أبرز 10 أفلام على شباك التذاكر.. البطل الخارق «سوبرمان» يتصدر بإيرادات طائلة
وقال المحلل في شركة «فرنشايز إنترتينمنت ريسيرش» المتخصصة ديفيد غروس إن هذه العائدات تشكل «انطلاقة محلية استثنائية للجزء السابع من قصة مصورة سينمائية لقصص أبطال خارقين منذ أكثر من 75 عاماً».
مع ديفيد كورنسويت في دور سوبرمان/كلارك كينت الجديد، ورايتشل بروسنان في دور لويس، اختار المخرج جيمس غان «عدم الاعتماد على نجوم كبار»، لكنّ «سرد القصة والإخراج أنجزا المطلوب» في هذا الجزء الأخير من استوديوهات «دي سي»، قسم الأبطال الخارقين في «وارنر براذرز ديسكفري».
ومع إيرادات سينمائية تُقدّر بـ122 مليون دولار من الجمعة إلى الأحد الماضيين في الولايات المتحدة وكندا، تجاوز فيلم «سوبرمان» العائدات التي حققها انطلاق فيلم «جوراسيك وورلد: ريبيرث» (91,5 مليون دولار) في نهاية الأسبوع الماضي. واحتل الفيلم الروائي الطويل من إنتاج يونيفرسال وبطولة سكارليت جوهانسون وجوناثان بيلي، المركز الثاني هذا الأسبوع بإيرادات بلغت 40 مليون دولار.
وحلّ فيلم «إف 1: ذي موفي»، بطولة براد بيت في دور سائق فورمولا 1 سابق يعود إلى حلبة السباقات، في المركز الثالث بإيرادات بلغت 13 مليون دولار.
واحتل المركز الرابع فيلم «هاو تو تراين يور دراغون»، النسخة المُعاد إنتاجها من فيلم الرسوم المتحركة من إنتاج يونيفرسال ودريم ووركس (7,8 ملايين دولار)، ثم تلاه في المرتبة الخامسة فيلم «إيليو»، أحدث أفلام استوديوهات ديزني/بيكسار مع إيرادات بلغت 3,9 ملايين دولار.
وتالياً بقية الأعمال في الترتيب:
6- «28 ييرز لايتر» (2,73 مليون دولار).
7- «ليلو أند ستيتش» (2,7 مليون دولار).
8- «ميشن إيمباسيل - ذي فاينل ريكونينغ» (1,5 مليون دولار).
9- «ميغان 2.0» (1,4 مليون دولار).
10- «ماتيرياليستس» (720 ألف دولار).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 3 ساعات
- خليج تايمز
"آندي بايرون" في "ترند" غير مدفوع... بتكلفة باهظة
ليس هناك ثمة شخص واحد على وجه الأرض يود أن يكون مكان آندي بايرون، الرئيس التنفيذي لشركة أسترونومر، الذي وجد نفسه في لحظة محرجة على شاشة "قبلة الكاميرا" خلال حفل كولدبلاي الأخير في ولاية ماساتشوستس. أظهر أحد المقاطع قائد الفرقة البريطانية، كريس مارتن، وهو يسلّط الضوء عن غير قصد على رجل وامرأة ظهرا على الشاشة العملاقة وهما يقفان في عناق أمام آلاف الحضور. الشابة والرجل تبين لاحقًا أنهما بايرون وكريستين كابوت، رئيسة قسم الموارد البشرية في الشركة. انتشر الفيديو بسرعة هائلة على وسائل التواصل الاجتماعي مثل "إكس"، "تيك توك" و"إنستغرام" للأسباب التالية: فضيحة علنية كبرى ما حدث كان تجسيدًا حقيقيًا للفضيحة العلنية — إذ كم من الفضيحة يمكن أن تنكشف أثناء حفل كولدبلاي أمام جمهور ضخم محب للفرقة؟ غالبًا ما تشهد حفلات كولدبلاي لحظات تلقائية ، مثل تسليط الكاميرا على الجمهور، حيث تظهر هذه اللقطات مباشرة على الشاشة العملاقة، وغالبًا ما تنتشر بسرعة. تعليق كريس مارتن عندما ركزت الكاميرا على بايرون وكابوت، لاحظ كريس مارتن ترددهما وعلّق ساخرًا: "انظروا إلى هذين الاثنين... إما أنهما على علاقة أو أنهما خجولان جدًا." هذا التعليق ساهم في إذكاء الشكوك حول وجود علاقة عاطفية خفية بين الاثنين. قوة وسائل التواصل الاجتماعي انتشرت الفيديوهات بسرعة البرق على الإنترنت، وحصد أحد المقاطع أكثر من 46,500 مشاهدة على تيك توك، وسط ضحكات واضحة في الخلفية. لم يكتف الأمر بذلك، بل دخلت بعض منصات الرهان في الحدث، إذ سجّلت احتمالية بنسبة 45% لاستقالة بايرون نتيجة الفضيحة. تحقيقات مستخدمي الإنترنت لم تمضِ سوى ساعات قليلة حتى كشف رواد الإنترنت هوية الثنائي عبر البحث في صفحة إدارة الشركة، إذ يظهر كل من آندي وكريستين كأعضاء قياديين بها. صور الشاشة من موقع الشركة ووسائل التواصل ساعدت أيضًا في وضع الحقائق بسرعة. دراما العمل مجرد فكرة تورط الرئيس التنفيذي في علاقة عاطفية خارج نطاق الزواج مع رئيسة الموارد البشرية في الشركة كافية لجذب انتباه الجمهور، إذ ذكّرتهم بعدة قصص مشابهة في أوساط كبار المديرين حول العالم — منها حادثة فصل الرئيس التنفيذي السابق لإحدى الشركات العملاقة بعد علاقة مع إحدى الموظفات. ثقافة الميمات والسخرية تحولت اللقطة إلى مادة دسمة للميمات والنكات، حتى أن مستخدمين يحملون اسم "آندي بايرون" انطلقوا لتوضيح عبر حساباتهم أنهم ليسوا المعنيين بالفضيحة، في حين بدأ آخرون بتخمين مستقبل مناصب الشركة وسيناريوهات بديلة بفكاهة لاذعة. كما شاركت بعض الشركات في موجة السخرية، وظهرت صور ساخرة على نطاق واسع في منصات عدة. في الختام، ما بدأ بلحظة عفوية أمام الكاميرا تحول إلى فضيحة علنية هزت حياة الرئيس التنفيذي، زجت باسمه في مسرح التندر ومضمار التكهنات المهنية والشخصية.


الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
«ديزني» تقاضي شركة مجوهرات بسبب «ميكي ماوس»
رفعت شركة «والت ديزني» دعوى قضائية ضد شركة مجوهرات من هونغ كونغ، تتهمها ببيع مجوهرات تجسد شخصية «ميكي ماوس» بشكل غير قانوني. وتقدّمت شركة ديزني، عملاق الإعلام والترفيه العالمي، بالدعوى أمام محكمة اتحادية في لوس أنجلوس، ضد مجموعة «ريد إيرث»، التي تبيع المجوهرات عبر الإنترنت تحت الاسم التجاري «ساتير». وتقول ديزني إن العلامة التجارية والتسويق لمنتجات الخواتم والقلائد والأقراط ضمن مجموعة «ميكي 1928 كوليكشن»، تنتهك حقوق علامتها التجارية، وإن الشركة من هونغ كونغ تحاول عمداً خداع العملاء، ليظنوا أن القطع تابعة رسمياً لشركة «ديزني». وتتهم الدعوى شركة «ساتير» بأنها «تسعى لتقديم (ميكي ماوس) كرمز علامتها التجارية لمبيعات المجوهرات»، وأنها «تحاول استغلال شهرة علامات (ميكي ماوس) التجارية ومحبة المستهلكين لشخصية (ديزني) وسفيرها الأيقوني»، ولم ترد مجموعة «ريد إيرث» على طلب للتعليق.


الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
«الملكة ورؤساؤها».. كتاب يتناول العلاقة بين ملكة بريطانيا وزعماء الولايات المتحدة
لم تكن الملكة البريطانية الراحلة، إليزابيث الثانية، مجرد امرأة تميزت بالقبعات الملونة التي كانت ترتديها، فقد كانت ملكة تربعت على العرش 70 عاماً، ما جعلها الملكة الأطول زمناً التي تظل في السلطة خلال تاريخ بلادها برمته، والتقت خلال هذه الفترة مع 13 رئيساً للولايات المتحدة، أي أكثر من أي رئيس أميركي أو أجنبي آخر. وعلى الرغم من الاستخفاف المتكرر بنفوذها وتجاهله، فقد كانت الملكة قائدة عالمية مقنعة، وأسهمت في تشكيل، بل وتأثرت أحياناً بشركائها في المكتب البيضاوي، كما أوضحت الصحافية المخضرمة، ورئيسة مكتب صحيفة «يو إس إيه توداي» في واشنطن، سوزان بيج، في كتابها الذي سيصدر قريباً، بعنوان: «الملكة ورؤساؤها»، الذي يتحدث عن العلاقة الفريدة بين الملكة إليزابيث والرؤساء الأميركيين. وسيصدر الكتاب عن دار «هاربر كولينز» في 14 أبريل 2026، أي قبل أيام قليلة من الذكرى المئوية لميلاد الملكة، ويروي الكتاب قصة تحول «إليزابيث» من أميرة خجولة قلقة إلى قائدة قوية ومقنعة، ويقدم تقييمات صريحة للقيادات العليا في أميركا. تقول بيج: «حقاً، كانت واحدة من أعظم دبلوماسيي العالم، ودائماً ما تضع مصالح بريطانيا العظمى نصب عينيها، وكذلك مصالح (الكومنولث) وبعض القضايا العالمية الكبرى»، وأضافت: «لطالما تم الاستخفاف بهذه السمة في إرث الملكة». تلقت الملكة إليزابيث، في بداية حكمها حيث كانت تبلغ من العمر 25 عاماً آنذاك، بعض النصائح الحاسمة من معلمها، ونستون تشرشل، الذي نصحها بـ«البقاء على مقربة من الأميركيين». وقد التقت الملكة جميع الرؤساء الأميركيين خلال وجودها في السلطة، بدءاً من دوايت آيزنهاور، وانتهاء بجو بايدن، باستثناء ليندون جونسون، كما التقت عام 1951 مع هاري ترومان بينما كانت لاتزال أميرة، عندما زارت الولايات المتحدة نيابة عن الملك جورج السادس الذي كان في حالة صحية صعبة. سيتناول كتاب «بيج» علاقة إليزابيث بالقادة الأميركيين بصورة مفصلة، بما في ذلك التكهنات والواقع المحيط بعلاقتها مع دونالد ترامب، واتصالها غير المتوقع والحقيقي مع باراك أوباما، واعترافها المفاجئ له، وصداقتها المؤثرة مع رونالد ريغان خلال الحرب الباردة، والتي بنيت على حبهما المشترك للخيول، وصراعهما مع رئيسة الوزراء البريطانية آنذاك، مارغريت تاتشر. وسيلقي الكتاب الضوء على التعاون الوثيق بين الملكة والرئيس الأميركي السابق جون. إف. كينيندي، وكيف سعى الرئيس ريتشارد نيكسون لطلب مساعدتها خلال فضيحة «ووترغيت». وفي إطار البحث للتحضير للكتاب، أجرت بيج مقابلات مع ثلاثة من الرؤساء الأميركيين، هم: دونالد ترامب، وباراك أوباما، وبيل كيلنتون، وثلاثة من رؤساء حكومات بريطانيا، هم: بوريس جونسون، ودافيد كاميرون، وليز تراس، واثنتين من السيدات الأُول هما: ميشيل أوباما، وهيلاري كلينتون، كما زارت ثماني من المكتبات الرئاسية، وأجرت مقابلات مع وزراء خارجية، وسفراء، ومسؤولي بروتوكول، ومؤرخين. وترى بيج التي كتبت مذكرات السيدة الأولى باربرا بوش، ورئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، والصحافية باربرا والترز، أن ثمة خيطاً مشتركاً بين الملكة اليزابيث والسيدات الثلاث، لكنه ليس جلياً تماماً. وقالت إن النساء الأربع ينتمين إلى الجيل نفسه تقريباً، وقد برزن على الرغم من أنه لم يكن هناك توقع بأنهن سيعشن حياةً عظيمة، وأضافت: «انتهى المطاف بالسيدات الأربع إلى هذه الحياة الكبيرة والمهمة التي كان لها تأثير على ما حدث في العالم، وما حدث من حولهن». وعندما ولدت إليزابيث، كان من المتوقع أن يصبح عمها إدوارد الثامن ملكاً، وعلى الرغم من أنه أصبح ملكاً، إلا أنه تنازل عن العرش بعد أقل من عام، كي يستطيع الزواج من الأميركية واليس سيمبسون. ولم يكن تنحيه يعني أن والد إليزابيث هو الذي سيصبح ملكاً فقط، وإنما أيضاً فتح الباب لها لاعتلاء العرش في نهاية المطاف. وقالت بيج: «حتى ذلك الوقت، لم يكن هناك اعتقاد بأنها ستصبح ملكة»، وشهدت إليزابيث التي توفيت عام 2022، صعود وهبوط التحالف بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، من أزمة السويس عام 1956، إلى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بعد ستة عقود، وبحكم خبرتها الدبلوماسية، أجادت إليزابيث الثانية إدارة دورها على الساحة العالمية، ونجحت في تجنب أي خلافات علنية مع رؤساء الوزراء الذين تولوا مناصبهم في عهدها. عن «يو أس إيه توداي» . إليزابيث الثانية ملكة تربعت على العرش 70 عاماً.