلى AA1، ما عزز من جاذبية الذهب كأصل آمن. وأظهرت بيانات رسمية صادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي أن تراخيص البناء انخفضت في أبريل بنسبة 4%، من 1.481 مليون إلى 1.422 مليون، في حين ارتفعت مبيعات المنازل الجديدة بنسبة 10.9% خلال نفس الفترة، من 0.67 مليون إلى 0.743 مليون وحدة. وفي تصريحات لأعضاء مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أشار ماثيو موساليم، عضو المجلس في سانت لويس، إلى أن الشركات الأمريكية تواجه صعوبات في التعامل مع حالة عدم اليقين المرتبطة بسلاسل التوريد والتضخم. كما أكد جولسبي، عضو المجلس في شيكاغو، على ضرورة التريث في اتخاذ أي إجراءات جديدة، مشيرًا إلى أن سقف التدخلات ما زال مرتفعًا إلى أن تتضح الصورة الاقتصادية. وتترقب الأسواق خلال الأسبوع المقبل صدور عدة بيانات اقتصادية مهمة، من بينها طلبيات السلع المعمرة، ومحضر الاجتماع الأخير للاحتياطي الفيدرالي، والتقدير الثاني للناتج المحلي الإجمالي، بالإضافة إلى مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، الذي يُعد المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي لتقييم التضخم.

مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب ويحيله لـ«الشيوخ»
مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب ويحيله لـ«الشيوخ»

أموال الغد

timeمنذ 12 ساعات

  • أموال الغد

مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ترامب الضخم لخفض الضرائب ويحيله لـ«الشيوخ»

