logo
وزير التعليم التركي: مستوى علاقات بلادنا وموريتانيا لا يعكس الإمكانات المتاحة بينهما

وزير التعليم التركي: مستوى علاقات بلادنا وموريتانيا لا يعكس الإمكانات المتاحة بينهما

الصحراءمنذ 5 أيام

قال وزير التعليم الوطني التركي يوسف تكين إن مستوى العلاقات الثنائية بين موريتانيا وبلاده لا يعكس الإمكانات المتاحة بين البلدين.
وأضاف الوزير أن حجم التبادل التجاري في عام 2024 بلغ حوالي 201 مليون دولار فقط، و"هو رقم متواضع مقارنة بالقدرات الاقتصادية والثقافية والتكنولوجية التي يمتلكها الطرفان".
وأوضح الوزير التركي في مقال وصلت الصحراء نسخة منه، أن الاجتماعات التي عقدها خلال زيارته لموريتانيا، شهدت التطرق إلى مجالات تعاون متعددة، منها توفير مياه الشرب، إنشاء محطات المعالجة، بناء المصانع والمساكن، وتطوير مشاريع البناء العامة.
وأكد الوزير يوسف تكين إمكانية تعزيز خدمات المقاولات الحالية من حيث الجودة والكمية، مؤكداً أنه تم التأكيد على وجود أرضية مناسبة لتعزيز العلاقات الثنائية في قطاعات مثل مصانع معالجة الأسماك، البنية التحتية لإنتاج الحديد والصلب، الحقول الزراعية، وتجهيز سفن الصيد.
يمكنكم متبعة المقال كاملاً عبر الضغط هنا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

موريتانيا الحديثة على المسرح الدولي: تتويج جديد لرؤية غزواني/ عبد الرحمن ولد سيدي محمد
موريتانيا الحديثة على المسرح الدولي: تتويج جديد لرؤية غزواني/ عبد الرحمن ولد سيدي محمد

الصحراء

timeمنذ 2 ساعات

  • الصحراء

موريتانيا الحديثة على المسرح الدولي: تتويج جديد لرؤية غزواني/ عبد الرحمن ولد سيدي محمد

