logo
«لا أستحق شيئا».. جاستن بيبر يشارك جمهوره رسائل غامضة تعكس اضطرابا داخليا

«لا أستحق شيئا».. جاستن بيبر يشارك جمهوره رسائل غامضة تعكس اضطرابا داخليا

تم تحديثه الأربعاء 2025/6/4 11:42 م بتوقيت أبوظبي
جاستن بيبر ينشر رسائل مبهمة على "إنستغرام" تعكس اضطرابًا داخليًا، وسط تفاعل جمهوره القلق وتكهنات حول حالته النفسية وتوترات مهنية وشخصية متصاعدة.
في سلسلة منشورات غلب عليها الغموض والانفعالات المتباينة، نشر المغني العالمي جاستن بيبر مجموعة من الرسائل عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام"، بدت كأنها تعبير صريح عن حالة ذهنية غير مستقرة، فتحت المجال أمام متابعيه للتساؤل عمّا إذا كان يمر بأزمة شخصية أم أنه يفرّغ مشاعره مؤقتًا عبر هذه العبارات.
جاستن بيبر يستعيد ذكريات مؤلمة في منشوراته الأخيرة
تضمّنت الرسائل مفاهيم حول الحب والولاء والمكانة الإنسانية، بأسلوب أقرب إلى الاعترافات، إذ كتب بيبر: "إخبار الآخرين بما يستحقونه يشبه تربية أطفال ليسوا أطفالك... الله وحده يقرر ما نستحقه". وتحدث عن الولاء قائلاً: "الولاء واجب لا خيار... كفى استخدام الولاء كأداة تلاعب عاطفي".
تفاعل جمهور بيبر مع منشوراته بتعليقات ملؤها القلق والدعاء له بالسلامة النفسية، واقترح بعضهم أن يأخذ استراحة من وسائل التواصل الاجتماعي والابتعاد عن الضغوط لفترة قصيرة بهدف التوازن الذهني.
جاستن بيبر يعترف بمشاعر الكراهية وعدم الاستحقاق منذ طفولته
ليست هذه المرة الأولى التي يشارك فيها
وفي منشور آخر، عبّر عن شعوره الدائم بعدم الاستحقاق، حيث قال: "شعرت دائمًا أنني لا أستحق شيئًا... عندما يخبرني الناس بعكس ذلك، أظن أنهم لا يعرفون ما بداخلي"، مضيفًا أنه يعيش الكثير من الأيام بشعور من عدم الجاهزية.
مصدر مقرّب يكشف تدهور حالته
ضمن التوترات التي يواجهها، تبرز علاقته المتوترة بمدير أعماله السابق سكوتر براون، الذي أعلن تقاعده في كانون الأول/ ديسمبر 2024، وانسحاب بيبر من علامته "درو هاوس"، حيث نشر منشورًا أُزيل لاحقًا أكد فيه أن العلامة لم تعد تعبّر عنه.
تزامنت هذه التحولات مع خسائر كبيرة تكبّدها عقب إلغاء جولته "Justice Tour" في تشرين الثاني/ نوفمبر 2022، مما أضاف التزامات مالية ضخمة أثّرت على استقراره المهني.
aXA6IDgyLjI2LjIxMC4yMTIg
جزيرة ام اند امز
FR

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بأجمل حروف وبصوت ملهوف.. ربنا ما يحرمكم من "سيلفي الخروف"
بأجمل حروف وبصوت ملهوف.. ربنا ما يحرمكم من "سيلفي الخروف"

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

بأجمل حروف وبصوت ملهوف.. ربنا ما يحرمكم من "سيلفي الخروف"

كل عام انتم بخير أعزائنا القراء.. يحتفل المسلمون حول العالم اليوم بعيد الأضحى المبارك وسط أجواء كرنفالية مبهجة لعل في مقدمتها ذبح الأضاحي للقادرين، تلك الشعيرة التي تتضمن معان إنسانية راقية في نشر الألفة والتراحم والمودة بين الناس أغنياء وفقراء. ومع الانتشار المذهل لوسائل التواصل الاجتماعي وهوس "السوشيال ميديا" وجنون "السيشن" و"السيلفي" تكتظ صفحات رواد هذه المواقع بصور "تذكارية" لهم مع الخرفان والعجول، أعزكم الله، حيث حرصوا على التقاط "سيلفي الخروف" أو "العجل"، لدرجة تجعل من الصعب التفريق بين من هو الخروف ومن هو صاحبه، وذلك من باب الوداع قبل الإجهاز عليه بالذبح والتقطيع والالتهام، لدرجة اني وبكل صراحة كنت بافكر السنة دي ادفع "عشين جنيه" لأي جزار عشان اخد صورة سيلفي جنب عجل أو خروف أو حتى "معزة" لكنني تخليت عن هذه الرغبة العجيبة في اللحظات الأخيرة. حيث ينشر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لهم مع أضحياتهم قبل ذبحها رغبة منهم في تسجيل هذه اللحظة التاريخية ومن باب توثيق الذكريات لأبنائهم ثم أحفادهم حتى يعلموا التاريخ المجيد الذي كانوا قادرين خلاله على اقتناء خروف العيد الذي ربما يتحول إلى ذكرى بعد عدة أعوام إذا استمر ارتفاع الأسعار بهذه النسبة. عموما بألف هنا وشفا لجميع المضحين والمضحيات وبنقول لهم: بصوت ملهوف وبأجمل حروف ربنا ما يحرمكم من "سيلفي الخروف".. وفي النهاية كلمة واحدة بس بنقولها لهؤلاء المتصورين: ماءءءء.. وسامحونا ماكانش قصدنا "نألش" عليكم بس نعمل إيه "الآفية تحكم" و"خروف في الوش مالهوش معلش".

