
الأردن: ضبط فتاة أساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو متداول
أخبار ذات صلة
ذكر مصدر أمني أردني لـ«عكاظ» أن وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية ضبطت فتاة بعد نشرها فيديو أساءت لبلد شقيق وجمهوره، وسيتم إحالتها للقضاء بعد إنهاء التحقيق معها، وشدد المصدر أنه لن يتم التهاون مع مثل تلك الفئة القليلة التي لا تمثل الأردنيين وقيمهم وأخلاقهم، وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية بحق كل من يحاول الإساءة ويخرج عن أطر وأخلاقيات التشجيع الرياضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مواقع التواصل تكرِّس فضاءً «فضائحياً» للخلافات الأسرية
تحوَّلت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ساحة للخلافات الأسرية بين عدد من المشاهير، مع تبادل الاتهامات والسجالات من خلال الحسابات المختلفة، في وقت تتصدر فيه هذه الأخبار عادة اهتمامات المتابعين، وتشهد زيادة في التفاعل. آخر هؤلاء المشاهير البلوغر، شيماء سعيد، زوجة المطرب إسماعيل الليثي، التي خرجت في بث مباشر عبر حسابها تستغيث بمتابعيها، معلنةً تعرُّضها للاعتداء بالضرب وسرقة ذهبها من زوجها، وهو الفيديو الذي انتشر بشكل لافت، وصعد في قوائم «التريند» على «غوغل» بمصر، السبت. وحرص الليثي بعد ساعات من الواقعة على نفي ما ذكرته زوجته، وأكد، على صفحاته بمواقع التواصل؛ أنه لم يطلقها كما زعمت، وأن ما حدث بينهما هو مجرد خلافات أسرية عادية، ولم يكن هناك ضرب أو سرقة ذهب، مطالباً بعدم التدخل فيما يحدث بينهما. وليست هذه المرة الأولى التي يبرز فيها خلاف بين المطرب الشعبي وزوجته خلال الشهور الماضية، فبعد وفاة طفلهما «ضاضا» على خلفية سقوطه من شرفة منزلهما، دخل الثنائي في خلاف شهير بسبب مشاركة الزوجة في حفل زفاف شقيقتها، وهو الخلاف الذي استمر لأسابيع عبر مواقع التواصل، وظهر الثنائي في حلقات تلفزيونية للحديث عن الصلح. وبرز اسم إسماعيل الليثي وزوجته بعد وفاة نجلهما ضاضا في سبتمبر (أيلول) الماضي؛ حيث كان يشارك والده في الغناء، ونشرت مقاطع عدة له عبر منصات مواقع التواصل وحققت تفاعلاً كبيراً قبل رحيله. إسماعيل الليثي وزوجته (حسابه على «فيسبوك») وكانت الأيام الماضية قد شهدت حديثاً عن الخلافات الأسرية بين الفنان أحمد السقا وطليقته ووالدة أبنائه الثلاثة مها الصغير، على خلفية نشر تدوينات عبر حساب منسوب للسقا، تضمنت انتقادات لها بشكل علني بعد إعلان الانفصال، وهي التدوينات التي حذفت بعد وقت قصير من نشرها. كما شهد حسابات الفنانين ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي سجالات غير مباشرة بعد طلاقهما مطلع العام الماضي. وفرّق الناقد أحمد سعد الدين بين بعض المطربين الشعبيين الذين انجذبوا للشهرة وأموال مواقع التواصل الاجتماعي من خلال، ما يحققونه من أرباح عبر الفيديوهات والصور، وفنانين آخرين يستخدمون هذه المواقع في محاولة لتحسين صورتهم وإبرازهم في موقف أقوى. وقال سعد الدين لـ«الشرق الأوسط» إن «الليثي على سبيل المثال لم يكن يُحقق من مواقع التواصل العوائد السابقة نفسها، ويبدو أن زيادة التفاعل وعائداته جذبته هو وزوجته إلى مزيد من الظهور»، لافتاً إلى وجود مطربين شعبيين شهرتهم الأساسية برزت على مواقع التواصل من خلال الخلافات وليس عبر أعمال فنية. وهنا يُشير المتخصص في علم الاجتماع بجامعة بني سويف، محمد ناصف، إلى أن التباين في المستوى التعليمي والاجتماعي لبعض الأفراد والشهرة المفاجئة التي يحققونها، سواء بأغنية أو عبر مناسبة خاصة، قد يكون لها تأثير سلبي على حياتهم، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أن «بعضهم لا يستطيع تحمل تبعات الشهرة، وبعضهم الآخر تكون لديه مخاوف من عدم استمرار الأضواء عليه، فيسعى إلى فعل كل شيء من أجل أن يكون في دائرة الضوء». وتابع: «هذا الأمر حدث بالفعل مع مجموعة من الشخصيات التي تُحاول بشكل مستمر الظهور في دائرة (التريند) حتى لو بأفعال لا يؤمنون بها، وتكون فقط بهدف الظهور تحت الأضواء»، كما لفت إلى أن «بعض المشاهير يندفعون في كثير من الأحيان لتوجيه رسائل إلى شركائهم السابقين، وهو أمر يشعرون بالندم عليه لاحقاً».


