logo
مأرب.. مقتل 3 من آل العرادة وإعلامي وإصابة مصور صحفي بقصف حوثي

مأرب.. مقتل 3 من آل العرادة وإعلامي وإصابة مصور صحفي بقصف حوثي

الموقع بوست٢٧-٠٤-٢٠٢٥

قُتل ثلاثة من عناصر الجيش وإعلامي، وأصيب آخر، جراء قصف بطائرة مسيرة تابعة لجماعة الحوثي بمحافظة مأرب شمال شرق صنعاء.
وقالت مصادر ميدانية، إن ثلاثة من عناصر الجيش وإعلامي قتلوا وأصيب مصور صحفي بقصف من طائرة مسيرة تابعة للحوثيين على موقع "العكد" بأطراف جبل البلق الشرقي جنوب مأرب.
وأضافت المصادر، أن الثلاثة المنتمين لقوات الجيش هم: صالح مبارك حمد العرادة، سلطان صالح حسين العاقل العرادة، عبدالله علي العاقل العرادة.
وبحسب المصادر، فإن الإعلامي القتيل يدعى "مصعب الحطامي" فيما أصيب شقيقه المصور "صهيب الحطامي"، حيث كان في زيارة للجبهة ضمن تصوير مادة تلفزيونية.
وأشارت المصادر إلى أن الضحية الإعلامي وشقيقه المصاب هما نجلا الإعلامي التلفزيوني عبدالحفيظ الحطامي الذي ينتمي لمحافظة الحديدة غرب اليمن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كواليس مقتل 40 يمينيا بانفجار مخازن أسلحة حوثية
كواليس مقتل 40 يمينيا بانفجار مخازن أسلحة حوثية

Independent عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • Independent عربية

