
«فلاي دبي»: تعليق مؤقت للرحلات إلى 5 وجهات حتى 30 يونيو
أعلنت شركة «فلاي دبي»، اليوم السبت 22 يونيو 2025، عن تعليق مؤقت لرحلاتها الجوية من وإلى عدد من الدول والمطارات، بسبب الأوضاع الراهنة وإغلاق بعض الممرات الجوية في المنطقة.
وقالت الشركة في تحديث على موقعها الإلكتروني، إن التعليق يشمل الرحلات من وإلى إيران، العراق، إسرائيل، سوريا، وسانت بطرسبرغ، وذلك حتى 30 يونيو الجاري. وأكدت «فلاي دبي» أن المسافرين الذين يخططون للمرور عبر دبي وكانت وجهتهم النهائية إحدى الوجهات المذكورة، لن يتم قبولهم للسفر من نقطة انطلاقهم حتى إشعار آخر.
ودعت الناقلة المسافرين المتأثرين بهذه الإلغاءات إلى مراجعة خيارات إعادة الحجز عبر خدمة إدارة الحجز على موقع الشركة الإلكتروني أو التواصل مع وكلاء السفر المعتمدين. كما طلبت من المسافرين التأكد من تحديث بيانات الاتصال الخاصة بهم لضمان تلقي إشعارات الشركة في الوقت المناسب.
وأوصت «فلاي دبي» المسافرين من وإلى مطار دبي الدولي بالتحقق من حالة الرحلات عبر موقعها الإلكتروني للحصول على أحدث المعلومات، مشيرةً إلى أن بعض الرحلات الأخرى قد تتعرض للتأخير أو لتغيير في مسارها.
وأكدت الشركة أنها تواصل مراقبة الوضع عن كثب، مشددة على أن سلامة الركاب والطاقم وعملياتها التشغيلية تبقى على رأس أولوياتها. كما أعربت عن اعتذارها للمسافرين عن أي إزعاج قد ينجم عن هذه الإجراءات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 26 دقائق
- صحيفة الخليج
الرئيس السوري يصدر مرسوماً بزيادة رواتب المدنيين والعسكريين 200 %
أصدر رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع المرسوم رقم 102 لعام 2025، القاضي بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة لكل من العاملين المدنيين والعسكريين في الوزارات والإدارات والمؤسسات العامة وشركات ومنشآت القطاع العام وسائر الوحدات الإدارية، وجهات القطاع العام، وكذلك جهات القطاع المشترك التي لا تقل نسبة مساهمة الدولة فيها عن 50 بالمئة من رأسمالها.


البيان
منذ 40 دقائق
- البيان
معظم البورصات العربية تتجاهل الضربات الأمريكية.. ودراما في مصر والسعودية
تباين أداء أسواق الأسهم في منطقة الشرق الأوسط، إذ يراهن المتداولون في المنطقة على أن تدخل الولايات المتحدة سيسرع نهاية الحرب الإسرائيلية الإيرانية، فيما يقيم المتعاملون التأثير الاقتصادي المحتمل للصراع الإقليمي، في الوقت نفسه يترقب فيه مديرو الأموال حالياً ردّ فعل إيران، بما في ذلك إمكانية إغلاق مضيق هرمز. وزاد مؤشر السوق الأول في الكويت بنسبة 0.40% ومؤشر بورصة قطر بنسبة 0.19% ومؤشر بورصة مسقط بنسبة 0.42%، ومؤشر بورصة البحرين 0.27%. السعودية أنهى مؤشر السوق السعودي الجلسة متراجعاً بنسبة 0.3% ليغلق عند 10574 نقطة، مسجلاً أدنى إغلاق منذ أكتوبر 2023، وبتداولات بلغت قيمتها 3.7 مليارات ريال. وكان مؤشر السوق قد بدأ الجلسة مرتفعاً بنحو 120 نقطة وبنسبة 1.1%، قبل أن يعكس اتجاهه ويغلق على تراجع. وتراجع سهم مصرف الراجحي بأكثر من 1%. وأنهت أسهم أكوا باور، ومعادن، والأهلي السعودي، وجبل عمر، ومكة للإنشاء، ودار الأركان، وسابك للمغذيات الزراعية، والأبحاث والإعلام، والمجموعة السعودية، ومسار، ومجموعة إم بي سي، تداولاتها اليوم على تراجع بنسب تراوح بين 1 و4%. وأغلق سهم طيران ناس – المدرج مؤخراً في السوق - عند 75.20 ريالاً (- 4%)، وسط تداولات بلغت نحو 6 ملايين سهم، وبقيمة 450 مليون ريال. دراما في البورصة المصرية شهدت جلسة تداول البورصة المصرية، تبايناً في التعاملات بدأت بهبوط حاد للمؤشرات، وبعد خسائر قياسية في أول نصف ساعة محت مكاسب سوق المال منذ بداية العام، عاودت المؤشرات الصعود مسجلة أعلى نسبة ارتفاع خلال شهر يونيو مدفوعة بمشتريات من المؤسسات المصرية، وربح رأس المال السوقي 43 