
محافظ مطروح يعتمد المرحلة الثانية لتنسيق القبول بمدارس التعليم الثانوي العام
تنسيق القبول بالثانوي العام
وأكدت نادية فتحي وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة مطروح، أن التنسيق الذي اعتمده محافظ مطروح شمل تنسيق درجات الالتحاق بمدارس وفصول التعليم الثانوي العام على مستوى جميع الإدارات التعليمية بالمحافظة، وفقًا لنسب النجاح في الشهادة الإعدادية والفراغات بما لا يزيد عن كثافة الفصل المحددة.
الحد الأدنى للقبول بالثانوي العام بإدارة مطروح التعليمية
وأشارت وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح، أن الحد الأدنى للمرحلة الثانية للالتحاق بمدارس الثانوى العام جاءت كالتالى 220 درجة بإدارة مطروح، 215 درجة بسيوة ، 213 درجة بإدارة البنجر، 210 درجة بإدارة الحمام، 180 درجات بإدارات العلمين والضبعة وبراني، 160 درجة بإدارة النجيلة، بينما جاءت درجة الالتحاق بمدارس التعليم الثانوي العام بإدارة السلوم 150 درجة، على أن يكون القبول للالتحاق بالمدارس للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية من ذات الإدارة التعليمية التي يريد التقدم إليها مع الالتزام بالتوزيع الجغرافي حتى لا يحدث تباين في الكثافة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 35 دقائق
- العين الإخبارية
الجيزة تعاني انقطاعاً بالكهرباء والمياه.. مسؤول حكومي يكشف سبب الأزمة
تم تحديثه الأحد 2025/7/27 08:32 م بتوقيت أبوظبي فوجئ سكان عدد من أحياء محافظة الجيزة بانقطاع مفاجئ في التيار الكهربائي، أعقبه توقف في إمدادات مياه الشرب، ما أحدث حالة من الارتباك والاستياء، خاصة في ظل الموجة الحارة التي تضرب البلاد خلال هذه الأيام. وأفادت محافظة الجيزة في بيان رسمي بأن السبب يعود إلى خلل فني نجم عن انسحاب الجهد من إحدى دوائر محطة كهرباء تعمل بجهد 220 ك.ف، وهو ما أدى إلى انقطاع الكهرباء عن مناطق عدة، أبرزها العمرانية، والهرم، وفيصل، والحوامدية، وجزيرة الدهب. الانقطاع الكهربائي تسبّب بدوره في أزمة إضافية، إذ أثّر على كفاءة تشغيل محطة مياه "جزيرة الدهب"، ما أدى إلى تراجع ضخ المياه بشكل ملحوظ في المناطق المجاورة. وقد اشتكى سكان فيصل والعمرانية والمنيل والبدرشين من تزامن انقطاع الكهرباء والمياه، بحسب ما أوردته صحف محلية. ونقلت الصحف عن مصدر مسؤول بشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، قوله إن توقف محطة "جزيرة الدهب" جزئيًا جاء نتيجة لانقطاع التيار الكهربائي عنها، ما أثّر بشكل مباشر على وصول المياه للأحياء المحيطة بها. ومن جهته، أرجع مصدر بوزارة الكهرباء الأزمة إلى الأحمال الزائدة الناتجة عن ارتفاع درجات الحرارة، مؤكدًا أن القانون يلزم محطات المياه بوجود وحدات توليد بديلة لضمان استمرار الخدمة في حالات الطوارئ، وهو ما لم يحدث بالشكل المطلوب. وفي الوقت نفسه، عجّت مواقع التواصل الاجتماعي بشكاوى المواطنين، الذين أعربوا عن استيائهم من انقطاع المياه، وطالبوا بتدخل عاجل من المحافظة لإعادة الخدمة سريعًا، في ظل الظروف المناخية الصعبة. وفي