كاتس يتوعد طهران: سكانها سيدفعون الثمن قريبًا
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
بالتزامن مع موجة الغارات الواسعة التي شنتها إسرائيل على مواقع صواريخ باليستية وسط إيران، توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمزيد من الضربات.
وقال كاتس، في تصريحات اليوم الإثنين، إن "سكان طهران سيدفعون الثمن قريباً"، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس.
وأضاف أن الهجمات الإيرانية تهدف إلى ردع إسرائيل عن تنفيذ عمليات تقلص من قدراتها العسكرية.
وجاءت هذه التصريحات عقب إعلان الجيش الإسرائيلي تنفيذ عدة غارات على مواقع إيرانية متعددة، بينها العاصمة طهران.
وفي الوقت نفسه، أفادت خدمات الإسعاف الإسرائيلية بأن الهجوم الصاروخي الإيراني الأخير على تل أبيب وحيفا فجر اليوم أسفر عن مقتل 5 أشخاص وإصابة 87 آخرين.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 36 دقائق
- ليبانون ديبايت
منشور كاتس يُثير العاصفة... وبيرس مورغان يرد!
انتشرت خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد مصوّرة تُظهر زحمة سير خانقة في عدد من شوارع العاصمة الإيرانية طهران، وسط حركة نزوح ملحوظة للمدنيين، نتيجة التهديدات الإسرائيلية المتزايدة، في ظل التصعيد العسكري المتواصل بين البلدين. وقد أشعل منشور لوزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجدل، بعدما توعّد فيه بـ"دفع سكان طهران ثمناً باهظاً"، رداً على الضربات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت مدنيين في تل أبيب وحيفا فجر الإثنين، وفق تعبيره. منشور كاتس أثار انقساماً واسعاً على منصة "إكس" (تويتر سابقاً). ففي حين عبّر العديد من الإسرائيليين عن دعمهم لما ورد فيه، توالت انتقادات ناشطين وصحافيين دوليين معتبرين أن التهديد المباشر للمدنيين يخرق القوانين الدولية ويشعل فتيل مزيد من التصعيد. من أبرز المنتقدين، الإعلامي البريطاني الشهير بيرس مورغان، المعروف بمواقفه المثيرة للجدل. وقد علّق على منشور إسرائيلي تزعم بأن الجيش لا يستهدف مدنيين قائلاً بسخرية: "أتريدين أن أترجم لكِ إلى العبرية ما قاله وزير الدفاع؟"، في إشارة إلى التصريحات النارية التي أطلقها كاتس. وبعد تصاعد الانتقادات، عاد كاتس ونشر منشوراً توضيحياً قال فيه: "أود توضيح ما هو بديهي: لا نية لدينا لإلحاق الأذى بسكان طهران كما يفعل الديكتاتور القاتل بسكان إسرائيل"، في إشارة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي، مضيفاً أن "الضربات ستستهدف مواقع عسكرية فقط، ما سيضطر السكان إلى مغادرة منازلهم". وكان كاتس قد أثار جدلاً قبل يومين أيضاً حين كتب منشوراً مقتضباً قال فيه: "طهران ستحترق"، ما تسبب بخلاف داخل الأوساط السياسية الإسرائيلية، وفق تقارير إعلامية إسرائيلية. ومنذ ليل 13 حزيران، أطلقت إسرائيل عملية "الأسد الصاعد" ضد منشآت إيرانية مرتبطة بالبرنامج النووي. وردت طهران خلال ساعات بهجوم بالستي واسع، لتتوالى الضربات المتبادلة على مدى الأيام التالية. فجر الإثنين، شهدت المواجهة أحد أعنف فصولها، إذ أطلقت إيران عشرات الصواريخ البالستية على مدن إسرائيلية، بينها تل أبيب وحيفا، ما أسفر عن استشهاد 8 مدنيين وإصابة أكثر من 90 شخصاً، وفق ما أعلنت خدمات الإسعاف الإسرائيلية. في المقابل، أكدت السلطات الإيرانية أن الهجمات الإسرائيلية أسفرت حتى الآن عن استشهاد نحو 250 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين، مع استمرار الغارات على مناطق سكنية وعسكرية في العاصمة وعدد من المحافظات.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"حتى إشعارٍ آخر"... رصاص الحرب يُجمِّد ملفًا حساسًا
