logo
نتنياهو: الصفقة الجزئية أصبحت وراءنا وسننهي الحرب بشروطنا

نتنياهو: الصفقة الجزئية أصبحت وراءنا وسننهي الحرب بشروطنا

رؤيامنذ 4 أيام
نتنياهو: أريد استعادة جميع المحتجزين في إطار إنهاء الحرب وبشروط نحن من يحددها
أعلن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، عن تغير في استراتيجية صفقة الرهائن، مؤكداً أن فكرة الصفقة الجزئية "أصبحت وراءنا"، وأن الحرب ستنتهي بشروط تحددها تل أبيب.
وفي مقابلة الإعلام البري قال نتنياهو: "أعتقد أن الصفقة الجزئية أصبحت وراءنا، وقد حاولنا مراراً لكن تبين أنهم يخدعوننا".
وأضاف: "أريد استعادة جميع المحتجزين في إطار إنهاء الحرب وبشروط نحن من يحددها".
وعلى صعيد التهديد الإيراني، كشف نتنياهو أن "400 كلغ من اليورانيوم المخصب في إيران لم تتضرر"، مؤكداً أن تل أبيب تتابع ذلك عن كثب مع واشنطن.
وأضاف: "نحن على أهبة الاستعداد لاحتمال محاولة إيران إعادة بناء برنامجها النووي".
داخلياً، وفي رد على الانتقادات الموجهة إليه، قال نتنياهو: "هناك تحفظات عليّ من اليسار واليمين، لكن أنا من يقرر، وكل قرار اتخذته كان صحيحاً".
وحول مستقبله السياسي واستمراره في منصبه، صرح نتنياهو: "عندما أرى أنني أنجزت كل ما عليّ إنجازه وما زال لدي الكثير من المهام، فسأستمر"، مضيفاً أن "الشعب الإسرائيلي قرر أن بإمكاني حالياً أن أحقق الأمن والاستقرار والسلام".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيان صادر عن جامعة الحسين بن طلال في معان
بيان صادر عن جامعة الحسين بن طلال في معان

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

بيان صادر عن جامعة الحسين بن طلال في معان

الدستور تدين جامعة الحسين بن طلال قيادة وأساتذة وطلبة وموظفين بأشد العبارات التصريحات العدوانية التي أطلقها مجرم الحرب رئيس وزراء الكيان الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، والمتعلقة بما يسمى "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تجاوز فيها كل حدود الإنتهازية السياسية، حين تطاول على سيادة الأردن ، وتجرأ على التلميح بأطماعه في أرضنا الطاهرة. ان هذا الهذيان السياسي يفضح العقلية الاستعمارية التي ما زالت تتوهم أن التوسع والاحتلال سبيلها إلى البقاء، وتنم عن كيان مأزوم بات محاصرا ومعزولا من العالم بفعل جرائمه التي يقترفها بحق أهلنا في قطاع غزة ومخططاته التوسعية التي ينفذها في سائر فلسطين المحتلة. إن هذه التصريحات، ليست سوى مقامرة يائسة ستتحطم على أسوار الكرامة الأردنية كما تحطمت من قبل في معركة الكرامة الخالدة عام 1968، عندما أذاق أبطال جيشنا المصطفوي العدو مرّ الهزيمة، وأثبتوا للعالم أجمع أن هذه الأرض حرة عصية على الانكسار، وأن حدودها مرسومة بدماء الشهداء الزكية. سيبقى الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، قلعة صلبة في وجه العواصف، وشوكة في حلق المحتلين، وجبلا راسخا في وجه مشروعات الاحتلال التوسعية، وسيبقى ثابتا على مواقفة الداعمة للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، والدفاع عن القدس وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية.

الغرور والتطرف الإسرائيلي والازدراء للقيم الإنسانية
الغرور والتطرف الإسرائيلي والازدراء للقيم الإنسانية

