
خلافات بين نتنياهو وسارة بشأن الأسرى تُشعل ثورة غضب عارمة في إسرائيل
أفادت صحيفة هأرتس العبرية، أنه يوجد حاليا 59 رهينة محتجزين في قطاع غزة، من بينهم 35 أعلن رسميا عن وفاتهم، و24 يعتبرون على قيد الحياة.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي خلال اجتماع مع الأفراد الذين تم اختيارهم لإشعال المشاعل في احتفالات يوم الاستقلال الإسرائيلي المقبل: "هناك ما يصل إلى 24 رهينة على قيد الحياة في غزة".
ثم قاطعته زوجته سارة التي حضرت الاجتماع معه، قائلةً: 'أقل'، ثم رد نتنياهو على ذلك، "قلتُ: حتى".
ودعت إيناف زانجاوكر، التي لا يزال ابنها ماتان محتجزا في الأسر وأصبح ناشطا بارزا في مجال المطالبة بإطلاق سراح الرهائن، زوجة رئيس الوزراء إلى توضيح ما إذا كان ابنه قد قُتل في الأسر.
وقد أثار هذا التصريح ضجة كبيرة في إسرائيل وأثار ردود فعل قوية للغاية، كما ىردت والدة المختطف ماتان تسينغاوكار، إيناف تسينغاوكار ، على ذلك بتغريدة على حسابها على شبكة X: "إذا كانت زوجة رئيس الوزراء لديها معلومات جديدة عن المختطفين الذين قُتلوا، فأنا أطالبها بمعرفة ما إذا كان ماتان لا يزال على قيد الحياة أم أنه قُتل في الأسر لأن زوجك يرفض إنهاء الحرب".
على صعيد آخر لا تزال طهران تحقق في مصدر الانفجار الغامض، الذي وقع خلال عطلة نهاية الأسبوع في ميناء الشهيد رجائي في بندر عباس جنوب غرب إيران .
وأفادت التقارير إن عدد القتلى جراء الانفجار ارتفع إلى 25 قتيلا، وعدد الجرحى إلى 1139، و قال وزير الداخلية الإيراني اسكندر مومني إن نحو 80% من الحريق الذي اندلع في ميناء الشهيد رجائي أصبح الآن تحت السيطرة.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أن شخصاً على صلة بالحرس الثوري الإيراني قال إن المادة الكيميائية التي انفجرت وتسببت في الدمار الهائل هي بيركلورات الصوديوم، وهي مكون رئيسي في وقود الصواريخ الصلب.
وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز في يناير أن الصين أرسلت المادة الكيميائية إلى إيران بعد استنفاد مخزوناتها من وقود الصواريخ العام الماضي في أعقاب عمليات الإطلاق التي نفذتها مع حزب الله التابعة لها تجاه الأراضي الإسرائيلية، وأشارت شركة الأمن الخاصة "إمبري" إلى أن الانفجار ربما يكون ناجماً عن سوء التعامل مع هذه الشحنة.
في الوقت نفسه، تستمر المحادثات بين إدارة ترامب والحكومة الإيرانية بشأن القضية النووية. بدأ الإيرانيون خطاً جديداً، إذ يحاولون توجيه أصابع الاتهام إلى نتنياهو والصراع بين إسرائيل والولايات المتحدة.