كان من المُفترض أن تبدأ هذا الأسبوع أولى خطوات تنفيذ خطة سحب السلاح الفلسطيني من المخيمات في لبنان، وفق ما أُعلن سابقًا في إطار التفاهمات بين الدولة اللبنانية والفصائل الفلسطينية، لا سيما بعد زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت، لكن التطورات الإقليمية المتسارعة، وعلى رأسها اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران، فرضت واقعًا جديدًا، أدّى إلى تأجيل تنفيذ الخطوة حتى إشعار آخر. وفي هذا السياق، يؤكد مسؤول الإعلام في حركة "فتح" – منطقة صيدا، يوسف الزريعي، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، أن "أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية عزام الأحمد تواصل يوم أمس مع رئيس لجنة الحوار اللبناني – الفلسطيني رامز دمشقية، الذي أعلن عن تأجيل بدء تنفيذ خطة سحب السلاح"، موضحًا أن "الأسباب تعود إلى الوضع الأمني المتوتر في المنطقة. فقد كان من المقرّر أن تصل إلى لبنان لجنة أمنية وأخرى قانونية من رام الله يوم الخميس الماضي، إلا أن زيارتهما أُجّلت بفعل الظروف الطارئة التي فرضتها الحرب القائمة بين إسرائيلب وإيران". ويوضح أن "اللجنة الأمنية واللجنة القانونية الفلسطينيتين، اللتين كان من المقرر أن تزورا لبنان يوم الخميس لمواكبة عملية التسليم، تم تأجيل حضورهما بسبب تطورات الوضع الأمني في المنطقة، حيث إن وفودهما تأتي من رام الله، وفلسطين بأكملها تعيش حالة طوارئ وحرب". وحول موقف حركة "حماس" من ملف تسليم السلاح، يقول الزريعي: "هناك إشارات واضحة من مختلف الأطراف الفلسطينية، سواء من منظمة التحرير، أو تحالف القوى، أو الفصائل الإسلامية، وجميعهم يُبدون انفتاحًا على مبدأ تسليم السلاح وبسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها". ويشدّد الزريعي في ختام حديثه على أن "تأجيل الخطوة أمر مبرر في الوقت الراهن، بالنظر إلى حساسية المرحلة"، مشيرًا إلى أن "النية قائمة، لكن التوقيت مرهون بتطورات المشهد في المنطقة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
التشكيلات الدبلوماسية كما أُنجرت في مجلس الوزراء!
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كشفت أوساط وزارية مطلعة لـ"ليبانون ديبايت" أن جلسة مجلس الوزراء المنعقدة في قصر بعبدا في هذه الأثناء، أنجزت التعيينات الدبلوماسية، حيث أسفرت التشكيلات عن تعيين ستة سفراء من خارج الملاك، في الدول التالية: الإمارات، فرنسا (باريس)، الولايات المتحدة (واشنطن)، الأونيسكو، الفاتيكان، ورومانيا. أما لناحية الأسماء فتم تعيين السفراء في الدول كالآتي: - الإمارات: طارق منيمنة - باريس: ربيع الشاعر -لندن: فرح نبيه بري -نيويورك: أحمد عرفة -واشنطن: ندى حمادة معوّض -الأونيسكو: هند درويش -الفاتيكان: فادي عساف -تركيا: منير عانوتي -قبرص: جان مراد -جنيف: كارولين زيادة -فيينا: سينتيا شِدياق -الكويت: غادي خوري - كوريا الجنوبية: وائل هاشم -إسبانيا: هاني شميطلي -موسكو: بشير عزام - أوتاوا: بشير طوق - السعودية: علي قرنوح -رومانيا: علي إبراهيم صالح. -روما: كارلا جزار (كانت سابقًا في نيويورك) وتم تعيين فادي زيادة مديرًا للشؤون المالية وهوي كان سابقًا سفيرًا للبنان في كندا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News