
غارات أمريكية تستهدف السفينة المحتجزة 'جلاكسي ليدر' قبالة سواحل الحديدة
أفادت مصادر محلية بأن غارات جوية أمريكية استهدفت، فجر الأحد، السفينة المحتجزة 'جلاكسي ليدر' قبالة سواحل محافظة الحديدة.
وأكدت المصادر أن الطيران الأمريكي شن عدة ضربات مباشرة على موقع السفينة، التي تحتجزها جماعة الحوثي منذ أشهر، ما أدى إلى سماع دوي انفجارات قوية في المنطقة.
وأشارت المصادر إلى تحليق مكثف للطيران الحربي في أجواء الساحل الغربي، وسط حالة من الاستنفار دون صدور تعليق رسمي حتى الآن من جماعة الحوثي أو السلطات المحلية بشأن حجم الخسائر أو الأضرار الناجمة عن القصف.
وتواصل جماعة الحوثي احتجاز السفينة 'جلاكسي ليدر' وسط تنديد دولي، في حين جاءت هذه الغارات ضمن سلسلة عمليات عسكرية نفذتها القوات الأمريكية ضد أهداف تابعة للجماعة في إطار حماية الملاحة الدولية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة 2 ديسمبر
منذ 4 ساعات
- وكالة 2 ديسمبر
وكيل أول محافظة الحديدة يدعو إلى تحرك عاجل لحماية أبناء تهامة من انتهاكات الحوثيين
وكيل أول محافظة الحديدة يدعو إلى تحرك عاجل لحماية أبناء تهامة من انتهاكات الحوثيين دعا وكيل أول محافظة الحديدة وليد القديمي، الحكومة الشرعية، والقوى المحلية وكافة المنظمات الدولية وعلى رأسها بعثة "أونمها" إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه أبناء تهامة الذين يدفعون الثمن الأكبر في معركة الدفاع عن الجمهورية والوطن بسبب اتفاق استوكهولم المشؤوم. وأدان الوكيل القديمي، في تغريدة نشرها على منصة "إكس"، حملة الاعتقالات القسرية الحوثية التي طالت عددًا كبيرًا من الصحفيين والناشطين والكتاب في محافظة الحديدة. واعتبر القديمي، أن ما يجري في الحديدة من قِبل مليشيا الحوثي من اعتقالات ومن تهجير وتغيير مدراء وموظفين من خارج أبناء المحافظة، ليس سوى جزء من مشروع أكبر يستهدف اليمن أرضًا وإنسانًا وهوية. وأكد الوكيل القديمي: "إن الصمت حيال هذه الممارسات يشجع مليشيا الإرهاب الحوثي على المضي قدمًا في سياساتها الإجرامية".


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
الحوثيون يحكمون بسجن الصحفي محمد المياحي بتهم تتعلق بحرية التعبير
الحوثيون يحكمون بسجن الصحفي محمد المياحي بتهم تتعلق بحرية التعبير المجهر - متابعة خاصة السبت 24/مايو/2025 - الساعة: 12:23 م أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة التابعة لجماعة الحوثي الإرهابية في صنعاء، السبت، حكمًا بالسجن لمدة عام ونصف على الصحفي والكاتب محمد دبوان المياحي، في خطوة أثارت قلقًا واسعًا بشأن تدهور حرية التعبير في مناطق سيطرة الجماعة. وأكد المحامي عبدالمجيد صبرة أن التهم الموجهة إلى المياحي جاءت على خلفية منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي ومقابلات إعلامية، رغم عدم استنادها إلى أسس قانونية واضحة، ما يشير إلى طابعها السياسي، وفق قوله. وأوضح صبرة أن المحكمة، التي لا تُعد جهة مختصة بقضايا النشر والصحافة، فرضت أيضًا على المياحي تقديم تعهد خطي وضمان مالي قدره خمسة ملايين ريال يمني، في حال "تكرار الأفعال المخالفة"، بحسب وصف المحكمة. وأشار إلى أن القاضي ربيع الزبير ناقش المياحي خلال الجلسة حول منشور يدعو فيه للتجمع في ميدان السبعين، رغم أن هذا الأمر لم يرد في قرار الاتهام الرسمي. وكانت جماعة الحوثيين المدعومة من إيران قد اختطفت المياحي في 20 سبتمبر/أيلول 2024، بعد اقتحام منزله في صنعاء، واحتجزته لأكثر من سبعة أشهر قبل إصدار الحكم، في سياق ممارسات وصفها حقوقيون بأنها جزء من حملة ممنهجة لقمع الأصوات المعارضة. تابع المجهر نت على X #الصحفي المياحي #المحكمة الجزائية #جماعة الحوثي #قضايا نشر #طابع سياسي #حرية التعبير


اليمن الآن
منذ 12 ساعات
- اليمن الآن
الحوثيون يغرقون الأسواق بالمنتجات الإيرانية و اليمنيون يواجهونها بالمقاطعة..."صور"
أطلق ناشطون يمنيون حملة واسعة تدعو إلى مقاطعة المنتجات الإيرانية، وذلك عقب تزايد تدفق هذه السلع إلى الأسواق اليمنية، وسط اتهامات لإيران بدعم جماعة الحوثي المتسببة في تدهور الأوضاع بالبلاد. ورصد "المشهد اليمني"، اليوم السبت، دعوات متصاعدة من قبل نشطاء يمنيين على منصات التواصل الاجتماعي تطالب بمقاطعة السلع الإيرانية، مشيرين إلى أن أي منتج يحمل رمز الباركود الذي يبدأ بـ(626) هو منتج إيراني المنشأ. وأكد الناشطون في منشوراتهم أن مقاطعة المنتجات الإيرانية ضرورة وطنية لسببين رئيسيين: الأول، أن إيران دعمت مليشيا مسلحة أدخلت اليمن في دوامة من الحروب والأزمات؛ والثاني، أن هذه المنتجات تتسم بسوء الجودة وسوء التخزين، إضافة إلى ضعف معايير النقل والتبريد، ما يجعلها خطراً على صحة المستهلكين. كما شدد الناشطون على أهمية دعم المنتج الوطني المحلي، معتبرين أن تعزيز الصناعة اليمنية والاعتماد على المنتجات المحلية يمثل خطوة في طريق مقاومة النفوذ الخارجي وبناء اقتصاد مستقل. وتأتي هذه الدعوات في وقت يعاني فيه السوق اليمني من تدفق عشوائي للبضائع المستوردة وسط غياب واضح للرقابة على الجودة، مما يشكل تهديداً مضاعفاً للصحة العامة والاقتصاد الوطني.