
بالفيديو.. جيش الاحتلال يطلق النار على مدنيين أثناء الحصول على المساعدات في غزة
نشر في: 11 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
نشرت وسائل إعلام فلسطينية، مشاهد توثق لحظة إطلاق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار على فلسطينيين مدنيين كانوا يحاولون الحصول على المساعدات في قطاع غزة.
نشرت وسائل إعلام فلسطينية مشاهد قالت إنها توثق لحظة إطلاق جنود الاحتلال الإسرائيلي النار على فلسطينيين مدنيين كانوا يحاولون الحصول على المساعدات في قطاع غزة…الشرق_للأخبار pic.twitter.com/PmhnaI0EZb— Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) June 11, 2025
وقال الدكتور محمد أبو سليمة مدير مستشفى الشفاء بغزة، إنه تم نقل 32 شهيداً، وأكثر من 100 جريح جرّاء استهداف طالبي المساعدات عند محور نتساريم، مشيرا إلى أنه لن يتم تشغيل المستشفى يوم غد في حال عدم توفر الوقود. وأفادت مصادر فلسطينية محلية، بإصابة عدد من طلاب مدارس الخضر بالإختناق عقب إطلاق قوات الاحتلال قنابل الغاز في منطقة التل بالبلدة القديمة في بيت لحم جنوب الضفة الغربية. من جهتها، قالت جمعية الهلال الأحمر إن طواقم مستشفى القدس تعاملت مع 6 شهداء وأكثر من 95 إصابة؛ جراء استهداف قوات الاحتلال لجموع المواطنين المحتشدين انتظاراً للمساعدات قرب منطقة النابلسي وما يسمى محور نتساريم جنوبي غرب مدينة غزة. وأعلنت مصادر طبية، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى أكثر من 55 ألف أغلبهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023. وأضافت المصادر، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 126,950، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. جاء ذلك وفق ما نقلته وكالة ..وفا.. الفلسطينية…
المصدر: عاجل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 5 ساعات
- رواتب السعودية
اكتئاب المواسم ظاهرة متكررة ترتبط بالمناسبات الاجتماعية والضغوط النفسية
نشر في: 13 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي رغم أن المناسبات الاجتماعية والمواسم تُعد غالبًا أوقاتًا للفرح والاحتفال، إلا أن هناك شريحة من الناس تمرّ خلالها بمشاعر من الحزن والانقباض النفسي، فيما يُعرف بـ«اكتئاب المواسم«، وهي حالة لا تزال خارج التصنيفات الرسمية للاضطرابات النفسية، لكنها تتكرر في فترات مثل الأعياد والإجازات والتجمعات العائلية والمواسم الدراسية. وأوضح استشاري الطب النفسي الدكتور علي زايري في حديثه لـ«العربية.نت«، أن هذا النوع من الاكتئاب يُشبه إلى حد ما الاضطراب العاطفي الموسمي (SAD)، لكنه يتميز بارتباطه بأحداث اجتماعية دورية أكثر من التغيرات المناخية أو الموسمية المعتادة. ويشير زايري إلى أن من أبرز العوامل المحفزة لهذه الحالة، شعور الفرد بضغط نفسي نتيجة التوقعات المجتمعية العالية بضرورة إظهار السعادة والانخراط في الأجواء الاحتفالية، حتى وإن كان لا يشعر بذلك داخليًا، مما يخلق فجوة عاطفية مؤلمة بين الواقع والشعور المفترض، ويدفع الشخص نحو مزيد من العزلة والتوتر النفسي. كما لفت إلى أن هذه المناسبات قد تستدعي عند البعض ذكريات مؤلمة أو لحظات ماضية أكثر إشراقًا، وهو ما يُعرف في الطب النفسي بـ«الحداد غير المكتمل«، إذ يعيد