
وزير الاتصالات يعقد لقاءات مع مسؤولى شركات ومؤسسات إيطالية لجذب استثمارات فى مجالات التعهيد
التقى الدكتور/ عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مع إنريكو باناسكو رئيس الاتحاد العام للصناعة الإيطالية "كونفيندوستريا" CONFINDUSTRIA لمنطقة أفريقيا وجنوب المتوسط، والرئيس التنفيذى لشركة سباركل Sparkle. فى العاصمة الإيطالية روما، بحضور السفير/ بسام راضى سفير مصر فى إيطاليا. حيث بحث اللقاء سبل بناء شراكات بين الشركات المصرية، والإيطالية المتخصصة فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وخلال اللقاء تم استعراض أبرز ما تم إنجازه فى ضوء التعاون القائم بين الشركة المصرية للاتصالات وشركة سباركل للاتصالات الإيطالية فى مجال تعزيز البنية التحتية الدولية، كذلك تم بحث فرص التعاون فى مجال بناء القدرات الرقمية من خلال شراكة بين الأكاديميات التابعة لشركة سباركل الإيطالية ومدارس we للتكنولوجيا التطبيقية.
وأوضح الدكتور/ عمرو طلعت الجهود المبذولة فى تنفيذ استراتيجية مصر الرقمية لتنمية صناعة التعهيد، وما تتضمنه من حوافز ومزايا تنافسية تهدف إلى ترسيخ مكانة مصر كمركز عالمى لتقديم خدمات التعهيد؛ مشيرا إلى حرص الوزارة على توفير البرامج التدريبية المتخصصة لتأهيل الشباب للعمل فى مجال التعهيد.
وأشار إنريكو باناسكو إلى أن هذا الاجتماع يُمثل خطوة أولى نحو تعريف الشركات الأعضاء فى الاتحاد العام للصناعة الإيطالية بالمزايا التنافسية التى تتمتع بها مصر فى قطاع التعهيد، مؤكدًا أهمية تنظيم لقاء موسع يضم ممثلى تلك الشركات لاستكشاف فرص التعاون والاستثمار فى هذا القطاع الواعد بالسوق المصرى.
الجدير بالذكر أن الاتحاد العام للصناعة الايطالية "كونفيندوستريا" يعد المنظمة الرائدة التى تمثل شركات الصناعة والخدمات فى إيطاليا، ويضم الاتحاد أكثر من 170,000 شركة عضو، توظف مجتمعة أكثر من 5.3 مليون موظف. ويعمل على التشبيك بين الشركات الإيطالية ومجتمع الأعمال الدولى.
وفى إطار الجهود المبذولة لتنمية صناعة التعهيد فى مصر وتحفيز الاستثمارات الأجنبية فى هذا القطاع الواعد، عقد الدكتور/ عمرو طلعت لقاءا مع ألفونسو سيانو رئيس العلاقات الدولية فى بنك "إنتيسا سان باولو" Intesa Sanpaolo والذى يعد أكبر مجموعة مصرفية فى إيطاليا؛ وذلك بحضور سفير مصر فى إيطاليا.
تناول اللقاء بحث إمكانية التوسع فى أنشطة البنك فى السوق المصرى، واستكشاف فرص التعاون فى مجالات دعم الابتكار وتطوير حلول رقمية متقدمة فى تطبيقات التكنولوجيا المالية.
كما شهد اللقاء استعراض المقومات التى تحظى بها مصر فى مجال التعهيد والتى تشمل الموقع الجغرافى المتميز، وتوافر الكفاءات الرقمية القادرة على تقديم خدمات متقدمة بلغات متعددة، والبنية التحتية الرقمية المتطورة. حيث تم التأكيد على أن قطاع التعهيد فى مصر يشهد نموا مستمرا، ويتسم بتنوع نماذج تعهيد الأعمال والعمليات التجارية لخدمة عملاء الشركات والمؤسسات فى مختلف القطاعات، ومن بينها البنوك.
يذكر أن "إنتيسا سان باولو" تنتشر فروعه العاملة فى مجال الخدمات المصرفية التجارية فى 12 دولة فى مناطق وسط وشرق أوروبا، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى شبكة دولية من المتخصصين لدعم العملاء من الشركات عبر 25 دولة.
كما عقد الدكتور/ عمرو طلعت لقاءا مع السيد/ جيانفرانكو بريفيتيرا رئيس شركة ألمافيفا Almaviva العاملة فى مجال التعهيد وتقديم الاستشارات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، والسيد/ عمرو سيد مدير تطوير الاعمال فى الشركة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ؛ بحضور السيد سفير مصر فى إيطاليا. حيث جرى خلال اللقاء مناقشة فرص التعاون المشترك، واستعراض خطط الشركة للتوسع فى السوق المصرى فى ضوء العمل على التوسع فى القارة الأفريقية.
