logo
تراجع أسعار الكهرباء في ألمانيا إلى أقل من صفر

تراجع أسعار الكهرباء في ألمانيا إلى أقل من صفر

مباشر منذ 2 أيام

مباشر: انخفضت أسعار الكهرباء في ألمانيا إلى ما دون الصفر مجددا، مع استعادة زخم توليد طاقة الرياح في ظل طقس عاصف خلال شهر مايو، بالتزامن مع انتعاش إنتاج المحطات الشمسية في فصل الربيع.
انخفض سعر الكهرباء تسليم يوم غدٍ، السبت، في ألمانيا إلى ما دون الصفر لمدة سبع ساعات، ووصلت إلى سالب 13.17 يورو لكل ميجاوات/ ساعة بحسب بيانات نقلتها وكالة "بلومبرج" عن شركة "إبكس سبوت".
وعلى مدار شهر مايو، تراجعت أسعار الكهرباء دون الصفر لمدة 4 ساعات يومياً في المتوسط، وتشير التقديرات إلى احتمال زيادة نشاط الرياح في ألمانيا الأسبوع القادم، ليسجل أعلى مستوى منذ فبراير الماضي.
تعد ألمانيا أكبر سوق للطاقة في أوروبا، وأدت وفرة إنتاج الطاقة النظيفة فيها إلى تراجع حصة الغاز الطبيعي في مزيج الإمدادات الكلية هذا الشهر إلى أدنى مستوى منذ عام 2019.
وتشهد القارة العجوز فائضاً في إنتاج الكهرباء بسبب عدم كفاية البنية التحتية لبطاريات التخزين لاستيعاب وفرة الإمدادات، وعند استبعاد طاقة الرياح، يعد ربيع هذا العام أكثر إشراقاً عن المعتاد في أوروبا، ما أدى إلى تزايد إنتاج الطاقة الشمسية في العديد من دول القارة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وقف كامل وغير مشروط للنار.. زيلينسكي "سنشارك بمفاوضات إسطنبول"
وقف كامل وغير مشروط للنار.. زيلينسكي "سنشارك بمفاوضات إسطنبول"

العربية

timeمنذ 35 دقائق

  • العربية

وقف كامل وغير مشروط للنار.. زيلينسكي "سنشارك بمفاوضات إسطنبول"

أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأحد، أنّ وفدا أوكرانيا يرأسه وزير الدفاع رستم عمروف، سيكون في إسطنبول، الاثنين، لإجراء مفاوضات مع روسيا. وفد أوكراني إلى إسطنبول وقال في منشور على منصات التواصل الاجتماعي: "حددت أيضا مواقفنا قبل اجتماع الاثنين في إسطنبول"، مضيفا أنّ الوفد سيقوده عمروف، كما كانت الحال في الجولة الأولى من المحادثات في أيار/مايو. كما أكد أنّ الأولويات بالنسبة إلى أوكرانيا هي التوصل إلى "وقف كامل وغير مشروط لإطلاق النار"، بالإضافة إلى "إعادة الأسرى" والأطفال الأوكرانيين الذين تتهم كييف موسكو باختطافهم. أتى ذلك بعدما اقترحت تركيا عقد قمة تجمع رؤساء أوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة في إسطنبول. وفي حين أبدت موسكو استعدادها لخوض جولة ثانية من المفاوضات، طالبتها كييف بتقديم مقترحاتها بشأن تسوية سلمية. وقال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في تصريحات أدلى بها في كييف الجمعة الماضي، إنه من الممكن أن تتوج محادثات إسطنبول الأولى والثانية باجتماع بين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ونظيريه الأوكراني والروسي، فولوديمير زيلينسكي وفلاديمير بوتين. وخلال مؤتمر صحافي مع نظيره الأوكراني أندريه سيبيها، دعا فيدان روسيا وأوكرانيا للعودة إلى طاولة المفاوضات لما فيه مصلحة البلدين، وقال إن المحادثات الروسية الأوكرانية التي عقدت في 16 مايو/أيار بإسطنبول كانت بداية جديدة لمسار الحل الدبلوماسي للحرب في أوكرانيا. كما تابع أن روسيا أبلغت تركيا استعدادها لمواصلة المفاوضات الأسبوع المقبل (غداً الاثنين)، مشيرا إلى إجرائه مشاورات معمقة مع الجانب الأوكراني بشأن الخطوات المقبلة. أيضا شدد على أن الطرفين يقتربان من مفترق طرق حاسم، إما أن يقررا الاستمرار في القتال أو الوصول إلى سلام دائم. جهود مكثفة يشار إلى أن الجهود الدبلوماسية تكثفت في الأسابيع الأخيرة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا التي بدأت عام 2022، فيما يعرقلها انعدام الثقة بين موسكو وكييف اللتين تتبادلان اتهامات على خلفية عدم إحراز تقدم ملموس. يأتي هذا بينما تستمر الاشتباكات بين الطرفين وتبادل الاتهامات أيضاً.