العقل استحضار مواقف لم يتم التكيف معها سابقًا، فتتفجر عاطفيًا مع كل موسم أو مناسبة. وأوضح أن كبت المشاعر الحزينة في وقتها، يتسبب أحيانًا في ما يشبه »الانفجار الوجداني« في المناسبات المقبلة، حيث تُستثار الأحاسيس المؤجلة عند التعرّض لمحفّزات معينة، مثل صور العائلة أو أجواء الاحتفال. ومن الناحية البيولوجية، فإن التغييرات في نمط النوم خلال الإجازات أو السفر أو السهر لساعات طويلة قد تؤثر على الساعة البيولوجية للجسم، ما يؤدي إلى اضطراب إفراز هرمون الميلاتونين المرتبط بالمزاج. وتشمل أبرز الأعراض التي ترافق هذه الحالة: شعور عام بالحزن رغم وجود محفزات للفرح، تراجع الشغف، صعوبة التفاعل مع الآخرين، الإحساس بالذنب أو عدم الاستحقاق، والرغبة في الانعزال، إضافة إلى اجترار الذكريات والتفكير السلبي، والذي قد يتطور في بعض الحالات إلى ميول لإيذاء الذات. ويؤكد زايري أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة تشمل كبار السن ممن فقدوا شركاء حياتهم، المطلقين، أصحاب الأمراض المزمنة، من لديهم تاريخ نفسي، العاملين خارج الوطن أو بعيدًا عن أسرهم، وكذلك الممارسين الصحيين، لافتًا إلى أهمية التدخل النفسي من خلال العلاج المعرفي السلوكي، والمشاركة في أنشطة إيجابية بديلة، إلى جانب تعزيز الجوانب الروحية والإيمانية التي تمنح الشخص قدرًا من التوازن الداخلي. من جانبه، أوضح أخصائي علم النفس الإكلينيكي عبدالله آل دربا أن »اكتئاب المواسم« يرتبط بما يُعرف بالتشوهات المعرفية، وهي أنماط التفكير السلبية التي تدفع بعض الأفراد إلى ربط حاضرهم بكل التجارب السلبية في الماضي، مما يعزز مشاعر اليأس والتشاؤم. وأشار آل دربا إلى أن هذا النوع من الاكتئاب يظهر بشكل واضح لدى من يعانون من ضعف في المهارات الاجتماعية أو الرهاب الاجتماعي، حيث يجدون صعوبة في الاندماج خلال الفعاليات أو التجمعات الكبيرة. كما أضاف أن الحالة تظهر كذلك لدى الشباب العاطلين عن العمل، أو الذين يمرون بأزمات منتصف العمر، وأيضًا من يشعرون بتكرار نمط حياتهم دون تغييرات ملموسة، أو يواجهون صدمة العودة المفاجئة إلى الروتين بعد الإجازات. ودعم آل دربا حديثه بنتائج دراسة أُجريت في شرق الرياض عام 2023 على عينة من 232 شخصًا من مراجعي مراكز الرعاية، حيث أظهرت أن 33.5% منهم يعانون من أعراض مرتبطة بالحزن الموسمي، وهي نسبة تتجاوز المعدلات المسجلة في بعض الدول الغربية. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط رغم أن المناسبات الاجتماعية والمواسم تُعد غالبًا أوقاتًا للفرح والاحتفال، إلا أن هناك شريحة من الناس تمرّ خلالها بمشاعر من الحزن والانقباض النفسي، فيما يُعرف بـ«اكتئاب المواسم«، وهي حالة لا تزال خارج التصنيفات الرسمية للاضطرابات النفسية، لكنها تتكرر في فترات مثل الأعياد والإجازات والتجمعات العائلية والمواسم الدراسية. وأوضح استشاري الطب النفسي الدكتور علي زايري في حديثه لـ«العربية.