وتهدف رسالة إيران ، في ظل المحادثات النووية، إلى توجيه أصابع الاتهام بالمسؤولية عن فشل الاتفاق النووي إلى رئيس الوزراء نتنياهو على وجه التحديد، الإيرانيون يدركون أن ترامب مستعد للتوصل إلى اتفاق نووي يعود بالنفع على الإيرانيين، بينما ينكر نتنياهو ذلك، ولهذا السبب توجه أصابع الاتهام إلى نتنياهو، الذي قد يتسبب في فشل المحادثات النووية، الرسالة الجديدة التي يحاولون إيصالها إلى إيران هي أن الجمهورية الإسلامية "ستفعل كل شيء من أجل التوصل إلى اتفاق نووي جديد".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- خبر للأنباء
تقرير: إسرائيل تنتظر انهيار المفاوضات لشن هجوم شامل على المنشآت النووية الإيرانية
وأشار المصدران إلى تحوّل مفاجئ في التقييم الاستخباراتي الإسرائيلي خلال الأيام الأخيرة، من الاعتقاد بقرب التوصل لاتفاق نووي إلى توقعات بانهيار وشيك للمفاوضات. وأفاد أحد المصادر بأن الجيش الإسرائيلي يرى أن النافذة الزمنية المناسبة لتنفيذ ضربة ناجحة قد تضيق قريبًا، مما يستدعي تحركًا سريعًا حال فشل المفاوضات، دون إيضاح أسباب تراجع فعالية الضربة لاحقًا. كما أكد المصدران تقارير عن قيام الجيش الإسرائيلي بإجراء تدريبات مكثفة استعدادًا لسيناريو الضربة، مع إشارة أحد المصادر إلى أن القوات الأمريكية تتابع هذه الاستعدادات وتدرك نوايا إسرائيل. من جهة أخرى، عبّر مسؤول أمريكي عن مخاوف الإدارة الأمريكية من احتمال قيام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالتحرك دون انتظار موافقة واشنطن، فيما كشف مسؤول إسرائيلي عن عقد نتنياهو اجتماعًا سريًا مع كبار الوزراء والمسؤولين الأمنيين لاستعراض تطورات الملف النووي. وتأتي هذه التطورات مع استئناف الجولة الخامسة من المفاوضات في روما، بعد أن قدم المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف عرضًا كتابيًا لإيران قبل عشرة أيام. إلا أن المفاوضات واجهت عقبة رئيسية حول مسألة تخصيب اليورانيوم داخل إيران، حيث أصر الجانب الأمريكي على منع أي قدرة تخصيب إيرانية، بينما أعلنت طهران رفضها لأي اتفاق لا يسمح لها بالاستمرار في التخصيب. وأكد المصدران الإسرائيليان من أن أي عملية عسكرية لن تقتصر على ضربة واحدة، بل ستتخذ شكل حملة تمتد لأسبوع على الأقل، مع تنبيههما إلى التعقيدات والمخاطر الجسيمة المترتبة على مثل هذا السيناريو، بما في ذلك مخاوف دول الجوار من تداعيات إشعاعية أو اندلاع حرب إقليمية. وفي مؤتمر صحفي نادر، أكد نتنياهو التنسيق الكامل مع واشنطن بشأن الملف الإيراني، مع تأكيده التزام إسرائيل بأي اتفاق يمنع امتلاك طهران لسلاح نووي، لكنه شدد في الوقت ذاته على حق بلاده في الدفاع عن نفسها ضد "نظام يهدد وجودها".