أقر مجلس النواب الأمريكي صباح اليوم الخميس، مشروع قانون الضرائب الذي اقترحه دونالد ترامب الرئيس الأمريكي، بفارق ضئيل في التصويت، لتتقدم حزمة ضخمة بتريليونات الدولارات تهدف إلى تجنب زيادة ضريبية مع نهاية العام، وذلك على حساب زيادة عبء الديون الأمريكية، وفقًا لوكالة بلومبرج. وأحال مجلس النواب مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ، حيث تُطالب مجموعات من الجمهوريين بإجراء تغييرات واسعة النطاق. ويعتزم المشرعون التصويت على الموافقة بحلول أغسطس. ويشمل المشروع زيادة في سقف الدين الأمريكي قدرها 4 تريليونات دولار، والتي تتوقع وزارة الخزانة الأمريكية أن تجنّب الولايات المتحدة التخلف عن السداد في أغسطس أو سبتمبر، مما يضيف مزيداً من الإلحاح إلى الجدول الزمني. ضغوط ترامب لتمرير مشروع الضرائب قوبل تصويت مجلس النواب بأغلبية 215 صوتاً مقابل 214 صوتاً، مع امتناع عضو واحد عن التصويت، بترحيب من قبل الجمهوريين في المجلس. وجاء ذلك عقب هجوم شرس من ترمب، الذي زار مبنى الكابيتول لحشد الجمهوريين، وتواصل هاتفياً مع المشرّعين حتى وقت متأخر من الليل، واستدعى الممتنعين عن التصويت إلى المكتب البيضاوي. وأصدر مكتب الميزانية التابع له بياناً وصف فيه رفض أي مشرّع جمهوري لدعم الحزمة بأنه «خيانة عظمى». أجرى رئيس مجلس النواب مايك جونسون ومساعدوه جولات من المفاوضات في قاعة المجلس لموازنة مطالب المشرعين من الولايات ذات الضرائب المرتفعة، والذين يطالبون بزيادة الإعفاءات الضريبية على مستوى الولاية والمحليات. فيما أصر المحافظون المتشددون على تخفيضات أكبر في الإنفاق، بينما أبدى الجمهوريون من الدوائر المتأرجحة قلقهم من خفض ميزانية برنامج «ميديكيد». ومن شأن هذا الإجراء أن يجنب تضرر النمو في الولايات المتحدة في وقتٍ يعاني الاقتصاد من تأثير أقوى زيادات في الرسوم الجمركية منذ ما يقرب من قرن، رغم أنه من المتوقع أن يضيف مئات المليارات سنوياً إلى العجز. تمديد تخفيضات ولاية ترمب الأولى مشروع القانون سيمدد التخفيضات الضريبية التي أقرها ترامب خلال ولايته الأولى -والتي كان من المقرر أن تنتهي في 31 ديسمبر- إلى جانب إعفاءات ضريبية جديدة بما في ذلك رفع الحد الأقصى للخصم من الضرائب المحلية والولايات إلى 40 ألف دولار، وإعفاء الإكراميات وأجور العمل الإضافي مؤقتاً من الضرائب. التخفيضات في برامج شبكة الأمان الاجتماعي -مثل كوبونات الطعام والتغطية الصحية لبرنامج «ميديكيد» للفقراء والمعاقين- قد تزيد من الفوارق الاقتصادية بين المواطنين مع حصول الأميركيين الأثرياء على أكبر حصة من التخفيضات الضريبية. تعهد الديمقراطيون بإرغام الجمهوريين في مجلس النواب على دفع الثمن في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، ووصفوا هذا الإجراء بأنه يعاكس نهج روبن هود، إذ يأخذون المال من الفقراء ويعطونه للأغنياء. قال زعيم الأقلية في مجلس النواب حكيم جيفريز من نيويورك: «إن عملية الاحتيال الضريبية التي ينفذها الحزب الجمهوري ستضر بالأسر العاملة أكثر من غيرها، في حين ستقدم تخفيضات ضريبية ضخمة للمليارديرات من أمثال إيلون ماسك». ردّ الجمهوريون بأن ناخبيهم سيستفيدون من إقرار الأولوية التشريعية القصوى لترمب لهذا العام (أي قانون الضرائب) وسوف تتم مكافأتهم سياسياً. تخفيضات الإنفاق تمكن أعضاء كتلة الحرية المحافظة للغاية من إدراج صياغة جديدة في مشروع القانون من شأنها تسريع وقف الاعتمادات الضريبية للطاقة النظيفة التي تم تمريرها في عهد إدارة بايدن، والتي كان يتعين دخولها حيز التنفيذ قبل 2029 وأن تُنفذ خلال 60 يوماً من إقرار مشروع القانون. وتمكن المتشددون أيضاً من تقديم تاريخ بدء متطلبات العمل الجديدة لبرنامج 'ميديكيد' إلى ديسمبر 2026 بدلاً من 2029 في النسخة الأولية من الحزمة. وقد يشكل تسريع متطلبات العمل الجديدة لبرنامج «ميديكيد» أزمةً في انتخابات التجديد النصفي، التي ستجري بعد شهر واحد فقط، مع حرص الديمقراطيين على انتقاد الجمهوريين لتقييد الفوائد الصحية للأسر ذات الدخل المنخفض. تمكن جونسون أيضاً من عقد صفقة مراوغة مع المشرعين من الولايات ذات الضرائب المرتفعة بشأن خصم الضرائب على مستوى الولاية والمحليات. سترفع هذه الصفقة الحد الأقصى من 10,000 دولار إلى 40,000 دولار للأفراد والمُقدمين المشتركين للإقرارات الضريبية بدءاً من هذا العام، مع إلغاء تدريجي لمن يزيد دخلهم السنوي عن 500,000 دولار. سيزداد الحد الأقصى بنسبة 1% سنوياً لمدة عشر سنوات. وتمت إضافة مزايا أخرى لولايات مثل تكساس، والتي ستكون المستفيد الرئيسي من 12 مليار دولار من المبالغ المستردة لنفقات أمن حدود الولاية التي تكبدتها في السنوات الأخيرة. كما ألغى زعماء الحزب الجمهوري نصاً كان من شأنه أن يخفض معاشات التقاعد الفيدرالية من خلال تحديد المزايا على أساس أعلى خمس سنوات من الراتب بدلاً من أعلى ثلاث سنوات، في خطوة أشاد بها النائب الجمهوري مايك تيرنر من ولاية أوهايو، الذي وصف خفض معاشات التقاعد بأنه 'غير عادل'. تفرض الحزمة أيضاً زيادات ضريبية على جهاتٍ أبدى ترمب استيائه منها، مثل جامعة هارفارد، والمهاجرين. ستدفع الجامعات الخاصة ذات الأوقاف الكبيرة ضريبةً بنسبة 21% على صافي دخل الاستثمار لكل طالب، بزيادة عن المعدل الحالي البالغ 1.4%. وسيدفع المهاجرون ضريبةً جديدةً على تحويلاتهم المالية إلى الدول الأجنبية. مشروع القانون سيزيد الإنفاق العسكري بمقدار 150 مليار دولار، ويضيف 175 مليار دولار أخرى لقوانين الهجرة، وكلاهما من أهم أولويات ترامب. كما يتضمن العديد من الأحكام الأخرى التي تؤثر على الرعاية الصحية، وإنتاج الطاقة، والتصنيع، مما يُعيد توجيه الحكومة بعيدًا عن مخاوف تغير المناخ لصالح الوقود الأحفوري. ويتضمن ذلك إلغاء معظم الاعتمادات الضريبية للسيارات الكهربائية بما في ذلك لشركة 'تسلا' الرائدة في السوق بحلول نهاية 2025، واستبدالها بتخفيض ضريبي على فائدة قروض السيارات للمركبات المصنعة في الولايات المتحدة، وهي الخطوة التي دعمها ترامب والسيناتور بيرني مورينو من ولاية أوهايو. التعديلات الأخيرة على مشروع القانون شملت تغيير اسم حسابات التوفير الجديدة المخصصة للأطفال المولودين خلال السنوات القليلة المقبلة، بحيث سيتم تمويلها بمبلغ ألف دولار من الحكومة. وباتت تسمى بحسابات 'ترامب' بدلاً من حسابات 'ماغا'. وقال أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريون إنهم سيضغطون لإجراء تغييرات جوهرية قبل الموافقة على الحزمة. يرغب عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين في إجراء تخفيضات ضريبية دائمة، وهي الآن مؤقتة بموجب الحزمة، وخاصةً التخفيضات التي تُفيد الشركات. وحذّر بعض أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين من أي تخفيضات في برنامج «ميديكيد»، بينما طالب آخرون بتخفيضات أكبر بكثير في الإنفاق العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store