وفاة الملحن الشاب محمد كرارة وتشييع جثمانه عقب صلاة الجمعة من مسجد صلاح الدين
وفاة الملحن الشاب محمد كرارة وتشييع جثمانه عقب صلاة الجمعة من مسجد صلاح الدين

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

وفاة الملحن الشاب محمد كرارة وتشييع جثمانه عقب صلاة الجمعة من مسجد صلاح الدين

توفي منذ قليل الملحن الشاب محمد كرارة، وأعلن الشاعر محمد عاطف، خبر الوفاة داعيًا له بالرحمة والمغفرة. وكتب محمد عاطف عبر حسابه بموقع فيس بوك: إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى إلى رحمة الله تعالى الصديق العزيز الملحن الشاب محمد كرارة، سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وعظيم غفرانه. ومن المقرر تشييع جثمان الملحن الشاب محمد كرارة، اليوم عقب صلاة الجمعة من مسجد صلاح الدين بمنطقة القصر العيني.

وفاة امرأة كل 7 دقائق.. نيجيريا الأسوأ فى العالم فى الولادة.. وتسجيل ربع وفيات الأمهات بالعالم خلال 2023
وفاة امرأة كل 7 دقائق.. نيجيريا الأسوأ فى العالم فى الولادة.. وتسجيل ربع وفيات الأمهات بالعالم خلال 2023

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

وفاة امرأة كل 7 دقائق.. نيجيريا الأسوأ فى العالم فى الولادة.. وتسجيل ربع وفيات الأمهات بالعالم خلال 2023