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • الدستور

الغرور والتطرف الإسرائيلي والازدراء للقيم الإنسانية

تصريحات بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال تمثل إعلانا واضحا عن نيتها في مواصلة العدوان على أراضي الدول المستقلة وتأتي تصريحاته بشأن ما يسمى مشروع «إسرائيل الكبرى» ضمن الانتهاكات الجسمية والمستمرة للقانون الدولي والجرائم «الشنيعة» التي ترتكبها حكومة الاحتلال لا سيما الاستمرار بممارسة الإبادة الجماعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة . اعتراف رئيس وزراء حكومة الاحتلال المجرم بنيامين نتنياهو سفاح غزة قاتل الأطفال بأنه يحمل (مهمة تاريخية وروحية) لتحقيق هذه الفكرة الشريرة من النيل إلى الفرات، هو دليل واضح على نية فاشية لدى صناع القرار الإسرائيلي لانتهاك ومهاجمة وحدة أراضي وسيادة دول المنطقة والهيمنة على الدول الإسلامية، وأن اعترافات نتنياهو يجب إدانتها بشدة من قبل الأمين العام للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي وجميع الحكومات، باعتبارها انتهاكًا صارخًا لمبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة وقواعد القانون الدولي . وقال بنيامين نتنياهو في مقابلة مع قناة «آي 24» إنه يشعر بأنه في «مهمة تاريخية وروحية، وأنه «مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى» ويهدف بذلك الى اقتطاع أجزاء من دول عربية وعلى حسب المزاعم الإسرائيلية وما تشير إليه معتقداتهم الفكرية تشمل ما يحلو لهم تسميتها بإسرائيل الكبرى مناطق تضم الأراضي الفلسطينية المحتلة وجزءا من الأردن ولبنان وسوريا ومصر وتحتوي العملة الإسرائيلية من فآه الأغورة الشيقل الإسرائيلي الجديد خارطة تجسد طموحات دولة الاحتلال بإقامتها لما يسمى بدولتهم المزعومة في غطرسة وعنجهية فارغة وتصريحات استعمارية مفضوحة تعد انتهاكا صارخا للقانونيين الدولية وتشكل تهديدا مستفزا غير مقبول لشعوب المنطقة وللسلم والأمن الإقليمي وتقوض أسس النظام الدولي القائم على احترام السيادة للدول وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها . في ظل ممارسة حرب الإبادة وتصعيد أدوات تنفيذها عبر الإعلان عن احتلال كامل قطاع غزة واستمرار الوضع الكارثي وفرض الجوع والعطش تأتي مزاعم التصريحات الأخيرة لرئيس حكومة الاحتلال نتنياهو التي قال فيها إن جيشه يمكنه قصف غزة كما قصفت مدينة درسدن الألمانية في الحرب العالمية الثانية حيث يكشف عن عقلية الغرور والتطرف وازدراء واضح للقيم الإنسانية والقانون الدولي الإنساني . ويكفى وفي هذا المجال أن نشير إلى أن عدد النساء والأطفال الذين استشهدوا في قطاع غزة يفوق أضعاف ضحايا مدينة درسدن الألمانية، وأن حجم القنابل التي ألقيت على غزة يتجاوز أضعاف ما ألقي على تلك المدينة خلال الحرب العالمية الثانية، ويعكس اختيار نتنياهو لمدينة درسدن رمزا للإبادة والجريمة حجم التطرف والحقد والقتل ويمثل مؤشرا خطيرا على مستوى الانحطاط الأخلاقي والسياسي الذي بلغته حكومته في محاولة منها لخداع العالم بعد أن كشف زيفها ومضمون رسالتها الإعلامية الخادعة الكاذبة والمضللة . وتشكل هذه التصريحات تحريضا مباشرا على ارتكاب مزيد من الجرائم واعترافا ضمنيا بالمسؤولية عن ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، وهو ما يستدعي موقفا دوليا حاسما إزاء تصريحاته، وما كان لمثل هذا التبجح والغرور والتطرف أن يكون بدون الحصانة والوصاية الأميركية التي تدعم وتحمي مواقف حكومة اليمين المتطرفة . يجب على المجتمع الدولي التحرك لوقف هذا الجنون من التطرف والفاشية وفرض العقوبات وعزل حكومة الاحتلال واتخاذ إجراءات جادة وفورية من قبل الدول العربية والإسلامية لتقديم المساعدة بشكل عاجل وسريع الى سكان غزة والتصدي لسياسات الاحتلال والفصل العنصري ووقف الإبادة الجماعية وملاحقة ومعاقبة القتلة المجرمين من قادة الاحتلال الإسرائيلي المجرم .

10 من حائزي نوبل للاقتصاد: إسرائيل على أبواب كارثة اقتصادية بسبب غزة
10 من حائزي نوبل للاقتصاد: إسرائيل على أبواب كارثة اقتصادية بسبب غزة

