
رونالدو يفاجئ العالم: عمري 28 عاماً فقط وسألعب لـ10 سنوات قادمة
في تصريح مفاجئ يحمل طابعاً فكاهياً لكنه مدعوم ببيانات علمية، كشف نجم نادي النصر السعودي والمنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو عن أن عمره البيولوجي لا يتجاوز 28.9 عام، رغم بلوغه الأربعين عاماً.
عمر بيولوجي يذهل الجميع
وخلال ظهوره في بودكاست تابع لشركة «Whoop»، المتخصصة في أجهزة تتبع الصحة واللياقة البدنية، قال رونالدو إن نتائج الأجهزة التي يستخدمها أظهرت أن عمر جسده أصغر بـ11 سنة من عمره الفعلي.
وعلّق مبتسماً: هذا يعني أنني سأواصل لعب كرة القدم لعشر سنوات أخرى.
هذا التصريح لم يكن فقط مزحة، بل لفت الأنظار مجدداً إلى الجدية والانضباط الأسطوريين اللذين يتمتع بهما أحد أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ.
أسطورة لا تعرف التراجع
على مدار مسيرته، اشتهر كريستيانو رونالدو بإخلاصه الكامل للياقة البدنية والتغذية والراحة الذكية. وقد انعكس ذلك بوضوح على استمراره في تقديم أداء عالٍ على أرض الملعب، سواء في أوروبا أو حالياً مع نادي النصر السعودي.
النتائج التي نشرتها «Whoop» تؤكد أن «صاروخ ماديرا» لا يزال يملك الكثير ليقدّمه، وأن فكرة اعتزاله قد تكون أبعد مما يظنه البعض.
الجماهير تتفاعل والآمال تتجدد
سخرية رونالدو اللطيفة لاقت تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عبّر العديد من المشجعين عن أملهم أن يواصل «الدون» اللعب حتى الخمسين فعلاً.
كما أثارت هذه البيانات جدلاً حول إمكانيات اللاعبين الكبار في السن، ودور التكنولوجيا في تقييم جاهزيتهم بشكل دقيق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
مستشفى سعودي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ
ووفق وكالة الأنباء السعودية "واس"، يعتمد هذا الابتكار على رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، مما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيدا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية ، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50 بالمئة، مما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، مما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحيفة الخليج
رونالدو يفاجئ العالم: عمري 28 عاماً فقط وسألعب لـ10 سنوات قادمة
في تصريح مفاجئ يحمل طابعاً فكاهياً لكنه مدعوم ببيانات علمية، كشف نجم نادي النصر السعودي والمنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو عن أن عمره البيولوجي لا يتجاوز 28.9 عام، رغم بلوغه الأربعين عاماً. عمر بيولوجي يذهل الجميع وخلال ظهوره في بودكاست تابع لشركة «Whoop»، المتخصصة في أجهزة تتبع الصحة واللياقة البدنية، قال رونالدو إن نتائج الأجهزة التي يستخدمها أظهرت أن عمر جسده أصغر بـ11 سنة من عمره الفعلي. وعلّق مبتسماً: هذا يعني أنني سأواصل لعب كرة القدم لعشر سنوات أخرى. هذا التصريح لم يكن فقط مزحة، بل لفت الأنظار مجدداً إلى الجدية والانضباط الأسطوريين اللذين يتمتع بهما أحد أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ. أسطورة لا تعرف التراجع على مدار مسيرته، اشتهر كريستيانو رونالدو بإخلاصه الكامل للياقة البدنية والتغذية والراحة الذكية. وقد انعكس ذلك بوضوح على استمراره في تقديم أداء عالٍ على أرض الملعب، سواء في أوروبا أو حالياً مع نادي النصر السعودي. النتائج التي نشرتها «Whoop» تؤكد أن «صاروخ ماديرا» لا يزال يملك الكثير ليقدّمه، وأن فكرة اعتزاله قد تكون أبعد مما يظنه البعض. الجماهير تتفاعل والآمال تتجدد سخرية رونالدو اللطيفة لاقت تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث عبّر العديد من المشجعين عن أملهم أن يواصل «الدون» اللعب حتى الخمسين فعلاً. كما أثارت هذه البيانات جدلاً حول إمكانيات اللاعبين الكبار في السن، ودور التكنولوجيا في تقييم جاهزيتهم بشكل دقيق.


زاوية
منذ 3 أيام
- زاوية
مجموعة فقيه للرعاية الصحية تحصل على اعتماد JCI للمؤسسات كأول مجموعة صحية خاصة في المملكة
في إنجاز جديد يعكس ريادتها القائمة على الالتزام المستمر بتحقيق معايير الجودة العالمية وسلامة المرضى، حصلت مجموعة فقيه للرعاية الصحية على اعتماد اللجنة الدولية المشتركة للمؤسسات (JCI Enterprise Accreditation)، لتصبح بذلك أول مجموعة صحية في القطاع الخاص بالمملكة العربية السعودية تنال هذا الاعتماد المرموق. ويمثل هذا الاعتماد محطة فارقة في مسيرة المجموعة، حيث يُمنح للمؤسسات الصحية متعددة المنشآت التي تلتزم بتطبيق أعلى معايير الجودة بشكل موحد في جميع مواقعها، متجاوزًا بذلك حدود تقييم الخدمات الطبية المباشرة ليفحص كل جزء في المنظمة: من الحوكمة والإستراتيجية إلى أساليب شراء الأجهزة والتعقيم الطبي وإبرام العقود وغيرها من التفاصيل المؤثرة، ليضمن أن كل ما يتم في المجموعة يسير وفق أعلى المعايير العالمية من الجودة والاحترافية. وفي أول تعليق له على هذا الإنجاز قال الدكتور مازن فقيه، رئيس مجموعة فقيه للرعاية الصحية: 'نحن فخورون بأن نكون أول مجموعة صحية خاصة في المملكة تحصل على هذا النوع من الاعتماد العالمي المتقدّم. وهذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا إيماننا العميق بأن الجودة وسلامة المرضى ليست مجرد أهداف، بل هي ثقافة متجذرة في كل جزء من منظومتنا. نُهدي هذا التميز إلى كوادرنا الطبية والإدارية، وإلى كل من وضع ثقته في خدماتنا، ونعد الجميع بالمضي قدمًا نحو المزيد من الريادة والتطوير المستدام". وكانت مجموعة فقيه قد سجّلت سبقًا تاريخيًا في عام 2006 عندما حصل مستشفى الدكتور سليمان فقيه بجدة على أول اعتماد من اللجنة الدولية المشتركة (JCI) لمستشفى خاص في المملكة، ما عزز مكانتها باعتباره من رواد جودة الرعاية الصحية، ورسّخ نهجها القائم على التطوير المتواصل وبناء الثقة مع المرضى والمجتمع. -انتهى- #بياناتشركات يذكر ان حصول مجموعة فقيه للرعاية الصحية على اعتماد JCI المؤسسي هو تتويج لمسيرة تمتد لأكثر من 47 عامًا من التميز، ويُعد شهادة دولية على ريادتها واستحقاقها للثقة، ومؤشر قوي إلى قدرة المجموعة على العبور نحو مستقبل أكثر إشراقًا وابتكارًا في قطاع الرعاية الصحية، وتعزيزًا لدورها في دعم مستهدفات رؤية السعودية 2030 عبر الإسهام الفعّال في تطوير نموذج رعاية صحية متكامل ومستدام.