إن فوز مرشح بلادنا برئاسة مجموعة البنك الافريقي للتنمية، إنجاز دبلوماسي جديد يعكس المكانة المتنامية لموريتانيا خلال السنوات الأخيرة على الساحة الإفريقية والدولية، ويأتي تتويجًا للجهود المتواصلة التي بذلها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني من أجل تمثيل أفضل للكفاءات الموريتانية، وحرصه على إبراز صورة موريتانيا الحديثة والفاعلة، وتكريس ثقة الشركاء في الخبرات الوطنية. إن فخامة رئيس الجمهورية، قاد بنفسه تحركات دبلوماسية نشطة، للدفاع عن حظوظ المرشح في هذا السباق، مستثمرا في ذلك علاقاته المتميزة مع دول القارة الأعضاء في مجموعة البنك الإفريقي للتنمية، وكذلك مع البلدان الأعضاء من خارج القارة، وقام باتصالات رفيعة المستوى مع قادة الدول الإفريقية، والدولية المعنية، بهدف حشد التأييد، وكان التجاوب سريعا معه، معرفة منهم بأن تحركاته لم تكن من أجل شخص المرشح، بل من أجل قارة بأكملها. وبالنسبة لنا كموريتانيين فإن المتابعة الدقيقة لرئيس الجمهورية من خلال تشكيله للجان تنسق حملة المرشح، وكذلك متابعته المباشرة لعملية الاقتراع، هي مسحة وطنية أراد من خلالها أن يكون هذا المنصب رفيع المستوى الذي يشكل الفوز به دفعة قوية لمكانة البلاد في المنظمات المالية الإفريقية، ويساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي بين موريتانيا ومجموعة البنك الإفريقي للتنمية، ويمثل محطة جديدة في مسيرة موريتانيا نحو التمكين الدبلوماسي والإقليمي، ويجسد رؤية فخامة رئيس الجمهورية، التي تتجلى في تعزيز حضور موريتانيا على الساحة الإقليمية والدولية، من خلال دعم الكفاءات الوطنية وتوجيهها نحو مراكز القرار في المؤسسات المالية الدولية. إن المكانة الجديدة لموريتانيا، والحضور القوي لها في المحافل القارية والدولية، جاء بعد تحركات مدروسة، حيث كان من أولويات الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، منذ توليه رئاسة البلاد في أغسطس 2019، تعزيز مكانة موريتانيا على الساحة الدولية، مع التركيز على القضايا الإفريقية والعالمية ذات الأولوية، وسوف أتحدث باختصار عن بعض محطات التميز التي قادها رئيس الجمهورية منذ توليه رئاسة الاتحاد الافريقي. في فبراير من عام 2024، تولت موريتانيا رئاسة الاتحاد الإفريقي، حيث قاد رئيس الجمهورية جهودًا لتعزيز التعاون بين الدول الإفريقية، ومن أبرز إنجازاته خلال تلك المأمورية، تحقيق تمويل ميسر بقيمة 100 مليار دولار لدعم التنمية في القارة، ودعم إصلاح النظام المالي الدولي بما يحقق العدالة للبلدان الإفريقية، ودعوته إلى إصلاح مجلس الأمن الدولي لضمان تمثيل عادل لإفريقيا، ودعوته في قمة مجموعة بريكس (أكتوبر 2024 - روسيا) إلى ضرورة دعم إفريقيا للحصول على مقعد دائم في مجلس الأمن الدولي، وتمكن افريقيا خلال قمة مجموعة العشرين (نوفمبر 2024 - ريو دي جانيرو)، من الحصول على عضوية دائمة في المجموعة، مما يعزز حضورها الدولي، ودعوته في قمة الأمم المتحدة لمستقبل العالم (سبتمبر 2024 - نيويورك) إلى العمل على إصلاح منظومة التعاون الدولي وتجديد الثقة في أهداف التنمية المستدامة، ومطالبته في قمة التعاون بين إفريقيا وكوريا (يونيو 2024 - سيول)، إلى شراكة قائمة على الاحترام المتبادل والتضامن. كما دعا فخامة رئيس الجمهورية في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة (سبتمبر 2024)، إلى ضرورة إصلاح قواعد الحكامة الدولية السياسية والمالية' لجعلها أكثر عدلاً وتوازناً، وتكثيف التعاون متعدد الأطراف لمواجهة التحديات العالمية، ومكافحة التغير المناخي وتعزيز الطاقة المتجددة، ودعم قضايا السلام والاستقرار في المنطقة العربية، بما في ذلك فلسطين وسوريا وليبيا والسودان واليمن، كما ركز على قضايا البيئة، حيث في أكثر من مناسبة إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة، ودعم مبادرة 'السور الأخضر الكبير' لمكافحة التصحر في منطقة الساحل، كما أطلق برنامجًا لتطوير الهيدروجين الأخضر كجزء من جهود التنمية المستدامة.

''كوناكت'': 20 مؤسسة تشارك في بعثة أعمال إلى النمسا وفنلندا والدنمارك في ظل تمثيل دبلوماسي تونسي رفيع المستوى
''كوناكت'': 20 مؤسسة تشارك في بعثة أعمال إلى النمسا وفنلندا والدنمارك في ظل تمثيل دبلوماسي تونسي رفيع المستوى

الإذاعة الوطنية

timeمنذ 16 ساعات

  • الإذاعة الوطنية

''كوناكت'': 20 مؤسسة تشارك في بعثة أعمال إلى النمسا وفنلندا والدنمارك في ظل تمثيل دبلوماسي تونسي رفيع المستوى

