
خبير الدراسات الاسرائيلية: الجيش الإسرائيلى لديه الرغبة بعدم نشر أى خسائر من إيران
قال الدكتور أشرف الشرقاوي أستاذ الدراسات الاسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلى لديه الرغبة بعدم نشر أى خسائر من
الدكتور أشرف الشرقاوي أستاذ الدراسات الاسرائيلية: أغلب ما ينشر فى الاعلام الاسرائيلى موجه
وقال الدكتور أشرف الشرقاوي أستاذ الدراسات الاسرائيلية خلال حوار رصده موقع
واضاف الدكتور أشرف الشرقاوي أستاذ الدراسات الاسرائيلية، أن الرقابة العسكرية الاسرائيلية منعت تماما أى صور او تسجيلات تنشر فى اى وسائل اعلامية وتعاقب من ينشرعلى السوشيال ميديا بالسجن.
الدكتور أشرف الشرقاوي أستاذ الدراسات الاسرائيلية: الجيش الإسرائيلى لديه الرغبة بعدم نشر أى خسائر من إيران
ولفت الدكتور أشرف الشرقاوي أستاذ الدراسات الاسرائيلية، أن ما ينشر جاء من نحيتين سواء من فلسطينين أو حزب الله وبيحاولوا تصوير الخسائر بصعوبة شديدة بعيدا عن القوات الاسرائيلية.
وأكد الدكتور أشرف الشرقاوي أستاذ الدراسات الاسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلى لديه الرغبة بعدم نشر أى خسائر من إيران أمام العالم.
قال الدكتور علي عبدالنبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية المصرية سابقًا، إن منشأتي نطنز وفوردو الإيرانيتين تُعدان من أكثر المواقع النووية تحصينًا، نظرًا لوقوعهما داخل سلاسل جبلية وعلى أعماق تصل إلى 80 أو حتى 90 مترًا تحت الأرض، ما يجعل استهدافهما عسكريًا أمرًا بالغ الصعوبة.
خزونًا من اليورانيوم المخصب
وأوضح عبدالنبي، أن إيران تمتلك بالفعل مخزونًا من اليورانيوم المخصب، بالإضافة إلى معرفة تقنية كافية لصناعة قنبلة نووية، مشيرًا إلى أن «صناعة القنبلة النووية ليست أمرًا معقدًا من وجهة نظر المتخصصين، بل يمكن حتى لجماعات منظمة تمتلك الإدارة الجيدة أن تصنعها إذا توفرت المواد اللازمة».
وأضاف: «التخصيب الذي يتجاوز نسبة 20% يعني أن العقبات التقنية قد زالت، والرفع إلى 90% لا يتطلب سوى عمليات تكرارية في أجهزة الطرد المركزي».
مسؤول سابق بـ «المحطات النووية»: إيران تملك أكثر من 400 كجم من اليورانيوم المخصب
وأكد أن إيران تملك أكثر من 400 كجم من اليورانيوم المخصب، وهي كمية كافية لصناعة أكثر من قنبلة نووية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الكنانة
منذ 25 دقائق
- الكنانة
ترامب قد يقدم عرضا يعتبر الفرصة الأخيرة لطهران
ترامب قد يقدم عرضا يعتبر الفرصة الأخيرة لطهران صفاء مصطفي ………..الكنانة نيوز أفادت صحيفة 'جيروزاليم بوست' بأنه من المتوقع أن يمنح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طهران 'فرصة أخيرة' للجلوس وراء طاولة المفاوضات وسط تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران وذكرت الصحيفة نقلا عن مصادر أمريكية وأوروبية أنه 'من المتوقع أن يقدم ترامب لإيران عرض 'الفرصة الأخيرة'… وإذا قُدِّم مثل هذا العرض، فسيكون وفق الشرط الأمريكي المتمثل في عدم تخصيب اليورانيوم. وأفادت صحيفة 'وول ستريت جورنال' يوم الاثنين نقلا عن مسؤولين شرق أوسطيين وأوروبيين أن إيران أوضحت عبر وكلائها رغبتها في إنهاء القتال واستئناف المفاوضات النووية. كما أبدت طهران استعدادها للعودة إلى طاولة المفاوضات إذا لم تنضم الولايات المتحدة إلى الهجمات الإسرائيلية. وأفادت صحيفة 'فاينانشال تايمز' في وقت سابق بأن استعداد ترامب الواضح للتفاوض مع إيران بشأن برنامجها النووي كان خدعة لطمأنة طهران وإعطائها شعورا زائفا بالاسترخاء. وأكد مصدر للصحيفة أن إدارة ترامب كانت على علم باستعدادات إسرائيل للضربات ولم تُبدِ أي اعتراض. وشنّ الجيش الإسرائيلي فجر يوم الجمعة الماضية عملية واسعة النطاق أُطلق عليها اسم 'الأسد الصاعد'، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني. وأعلن الحرس الثوري الإيراني أن إيران تنفذ عملية 'الوعد الصادق 3' ردا على الضربات الإسرائيلية. وما زالت الضربات المتبادلة مستمرة.