كواليس مقتل 40 يمينيا بانفجار مخازن أسلحة حوثية

نددت الحكومة اليمنية "بالجريمة المروعة" التي اتهمت ميليشيات الحوثي بالتورط فيها، إثر تخزينها أسلحة داخل أحد المنازل في حي سكني مكتظ بمنطقة صرف التابعة لمديرية بني حشيش في صنعاء، وتسبب في حصيلة أولية بمقتل 40 مواطناً وإصابة المئات، وتدمير عشرات المنازل وسط تعتيم إعلامي ومنع شديد من سلطات الحوثيين لتصوير مواقع الحادثة التي نتج منها دوي انفجارات هائلة، استمرت حتى صباح اليوم. ‏ودعت الحكومة اليمنية "المواطنين في مناطق سيطرة الميليشيات إلى رفض تحويل أحيائهم إلى مخازن للأسلحة"، مهيبة بكل من يعلم بوجود مستودع سلاح في محيطه أن يتحرك مع جيرانه لإخراجه فوراً، منعاً لتكرار مآس كتلك التي شهدتها ‫صرف. وعدت أن "ما حدث ليس مجرد انفجار عرضي، بل جريمة حرب مكتملة الأركان ارتكبتها ميليشيات الحوثي في حق المدنيين". وتظهر مقاطع الفيديو المتداولة أعمدة دخان كثيفة تغطي سماء المنطقة وهرولة أشخاص بينهم أطفال، هرباً من الصواريخ المتطايرة قبيل لحظات من وقوع انفجار هائل هز أرجاء المنطقة. وأظهرت مقاطع أخرى لحظات هلع الأهالي وصراخ رجل يردد بتساؤل موجوع "أين نذهب؟". موت مخبأ لا يعلمه أحد وصباح أمس الجمعة استيقظ الأهالي في منطقة "خشم البكرة" التابعة لمديرية صرف شرق العاصمة صنعاء على دوي انفجارات هائلة، تبين لاحقاً أنها ناتجة من تفجر مخازن ضخمة للأسلحة جرى تخزينها بسرية في أقبية واسعة تحت الأرض، وسط الأحياء السكنية خشية تعرضها للقصف الأميركي. وذكر مصدر محلي من منطقة صرف لـ"اندبندنت عربية" أنه انفجار المخازن بصورة مفاجئة ودون قصف إسرائيلي، عقب استئناف التصعيد المتبادل بين الميليشيات الحوثية والجيش الإسرائيلي أمس، أثار موجة شكوك واتهامات حوثية متبادلة عن السبب الذي أدى لتفجر هذه الكميات الكبيرة، وهي مخزنة بصورة محكمة في أقبية خرسانية تحت الأرض نتج منها مقتل وجرح العشرات، بينهم ركاب حافلتين كانتا تمران قرب موقع الحادثة جرى نقلهم لمستشفيات العاصمة صنعاء. وأوضح المصدر الذي طلب إخفاء هويته أن المخازن كانت تحوي صواريخ وذخائر ومتفجرات متنوعة استمرت بالتطاير حتى صباح اليوم، وسط تعتيم إعلامي شديد من قبل سلطات الحوثيين التي باشرت بإقامة سياجات أمنية حول المكان لمنع الأهالي من الاقتراب. مطاردة الموثقين وبدلاً من معالجة الواقعة، سارعت ميليشيات الحوثي بنشر مئات العناصر المسلحة لملاحقة عدد من المدنيين، بحجة تصوير ونشر مقاطع فيديو توثق الانفجارات العنيفة التي هزت منطقتهم في بني حشيش، فيما شددت قبضتها الأمنية على المستشفيات التي استقبلت الضحايا والمصابين ومنها مستشفيات الشيخ زايد والثورة والسعودي الألماني والعسكري والشرطة والمؤيد. وباشرت الجماعة وفقاً للمصدر، "بمطاردة واعتقال كل الشباب الذين صوروا مقاطع تصوير تبين انفجار وتطاير الصواريخ وعمليات انتشال الأهالي لعشرات الضحايا من تحت أنقاض المنازل المدمرة بالكامل، والتحقيق معهم ووصفهم بالعملاء للصهاينة واتهامهم بمحاولات إثارة الرأي العام بحسب ما سمعه الأهالي من المشرفين الحوثيين الذين باشروا بعمليات الملاحقة". ويؤكد المصدر أن الانفجارات تسببت بدمار كلي لنحو 10 منازل مجاورة ودمار جزئي لنحو 10 أخرى واحتراق عدد من السيارات، فضلاً عن حال من الهلع بين الأهالي الذين نزح بعضهم للقرى المجاورة جراء تضرر المنطقة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأظهرت مقاطع مصورة بثها ناشطون يمنيون مواطنين وهم ينتشلون جثامين مدنيين من تحت أنقاض المنازل، فيما استخدم آخرون أغطية وملابس للف جثمان طفل. عسكرة المدن وأثارت الحادثة استياء واسعاً لمستوى الاستهتار الذي تبديه ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران بأرواح وممتلكات ومقدرات اليمنيين، إذ لم تكن حادثة "خشم البكرة" الأولى من نوعها، فقد سبقتها حوادث متكررة في العاصمة صنعاء وباقي المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين جراء إصرارها على تخزين الأسلحة والذخائر وسط الأحياء السكنية، في سلوك عدته بيانات حقوقية "انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني" الذي "يرقى إلى جرائم الحرب". وتوالت بيانات التنديد من عدد من الجهات والمنظمات الحقوقية والإنسانية منها الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، وهي ائتلاف حقوقي واسع دان في بيان "استمرار ميليشيات الحوثي في تحويل الأحياء السكنية لمخازن أسلحة، كما حدث من انفجار مروع في خشم البكرة". وقال إن "ميليشيات الحوثي دأبت منذ انقلابها على الشرعية على عسكرة المدن وتحويل المنشآت الحيوية والمناطق السكنية إلى منصات لإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة، متخذةً من المدنيين دروعاً بشرية في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني". من جانبه، دان المركز الأميركي للعدالة" ACJ)) أمس الحوثيين جراء تخزينهم أسلحة وسط المنازل، "في حادثة تمثل كارثة إنسانية وخرقاً جسيماً للقانون الدولي الإنساني". وقال المركز إن "الاستمرار في تخزين الأسلحة والمتفجرات وسط الأحياء المدنية يعد انتهاكاً صارخاً لاتفاقات جنيف ويعرض حياة الأبرياء للخطر"، مؤكداً أهمية ملاحقة جميع القيادات الحوثية المتورطة في مثل هذه الممارسات. وأوضح المركز، نقلاً عن شهود عيان ومصادر طبية، أن الانفجار الذي وقع أول من أمس الخميس، نجم عن تفجير عرضي داخل منشأة تحت الأرض بين منطقتي خشم البكرة وصرف، إذ كانت الميليشيات تخزن أسلحة ومتفجرات شديدة الخطورة. وقال إن المستودع احتوى على صواريخ للدفاع الجوي ومواد متفجرة مثل نترات الصوديوم ونترات البوتاسيوم ومادة C4 العسكرية. تعريض المقدرات للقصف وأعلنت الجماعة الحوثية خلال الـ17 من مارس (آذار) الماضي استئناف هجماتها بالصواريخ والطائرات المسيرة تجاه إسرائيل، عقب انهيار هدنة غزة بحجة مساندة الفلسطينيين. وأكدت عزمها مواصلة "مهاجمة السفن المرتبطة بتل أبيب بغض النظر عن جنسيتها" وهو ما يثير المخاوف الشعبية من تعرضهم للقصف الإسرائيلي كما يجري في غزة، وتعريض مقدراتهم للتدمير كما حدث مع مطار صنعاء وميناءي الحديدة ورأس عيسى مطلع الشهر الجاري. وقال الناطق العسكري للمليشيات يحيى سريع أمس إنهم أطلقوا "صاروخاً باليستياً فرط صوتي استهدف مطار بن غوريون"، وأضاف أن الصاروخ "تسبب في هرب ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ وتوقف حركة المطار". ولكن الدفاعات الإسرائيلية أعلنت أول من أمس عبر المتحدث أفيخاي أدرعي اعتراض صاروخين باليستيين دون أضرار أطلقهما الحوثيون، الذين تبنى زعيمهم عبدالملك الحوثي في خطبته الأسبوعية إطلاق ثمانية صواريخ وعدداً من المسيرات خلال أسبوع.