نت«، أن هذا النوع من الاكتئاب يُشبه إلى حد ما الاضطراب العاطفي الموسمي (SAD)، لكنه يتميز بارتباطه بأحداث اجتماعية دورية أكثر من التغيرات المناخية أو الموسمية المعتادة. ويشير زايري إلى أن من أبرز العوامل المحفزة لهذه الحالة، شعور الفرد بضغط نفسي نتيجة التوقعات المجتمعية العالية بضرورة إظهار السعادة والانخراط في الأجواء الاحتفالية، حتى وإن كان لا يشعر بذلك داخليًا، مما يخلق فجوة عاطفية مؤلمة بين الواقع والشعور المفترض، ويدفع الشخص نحو مزيد من العزلة والتوتر النفسي. كما لفت إلى أن هذه المناسبات قد تستدعي عند البعض ذكريات مؤلمة أو لحظات ماضية أكثر إشراقًا، وهو ما يُعرف في الطب النفسي بـ«الحداد غير المكتمل«، إذ يعيد العقل استحضار مواقف لم يتم التكيف معها سابقًا، فتتفجر عاطفيًا مع كل موسم أو مناسبة. وأوضح أن كبت المشاعر الحزينة في وقتها، يتسبب أحيانًا في ما يشبه »الانفجار الوجداني« في المناسبات المقبلة، حيث تُستثار الأحاسيس المؤجلة عند التعرّض لمحفّزات معينة، مثل صور العائلة أو أجواء الاحتفال. ومن الناحية البيولوجية، فإن التغييرات في نمط النوم خلال الإجازات أو السفر أو السهر لساعات طويلة قد تؤثر على الساعة البيولوجية للجسم، ما يؤدي إلى اضطراب إفراز هرمون الميلاتونين المرتبط بالمزاج. وتشمل أبرز الأعراض التي ترافق هذه الحالة: شعور عام بالحزن رغم وجود محفزات للفرح، تراجع الشغف، صعوبة التفاعل مع الآخرين، الإحساس بالذنب أو عدم الاستحقاق، والرغبة في الانعزال، إضافة إلى اجترار الذكريات والتفكير السلبي، والذي قد يتطور في بعض الحالات إلى ميول لإيذاء الذات. ويؤكد زايري أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة تشمل كبار السن ممن فقدوا شركاء حياتهم، المطلقين، أصحاب الأمراض المزمنة، من لديهم تاريخ نفسي، العاملين خارج الوطن أو بعيدًا عن أسرهم، وكذلك الممارسين الصحيين، لافتًا إلى أهمية التدخل النفسي من خلال العلاج المعرفي السلوكي، والمشاركة في أنشطة إيجابية بديلة، إلى جانب تعزيز الجوانب الروحية والإيمانية التي تمنح الشخص قدرًا من التوازن الداخلي. من جانبه، أوضح أخصائي علم النفس الإكلينيكي عبدالله آل دربا أن »اكتئاب المواسم« يرتبط بما يُعرف بالتشوهات المعرفية، وهي أنماط التفكير السلبية التي تدفع بعض الأفراد إلى ربط حاضرهم بكل التجارب السلبية في الماضي، مما يعزز مشاعر اليأس والتشاؤم. وأشار آل دربا إلى أن هذا النوع من الاكتئاب يظهر بشكل واضح لدى من يعانون من ضعف في المهارات الاجتماعية أو الرهاب الاجتماعي، حيث يجدون صعوبة في الاندماج خلال الفعاليات أو التجمعات الكبيرة. كما أضاف أن الحالة تظهر كذلك لدى الشباب العاطلين عن العمل، أو الذين يمرون بأزمات منتصف العمر، وأيضًا من يشعرون بتكرار نمط حياتهم دون تغييرات ملموسة، أو يواجهون صدمة العودة المفاجئة إلى الروتين بعد الإجازات. ودعم آل دربا حديثه بنتائج دراسة أُجريت في شرق الرياض عام 2023 على عينة من 232 شخصًا من مراجعي مراكز الرعاية، حيث أظهرت أن 33.5% منهم يعانون من أعراض مرتبطة بالحزن الموسمي، وهي نسبة تتجاوز المعدلات المسجلة في بعض الدول الغربية. المصدر: صدى


رواتب السعودية
منذ 11 ساعات
- رواتب السعودية
علي الحداد يوصي بمجموعة مشروبات فعالة لتقليل دهون الكبد .. فيديو
