
بدون تأشيرة، 32 دولة تسمح للمقيمين في الإمارات للسفر إليها مباشرة
تُقدّم العديد من الدول امتيازات التأشيرة عند الوصول أو الدخول بدون تأشيرة للمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، بغض النظر عن جنسياتهم، وذلك بفضل المكانة العالمية القوية لدولة الإمارات العربية المتحدة والاتفاقيات الثنائية.
ونظرا لأن قواعد التأشيرة قابلة للتغيير باستمرار، لذا يُستحسن دائمًا التحقق من أحدث المتطلبات لدى السفارة أو القنصلية الرسمية لبلد وجهتك قبل السفر. ومن الضروري التأكد من اصطحاب المستندات المهمة المطلوبة عادةً للحصول على تأشيرة عند الوصول مثل كل من:
جواز سفر ساري المفعول (عادةً ما تكون صلاحيته 6 أشهر على الأقل).
نسخة من تأشيرة إقامتك في الإمارات العربية المتحدة أو بطاقة الهوية الإماراتية.
تذكرة طيران مؤكدة ذهابًا وإيابًا.
إثبات إقامة (حجز فندقي).
تأمين سفر (موصى به بشدة، وأحيانًا إلزامي).
مبلغ كافٍ لتغطية إقامتك.
رسوم التأشيرة (إن وجدت، تُدفع عادةً بالعملة المحلية أو بالبطاقة).
فيما يلي قائمة بالوجهات الشهيرة التي تُقدم عادةً تأشيرة عند الوصول أو دخولًا بدون تأشيرة للمقيمين في الإمارات العربية المتحدة، وذلك وفقًا لتقارير صدرت من أوائل العام الحالي حتى اليوم.
أرمينيا: (غالبًا بدون تأشيرة لمدة ١٨٠ يومًا، أو خيارات تصريح سفر/تأشيرة إلكترونية)
دومينيكا: (بدون تأشيرة للإقامات القصيرة)
عُمان: (عادةً بدون تأشيرة لسكان الإمارات العربية المتحدة)
المملكة العربية السعودية: (تأشيرة إلكترونية أو تصريح دخول لسكان دول مجلس التعاون الخليجي)
أذربيجان: (غالبًا تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا، وأحيانًا تُطلب تأشيرة إلكترونية إذا لم تكن الرحلة مباشرة من الإمارات العربية المتحدة)
الأردن: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا، أو تصريح دخول)
إندونيسيا (بالي): (تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا)
تايلاند: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا، وأحيانًا بدون تأشيرة)
جزر المالديف: (تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا)
جورجيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا، أو تصريح دخول)
سريلانكا: (تأشيرة عند الوصول مع تصريح سفر إلكتروني (ETA) لمدة ٣٠ يومًا)
سنغافورة: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا)
صربيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا)
الفلبين: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا)
فيتنام: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا، أو تأشيرة إلكترونية)
كمبوديا: (تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا)
ماليزيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا)
نيبال: (تأشيرة عند الوصول لمدة ١٥ أو ٣٠ أو ٩٠ يومًا)
هونغ كونغ: (غالبًا بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا، أو تصريح دخول لمدة ٣٠ يومًا)
بربادوس: (بدون تأشيرة لمدة 6 أشهر)
الإكوادور: (بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
ألبانيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا، وأحيانًا تكون موسمية أو تتطلب تأشيرة إقامة لمدة 10 سنوات في الإمارات العربية المتحدة)
البوسنة والهرسك: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
بوليفيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
جامايكا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
الجبل الأسود: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
سانت كيتس ونيفيس: (بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
سيشل: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
كينيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا، أو تصريح سفر إلكتروني)
مدغشقر: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا)
موريشيوس: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 30 أو 60 يومًا)
بنما: (بدون تأشيرة لمدة 180 يومًا)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ارابيان بيزنس
منذ 8 ساعات
- ارابيان بيزنس
بدون تأشيرة، 32 دولة تسمح للمقيمين في الإمارات للسفر إليها مباشرة
تُقدّم العديد من الدول امتيازات التأشيرة عند الوصول أو الدخول بدون تأشيرة للمقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة، بغض النظر عن جنسياتهم، وذلك بفضل المكانة العالمية القوية لدولة الإمارات العربية المتحدة والاتفاقيات الثنائية. ونظرا لأن قواعد التأشيرة قابلة للتغيير باستمرار، لذا يُستحسن دائمًا التحقق من أحدث المتطلبات لدى السفارة أو القنصلية الرسمية لبلد وجهتك قبل السفر. ومن الضروري التأكد من اصطحاب المستندات المهمة المطلوبة عادةً للحصول على تأشيرة عند الوصول مثل كل من: جواز سفر ساري المفعول (عادةً ما تكون صلاحيته 6 أشهر على الأقل). نسخة من تأشيرة إقامتك في الإمارات العربية المتحدة أو بطاقة الهوية الإماراتية. تذكرة طيران مؤكدة ذهابًا وإيابًا. إثبات إقامة (حجز فندقي). تأمين سفر (موصى به بشدة، وأحيانًا إلزامي). مبلغ كافٍ لتغطية إقامتك. رسوم التأشيرة (إن وجدت، تُدفع عادةً بالعملة المحلية أو بالبطاقة). فيما يلي قائمة بالوجهات الشهيرة التي تُقدم عادةً تأشيرة عند الوصول أو دخولًا بدون تأشيرة للمقيمين في الإمارات العربية المتحدة، وذلك وفقًا لتقارير صدرت من أوائل العام الحالي حتى اليوم. أرمينيا: (غالبًا بدون تأشيرة لمدة ١٨٠ يومًا، أو خيارات تصريح سفر/تأشيرة إلكترونية) دومينيكا: (بدون تأشيرة للإقامات القصيرة) عُمان: (عادةً بدون تأشيرة لسكان الإمارات العربية المتحدة) المملكة العربية السعودية: (تأشيرة إلكترونية أو تصريح دخول لسكان دول مجلس التعاون الخليجي) أذربيجان: (غالبًا تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا، وأحيانًا تُطلب تأشيرة إلكترونية إذا لم تكن الرحلة مباشرة من الإمارات العربية المتحدة) الأردن: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا، أو تصريح دخول) إندونيسيا (بالي): (تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا) تايلاند: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا، وأحيانًا بدون تأشيرة) جزر المالديف: (تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا) جورجيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا، أو تصريح دخول) سريلانكا: (تأشيرة عند الوصول مع تصريح سفر إلكتروني (ETA) لمدة ٣٠ يومًا) سنغافورة: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا) صربيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا) الفلبين: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا) فيتنام: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٣٠ يومًا، أو تأشيرة إلكترونية) كمبوديا: (تأشيرة عند الوصول لمدة ٣٠ يومًا) ماليزيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا) نيبال: (تأشيرة عند الوصول لمدة ١٥ أو ٣٠ أو ٩٠ يومًا) هونغ كونغ: (غالبًا بدون تأشيرة لمدة ٩٠ يومًا، أو تصريح دخول لمدة ٣٠ يومًا) بربادوس: (بدون تأشيرة لمدة 6 أشهر) الإكوادور: (بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) ألبانيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا، وأحيانًا تكون موسمية أو تتطلب تأشيرة إقامة لمدة 10 سنوات في الإمارات العربية المتحدة) البوسنة والهرسك: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) بوليفيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) جامايكا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) الجبل الأسود: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) سانت كيتس ونيفيس: (بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) سيشل: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) كينيا: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا، أو تصريح سفر إلكتروني) مدغشقر: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 90 يومًا) موريشيوس: (عادةً بدون تأشيرة لمدة 30 أو 60 يومًا) بنما: (بدون تأشيرة لمدة 180 يومًا)


