
«التجارة» : أكثر من 5 آلاف زيارة تفتيشية في المدينة المنورة خلال أسبوعين
نفذت الفرق الرقابية لوزارة التجارة 5,327 زيارة تفتيشية ضمن خطتها التشغيلية لموسم الحج خلال الفترة من 1 وحتى 13 ذي الحجة 1446هـ.
وشملت الزيارات المنطقة المركزية للمسجد النبوي، ومسجد قباء والقبلتين، وطريق الهجرة، وقطار الحرمين، والأسواق والمراكز التجارية، وأسواق الذهب والمجوهرات، ومراكز الخدمة ومحطات الوقود بالمنطقة والطرق المؤدية إلى المسجد النبوي الشريف.
وتهدف الزيارات لمتابعة الوفرة العالية للسلع الغذائية والتموينية لضيوف الرحمن، والتحقق من التزام المنشآت التجارية وكافة منافذ البيع بأنظمة حماية المستهلك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 40 دقائق
- مباشر
صعود الدولار وعملات الملاذ الآمن بعد قصف إسرائيل لإيران
مباشر- ارتفع الدولار اليوم الجمعة مع اندفاع المتعاملين إلى العملة الأمريكية وغيرها من أصول الملاذ الآمن مثل سندات الخزانة الأمريكية والذهب، وذلك بعد أن شنت إسرائيل ضربات واسعة النطاق على إيران. وردت إيران على ما قالت إسرائيل إنه استهداف لمجموعة واسعة من الأهداف العسكرية في إيران بشن هجمات بالطائرات المسيرة. وقالت تشارو تشانانا كبيرة محللي الاستثمار في ساكسو بنك "يضيف التصعيد الجيوسياسي المزيد من الضبابية إلى المعنويات الهشة بالفعل". وأضافت "السؤال الرئيسي الآن هو ما إذا كان هذا يمثل تصعيدا قصيرا أم بداية لصراع في المنطقة أوسع نطاقا. وفي حال تصاعد التوتر، لا سيما مع وجود أي تهديد لإمدادات النفط، ربما تستمر حالة العزوف عن المخاطرة مما سيؤدي إلى استمرار الضغط التصاعدي على النفط الخام وأصول الملاذ الآمن" وكان من المقرر أن يعقد مسؤولون أمريكيون وإيرانيون جولة سادسة من المحادثات في سلطنة عمان يوم الأحد حول برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم. وقال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة إن تصميم الحكومة الإسرائيلية على قصف أهداف إيرانية هو قرار مستقل. وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، 0.61 بالمئة، ليصل في أحدث تداولات إلى 98.28. واستقر الين والفرنك السويسري، وكلاهما يعتبران أيضا من عملات الملاذ الآمن، مقابل الدولار، بعد ارتفاعهما بنحو 0.5 بالمئة لكل منهما في وقت سابق من اليوم. وجاءت أكبر مكاسب الدولار مقابل العملات المرتبطة بمؤشرات الخطر، ومنها الدولار الأسترالي والدولار النيوزيلندي اللذين تراجع كل منهما بنحو واحد بالمئة. وبدد اليورو مكاسبه التي سجلها على مدى أربعة أيام ليخسر 0.5 بالمئة عند 1.1528 دولار. وأقبل المستثمرون أيضا على سندات الخزانة الأمريكية، مما أدى إلى انخفاض العائد على السندات القياسية لأجل 10 سنوات بما يصل إلى 4.7 نقطة أساس إلى أدنى مستوى له فيما يزيد على شهر واحد عند 4.31 بالمئة. واقترب مؤشر الدولار من أدنى مستوى له منذ مارس آذار 2022، والذي سجله في وقت سابق من هذا الأسبوع، ويتجه نحو تسجيل انخفاض أسبوعي بنسبة واحد بالمئة تقريبا، وهو أكبر انخفاض له في أكثر من ثلاثة أسابيع. وطالت الخسائر العملات الرقمية أيضا اليوم الجمعة إذ تراجعت بتكوين 1.5 بالمئة إلى 104336 دولارا وإيثر بما يزيد على 4.7 بالمئة إلى 2516 دولارا. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا


مباشر
منذ 41 دقائق
- مباشر
الطاقة الدولية: نراقب تأثير الوضع بين إسرائيل وإيران على النفط
مباشر- صرح المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول اليوم الجمعة بأن الوكالة تراقب عن كثب تأثير الوضع بين إسرائيل وإيران على أسواق النفط. وأضاف بيرول في منشور على منصة إكس "يشمل نظام أمن النفط التابع لوكالة الطاقة الدولية مخزونات طوارئ تزيد على 1.2 مليار برميل". تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
جيه بي مورجان: النفط قد يقفز إلى 120 دولارًا بسبب الهجوم على إيران
رغم إبقاء بنك "جيه بي مورجان" على توقعاته الأساسية لأسعار النفط هذا العام عند 60- 65 دولارًا للبرميل، حذر فريق أبحاث السلع لديه من أن هذا المستوى قد يتضاعف "إذا تعرضت إيران للهجوم". وقال محللو أبحاث السلع في مذكرة صدرت في وقت سابق هذا الأسبوع، إن الهجوم على إيران قد يرفع أسعار النفط إلى 120 دولارًا، والذي يترتب عليه ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين في أمريكا إلى 5%. سجل مؤشر أسعار المستهلكين في أمريكا 2.4% خلال مايو، فيما بلغ المؤشر الرئيسي – الذي يستبعد السلع المتقلبة – 2.8%. وعقب هجمات واسعة النطاق شنتها إسرائيل على إيران فجر اليوم، ارتفعت أسعار النفط بشكل حاد للغاية، لتتداول قرب 75 دولارًا، بعدما لامست 78 دولارًا عند مرحلة ما من التعاملات. وأشارت مذكرة "جيه بي مورجان" إلى أن أسواق النفط بدأت تُقيّم احتمالًا ضئيلًا لأسوأ سيناريو، حيث بدا أن المحادثات التي استمرت شهرين مع إيران بشأن برنامجها النووي تعثرت. واعتبر البنك أن احتمال اتساع نطاق الصراع في المنطقة، وإغلاق مضيق هرمز، لن يهدد إنتاج إيران من النفط - 2.1 مليون برميل يوميًا - فحسب، بل سيهدد أيضًا إمدادات العديد من كبار المنتجين الآخرين. ومع ذلك، أشار المحللون إلى أنه على الرغم من أن إيران هددت بإغلاق المضيق على مدار الأربعين عامًا الماضية، إلا أنها لم تفعل ذلك بعد، وإذا فعلت، فإنها ستثير حفيظة جيرانها، والمشتري الوحيد لنفطها، الصين.