
سلام يلتقي وفداً من "يوتلسات" الفرنسية... بحثٌ بالتحضيرات لإطلاق خدمات الشركة في لبنان
كما التقى وفداً من شركة "يوتلسات" الفرنسية.
وبعد اللقاء تحدث باسم الوفد نائب رئيس المبيعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا هاني العرجا فقال :"اطلعنا سلام على التحضيرات الجارية لإطلاق خدمات الشركة في لبنان، وذلك عبر الوكالات الرسمية اللبنانية، وتُعنى الشركة بتوفير خدمات الإنترنت والتواصل السريع عبر الأقمار الصناعية، وتحديداً من خلال الأقمار المنخفضة التكلفة والمتحركة، وستتيح هذه الخدمة إمكانية تأمين إنترنت عالي السرعة للمستخدمين".
كما التقى سلام الفريق اللبناني لبطولة العالم لمهارات "المايكروسوفت والـAdobe".
وبعد اللقاء قال مدير عام مؤسسة مخزومي سامر الصفح :" يشارك لبنان في المسابقة السنوية التي تُنظَّم من قبل مؤسسة مخزومي بالشراكة مع مؤسسة ITLS، وقد حرص عدد من الشباب المشاركين الذين سيمثلون لبنان قبل سفرهم إلى الولايات المتحدة، للمشاركة في المسابقة العالمية التي تنظمها شركة مايكروسوفت في أورلاندو على زيارة سلام، حيث قدّموا له القميص الرسمي الذي سيمثّل من خلاله لبنان في هذه المسابقة الدولية".
وأضاف: "نأمل أن يحققوا نتائج مشرّفة ويعودوا إلى وطنهم حاملين الجوائز، رافعين اسم لبنان عالياً".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 8 ساعات
- التحري
مبلاغ مالية ضخمة تنفقها شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى على الذكاء الاصطناعي.
أفادت صحيفة 'ذا غارديان' البريطانية، في تقرير، بأنّ الانفاق المتسارع لشركات التكنولوجيا الأميركية الأربع الكبرى على تقنيات الذكاء الاصطناعي بلغ حتّى الآن أكثر من 155 مليار دولار خلال عام 2025، وسط توقعات بارتفاع هذا الرقم إلى أكثر من 400 مليار دولار في العام المقبل، وهو ما يعكس توجّهًا إستراتيجيًا لهذه الشركات للهيمنة على هذا القطـ.ـاع الحيوي. ويفوق هذا الرقم ما خصصته الحكومة الأميركية هذا العام لقطـ.ـاعات التعليم والتدريب والخدمات الاجتماعية مجتمعة، ما يكشف حجم الرهانات السياسية والاقتصادية التي تضعها هذه الشركات خلف مشاريع الذكاء الاصطناعي، في ظل تنافس دولي متصاعد على الريادة في هذا المجال. وتزامن التقرير مع صدور النتائج المالية الفصلية لهذه الشركات، والتي أظهرت زيادات كبيرة في النفقات الرأسمالية الموجهة لتقنيات الذكاء الاصطناعي. فشركة 'ميتا'، المالكة لموقع فايسبوك، أنفقت هذا العام 30.7 مليار دولار، مقارنة بـ15.2 مليارًا في العام الماضي، حيث إنفقت 17 مليارًا منها خلال الربع المالي الماضي وحده، وذلك في ظل موجة توظيف واسعة ضمن الشركة. أما شركة 'ألفابت'، الشركة الأم لـ 'غوغل'، فقد أنفقت قرابة 40 مليار دولار خلال النصف الأول من العام الجاري، في حين خصصت 'أمازون' نحو 55.7 مليار دولار في الفترة ذاتها، بينما وصلت نفقات 'مايكروسوفت' إلى 30 مليار دولار، وفق ما صرّحت به المديرة المالية للشركة، إيمي هود. وفي ما يشبه السباق المحموم، تكشف الخطط المستقبلية لهذه الشركات عن نواياها لمضاعفة هذا الانفاق في العام القادم. حيث أعلن المدير التنفيذي لشركة 'مايكروسوفت'، ساتيا ناديلا، أن شركته تخطط لانفاق 100 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي العام المقبل. وتتّجه 'أمازون' بدورها لانفاق رقم مشابه، بينما تعتزم 'ألفابت' تخصيص 85 مليار دولار، وتخطط 'ميتا' لانفاق ما يصل إلى 72 مليارًا، ليبلغ مجموع ما ستنفقه هذه الشركات الأربع نحو 400 مليار دولار خلال عام 2026، وفق ما أورده التقرير. هذه الأرقام غير المسبوقة تكشف حجم التحول الجاري في بنية الاقتصاد الرقمي، حيث بات الذكاء الاصطناعي عنوانًا لصراع النفوذ والاحتكار التقني في العالم، وسط غياب أي ضوابط دولية حقيقية تحكم هذا التسابق.