الإمارات اليوم
منذ 19 ساعات
- الإمارات اليوم
أسعار تذاكر الطيران أقل بـ 20% خلال فترتين صيفاً
أظهرت بيانات مواقع شبكية لحجوزات الرحلات الجوية أن أسعار تذاكر الطيران، بالنسبة للرحلات المباشرة من السوق الإماراتية إلى وجهات عربية، ستكون في مستويات متقاربة طوال فصل الصيف، باستثناء فترتين تقل فيهما أسعار الرحلات بنِسَب تراوح بين 15 و20% في المتوسط. وبحسب البيانات، فإن الفترة الأولى التي تتراجع فيها الأسعار مقارنة بمستوياتها المعتادة طوال الصيف، الأولى مدتها 10 أيام تبدأ من 13 إلى 22 يونيو المقبل للسفر خلال هذه الفترة، والفترة الثانية 11 يوماً في الفترة من 25 يوليو وحتى الرابع من أغسطس 2025. وتشمل البيانات أسعار الرحلات المباشرة من دولة الإمارات إلى كل من القاهرة، وعمّان، وبيروت، والإسكندرية، للرحلات الجوية ذهاباً وإياباً لمدة سبعة أيام. وتشير البيانات إلى ارتفاعات ملحوظة في أسعار تذاكر الطيران بالتزامن مع ذروتين متتاليتين خلال الشهرين المقبلين، الأولى مع حلول عطلة عيد الأضحى بداية يونيو المقبل، والثانية مع بدء الإجازة المدرسية نهاية الشهر ذاته، وحتى الأسبوع الأول من يوليو. ووفقاً للبيانات، تشهد أسعار الرحلات الجوية ضغطاً في نهاية أغسطس وبداية سبتمبر، حيث يعود ذلك إلى الطلب الكبير على رحلات العودة مع انتهاء الإجازة المدرسية وبدء العام الدراسي. وبحسب مؤشر الأسعار، فإن كُلفة حجز الرحلات تكون في أعلى مستوياتها في حال تم اختيار تواريخ عودة للرحلة تتزامن مع نهاية أغسطس وبداية سبتمبر، نظراً إلى الطلب الكبير عليها مع انتهاء موسم الإجازات والعودة إلى المدارس. وقال المدير التنفيذي لـ«شركة دبي العالمية للسفريات»، بدر أهلي، إن الطلب على السفر خلال فصل الصيف في مستويات مرتفعة حالياً استناداً إلى حجوزات السفر لمختلف الوجهات سواء بغرض الزيارة أو السياحة، مشيراً إلى أن أسعار تذاكر الطيران في مستويات متقاربة مقارنة مع موسم الصيف الماضي، لكن مع ارتفاع الطلب إلى مستويات أعلى قد نشهد زيادات نسبية. وأوضح أهلي أن شركات الطيران عموماً في السوق الإماراتية تشغل حالياً سعة مقعدية أكبر مقارنة بالعام الماضي، ما يسهم في تخفيف الضغط على أسعار التذاكر، لافتاً إلى أن المسألة عرض وطلب، والأسعار تتأثر بهذه المعادلة على الدوام بصرف النظر عن أوقات الذروة. وأضاف أن التخطيط المبكر يُعدّ العامل الأهم للحصول على أفضل العروض على تذاكر الطيران خلال موسم الصيف، مشيراً إلى أن الطلب الكبير على السفر في هذه الفترة يرفع الأسعار ويقلّص الخيارات المتاحة مع اقتراب موعد الرحلات. وبيّن أهلي أن حجز التذاكر مبكراً قبل وقت كافٍ من تاريخ السفر يمنح المسافرين فرصة أكبر للاستفادة من الأسعار الترويجية التي تطرحها شركات الطيران، خصوصاً على الوجهات السياحية الأكثر طلباً أو الوجهات التي يسافر إليها سكان الدولة بغرض زيارة الأهل. وشدد على أهمية المرونة في تحديد مواعيد السفر، موضحاً أن «تعديل تاريخ الرحلة ليوم أو يومين قبل أو بعد التاريخ المحدد قد يُحدِث فارقاً كبيراً في السعر، لاسيما في أيام الذروة مثل عطلات نهاية الأسبوع»، ونصح المسافرين بمراقبة عروض شركات الطيران بشكل مستمر، واستخدام تطبيقات المقارنة الإلكترونية، التي تتيح تتبع تغيرات الأسعار والتنبيهات