واستعرضت الشركة خططها للتوسع فى حجم أعمالها فى السوق المصرى وزيادة العاملين بها فى مركزها بمصر للاستفادة من المزايا التنافسية التي تحظى بها مصر فى صناعة التعهيد لاسيما كفاءة الشباب المصرى فى مجال التعهيد.
يجدر الإشارة إلى أن شركة ألمافيفا Almaviva تعد من كبرى الشركات التكنولوجية فى إيطالية ولديها أكثر من 80 مقر حول العالم يعمل بها أكثر من 40 ألف موظف.
حضر اللقاءات المهندس/ أحمد الظاهر الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا"، والمهندسة/ شيرين الجندى مساعد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للاستراتيجية والتنفيذ، والأستاذة/ سماح عزيز المشرف على الإدارة المركزية للعلاقات الدولية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 3 أيام
- صدى البلد
وزير الاتصالات يعقد لقاءات مع مسؤولى شركات ومؤسسات إيطالية لجذب استثمارات فى مجالات التعهيد
التقى الدكتور/ عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مع إنريكو باناسكو رئيس الاتحاد العام للصناعة الإيطالية "كونفيندوستريا" CONFINDUSTRIA لمنطقة أفريقيا وجنوب المتوسط، والرئيس التنفيذى لشركة سباركل Sparkle. فى العاصمة الإيطالية روما، بحضور السفير/ بسام راضى سفير مصر فى إيطاليا. حيث بحث اللقاء سبل بناء شراكات بين الشركات المصرية، والإيطالية المتخصصة فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وخلال اللقاء تم استعراض أبرز ما تم إنجازه فى ضوء التعاون القائم بين الشركة المصرية للاتصالات وشركة سباركل للاتصالات الإيطالية فى مجال تعزيز البنية التحتية الدولية، كذلك تم بحث فرص التعاون فى مجال بناء القدرات الرقمية من خلال شراكة بين الأكاديميات التابعة لشركة سباركل الإيطالية ومدارس we للتكنولوجيا التطبيقية. وأوضح الدكتور/ عمرو طلعت الجهود المبذولة فى تنفيذ استراتيجية مصر الرقمية لتنمية صناعة التعهيد، وما تتضمنه من حوافز ومزايا تنافسية تهدف إلى ترسيخ مكانة مصر كمركز عالمى لتقديم خدمات التعهيد؛ مشيرا إلى حرص الوزارة على توفير البرامج التدريبية المتخصصة لتأهيل الشباب للعمل فى مجال التعهيد. وأشار إنريكو باناسكو إلى أن هذا الاجتماع يُمثل خطوة أولى نحو تعريف الشركات الأعضاء فى الاتحاد العام للصناعة الإيطالية بالمزايا التنافسية التى تتمتع بها مصر فى قطاع التعهيد، مؤكدًا أهمية تنظيم لقاء موسع يضم ممثلى تلك الشركات لاستكشاف فرص التعاون والاستثمار فى هذا القطاع الواعد بالسوق المصرى. الجدير بالذكر أن الاتحاد العام للصناعة الايطالية "كونفيندوستريا" يعد المنظمة الرائدة التى تمثل شركات الصناعة والخدمات فى إيطاليا، ويضم الاتحاد أكثر من 170,000 شركة عضو، توظف مجتمعة أكثر من 5.3 مليون موظف. ويعمل على التشبيك بين الشركات الإيطالية ومجتمع الأعمال الدولى. وفى إطار الجهود المبذولة لتنمية صناعة التعهيد فى مصر وتحفيز الاستثمارات الأجنبية فى هذا القطاع الواعد، عقد الدكتور/ عمرو طلعت لقاءا مع ألفونسو سيانو رئيس العلاقات الدولية فى بنك "إنتيسا سان باولو" Intesa Sanpaolo والذى يعد أكبر مجموعة مصرفية فى إيطاليا؛ وذلك بحضور سفير مصر فى إيطاليا. تناول اللقاء بحث إمكانية التوسع فى أنشطة البنك فى السوق المصرى، واستكشاف فرص التعاون فى مجالات دعم الابتكار وتطوير حلول رقمية متقدمة فى تطبيقات التكنولوجيا المالية. كما شهد اللقاء استعراض المقومات التى تحظى بها مصر فى مجال التعهيد والتى تشمل الموقع الجغرافى المتميز، وتوافر الكفاءات الرقمية القادرة على تقديم خدمات متقدمة بلغات متعددة، والبنية التحتية الرقمية المتطورة. حيث تم التأكيد على أن قطاع التعهيد فى مصر يشهد نموا مستمرا، ويتسم بتنوع نماذج تعهيد الأعمال والعمليات التجارية لخدمة عملاء الشركات والمؤسسات فى مختلف القطاعات، ومن بينها البنوك. يذكر أن "إنتيسا سان باولو" تنتشر فروعه العاملة فى مجال الخدمات المصرفية التجارية فى 12 دولة فى مناطق وسط وشرق أوروبا، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، بالإضافة إلى شبكة دولية من المتخصصين لدعم العملاء من الشركات عبر 25 دولة. كما عقد الدكتور/ عمرو طلعت لقاءا مع السيد/ جيانفرانكو بريفيتيرا رئيس شركة ألمافيفا Almaviva العاملة فى مجال التعهيد وتقديم الاستشارات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، والسيد/ عمرو سيد مدير تطوير الاعمال فى الشركة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ؛ بحضور السيد سفير مصر فى إيطاليا. حيث جرى خلال اللقاء مناقشة فرص التعاون المشترك، واستعراض خطط الشركة للتوسع فى السوق المصرى فى ضوء العمل على التوسع فى القارة الأفريقية. واستعرضت الشركة خططها للتوسع فى حجم أعمالها فى السوق المصرى وزيادة العاملين بها فى مركزها بمصر للاستفادة من المزايا التنافسية التي تحظى بها مصر فى صناعة التعهيد لاسيما كفاءة الشباب المصرى فى مجال التعهيد. يجدر الإشارة إلى أن شركة ألمافيفا Almaviva تعد من كبرى الشركات التكنولوجية فى إيطالية ولديها أكثر من 80 مقر حول العالم يعمل بها أكثر من 40 ألف موظف. حضر اللقاءات المهندس/ أحمد الظاهر الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا"، والمهندسة/ شيرين الجندى مساعد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للاستراتيجية والتنفيذ، والأستاذة/ سماح عزيز المشرف على الإدارة المركزية للعلاقات الدولية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.


Elsport
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- Elsport
أول تحرك من الزمالك بعد شكوى جوزيه غوميز بشأن مستحقاته المتأخرة
أكد عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، أن النادي سيتواصل مع المدرب البرتغالي السابق جوزيه غوميز لتسوية مستحقاته المالية المتأخرة، والتي تبلغ 120 ألف دولار له ولجهازه المعاون بواقع 60 ألف دولار له شخصيًا، إلى جانب 60 ألف دولار أخرى لمساعديه الثلاثة (20 ألفًا لكل مساعد). وأوضح أدهم أن إدارة الزمالك تسعى لحل الملف بشكل ودي، احترامًا للعلاقة الطيبة التي جمعت الطرفين خلال فترة عمل غوميز في النادي، خاصة بعد سداده للشرط الجزائي عند فسخ العقد. وشدد على أن مجلس الإدارة، الذي نجح في حل العديد من الأزمات المالية مؤخرًا، لن يتأخر في إنهاء هذه القضية دون أن يؤثر ذلك على استقرار النادي.