"أضخم برنامج تسليح".. "ستارمر" يرفع جاهزية بريطانيا القتالية لمواجهة التهديدات العالمية
"أضخم برنامج تسليح".. "ستارمر" يرفع جاهزية بريطانيا القتالية لمواجهة التهديدات العالمية

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"أضخم برنامج تسليح".. "ستارمر" يرفع جاهزية بريطانيا القتالية لمواجهة التهديدات العالمية

في تحرك استراتيجي غير مسبوق، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، في مقال له بصحيفة "ذا صن"، عزم حكومته على رفع الجاهزية العسكرية للمملكة المتحدة إلى مستويات زمن الحرب، وذلك في ظل ما وصفه بـ"عالم أكثر خطورة" يفرض تحديات وجودية، وكشف ستارمر عن تفاصيل الإعلان ضمن مراجعة خطة الدفاع الاستراتيجية المنتظرة، ليمثل نقطة تحول كبرى في سياسة الدفاع البريطانية، مُؤكدًا على ضرورة الاستعداد القتالي الشامل لمواجهة التهديدات المتزايدة من قوى مثل روسيا وإيران وكوريا الشمالية، ويهدف إلى إعادة تعريف دور القوات المسلحة البريطانية كقوة قتالية جاهزة للانتصار. ويُشكل إعلان ستارمر هذا، الذي جاء في سياق يزداد فيه التوتر الجيوسياسي عالميًا، دعوة صريحة للتحول نحو عقلية "الاستعداد للحرب والفوز"، فوفقًا لـ رئيس الوزراء البريطاني، فإن "أفضل طريقة لمنع الصراع هي الاستعداد له"، وهي رؤية تؤكد على الردع عبر القوة العسكرية الفعالة، وهذا الموقف يعكس إدراكًا عميقًا بأن التهديدات الحديثة تتجاوز حدود العمليات التقليدية، وتتطلب استجابة شاملة تُعيد تعريف القدرات الدفاعية للبلاد. ولتحقيق هذا الهدف الطموح، كشف ستارمر عن تفاصيل خطة غير مسبوقة تهدف إلى تعزيز القاعدة الصناعية العسكرية في المملكة المتحدة، وستشمل هذه الخطة استثمارًا ضخمًا بقيمة 1.5 مليار جنيه إسترليني لإنشاء ستة مصانع جديدة للذخيرة، وهو ما يُعد خطوة حاسمة لنقل البلاد إلى مستويات إنتاج عسكري غير مسبوقة، تُشابه تلك التي تُعتمد في أوقات الحرب، وهذا التوسع الصناعي لن يعزز فقط القدرة الدفاعية للبلاد، بل سيخلق أو يدعم ما يقرب من 2000 وظيفة جديدة في مختلف أنحاء المملكة المتحدة، مما يُسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتوفير فرص عمل حيوية. ترسانة متطورة وبالإضافة إلى توسيع القدرات الإنتاجية، تهدف الخطة إلى تحديث وتوسيع ترسانة بريطانيا العسكرية، فسيتم شراء حوالي 7000 قطعة سلاح بعيدة المدى، مما يُعزز القوة النارية للمملكة المتحدة ويُمكّنها من التعامل مع التهديدات على مسافات أبعد وبفعالية أكبر، وهذا البرنامج الطموح لإعادة التسلح هو الأكبر الذي تشهده البلاد منذ عقود، ويُشير إلى التزام حكومي راسخ بتحويل المملكة المتحدة إلى دولة ذات مستوى إنتاج "دائم الجاهزية"، حيث تكون الصناعة العسكرية على أهبة الاستعداد لتلبية أي احتياجات طارئة. وأكد رئيس الوزراء البريطاني على أن التحديات الراهنة تتطلب "تحولًا جذريًا" في القوة العسكرية لبريطانيا، ولكنها لا تقتصر على ذلك، فالمرحلة القادمة بحسب ستارمر، تتطلب "جهدًا مجتمعيًا كاملًا للحفاظ على أمن بريطانيا"، وهو ما يعني تضافر جهود القطاع الخاص، والمجتمع المدني، وخبراء التكنولوجيا، وجميع الأطراف المعنية، وهذه الرؤية الشاملة تهدف إلى استغلال جميع الموارد المتاحة لتعزيز الأمن القومي، مع التأكيد على أن هذا الجهد يمثل فرصة لتحسين البلاد ككل. وتعهد الوزراء بزيادة الإنفاق الدفاعي للمملكة المتحدة ليصل إلى 2.5 في المائة من الدخل القومي بحلول عام 2027، وقد أعرب وزير الدفاع، جون هيلي عن ثقته التامة بأن هذا الإنفاق سيرتفع إلى 3 في المائة بحلول عام 2034، وبشكل عام، من المتوقع أن يصل إجمالي الإنفاق على الأسلحة إلى 6 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2029، وأكد السيد هيلي أن هذه الزيادات في الإنفاق تهدف إلى "تقوية القاعدة الصناعية للمملكة المتحدة لردع خصومنا بشكل أفضل وجعل المملكة المتحدة آمنة في الداخل وقوية في الخارج"، فهل ستنجح هذه الاستراتيجية الطموحة في تحقيق أهدافها وتحصين بريطانيا ضد تهديدات المستقبل؟