فى الرابعة والعشرين من عمرها، كانت نفيسة صلاحو على وشك أن تصبح مجرد رقم قياسى فى نيجيريا، حيث تموت امرأة أثناء الولادة كل سبع دقائق فى المتوسط. دخولها المخاض خلال إضراب الأطباء يعنى أنه، على الرغم من وجودها فى المستشفى، لم تكن هناك مساعدة متخصصة متاحة بمجرد ظهور أى مضاعفات. انحشر رأس طفلها، وطُلب منها فقط الاستلقاء ساكنة أثناء المخاض، الذى استمر ثلاثة أيام، وفى النهاية، أُوصى بإجراء عملية قيصرية، وعثر على طبيب مستعد لإجرائها. تقول السيدة صلاحو لهيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سي" من ولاية كانو شمال البلاد: "حمدت الله لأننى كنت على وشك الموت لم يتبقَّ لى أى قوة، لم يتبقَّ لى أى شيء"، ولكنها نجت، لكن طفلها مات للأسف. بعد أحد عشر عامًا، عادت إلى المستشفى للولادة عدة مرات، وتتخذ موقفًا مصيريًا تقول: "كنت أعرف فى كل مرة أننى بين الحياة والموت، لكننى لم أعد أشعر بالخوف". يقول تقرير الـ"بى بى سي" إن تجربة السيدة صلاحو ليست استثنائية. وتُعدّ نيجيريا أخطر دولة فى العالم للولادة، ووفقا لأحدث تقديرات الأمم المتحدة للبلاد، والتى جُمعت من أرقام عام 2023، تموت امرأة واحدة من كل 100 امرأة أثناء المخاض أو فى الأيام التالية، وهذا يضعها فى صدارة قائمة لا ترغب أى دولة فى تصدرها. وفى عام 2023، سجّلت نيجيريا أكثر من ربع وفيات الأمهات فى العالم - أى 29٪، حيث يُقدّر إجمالى وفيات الأمهات أثناء الولادة بـ 75 ألف امرأة سنويًا، أى بمعدل وفاة واحدة كل 7 دقائق، ويُشعر الكثيرات بالإحباط لأن عددًا كبيرًا من الوفيات - بسبب أمور مثل النزيف بعد الولادة - يُمكن الوقاية منها. وفى تجربة أخرى مريرة كانت تشينينى نويزى فى السادسة والثلاثين من عمرها عندما نزفت حتى الموت فى مستشفى بمدينة أونيتشا جنوب شرق نيجيريا قبل خمس سنوات. ويتذكر شقيقها هنرى إيده قائلا: "كان الأطباء بحاجة إلى دم ولم يكن الدم الذى لديهم كافيًا، وكانوا يركضون فى كل اتجاه"، مضيفا أن "فقدان أخته وصديقته أمرٌ لا أتمناه لعدو فالألم لا يُطاق". وتقول "بى بى سي" فى تقريرها المنشور مستهل يونيو الجاري، إن من بين الأسباب الشائعة الأخرى لوفيات الأمهات هى الولادة المتعسرة، وارتفاع ضغط الدم، والإجهاض غير الآمن، ويُعزى ارتفاع معدل وفيات الأمهات فى نيجيريا إلى مجموعة من العوامل، وفقًا لمارتن دولستن من مكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" فى نيجيريا. أوضح دولستن أن من بين هذه العوامل ضعف البنية التحتية الصحية، ونقص الكادر الطبي، والعلاجات الباهظة التى لا يستطيع الكثيرون تحمل تكلفتها، والممارسات الثقافية التى قد تؤدى إلى عدم ثقة البعض بالأطباء، وانعدام الأمن. وتقول مابل أونويمينا، المنسقة الوطنية لمؤسسة "نساء ذوات هدف" للتنمية: "لا تستحق أى امرأة أن تموت أثناء ولادة طفلها"، مضيفة أن بعض النساء، وخاصة فى المناطق الريفية، يعتقدن أن "زيارة المستشفيات مضيعة للوقت" ويفضلن "العلاجات التقليدية بدلًا من طلب المساعدة الطبية، مما قد يؤخر الرعاية الصحية المنقذة للحياة". بالنسبة للبعض، يكاد يكون الوصول إلى مستشفى أو عيادة أمرًا مستحيلًا بسبب نقص وسائل النقل، لكن السيدة أونويمينا تعتقد أنه حتى لو تمكنوا من ذلك، فلن تنتهى مشاكلهم قائلة "تفتقر العديد من مرافق الرعاية الصحية إلى المعدات الأساسية والإمدادات والكوادر المدربة، مما يجعل من الصعب تقديم خدمة عالية الجودة". ولا تنفق الحكومة النيجيرية حاليًا سوى 5٪ من ميزانيتها على الصحة، وهو أقل بكثير من هدف الـ 15٪ الذى التزمت به البلاد فى معاهدة الاتحاد الأفريقى لعام 2001، وتشير التقديرات إلى أن البلاد بحاجة إلى 700 ألف ممرضة وقابلة إضافية لتلبية النسبة التى توصى بها منظمة الصحة العالمية، كما أن هناك نقصًا حادًا فى الأطباء، ويُثنى نقص الكوادر والمرافق البعض عن طلب المساعدة المهنية. تقول جميلة إسحاق: "بصراحة، لا أثق كثيرًا بالمستشفيات، فهناك الكثير من قصص الإهمال، وخاصة فى المستشفيات العامة". وتوضح قائلة: "على سبيل المثال، عندما كنتُ حاملًا بطفلى الرابع، حدثت مضاعفات أثناء المخاض وعندما وصلنا إلى المستشفى، لم يكن هناك أى عامل رعاية صحية متاح لمساعدتي، واضطررتُ للعودة إلى المنزل، وهناك أنجبتُ فى النهاية". تنتظر هذه الشابة، البالغة من العمر 28 عامًا من ولاية كانو، مولودها الخامس الآن، وتضيف أنها قد تفكر فى الذهاب إلى عيادة خاصة، لكن التكلفة باهظة. تشينويندو أوبييجيسي، الحامل بطفلها الثالث، قادرة على دفع تكاليف الرعاية الصحية الخاصة فى المستشفى، و"لن تفكر فى الولادة فى أى مكان آخر" قائلة إن وفيات الأمهات أصبحت نادرة بين صديقاتها وعائلتها، بينما كانت تسمع عنها بكثرة. وتعيش فى ضاحية ثرية فى أبوجا، حيث يسهل الوصول إلى المستشفيات، والطرق أفضل، وخدمات الطوارئ تعمل بكفاءة كما أن المزيد من النساء فى المدينة متعلمات ويدركن أهمية الذهاب إلى المستشفى. تقول السيدة أوبييجيسى لبى بى سي: "أحرص على حضور رعاية ما قبل الولادة.. فهذا يتيح لى التحدث مع الأطباء بانتظام، وإجراء الفحوصات والفحوصات المهمة، ومتابعة صحتى وصحة الجنين". وتابعت "على سبيل المثال، خلال حملى الثاني، توقعوا أن أنزف بشدة، لذا جهّزوا كمية إضافية من الدم تحسبًا للحاجة إلى نقل دم، لحسن الحظ، لم أكن بحاجة إليه، وسارت الأمور على ما يرام، مع ذلك، لم يحالف الحظ صديقة لعائلتها". خلال مخاضها الثاني، "لم تتمكن القابلة من إخراج الجنين وحاولت إخراجه بالقوة مات الجنين وعندما نُقلت إلى المستشفى على وجه السرعة، كان الوقت قد فات كان لا يزال عليها الخضوع لعملية جراحية لإخراج الجنين كان الأمر مفجعًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store