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
انتحار عراقي داخل مسجد بميسان
أقدم شاب عراقي في مقتبل العمر، على الانتحار شنقًا، صباح (السبت)، في أحد مساجد محافظة ميسان، شرق العراق. ووفقا لما نقلته وسائل إعلام محلية عن مصدر أمني، فإن الحادثة وقعت في ساعات الفجر الأولى السبت، داخل أحد المساجد في ناحية العدل التابعة لمحافظة ميسان، حيث عُثر على الطالب مشنوقا باستخدام حبل ربطه في إحدى زوايا المسجد. وأكد المصدر أن الطالب المنتحر كان من طلبة المرحلة النهائية في الثانوية العامة، المعروفة محليا بـ«السادس الإعدادي»، دون أن تتضح بعد الدوافع وراء إقدامه على هذا الفعل المأساوي. أخبار ذات صلة ولا تزال التحقيقات جارية من قبل الجهات العراقية المختصة للكشف عن ملابسات حادثة انتحار شاب داخل مسجد في محافظة ميسان، في وقت تشهد فيه بلاد الرافدين تصاعدا في حالات الانتحار.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
الجيش الإسرائيلي يعتقد أنه عثر على جثة محمد السنوار
قال الجيش الإسرائيلي إن قواته التي تعمل بالقرب من المستشفى الأوروبي في خان يونس جنوب قطاع غزة، عثرت، أمس، على جثث عدد من عناصر «حماس» قُتلوا بغارة إسرائيلية في 13 مايو (أيار). ويعتقد الجيش، وفقاً لموقع «تايمز أوف إسرائيل»، أن إحدى الجثث قد تعود للقيادي في «حماس» محمد السنوار الذي قُتل في الغارة. وأكّد الجيش الإسرائيلي أن قواته تعمل داخل أنفاق لـ«حماس» في منطقة المستشفى الأوروبي في خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث تم استهداف محمد السنوار. وأوضح الجيش: «خلال العمليات وصلت قوات الجيش الإسرائيلي إلى مسار تحت الأرض استهدف قبل 3 أسابيع، حيث كان محمد السنوار وآخرون يقيمون هناك. وعثر في المنطقة على جثث لأشخاص لم يتم التعرف عليهم بعد». وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه عثر أيضاً على «أدلة تثبت الاستخدام الخبيث الذي قامت به (حماس) للمستشفى غطاءً لعملياتها». ونشر الجيش الإسرائيلي مشاهد لما وصفه بأنه «بنية تحتية تقع أسفل المستشفى الأوروبي في خانيونس تضم مركز قيادة وتحكم أدار من خلاله قادة كبار في (حماس) العمليات القتالية». وأوضح أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، عبر منصة «إكس»، أنه «في عملية خاصة ومركزة بقيادة هيئة الاستخبارات والفرقة 36، عثرت قوات الجيش والشاباك على البنية التحتية، حيث تم العثور على العديد من المستندات، من بينها غرف قيادة وتحكم، ووسائل قتالية، ومستندات استخباراتية إضافية». #عاجل قمة الوقاحة الحمساوية: المشاهد الأولية من البنية التحتية التي تقع تحت الأرض أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس والتي اختبئ داخلها كبار قادة حماس⭕️كما كشف عنه جيش الدفاع وجهاز الأمن العام (الشاباك)، تقع أسفل المستشفى الأوروبي في خانيونس بنية تحتية تحت أرضية والتي تضم مركز... — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 7, 2025 وأشار أدرعي إلى أنه «خلال أعمال التمشيط تم العثور أيضاً على عدة جثث، ويتم فحص هوياتها». وكان الجيش الإسرائيلي قد نفى الأسبوع الماضي أن تكون قواته تعمل «داخل مجمع المستشفى الأوروبي». وأعلن أنه قتل محمد السنوار قائد «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس» الفلسطينية، في غارة على خان يونس يوم 13 مايو، خلال عملية مشتركة للجيش مع جهاز الأمن العام (الشاباك). وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في بيان عبر منصة «إكس»، إن طائرات إسرائيلية شنّت غارات على خان يونس أدّت إلى قتل السنوار. وأضاف أن الغارات قتلت أيضاً محمد شبانة قائد «لواء رفح» في حركة «حماس»، ومهدي كوارع قائد «كتيبة جنوب خان يونس» أثناء وجودهما في مجمع للقيادة والسيطرة تحت الأرض، يقع تحت المستشفى الأوروبي في خان يونس بجنوب قطاع غزة. ونشر الجيش الإسرائيلي مشاهد من الغارة التي استهدفت البنية التحتية، التي كانت تقع تحت المستشفى الأوروبي، والتي «تم خلالها القضاء على السنوار». وأوضح الجيش أن «النفق المستهدف كان متعدد الأبعاد، وتسنى استهدافه باستخدام تقنيات متطورة». وجرى الهجوم بصورة متزامنة من قِبَل مقاتلات سلاح الجو بإسقاط قنابل خاصة، أصابت المجمع تحت الأرض. وأشار إلى أن «عمل المستشفى نفسه لم يتأثر بالغارة»، وفق البيان. وقال الجيش إن «طائرات مقاتلة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي أسقطت أكثر من 50 قذيفة في غضون 30 ثانية» خلال الغارة التي قتلت محمد السنوار.