نشر في: 13 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي قدّم المختص في التغذية علي الحداد مجموعة من المشروبات التي تساهم في دعم صحة الكبد والمساعدة على تقليل الدهون المتراكمة عليه. وأشار الحداد إلى أن اعتماد مشروب واحد منها يوميًا أو التنويع بين نوعين في اليوم يمكن أن يعود بفوائد ملحوظة على المدى الطويل. وتضم القائمة:الشاي الأخضر المعروف بخصائصه المضادة للأكسدة، والقهوة العضوية دون سكر والتي تشير دراسات إلى ارتباطها بتحسين وظائف الكبد، عصير الشمندر الغني بالنترات الطبيعية ومضادات الأكسدة، شاي الكركم الذي يحتوي على مادة الكركمين الداعمة لصحة الكبد. وشدّد الحداد على أهمية إجراء تغييرات غذائية مرافقة، أبرزها تقليل تناول الكربوهيدرات والسكريات عمومًا، مع التركيز على تجنب السكر الأبيض وسكر الفركتوز بشكل خاص، إلى جانب السعي لـخفض الوزن بشكل تدريجي. وأضاف: »خلال فترة العمل على تقليل دهون الكبد، من الأفضل التوقف عن شرب العصائر بجميع أنواعها، حتى العصائر الطبيعية، لما تحتويه من نسب عالية من السكر وإن كانت طبيعية«. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط قدّم المختص في التغذية علي الحداد مجموعة من المشروبات التي تساهم في دعم صحة الكبد والمساعدة على تقليل الدهون المتراكمة عليه. وأشار الحداد إلى أن اعتماد مشروب واحد منها يوميًا أو التنويع بين نوعين في اليوم يمكن أن يعود بفوائد ملحوظة على المدى الطويل. وتضم القائمة:الشاي الأخضر المعروف بخصائصه المضادة للأكسدة، والقهوة العضوية دون سكر والتي تشير دراسات إلى ارتباطها بتحسين وظائف الكبد، عصير الشمندر الغني بالنترات الطبيعية ومضادات الأكسدة، شاي الكركم الذي يحتوي على مادة الكركمين الداعمة لصحة الكبد. وشدّد الحداد على أهمية إجراء تغييرات غذائية مرافقة، أبرزها تقليل تناول الكربوهيدرات والسكريات عمومًا، مع التركيز على تجنب السكر الأبيض وسكر الفركتوز بشكل خاص، إلى جانب السعي لـخفض الوزن بشكل تدريجي. وأضاف: »خلال فترة العمل على تقليل دهون الكبد، من الأفضل التوقف عن شرب العصائر بجميع أنواعها، حتى العصائر الطبيعية، لما تحتويه من نسب عالية من السكر وإن كانت طبيعية«. المصدر: صدى


رواتب السعودية
منذ 19 ساعات
- رواتب السعودية
بتوجيهات القيادة.. علاج الطفل الفلسطيني محمد حجازي في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون
نشر في: 12 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وصل الطفل الفلسطيني محمد حجازي إلى العاصمة الرياض، حيث سيبدأ تلقي العلاج في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون، وذلك إثر تعرضه لفقدان بصره نتيجة مخلفات الاحتلال الإسرائيلي في غزة. وتم نقل الطفل محمد حجازي من غزة إلى عمان، حيث تم استقباله من قبل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الذي تولى تنظيم عملية نقله إلى الرياض برفقة عائلته. وبتوجيهات القيادة الحكيمة، تم اتخاذ الإجراءات اللازمة لإجراء العلاج العاجل للطفل في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون. ويأتي هذا الإجراء ضمن الدعم المستمر الذي تقدمه المملكة العربية السعودية للفلسطينيين، سواء من خلال تقديم المساعدات الإنسانية أو العلاجية، تأكيدًا على وقوف المملكة إلى جانب الشعب الفلسطيني في مختلف المحن والظروف. مراسل ..الإخبارية سليمان الجبر: بتوجيهات القيادة.. الطفل الفلسطيني ..محمد حجازي.. سيتلقى العلاج في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون..نشرة_النهار قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 12, 2025 المصدر: عاجل