الفورية. من جهته، قال المدير العام لوكالة الفيصل للسفريات والسياحة، ياسين دياب، إن الضغط الكبير في الطلب على رحلات الطيران يتركز في فترة عيد الأضحى، ولاحقاً تشهد السوق نوعاً من الهدوء قبيل بدء الإجازة المدرسية، وهذا ما قد يفسر الأسعار الأقل للتذاكر في الفترة التي تفصل بين إجازة العيد وقبيل بدء العطلة المدرسية، وأضاف أن الطلب يعود لاحقاً ليرتفع بمعدلات أكبر مع بدء العطلة المدرسية لتمتد طوال أشهر الصيف سواء أكان بغرض السياحة أو الزيارة لتعود للتراجع نسبياً في أغسطس عندما يكون الجزء الأكبر من سكان الدولة قد سافروا. وذكر دياب أنه قبيل بدء الموسم الدراسي الجديد، تشهد السوق مرة أخرى ارتفاعاً في أسعار التذاكر بسبب الضغط الكبير على رحلات العودة إلى الإمارات، مشيراً إلى أن مستويات الطلب على السفر صيفاً قوية بناء على المؤشرات الأولية. ولفت إلى أن السفر في الصيف تجربة تتطلب تخطيطاً مالياً وتنظيماً مسبقاً، لضمان الراحة وتفادي المفاجآت، خصوصاً في ظل ارتفاع الطلب والازدحام المتوقع في معظم المطارات، مبيناً أنه «كلما زاد عدد المقاعد المحجوزة على الرحلة، فإن الأسعار لبقية المقاعد المتبقية تزداد، ولهذا فإن التوقيت عنصر حاسم للحصول على تذاكر بأسعار منطقية». وأوضح دياب أن الحجز المبكر لا يقتصر على التذاكر فقط، بل يشمل أيضاً اختيار المقاعد، ووزن الأمتعة الإضافي، مضيفاً: «هذه التفاصيل الصغيرة تصبح مكلفة جداً في حال تم طلبها في اللحظة الأخيرة أو في المطار، وقد لا تكون متوافرة أصلاً». وبيّن أنه في المقابل هناك بعض المسافرين يعتمد على «عروض اللحظة الأخيرة»، لكنه قال إن هذه العروض غير مضمونة، وقد تلجأ الشركات إلى طرحها أو لا، خصوصاً خلال أوقات الذروة، إذ تكون نسبة كبيرة للغاية من المقاعد مباعة.


Khaleej Times
منذ 2 أيام
- Khaleej Times
"A350"من طيران الإمارات تبدأ رحلاتها إلى عَمان
هبطت طائرة الإمارات (A350) في مطار الملكة علياء الدولي، إيذاناً ببدء خدماتها المنتظمة في رحلتها اليومية الثانية بين دبي وعَمان. وكان من المقرر تشغيل الطائرة الجديدة في الأول من يونيو، ولكن تم تقديم موعد تشغيلها بأسبوعين. غادرت الرحلة "إي كيه 905" دبي الساعة 10:10 مساءً يوم 19 مايو، وهبطت في عَمّان الساعة 12:15 صباح يوم 20 مايو. أما الرحلة "إي كيه 906"، فقد أقلعت من عَمّان الساعة 2:05 فجراً، ووصلت إلى دبي الساعة 6:05 صباح نفس اليوم. وتضم طائرة الإمارات (A350)، ذات الثلاث درجات، 312 مقعداً، منها 32 مقعداً مُستوحى من درجة الأعمال من الجيل الجديد، مُرتبة بترتيب 1-2-1، و21 مقعداً في الدرجة السياحية الممتازة مُرتبة بترتيب 2-3-2، و259 مقعداً فسيحاً في الدرجة السياحية مُرتبة بترتيب 3-3-3. صُممت هذه الطائرة لتوفير الراحة، حيث تتميز بأسقف أعلى، وممرات أوسع، وأجواء أكثر هدوءاً داخل المقصورة. ويستمتع الركاب في جميع الدرجات بأحدث جيل من وسائل الترفيه على متن طائرة الإمارات مع تجربة مشاهدة سينمائية وإضاءة محسّنة للمقصورة وخدمة "واي فاي" أسرع وبيئة مقاعد محسنة. يُمثل وصول طائرة (A350) إلى عًمّان إنجازاً هاماً في التزام طيران الإمارات الراسخ تجاه الأردن والذي يعود تاريخه إلى عام 1986. كما يعكس استثمارها المتواصل في السوق الأردنية، مما يُعزز التواصل والسياحة والروابط التجارية بين دبي وعَمّان وما حولهما. بالإضافة إلى طائرة (A350)، تُشغّل طيران الإمارات أيضاً طائرة (A380) الشهيرة إلى عَمّان على الرحلة رقم: "EK903/904". وتخدم طائرة الإمارات (A350) حالياً ست وجهات أخرى قصيرة ومتوسطة المدى، بما في ذلك إدنبرة والكويت و"مومباي"، وستبدأ قريباً بخدمة المزيد من الوجهات، مثل "أوسلو" وإسطنبول ومدينة "هو تشي منه"، على سبيل المثال لا الحصر. وبحلول نهاية هذا العام، ستُسيّر الشركة رحلاتها إلى 17 مدينة عالمية باستخدام طائرة (A350).