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 2.192 تريليون جنيه، وصعدت أسهم 163 شركة مقيدة بالبورصة في ختام التعاملات. وارتفع مؤشر «إيجي إكس 30» بنسبة 2.67% ليغلق عند مستوى 31055 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 2.86% ليغلق عند مستوى 38596 نقطة، وقفز مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 2.66% ليغلق عند مستوى 13942 نقطة. كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» بنسبة 2.74% ليغلق عند مستوى 9101 نقطة، وصعد مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان»، بنسبة 2.69% ليغلق عند مستوى 12404 نقاط، وقفز مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 1.88% ليغلق عند مستوى 3220 نقطة. الأردن انخفضت البورصة الأردنية، بفعل عمليات بيع محدودة في أسهم قيادية وسط تحسن في قيمة التداول. وأغلق المؤشر العام للأسهم منخفضاً 0.23 بالمئة إلى 2640.5 نقطة. وانخفض سهم الكهرباء الأردنية 0.84 بالمئة وسهم البنك العربي 0.77 بالمئة، وارتفع سهم مناجم الفوسفات 0.14 بالمئة وسهم مصفاة البترول 0.21 بالمئة. حل أسرع للصراع وقال مايكل براون كبير الباحثين في بيبرستون «الأمر مفاجئ بعض الشيء أن نرى الأسهم الإقليمية تتجاهل القصف الأمريكي على إيران بسهولة نسبية، إذ عوضت خسائرها الأولية بسرعة نسبياً». وأضاف براون إن الأسواق توقعت بالفعل احتمال وقوع هجوم أمريكي، وإن المستثمرين يتوقعون حلاً أسرع للصراع عقب الهجمات. وأوضح أن السوق تركز على ما إذا كان الصراع سيمتد إلى دول أخرى في المنطقة، في ظل عدم وجود أي مؤشرات إلى حدوث ذلك في الوقت الحالي. وقال حسنين مالك، المحلل الاستراتيجي لدى «تليمر» في دبي، إن «الأسواق تركز على ما إذا كانت الحرب ستمتد إلى دول أخرى، ولا يوجد ما يدل على ذلك حتى الآن» مضيفاً إن «التفسير الجيد هو أن التدخل الأمريكي سيسرع انتهاء الحرب. وهذا بالطبع ما ستكشفه الأيام». واعتبر مالك من «تليمر» أنه «على المدى القصير، ستعتمد تحركات الأسواق، ولا سيما النفط الخام، على ما إذا كانت إيران سترد وتوسّع نطاق الحرب بطريقة تؤثر في إمدادات النفط، أو ستتراجع وتقدّم تنازلات بشأن برنامجها النووي».


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
بتكوين تتماسك و«إيثر» تهوي وسط التوترات الجيوسياسية
تراجعت عملة «إيثر» بشكل حاد، بينما حافظت «بتكوين» على استقرار نسبي، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن قاذفات وصواريخ أمريكية ضربت المواقع النووية الثلاثة الرئيسة في إيران. وانخفضت ثاني أكبر عملة رقمية، بنسبة وصلت إلى 7.7 %، خلال تداولات الأحد، في آسيا، لتصل إلى نحو 2,200 دولار، وهو أدنى مستوى لها خلال التداولات اليومية منذ 9 مايو. أما «بتكوين»، فقد انخفضت لفترة وجيزة إلى ما دون 101,000 دولار، قبل أن تقلّص خسائرها، وتستقر نسبياً في أعقاب الضربات. كما انخفض سولانا 3.3 %، إلى 133.2 دولاراً، وتراجعت عملة دوجكوين بنسبة 1.6 %، إلى مستوى 0.15 دولار، فيما نزلت قيمة عملة «إكس آر بي» 1.7 %، إلى مستوى 2.02 دولار. تأتي هذه الخسائر، بعدما أعلن ترامب استهداف مواقع «فوردو» و«نطنز» و«أصفهان»، واصفاً العملية بأنها تضمنت «حمولة من القنابل» أُسقطت على موقع «فوردو»، وهو موقع أساسي لتخصيب اليورانيوم، أثار قلقاً دولياً من احتمال استعداد إيران لإنتاج سلاح نووي. وقال كوزمو جيانغ الشريك العام في شركة «بانتيرا كابيتال مانجمنت»: «القلق المستمر حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشن هجوماً على إيران، أدى إلى موجة بيع استمرت طوال الأسبوع، وحتى عطلة نهاية الأسبوع». وأضاف: «مع تأكيد الضربات، واقتراب التوصل إلى تسوية، يبدو أن الأسعار وجدت على الأقل قاعاً محلياً». وأشار أيضاً إلى أن «بتكوين تميل إلى قيادة السوق نحو التعافي في أوقات الغموض الجيوسياسي».