الشروق
منذ 3 أيام
- الشروق
عندما تثأر فاطمة عبد الكريم لشيرين أبو عاقلة
يا لثارات شيرين . قاتل شيرين أبو عاقلة قتله الأبطال في جنين. وقد كشف ذلك أبطال الصحافة الحرة في منصة زيتيو، ومنهم الصحافية الفلسطينية فاطمة عبد الكريم… هذه ليست دراما متخيّلة. 'من قتل شيرين؟' (?Who Killed Shireen) تحقيق استقصائي في فيلم وثائقي أميركي من إنتاج منصّة زيتيو (Zeteo) التي ولدت من رحم حرب غزّة. قُتلت شيرين بسلاح أميركي، لكن الصحافة الأميركية أنصفتها. و'زيتيو' مؤسّسة إعلامية أميركية مستقلّة أطلقها الصحافي البريطاني – الأميركي مهدي حسن العام الماضي (2024)، بعد إقصائه، لمواقفه من حرب غزّة، من أبرز التلفزيونات الأميركية السائدة (MSNBC)، وتقدّم المنصة محتوى بديلاً للإعلام الأميركي السائد (mainstream media)، من خلال خط صحافي استقصائي جريء وغير خاضع للمزاجين الرسمي والعام، يُركز على المساءلة الإعلامية وكشف الحقائق التي تتجاهلها وسائل الإعلام التقليدية. قاد الفريق الاستقصائي الذي حقّق أشهراً عدة ديون نيسنباوم، وهو مراسل سابق في وول ستريت جورنال، ألّف كتاب 'A Street Divided: Stories from Jerusalem's Alley of God'، وشاركت فيه فاطمة عبد الكريم، وهي صحافية تساهم بانتظام في 'نيويورك تايمز'، وتشكّل نموذجاً فلسطينياً يُشبه شيرين، وهي حاصلة على درجة الماجستير في الفكر العربي المعاصر من جامعة بيرزيت، حيث درست الفلسفة والفكر والتاريخ في العالم العربي. قبل ذلك، حصلت على درجة البكالوريوس في اللغة الإنكليزية وآدابها من الجامعة نفسها. تتميّز فاطمة بخبرة تزيد عن 15 عاماً في الصحافة والإعلام، إذ عملت مع مؤسسات إعلامية دولية مرموقة عدة، منها صحف نيويورك تايمز وول ستريت جورنال وكريستيان ساينس مونيتر، ومجلة +972، وقد أسّست موقع لكشف القتلة، وهي ليست 'إنفلونسر' تستجدي المتابعة والإعجاب والشهرة، من خلال التباكي على الضحايا والاستعراض، وقد صُدمت عندما وجدت أنّ حسابها في منصة إكس عليه حظر. طبعاً هي مشغولة بما هو أهم من ذاتها، والبحث عن المشاهير لترويج الفيلم ومحتواه. و'نيويورك تايمز' هي الصحيفة الأولى التي حقّقت في مقتل شيرين، واتهمت في تحقيقها الجيش الإسرائيلي بمقتلها، ولم تصل إلى اسم الجندي ومصيره، وقد جاءت 'زيتو' لتكمل المهمّة. يكشف الفيلم عن معلومات جديدة تتعلّق باغتيال الزميلة شيرين أبو عاقلة، مراسلة قناة الجزيرة التي استشهدت في مايو/ أيار 2022، في أثناء تغطيتها اقتحاماً إسرائيلياً في مخيّم جنين. وبحسب 'الوثائقي'، الجندي الإسرائيلي الذي أطلق النار على شيرين هو ألون سكاجيو (Alon Skagiu)، وقد قُتل لاحقاً في يونيو/ حزيران 2024 في أثناء عملية عسكرية إسرائيلية في جنين، حيث استُهدف بعبوة ناسفة زرعها مقاومون فلسطينيون. وقد تضمّن الفيلم مقابلات مع شخصيات بارزة، مثل عضو مجلس الشيوخ الأميركي كريس فان هولين، بالإضافة إلى مصادر جديدة لم تتحدث سابقاً عن القضية. كذلك يتناول الوثائقي محاولات من الحكومتين الإسرائيلية والأميركية لإخفاء معلومات تتعلّق بملابسات اغتيال شيرين أبو عاقلة، وعدم السماح بالوصول إلى القاتل. جنسية شيرين الأميركية، وليس فلسطينيتها، هي ما أثارت اهتماماً غير مسبوق من إدارة بايدن، ما أدى إلى توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل يُسجّل لمؤسس 'زيتيو'، مهدي حسن، الذي بدأ حياته المهنية في 'الجزيرة الإنكليزية'، أنه لم يخضع للإعلام السائد، ولا اللوبي الصهيوني، وخلال تغطية الحرب الإسرائيلية على غزّة أصبح أحد أبرز الأصوات الإعلامية المدافعة عن الفلسطينيين، ووجّه انتقادات شديدة للسياسات الإسرائيلية ولدور الإعلام الأميركي المنحاز، وأضاء على حصار غزّة ومعاناة المدنيين، ما جعله هدفاً لحملات تشويه من جماعات ضغط داعمة لإسرائيل. وقد برزت مداخلات حسن على MSNBC ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث دافع عن استخدام مصطلحاتٍ مثل 'الإبادة الجماعية' لوصف ما يجري في غزة، وهو خرّيج جامعة أكسفورد، وكان قدّم برنامج Head to Head على الجزيرة الإنكليزية، وانتقل ليقدّم برنامج The Mehdi Hasan Show على MSNBC وPeacock، وكتب عموداً في The Guardian وThe Intercept. يكشف الفيلم هوية الجندي المسؤول عن مقتل الصحافية الأميركية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، وأن مسؤولين إسرائيليين ادّعوا في البداية عندما قُتلت شيرين عام 2022 أنها ربما أُصيبت بنيران مسلح فلسطيني. وبعد أشهر، غيّر الجيش الإسرائيلي روايته واعترف بأن الأرجح أنّها قُتلت برصاص جندي إسرائيلي، من دون أن يكشف عن هويته. وبعد ثلاث سنوات، جاء الفيلم ليكشف هوية مجرم الحرب النقيب ألون سكاجيو، وكان حينها قنّاصاً يبلغ من العمر 20 عاماً، ضمن وحدة كوماندوز نخبوية، مستنداً إلى شهادة جندي آخر من فرقته. وأكد مسؤولان في الجيش الإسرائيلي، طلبا عدم كشف هويتهما بسبب حساسية الموضوع، استنتاجات الفيلم الوثائقي لصحيفة نيويورك تايمز. وعند سؤال الصحيفة الجيش الإسرائيلي عن هوية الجندي، قال إنه 'لم يُتوصّل إلى تحديد نهائي لهوية الشخص المسؤول عن إطلاق النار'. كذلك نقل الجيش رسالةً من عائلة سكاجيو تطلب من الصحافيين عدم نشر اسم النقيب. للأسف، جنسية شيرين الأميركية، وليس فلسطينيتها، هي ما أثارت اهتماماً غير مسبوق من إدارة بايدن، ما أدى إلى توتر في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل. ووفقاً لسيرة ذاتية نُشرت على موقع وزارة الدفاع الإسرائيلية، كان النقيب سكاجيو جندياً محترفاً تلقّى تدريباً كقنّاص نخبة، وخدم في الضفة الغربية ثمانية أشهر عام 2022. لاحقاً، خدم في غزة في حرب الإبادة الجارية، قبل أن يُنقل مجدّداً إلى الضفة الغربية. ووفقاً للسيرة، قُتل سكاجيو في جنين بالضفة الغربية في يونيو/ حزيران الماضي، بعد أن تعرض لعبوة ناسفة في جنين، وقد خلص فيلم منصة Zeteo الوثائقي إلى أن سكاجيو هو من أطلق النار على شيرين أبو عاقلة في المدينة نفسها قبل أكثر من عامين. وكانت شيرين ترتدي سترة واقية تحمل كلمة 'صحافة'، وسقطت برصاص القناص بينما كانت تسير مع مجموعة من الصحافيين الميدانيين المتشابهين في الزي نحو موكب صغير لسيارات جيب عسكرية إسرائيلية. لسنا وحدنا في مواجهة الظلم الصهيوني، ولسنا ضعافاً. ثمة أحرار معنا في كل العالم، مقابل التزييف والتشويه وكان تحقيق أجرته صحيفة نيويورك تايمز عام 2022 قد خلُص إلى أن الرصاصة التي قتلت شيرين أُطلقت من الموقع التقريبي للموكب العسكري الإسرائيلي، وعلى الأرجح من جندي