خبرني

timeمنذ 6 ساعات

  • خبرني

10 من حائزي نوبل للاقتصاد: إسرائيل على أبواب كارثة اقتصادية بسبب غزة

خبرني - كشفت صحيفة ذا ماركر الإسرائيلية أن 23 اقتصاديا بارزا من جامعات في أميركا وأوروبا -بينهم 10 من الحاصلين على جائزة نوبل في الاقتصاد- وجهوا رسالة مفتوحة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حذروا فيها من أن "السياسات الحالية في قطاع غزة ستقود إلى عواقب اقتصادية كارثية". وشددت الرسالة -التي وصفتها الصحيفة بأنها غير مسبوقة في حدتها- على أن "إسرائيل ستدفع ثمنا اقتصاديا باهظا" إذا استمر النهج الراهن، خاصة التجويع الممارس بحق سكان غزة، مؤكدة أن المخاطر لا تقتصر على ضغوط مؤقتة، بل تهدد بتقويض البنية الكاملة للاقتصاد الإسرائيلي. انهيار ثقة المستثمرين وأوضحت "ذا ماركر" أن التحذيرات لا تنطلق من فراغ، إذ تظهر بالفعل إشارات مقلقة داخل الاقتصاد الإسرائيلي. وأبرز الإشارات المقلقة كانت من سوق العقارات الذي كان أحد أعمدة الاستثمار لعقود، حيث يشهد منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 هروبا واسعا، وتوقف المستثمرون الأثرياء عن شراء الشقق منذ أكثر من عام، في حين بيعت خلال الأشهر الستة الأخيرة عشرات الآلاف منها، ولا سيما في تل أبيب. وأوضح التقرير أن "المستثمرين باتوا مقتنعين بأن السنوات العشر المقبلة ستشهد مسارا هبوطيا طويلا في الأسعار"، وهو ما دفع مليارات الشواكل إلى الخروج من العقارات باتجاه البورصة. كما لفتت الصحيفة إلى أن هذا التحول في سلوك المستثمرين يعكس فقدان الثقة العميق، وهو ما يضعف قدرة الحكومة على استقرار الأسواق. وأضاف التقرير أن النقاش بشأن "إعلان نزاع عمل" وإمكانية الذهاب إلى إضراب عام يعكس حجم الغليان الداخلي، مع اتهامات للحكومة بـ"الهروب من مواجهة الأرقام" والتعامي عن المؤشرات الاقتصادية الصريحة التي تكشف عن عمق الأزمة. عزلة دولية ومخاطر عقوبات شخصية وإلى جانب الانكماش المحلي، أبرز تقرير "ذا ماركر" تحذيرات خبراء الاقتصاد بشأن المخاطر الخارجية. وألمحت الرسالة المفتوحة إلى أن الدول الغربية قد تتجه إلى فرض "إجراءات شخصية" تطال مسؤولين حكوميين، بما في ذلك تجميد أرصدة بأوروبا وكندا وأستراليا ومصادرة عقارات وحسابات مصرفية. وجاء في التقرير اقتباس مباشر عن أحد الاقتصاديين المشاركين "إذا لم يحاسب صانعو القرار مباشرة فإن الأجيال المقبلة من المواطنين الإسرائيليين هي التي ستتحمل التكلفة". وربطت الصحيفة كذلك بين هذه المخاوف والتحولات الجارية في الاقتصاد العالمي، مشيرة إلى أن "الوضع في إسرائيل أكثر هشاشة مقارنة بالتجارب السابقة، مثل سياسات الرسوم الجمركية في عهد ترامب"، لأن الحرب تقوض في الوقت نفسه الثقة الداخلية والبنية التحتية الاقتصادية، مما يجعل قدرة الاقتصاد الإسرائيلي على امتصاص الصدمات محدودة للغاية. خلاصة قاتمة وفي هذا السياق، خلص تقرير "ذا ماركر" إلى أن إسرائيل تواجه مزيجا خطيرا من الضغوط يتمثل أبرزها في: أزمة داخلية في سوق العقارات. تصاعد فقدان ثقة المستثمرين. تهديدات باضطرابات اجتماعية. خفض التصنيف الائتماني لإسرائيل. هروب رؤوس الأموال. هجرة الكفاءات، خصوصا في قطاع التكنولوجيا. عزلة دولية مرشحة للتحول إلى عقوبات شخصية ضد المسؤولين. ووُصفت الرسالة الموقعة من 23 اقتصاديا بارزا -بينهم 10 من حائزي جائزة نوبل– بأنها "جرس إنذار أخير"، إذ تحذر بوضوح من أن الاستمرار في سياسات غزة لا يعني فقط تكاليف عسكرية أو سياسية، بل يقود إلى "كارثة اقتصادية ومالية وشيكة" كما جاء حرفيا في التقرير. وفيما يلي أسماء العشرة الحائزين على جائزة نوبل في الاقتصاد وشاركوا في الرسالة: دارون عاصم أوغلو. أنجوس ديتون. بيتر دايموند. إستير دوفلو. كلوديا غولدين. إريك ماسكين. روجر مايرسون. إدموند فيلبس. كريستوفر بيساريدس. جوزيف ستيجليتز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store