انتقادات ألمانية بعد مضاعفة ترامب للرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم
انتقادات ألمانية بعد مضاعفة ترامب للرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

انتقادات ألمانية بعد مضاعفة ترامب للرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم

انتقدت الأوساط الاقتصادية الألمانية بشدة إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم. وقال فولكر تراير، رئيس قسم التجارة الخارجية في غرفة التجارة والصناعة الألمانية، إنه يرى أن هذه الخطوة تشكل "انتكاسة كبيرة للعلاقات التجارية عبر ضفتي الأطلسي"، محذرًا من اقتراب حدوث تصعيد محتمل في وقت لا تزال فيه المحادثات جارية. وأوضح تراير، أن الرسوم الجديدة لن تؤثر فقط على المصنعين، بل ستمتد لتشمل سلاسل التوريد بأكملها والعديد من المنتجات النهائية مثل الآلات والمعدات الرياضية، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". وأكد أن الولايات المتحدة ستظل مع ذلك هي السوق الأهم بوجه عام بالنسبة لصادرات الاقتصاد الألماني، لافتًا إلى أن "أكثر من 1.2 مليون وظيفة في ألمانيا تعتمد على التصدير إلى أميركا". وقال إن 85% من الشركات الألمانية العاملة في الولايات المتحدة تتوقع حدوث تأثيرات سلبية ملموسة بسبب السياسة التجارية الأميركية. وحذر تراير من التداعيات الاقتصادية لأي نزاع تجاري، قائلاً إن "الرسوم الجمركية والرسوم الجمركية المضادة لا يربح فيها أحد - فهي تقوّض الثقة، وتزيد كلفة المنتجات، وتضعف القدرة التنافسية على جانبي الأطلسي". وأعرب عن أمله في أن يشكل اللقاء المعلن عقده بين ترامب والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، يوم الخميس المقبل، بادرة حوار، لكنه رأى أن الاقتصاد الألماني يحتاج إلى ضمانات طويلة الأمد، لا إلى مزيد من التصعيد. في الوقت ذاته، دعا تراير الاتحاد الأوروبي إلى "رد محسوب ومتزن"، مشددًا على ضرورة السعي بنشاط لفتح أسواق جديدة، عبر إبرام اتفاقيات تجارية مع تكتلات مثل "ميركوسور" في أميركا الجنوبية، والهند، وإندونيسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store