في وحدة نخبوية. كما أظهر التحقيق أنه لم يكن هناك مسلحون فلسطينيون بالقرب منها وقت إطلاق النار، ما يُناقض الرواية الإسرائيلية التي قالت إن الجندي كان يردّ على مسلح فلسطيني. وباعتبارها مواطنة أميركية، دفعت قضية شيرين إدارة بايدن إلى الضغط على إسرائيل لإجراء تحقيق أكثر صرامة. لكن لاحقاً، وُجهت اتهامات للإدارة الأميركية بأنها خفّفت من تحميل إسرائيل المسؤولية، وهو ما نفته وزارة الخارجية، التي قالت إن الجنود الإسرائيليين ربما قتلوا الصحافية، لكنهم لم يستهدفوها عمداً. ونقل الفيلم الوثائقي عن مصدر مجهول إن المسؤولين الأميركيين كانوا قد استنتجوا خلال زيارتهم الميدانية أن شيرين استُهدفت عمداً، لكنهم غيّروا هذا الاستنتاج في النسخة النهائية من التقرير، لتجنّب إغضاب إسرائيل. وفي المقابل، قال مسؤول أميركي رفيع مطّلع على التقرير إن الاستنتاجات لم تتغيّر قط، ولم تتضمّن أي نسخة مسودة أن شيرين قُتلت عمداً. كما أوضح أن الفريق الأميركي الذي زار الموقع لم يتمكن من تحديد مجال رؤية الجندي أو نيته، لأنه لم يُقيّم الموقع من داخل مركبة عسكرية إسرائيلية. ولم يتمكّن تحقيق 'نيويورك تايمز' كذلك من تحديد مجال الرؤية الدقيق أو النية المسبقة لدى مطلق النار. ورفض مكتب المنسّق الأمني الأميركي، وهو الجهة التابعة لوزارة الخارجية التي تولّت التحقيق، التعليق على الموضوع. قصارى القول: لسنا وحدنا في مواجهة الظلم الصهيوني، ولسنا ضعافاً. ثمّة أحرار معنا في كل العالم، مقابل التزييف والتشويه، ثمّة صحافيون مقاتلون وصلوا إلى القتلة وصفّوا الحساب معهم. ولكن ثمّة عشرات من الصحافيين الفلسطينيين غير الأميركيين قتلوا في غزّة ولم يُعرف قاتلهم بعد، والحساب لا يزال مفتوحاً.


خبر للأنباء
منذ 6 أيام
- خبر للأنباء
ترامب: علينا مساعدة الفلسطينيين وكثيرون يتضورون جوعا في غزة
ترامب: لا أعرف إن كان نتنياهو قادرا على التوقيع على صفقة تبادل وسنكتشف ذلك قريبا زيلينسكي: مستوى الوفد الروسي في إسطنبول "منخفض جدا" ولا يضم أيا من أصحاب القرار زيلينسكي: كنت مستعدا للقاء مباشر مع بوتين في تركيا لحل جميع القضايا الرئيسية انتهاء المفاوضات المباشرة بين وفدي موسكو وكييف في إسطنبول والتي استمرت لأقل من ساعتين وزير الخارجية المصري: اتفاق وقف إطلاق النار في #اليمن مع #أمريكا سينعكس على الملاحة في #البحر_الأحمر ترامب: علينا مساعدة الفلسطينيين وكثيرون يتضورون جوعا في غزة وزير الخارجية الأمريكي: إنه الوقت الحاسم للولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق نووي مع #إيران نظرا لمستويات تخصيب اليورانيوم لديها وزير الخارجية الأمريكي: #إيران الآن على عتبة امتلاك سلاح نووي وهذا خطر يجب مواجهته وزير الخارجية الأمريكي: أعضاء الناتو سيتفقون على نسبة انفاق دفاعي 5% خلال العقد القادم رئيس الوزراء البريطاني: يجب أن يدفع بوتين ثمن تجنب السلام في أوكرانيا منظمة الهجرة الدولية: مصادر الدخل للسوريين لا تزال غير كافية وعملية إعادة البناء تسير ببطء العاهل الأردني لنائب الرئيس الأمريكي: يجب استئناف وصول المساعدات الإغاثية لغزة ووقف التصعيد في الضفة الغربية والقدس أكسيوس عن مصادر إسرائيلية: ترامب تجاهل مطالب نتنياهو بشأن طريقة التعامل مع سوريا