مليشيا الحوثي تقدم على اختطاف موظف بمنظمة دولية في عمران
مليشيا الحوثي تقدم على اختطاف موظف بمنظمة دولية في عمران

حضرموت نت

timeمنذ 7 ساعات

  • حضرموت نت

مليشيا الحوثي تقدم على اختطاف موظف بمنظمة دولية في عمران

: اخبار اليمن| أفادت مصادر محلية ان مليشيا الحوثي، أقدمت مساء امس الأول، على اختطاف موظف تابع لمنظمة 'أطباء بلا حدود' بمستشفى السلام في مدينة خمر محافظة عمران (شمالي اليمن). وأكدت المصادر ان عدد من عناصر مليشيا الحوثي بقيادة المدعو 'أبو غالب الغيلي' مشرف المليشيا في المديرية، اقتحمت منزل الموظف الإنساني 'فوزي صالح النفيش' العامل في قسم التثقيف الصحي بمنظمة أطباء بلا حدود' بمستشفى السلام بخمر واقتاده قسراً إلى سجن إدارة أمن المديرية، دون أي مسوغ قانوني. وأوضحت المصادر بأن المليشيا بررت جريمتها بقيام النفيش بمشاركة فيديو يُظهر مناورة عسكرية لعناصرها في محافظة ذمار، رغم أن المقطع ذاته كان قد نُشر مسبقاً على منصات إعلامية حوثية ما يكشف زيف الذريعة ويؤكد الطابع القمعي والمزاجي للاعتقال. كما قامت المليشيا باستدعاء عدد من موظفي منظمة 'أطباء بلا حدود' للتحقيق على خلفية حادثة انفجار قنبلتين في ساحة منزل مدير مستشفى السلام 'فؤاد بوتج' مطلع الأسبوع الماضي، وهي حادثة غامضة لم يُكشف عن منفذيها بعد. يذكر ان هذا الاختطاف يأتي بعد أيام قليلة فقط من استئناف المنظمة 'أطباء بلا حدود' عملها في مستشفى السلام – عقب توقيفه مؤقتاً – إثر اعتداء مسلح نفذه قبل أسبوعين عدد من الموالين لمليشيا الحوثي على موظفي المنظمة؛ وقد تدخلت حينها وجاهات قبلية محلية لاحتواء التوتر وإعادة المنظمة إلى مزاولة نشاطها الإنساني.