الكنانة
منذ 26 دقائق
- الكنانة
خبير المحطات النووية يكشف مفاجأة بشأن امتلاك طهران للقنبلة الذرية
كتب وجدي نعمان كشف نائب رئيس هيئة المحطات النووية المصرية السابق الدكتور علي عبدالنبي عن عقبات كبرى ستواجهها إسرائيل في حال تصميمها على توجيه ضربات قاضية للبرنامج النووي الإيراني. وأكد خبير المحطات النووية المصري أن منشأتي نطنز وفوردو الإيرانيتين تعدان من أكثر المواقع النووية تحصينا، نظرا لوقوعهما داخل سلاسل جبلية وعلى أعماق تصل إلى 80 أو حتى 90 مترا تحت الأرض، ما يجعل استهدافهما عسكريا 'أمرا بالغ الصعوبة'. وأوضح عبد النبي أن إيران تمتلك بالفعل مخزونا من اليورانيوم المخصب، بالإضافة إلى معرفة تقنية كافية لصناعة قنبلة نووية، مشيرا إلى أن صناعة القنبلة النووية ليست أمرا معقدا من وجهة نظر المتخصصين إذا توفرت المواد اللازمة، الأمر الذي يجعل طهران تواصل طريقها. وأشار إلى إن التخصيب الذي يتجاوز نسبة 20% يعني أن العقبات التقنية قد زالت، وأن رفع نسبة التخصيب إلى 90% لا يتطلب سوى عمليات تكرارية في أجهزة الطرد المركزي، مؤكدا أن إيران أصبحت تملك أكثر من 400 كجم من اليورانيوم المخصب، وهي كمية كافية لصناعة أكثر من قنبلة نووية. وأشار عبدالنبي إلى أن رفع نسبة التخصيب يجعل القنبلة النووية أصغر حجما وأخف وزنا، ما يسهل نقلها بواسطة صواريخ باليستية أو حتى صواريخ فرط صوتية، وهو ما يمثل مصدر القلق الرئيسي لدى إسرائيل والولايات المتحدة، اللتين تخشيان من امتلاك طهران لسلاح نووي عملي قابل للإطلاق. وشدد على أنه لا يوجد فرق نهائيا بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل فيما يتعلق برؤيتهما نحو ضرورة القضاء على برنامج إيران النووي، وأن إسرائيل 'ليست سوى قاعدة متقدمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط' وأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ليس سوى حاكما للولاية الأمريكية رقم 51 في المنطقة -على حد وصفه-. وتعد إيران واحدة من أكثر الدول إثارة للجدل فيما يتعلق ببرنامجها النووي، الذي بدأ منذ عقود وأثار قلقا دوليا خاصة لدى إسرائيل والولايات المتحدة، وتتركز العمليات النووية الإيرانية في منشآت رئيسية مثل نطنز وفوردو، وهما مركزان لتخصيب اليورانيوم، يعتقد أنهما مصممان بتحصينات عالية لمقاومة الهجمات العسكرية. وتعد منشأة نطنز الواقعة في محافظة أصفهان العمود الفقري لبرنامج التخصيب الإيراني، حيث يتم تشغيل آلاف أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم إلى مستويات تصل إلى 60%، وهي نسبة قريبة من المستوى المطلوب لصناعة الأسلحة النووية 90%، أما فوردو الواقعة بالقرب من مدينة قم فهي مدفونة عميقًا داخل جبل مما يجعلها هدفا عسكريا بالغ الصعوبة. وتاريخيا تعرضت هذه المنشآت لهجمات سابقة بما في ذلك هجمات سيبرانية مثل فيروس ستكسنت عام 2010، الذي نسبته إيران إلى إسرائيل والولايات المتحدة، بالإضافة إلى عمليات تخريب واغتيالات استهدفت علماء نوويين إيرانيين، ورغم هذه العمليات أظهرت إيران قدرة على استعادة برنامجها النووي بسرعة مما يعزز مخاوف الدول الغربية وإسرائيل من اقتراب طهران من امتلاك سلاح نووي.


الطريق
منذ 29 دقائق
- الطريق
مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق
الثلاثاء، 17 يونيو 2025 01:21 صـ بتوقيت القاهرة قالت الدكتورة كاميلا زاريتا مستشارة الاتحاد الأوروبي، إنّ الدول الأوروبية لديها القدرة على التعاطي مع الأزمات التي تهدد استقرار المنطقة، من خلال أدوات دبلوماسية واقتصادية تعزز جهود السلام، موضحة، أن الاتحاد الأوروبي يلعب دورًا إيجابيًا في التعامل مع التداعيات الإنسانية، خصوصًا في أسواق الطاقة، بهدف تأمين الاستقرار الإقليمي والدولي. وأضافت زاريتا، في تصريحات مع الإعلامية آية لطفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الاتحاد الأوروبي يرغب بوضوح في تهدئة النزاع بين إيران وإسرائيل، وأن الجهود الأوروبية تؤكد امتلاكها مصداقية على الساحة الدولية، خصوصًا في القضايا المرتبطة بإنهاء الحروب ومخاطر التسلح النووي، حيث يتعلق هذا الأمر بالتفكير على مستوى عالمي. وشددت على أن استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق، ويمكن مواجهته عبر أدوات فعالة للحد من هذه التداعيات والتهديدات، وبالتالي، هذا يحقق السلام في النهاية. وأكدت، أن الاتحاد الأوروبي يعمل بكل ما لديه من أدوات دبلوماسية للحيلولة دون تصعيد الأوضاع، وأنه لا أحد في أوروبا يرغب في نشوب حرب نووية في أي منطقة بالعالم، لما لذلك من تبعات كارثية تطال البشرية بأسرها.