تعليق رسمي من شركة المياه، قال وليد عابدين، المتحدث باسم الشركة في الجيزة، لـ"العين الإخبارية"، إن العطل المفاجئ في محطة الكهرباء المغذية لمأخذ المياه بجزيرة الدهب هو السبب المباشر لتوقف المحطات. وأكد عابدين أن الفرق الفنية باشرت الإصلاح على الفور منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، متوقعًا عودة المياه تدريجيًا خلال ساعتين أو ثلاث ساعات، على أن تستقر الضغوط كليًا فور الانتهاء من إصلاح العطل الكهربائي. وأضاف عابدين في تصريحه أن توقف المياه مرتبط كليًا بانقطاع الكهرباء، مشددًا على أن "المياه مرتبطة بالكهرباء بشكل مباشر، وبمجرد عودة التيار تعود الأمور إلى طبيعتها"، مؤكّدًا أن الأمور تحت السيطرة وجارٍ العمل على استعادة الخدمة بالكامل في أقرب وقت. aXA6IDgyLjI2LjI1My4yMzQg جزيرة ام اند امز SK


الإمارات اليوم
منذ 35 دقائق
- الإمارات اليوم
قنصلية الدولة في إسطنبول تدعو المواطنين في تركيا إلى الحذر بسبب حرائق بورصة
دعت قنصلية دولة الإمارات في إسطنبول مواطني الدولة المتواجدين في الجمهورية التركية إلى توخي الحيطة والحذر، نظراً لاندلاع حرائق غابات في مدينة بورصة غرب البلاد. وأكدت القنصلية على أهمية الالتزام بتعليمات السلامة الصادرة عن السلطات التركية، والتواصل في حالات الطوارئ عبر الرقمين: 0097180024 أو 0097180044444. كما حثّت القنصلية المواطنين على التسجيل في خدمة "تواجدي" لضمان سرعة التواصل وتقديم الدعم عند الحاجة، مشددة على ضرورة متابعة التحديثات الرسمية وتجنّب مناطق الخطر حفاظاً على السلامة العامة.


البيان
منذ 35 دقائق
- البيان
عبدالعزيز حمادة.. قاضي الكويت ومعلمها وإمام جوامعها
كما نستعين بما كتبه عنه الأستاذ يوسف شهاب في كتاب «من قديم الكويت» الصادر سنة 1997. وكانت الأسرة قد قدمت إلى الكويت من الأحساء في أواخر القرن الثامن عشر بقيادة مؤسسها «راشد بن نهابة» (توفي سنة 1826) الذي تزوج لاحقاً من الكويتية حصة بنت محمد بن قطوان، وأنجب منها محمد وخليفة وسلطانة وعائشة. عمل قاسم حمادة مع أبيه محمد وأخيه راشد في دكان يملكونه على ساحل البحر لبيع بعض السلع، وكانوا في الوقت نفسه يتاجرون باللؤلؤ. وحينما أسس والده وعمه «مدرسة حمادة» داخل منزل الأسرة بالحي القبلي التحق بها فدرس فيها القراءة والكتابة والقرآن الكريم ومبادئ الحساب التي يحتاجها البحارة والمشتغلون في تجارة اللؤلؤ. إلى ذلك أضاف الكثير من المعارف إلى ما تعلمه من والده من آيات قرآنية وأحاديث نبوية، وذلك عن طريق حضور مجالس العلم والأدب في الكويت مثل (مجلس الملا حسني التركيت) الذي كان يعقد عصر كل جمعة، ناهيك عن حضور الحلقات التي كان يديرها العالم البحريني الشيخ جمعة الجودر في مسجد الملا صالح بشارع فهد السالم، فتعلم على يديه الفقه المالكي، وتعلم اللغة العربية وألفية ابن مالك وشرح ابن عقيل على يد المرحوم الشيخ عبدالله العدساني الشافعي الكويتي، وتعلم أصول الدين وعلوم الفقه من خلال مخالطته للشيخين عبدالله الدحيان ويوسف بن حمود المالكي. كما كان حمادة حريصاً على حضور مجلس الشيخ محمد الجنيدل في ديوانية الأخير بمنطقة القبلة للالتقاء بطلبة العلم المعاصرين له من أمثال (الشاعر سعود الزيد ومحمد المطر وسيد يعقوب الطبطبائي والملا علي الصقلاوي). لاحظ صاحبنا وقتذاك أن الحياة ومتطلباتها تتغير، فأقدم على إدخال مقررات إضافية جديدة في مدرسته مثل مبادئ الفقه وتفسير القرآن والنسخ التجاري، وصولاً إلى اللغة الإنجليزية فيما بعد، واستعان بعدد من المدرسين الجدد مثل أخيه علي حمادة والشيخ عطية الأثري والملا سعود الصقر والملا محمد صالح بن الشيخ أحمد الفارس وعبدالله العبيد وغيرهم من معلمي تلك الفترة. كما حرص أن تكون الدراسة في مدرسته على فترتين صباحية ومسائية مع تعطيل أعمالها مساء الاثنين ومساء الخميس ومساء الجمعة من كل أسبوع، مبقياً على الصفة التي تميزت بها منذ تأسيسها وهي توفير الترفيه لطلبتها من خلال تنظيم رحلات برية سنوية في فصل الربيع. واستمر الحال على ذلك إلى عام 1936 حينما تسلم إدارة المدرسة يوسف حمادة، الذي أدخل الطاولات والمقاعد إلى المدرسة بديلاً لافتراش الطلبة الأرض. هذا علماً بأن عدد طلبة المدرسة وصل إلى نحو 200 طالب وقت إغلاقها نهائياً سنة 1950 حينما كانت تتخذ من ديوان الشيخ دعيج السلمان الصباح مقراً لها، طبقاً للباحث الكويتي في التراث الشعبي الأستاذ محمد جمال. ففي ديسمبر 1953 سافر لأول مرة إلى القاهرة بصحبة الشيخ عبدالوهاب الفارس، ثم تكررت رحلاته إلى مصر خلال العطل الصيفية، فالتقى هناك بكوكبة من علماء الأزهر، كان من بينهم الإمام الأكبر الشيخ محمود شلتوت الذي أهداه أحد كتبه في مارس من عام 1960. وفي عام 1947 تم افتتاح «المعهد الديني» في الكويت، والذي كان حمادة من ضمن مؤسسيه، فتولى تدريس الفقه المالكي فيه. ووقف خلف اقتراح تأسيس دائرة للأوقاف لحفظ أموال اليتامى واستثمارها، وهي الدائرة التي تم تأسيسها بالفعل في عام 1948 وعيّن على رأسها خالد اليوسف المطوع، بينما شغل حمادة فيها منصب عضو مجلس الأوقاف منذ منتصف الخمسينيات إلى أواخر حياته، علماً بأن دائرة الأوقاف هذه أقامت لحمادة غرفة خاصة في «مسجد السوق» ليقضي بها ساعات ما بين صلاتي العصر والعشاء من أجل استقبال المواطنين والرد على أسئلتهم واستفساراتهم الدينية والاجتماعية. كما أنه قام بتأسيس نادٍ للمعلم في سنة 1951، وهو نواة نادي المعلمين الحالي، وقدم برامج دينية من خلال إذاعة الكويت بعد انطلاق بثها في مايو 1951. وخير دليل على ذلك ما حدث في الثلاثين من نوفمبر سنة 1942 حينما جاء أخوان إلى المحكمة الشرعية طالبين منه أن يسجل لهما إقراراً شرعياً بتأسيس شركة بينهما، ففعل لهما المطلوب وفق مذهبهما (مذهب الإمام أحمد بن حنبل) وليس وفق مذهبه المالكي، حيث أملى على كاتبه النص التالي: «.. وقد عقدا هذه الشركة الصحيحة الشرعية التي هي من العقود الجائزة والمعتبرة في مذهب إمامهما أحمد بن حنبل رحمه الله». وبعد وفاته كرّمت دولة الكويت أسرة حمادة ممثلة في القاضي والمربي ومؤسس المعهد الديني الشيخ عبدالعزيز قاسم حمادة بإطلاق اسمه على مدرسة ابتدائية للبنين بمنطقة العارضية من محافظة الفروانية.