صدى البلد
منذ 15 ساعات
- صدى البلد
بنسبة تفوق 80%.. ChatGPT يتصدر عالم الذكاء الاصطناعي بلا منازع
قد يبدو أن ChatGPT هو الاسم الوحيد الذي يتردد باستمرار عند الحديث عن روبوتات المحادثة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، المعروفة أيضا باسم نماذج اللغة الكبيرة LLMs، وكما يتضح، فإن هذا الانطباع ينعكس فعليا في الواقع. فقد بدأت شركة Statcounter، المعروفة بتتبع حصص السوق لأنظمة التشغيل والمتصفحات ومواقع التواصل الاجتماعي وغيرها، بتتبع عدد جلسات المستخدمين على مواقع الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، وجوجل Gemini، وClaude AI، ومايكروسوفت Copilot، وغيرها. مما لا يثير الدهشة، جاء روبوت الدردشة ChatGPT في الصدارة بفارق هائل، مسيطرًا على أكثر من 80% من إجمالي الجلسات – وهي نتيجة تتماشى مع اختبارات المقارنة التي أجرتها جهات متعددة لروبوتات المحادثة. وبحسب بيانات Statcounter، التي بدأت بجمعها منذ مارس، فإن الحصة السوقية بقيت تقريبا على حالها منذ ذلك الوقت، حيث يحتل ChatGPT المركز الأول بلا منازع، بينما تتوزع النسبة المتبقية بين مجموعة من المنافسين الأصغر. اللافت أن Perplexity AI كانت قد استحوذت على 16% من المستخدمين الأمريكيين في مارس، إلا أن حصتها تراجعت لاحقا إلى نحو 6%. في المقابل، ارتفعت حصة مايكروسوفت Copilot من أقل من 1% إلى حوالي 10%. أما بالنسبة للولايات المتحدة، فقد توزعت النسب في شهر يوليو كما يلي: ChatGPT: 80.22% Copilot: 9.51% Perplexity: 5.61% Google Gemini: 2.67% Claude AI: 1.56% Deepseek: 0.43% وعلى الصعيد العالمي، لم تختلف الصورة كثيرا، فقد ارتفعت حصة ChatGPT عالميا إلى 82.69%، تليه Perplexity بنسبة 8.06%، ثم Copilot بنسبة 4.56%. بينما حصلت Gemini وDeepseek على 2.2% و1.59% على التوالي، وجاء Claude في ذيل القائمة بنسبة 0.91%. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه من غير الواضح كيف تجمع Statcounter بياناتها المتعلقة بروبوتات الذكاء الاصطناعي. تقول الشركة إن بياناتها تستند إلى تحليل أكثر من 5 مليارات مشاهدة لصفحات الويب شهريا، تغطي أكثر من 1.5 مليون موقع إلكتروني، وتستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحديد الأجهزة وأنظمة التشغيل ومصادر الزيارات مثل محركات البحث. لكن تبقى هناك تحديات في تتبع روبوتات المحادثة، إذ إن هذه الروبوتات لا توجه المستخدمين إلى مواقع أخرى، وهو ما يثير قلق صناع المحتوى، خاصة مع انتشار ميزات مثل وضع الذكاء الاصطناعي من جوجل ونتائج البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ولم تصدر Statcounter أي تعليق رسمي حتى الآن بشأن تفاصيل طريقة التتبع المستخدمة.