صدى البلد
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صدى البلد
إيطاليا تبحث عن أسواق جديدة لمواجهة رسوم ترامب
تعيد إيطاليا إطلاق استراتيجيتها التصديرية من خلال خطة عمل تعالج بشكل عملي التوترات التجارية مع الولايات المتحدة، بينما توسع أيضًا تركيزها على الأسواق غير الأوروبية ذات الإمكانات العالية، وخاصة أفريقيا والشرق الأوسط. ووفقًا للنسخة الفرنسية لوكالة آجي الإيطالية، فقد تم إطلاق الخطة الجديدة من قبل نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أنطونيو تاياني، برفقة بعض المنظمات الرئيسية التي تدعم وتحمي الشركات الإيطالية في غزواتها للأسواق الخارجية، من الاتحاد العام للصناعة الإيطالية "كونفيندوستريا" لوكالة ترويج التجارة وتدويل الشركات الإيطالية وصندوق الودائع والقروض وشركاته التابعة سيمست ووكالة إئتمان الصادرات "ساتشي". وقال تاياني "إن مصلحة الحكومة تتمثل في حماية الشركات الإيطالية وتعزيز الصادرات التي تمثل 40% من الناتج المحلي الإجمالي: ولهذا السبب أعددنا خطة عمل تتوقع وجودًا إيطاليًا متزايدًا في بعض البلدان حيث توجد فرص كبيرة، حيث نرى إمكانية احتلال مساحات في الصادرات". وتهدف الخطة الجديدة، التي نفذتها وزارة الخارجية بالتعاون مع وكالة ترويج التجارة وصندوق الودائع والقروض وشركته التابعة سيمست وساتشي، إلى تعزيز الوجود الإيطالي في الأسواق الناضجة مثل الولايات المتحدة وكندا، ولكن أيضًا إلى تعزيز "صنع في إيطاليا" في المناطق الاستراتيجية مثل جنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط وأفريقيا. درع الصادرات وعلى عكس موقف معظم دول الاتحاد الأوروبي التي تميل إلى الرد بالمثل على الرسوم الجمركية التي يلوّح بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تتجنب الحكومة الإيطالية الحالية، والتي يسيطر عليها يمين الوسط، الصدام مع الولايات المتحدة، حيث أشار تاياني إلى أنه سيكون من "الخطأ الانسحاب من التعاون مع الولايات المتحدة"، مشددًا على ضرورة "دراسة السوق بعناية وليس فقط السوق الأمريكية، بل أيضًا أسواق المكسيك، وكندا، وجنوب أفريقيا، والهند، وفيتنام، وتايلاند، وإندونيسيا، والفلبين، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وجنوب أفريقيا. نحن ندرس العديد من الوقائع لنجعلها فرصًا واعدة لشركاتنا". وفي حين اقترحت الإدارة الأمريكية تدابير تقييدية لإعادة التوازن إلى الفائض التجاري الإيطالي الكبير ــ والذي يبلغ 38.8 مليار يورو ــ فإن إيطاليا تدفع باتجاه إبقاء الحوار مفتوحا. وفي هذا الصدد، شدد تاياني على ضرورة استيراد المزيد من الولايات المتحدة كرافعة لموازنة العلاقات التجارية وتعزيز مناخ بناء، لافتا إلى "إن استيراد المزيد من الولايات المتحدة يمكن أن يكون درعا ممتازا لمواصلة التصدير"، وأن المفوض الأوروبي ماروس سيفكوفيتش أعرب عن نيته "عدم بدء حرب تجارية، ولكن اتخاذ موقف حذر". وأوضح تاياني أن "إيطاليا تعمل بحذر ولكن أيضا بتصميم كبير لحماية الشركات الإيطالية، لأنه من خلال حماية الشركات الإيطالية، فإننا نحمي الوظائف واقتصادنا. نحن ضد الحرب التجارية، لأن حرب الرسوم الجمركية ليست في مصلحة أحد، لا مصلحتنا ولا مصلحة الولايات المتحدة". وأكد الوزير أن "إيطاليا ستبذل كل ما في وسعها لتسهيل الحوار بين أوروبا والولايات المتحدة، لأن الانقسام سيكون كارثيا على الغرب بأكمله"، مضيفا أن "الانقسام يعني تسليم النصر للأنظمة الاستبدادية". صادرات بقوة السلاح في حين أبدى معارضته للحرب التجارية، سلط تاياني الضوء على القيمة الاستراتيجية للدفاع الأوروبي كأداة لحماية الصادرات الإيطالية: "الدفاع الأوروبي ضروري لحماية المنتجات الإيطالية. لا جدوى من الحديث عن 'صنع في إيطاليا' إذا لم نحمِه. كما أن 'صنع في إيطاليا' محمي من قبل البحرية والبعثة الأوروبية، لأن الحوثيين يهاجمون السفن التجارية"، في إشارة إلى مهمة أسبيدس في البحر الأحمر. ومن بين الأهداف الرئيسية للحكومة الوصول إلى 700 مليار يورو من الصادرات بحلول نهاية الولاية التشريعية. وفي عام 2024، بلغت الصادرات الإيطالية 623.5 مليار يورو، بانخفاض 0.4٪، ولكن مع رقم قياسي في الأسواق خارج الاتحاد الأوروبي: 305.4 مليار يورو، بزيادة 1.2٪. ومن بين الأسواق الأكثر ديناميكية في عام 2024 وفقًا للخطة، تبرز تركيا (+ 23.9٪)، والمملكة العربية السعودية (+ 27.9٪)، وفيتنام (+ 25.8٪)، وصربيا (+ 17.4٪)، ورابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) ككل (+ 10.3٪)، في حين تظل الولايات المتحدة، على الرغم من انخفاضها بنسبة 3.6٪، السوق الرائدة خارج الاتحاد الأوروبي من حيث القيمة المطلقة بـ 64.7 مليار يورو.