مطالبات بـ"تحقيق فوري" بانفجار مخزن أسلحة للحوثيين تسبب بمقتل وإصابة أكثر من 100 شخص وتدمير 10 منازل
مطالبات بـ"تحقيق فوري" بانفجار مخزن أسلحة للحوثيين تسبب بمقتل وإصابة أكثر من 100 شخص وتدمير 10 منازل

الموقع بوست

timeمنذ يوم واحد

  • الموقع بوست

مطالبات بـ"تحقيق فوري" بانفجار مخزن أسلحة للحوثيين تسبب بمقتل وإصابة أكثر من 100 شخص وتدمير 10 منازل

طالب مركز حقوقي الجمعة، بفتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لتحديد ملابسات حادثة انفجار مستودع أسلحة تحت الأرض تابع لجماعة الحوثي المصنفة في قوائم الإرهاب بمنطقة صرف (شرقي العاصمة صنعاء)، أسفر عن عشرات القتلى والجرحى وتدمير أكثر من 10 منازل. وقال المركز الأمريكي للعدالة في بيان إن "جماعة الحوثي منعت فرق الإنقاذ والإعلام من الوصول إلى مكان الانفجار الذي وقع في منطقة صرف شمال العاصمة صنعاء وتسبب في خسائر مادية وبشرية كبيرة، في محاولة واضحة لطمس معالم الجريمة". وحسب بيان المركز فإن الجماعة سارعت إلى تطويق موقع الانفجار بانتشار أمني كثيف شمل عناصر من جهاز الأمن والمخابرات القادمين من معسكر صرف، إلى جانب وحدات من كلية الهندسة العسكرية، لمنع فرق الانقاذ والاعلام. ونقل المركز عن مصادر ميدانية في صنعاء أن المستودع كان يحتوي على صواريخ للدفاع الجوي وكميات كبيرة من المواد شديدة الانفجار، مثل نترات الصوديوم (NaNO₃)، نترات البوتاسيوم (KNO₃)، ومادة C4 العسكرية. ودعا المركز الأمريكي للعدالة إلى فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل لكشف ملابسات الانفجار المدمر الذي وقع داخل مستودع أسلحة تابع لمليشيا الحوثي في منطقة خشم البكرة شرقي العاصمة المختطفة صنعاء. كما دعا إلى ملاحقة كافة القيادات الحوثية المتورطة في هذه الانتهاكات التي تهدد أرواح المدنيين وتعرضهم لكوارث دموية متكررة، معتبراً ما حدث 'جريمة إنسانية مروعة' وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني. وأفاد المركز استنادا لشهادات ميدانية ومصادر طبية، أن الانفجار العنيف الذي وقع يوم أمس الخميس نجم عن تفجير داخلي في منشأة سرية تستخدمها المليشيا لتخزين كميات ضخمة من الأسلحة والمتفجرات شديدة الخطورة، بينها صواريخ للدفاع الجوي ومواد متفجرة من نوع نترات الصوديوم ونترات البوتاسيوم ومادة C4 العسكرية. وقد أدى الحادث إلى مقتل وإصابة أكثر من 60 مدنياً، بينهم نساء وأطفال، وتدمير ما لا يقل عن عشرة منازل بشكل كامل، بينما لا يزال العشرات تحت الأنقاض حتى الآن. وتزامن الانفجار حسب المركز مع حادثة أخرى قرب مطار صنعاء الدولي، حيث انفجر صاروخ أثناء محاولة فاشلة لإطلاقه من قبل عناصر المليشيا، ما أدى إلى تدمير آلية عسكرية ومقتل عدد من عناصرها، بحسب مصادر ميدانية. وشدد المركز الأمريكي للعدالة على ضرورة إخلاء الأحياء السكنية من أي مخازن للسلاح، محذراً من استمرار مليشيا الحوثي الإرهابية في تحويل المناطق الآهلة بالسكان إلى مستودعات للموت، في تحدٍ سافر لكل المواثيق الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store