صدى البلد
منذ 15 ساعات
- صدى البلد
مايكروسوفت تقـ.ـتل نسخة من ويندوز 11.. هل سيتوقف جهازك عن العمل؟
أعلنت مايكروسوفت عن إيقاف العمل بنظام Windows 11 SE، النسخة المخففة من نظام ويندوز التي كانت موجهة خصيصا لقطاع التعليم وأجهزة الحواسيب منخفضة التكلفة. بعد أقل من أربع سنوات على إطلاقه في 2021، ينضم النظام الآن إلى قائمة تجارب مايكروسوفت التي لم تكتب لها الاستمرارية. صمم نظام Windows 11 SE ليكون رد مايكروسوفت على نظام Chrome OS من جوجل، حيث ركز على البساطة، العمل السحابي، وتقليل استهلاك الموارد، لجعل تجربة استخدامه ملائمة أكثر للمعلمين والطلاب على حد سواء. التوقيت محدد والدعم يتوقف في 2026 بحسب ما أعلنت الشركة، فإن الدعم الفني والتحديثات الأمنية والتصحيحية لنظام Windows 11 SE سيتوقف في أكتوبر 2026. كما أكدت أن الإصدار 24H2 هو آخر تحديث رئيسي لهذا النظام، ولن يحصل مستخدموه على أي تحديثات ميزات مستقبلية، بما في ذلك تحديث 25H2 المرتقب. وفي بيان نشر على منصة Microsoft Learn، أوضحت الشركة: 'لن يتم إصدار أي تحديثات ميزات بعد الإصدار 24H2 من Windows 11 SE، وسينتهي الدعم الكامل للنظام في أكتوبر 2026، وعلى الرغم من أن الأجهزة ستستمر في العمل، إلا أننا نوصي بالانتقال إلى إصدار آخر من ويندوز 11 لضمان استمرارية الأمان والدعم'. تجربة لم تنجح في منافسة Chrome OS عند إطلاقه، روج لـ Windows 11 SE على أنه نظام تشغيل بسيط يعتمد على السحابة ويمنح المدارس أداء ويندوز المعروف مع واجهة وأدوات مخصصة للبيئة التعليمية، لكن في الواقع، لم ينتشر بشكل واسع، واقتصر على عدد محدود من الأجهزة، مثل Surface Laptop SE. ورغم وجود بعض الميزات الصديقة للطلاب مثل إمكانية إضافة ملصقات رقمية إلى الشاشة الرئيسية، إلا أن النظام كان يعاني من قيود صارمة، مثل تشغيل التطبيقات المعتمدة فقط، وتقييد تعدد المهام، مما جعله محبطًا للعديد من المستخدمين. ورغم نهاية Windows 11 SE، إلا أن مايكروسوفت لا تزال توفر نسخة أخرى للتعليم هي Windows 11 Education، والتي تأتي بدون تلك القيود، لكنها أعلى تكلفة، ما يجعلها أقل جاذبية للمدارس ذات الميزانيات المحدودة. مايكروسوفت بلا منافس حقيقي لـ Chrome OS هذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها مايكروسوفت منافسة نظام Chrome OS، فقد سبقتها تجربة Windows 10X، التي كانت واعدة جدا لكنها ألغيت قبل الإطلاق، مما ترك Windows 11 SE ليحمل الراية، دون نجاح فعلي. في المقابل، لا يزال نظام Chrome OS من جوجل يحقق نجاحا واسعا في المدارس حول العالم، حيث أصبح الطلاب يعتمدون عليه بشكل أساسي، مما يصعب من مهمة مايكروسوفت في استعادة هذا السوق الحيوي.