تشارك حوالي 20 مؤسسة تونسية متخصصة في الطاقات المتجددة وصناعة الغذاء والتكنولوجيا في بعثة اقتصادية تقودها كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كوناكت" إلى كل من النمسا وفنلندا والدنمارك، من 1 إلى 5 جوان 2025 في ظل تمثيل دبلوماسي رفيع المستوى. وتأتي هذه البعثة بمناسبة إحياء الذكرى 300 لتأسيس العلاقات الدبلوماسية والقنصلية بين تونس والنمسا، وذلك بالمشاركة في المنتدى الاقتصادي التونسي-النمساوي حول قطاع الطاقات المتجددة يوم 2 جوان 2025 بالعاصمة فيينا، بتنظيم من سفارة تونس في النمسا بالشراكة مع غرفة التجارة العربية النمساوية، وبمشاركة حوالي 60 من أبرز الفاعلين الاقتصاديين والمنظمات الدولية في النمسا، وفق بلاغ نشرته "كوناكت"، السبت، على صفحتها الرسمية على "فايسبوك". وستتواصل البعثة بعقد منتديين اقتصاديين ولقاءات ثنائية وزيارات ميدانية لمؤسسات اقتصادية مرجعية بهلسنكي وكوبنهاغن، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يؤديها وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، محمد علي النفطي، إلى فنلندا والدنمارك يومي 3 و4 جوان 2025 ويرافق النفطي، وفد اقتصادي هام، تم تشكيله بالتعاون مع كنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية "كوناكت"، وبالشراكة مع سفارتي تونس بهلسنكي وستوكهولم، والقنصل الشرفي لتونس بكوبنهاغن، إضافة إلى سفارة فنلندا بتونس. وتهدف هذه البعثة إلى استكشاف آفاق جديدة للأعمال، وعرض الإمكانات الاقتصادية التي تزخر بها تونس، ودفع المبادلات التجارية والاستثمار مع كل من النمسا وفنلندا والدنمارك. وتعد البعثة الاقتصادية أرضية لتعزيز الاستثمار والتبادل التجاري والتقني وتنمية المشاريع المشتركة ذات القيمة المضافة العالية، خاصة في قطاعات التكنولوجيا النظيفة والصناعات الغذائية والاقتصاد الأخضر والتعليم المهني المتخصص. وتشكل الزيارة مناسبة لعقد لقاءات مباشرة بين المؤسسات التونسية ونظيراتها من هذه الدول، بحثاً عن فرص للشراكة والاستثمار ونقل التكنولوجيا في عدة قطاعات استراتيجية. وستمكن اللقاءات المبرمجة من فتح حوارات مع صناع القرار والخبراء المحليين لاستكشاف سبل التآزر وفرص التصدير والاستثمار، بالإضافة إلى بناء شراكات استراتيجية والوصول إلى أسواق ذات نسب نمو مرتفعة، حسب "كوناكت". ويتضمن برنامج البعثة سلسلة من الأنشطة، من بينها زيارات ميدانية لمصانع وشركات فنلندية ودنماركية، وتنظيم تظاهرات للتشبيك الاقتصادي مع أبرز الفاعلين في القطاع الخاص في هذه البلدان، إلى جانب جلسات تذوق وترويج للمنتجات التونسية. وتُقام هذه البعثة، التي تُنظم أيضاً بالشراكة مع "بيزنس فنلندا" و"غرفة التجارة التونسية الدنماركية"، بعد النجاح الذي عرفته الدورة الأولى للمنتدى الاقتصادي التونسي الشمالي التي نُظّمت بتونس في نوفمبر 2024. وتتعاون تونس والنمسا في مجالات حيوية كالفلاحة والصيد البحري والطاقات المتجددة، وتبادل الخبرات في تربية الماشية وتثمين الموارد المائية وقد وبلغت صادرات تونس إلى النمسا سنة 2023 حوالي 156.7 مليون دولار، في حين بلغت الواردات حوالي 112.9 مليون دولار، وفق المصدر ذاته.

كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي يتابع تقدم مشروع شبكة الكهرباء جنوب–شمال بكندار
كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي يتابع تقدم مشروع شبكة الكهرباء جنوب–شمال بكندار

Babnet

timeمنذ 20 ساعات

  • Babnet

كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي يتابع تقدم مشروع شبكة الكهرباء جنوب–شمال بكندار

تابع كاتب الدولة المكلّف بالانتقال الطاقي، وائل شوشان، خلال زيارة ميدانية إلى منطقة كندار من ولاية سوسة، تقدم أشغال إنجاز مشروع شبكة نقل الكهرباء بين الجنوب والشمال، وفق ما أفادت به وزارة الصناعة والمناجم والطاقة في بلاغ لها. وقد رافق كاتب الدولة في هذه الزيارة كل من والي سوسة، سفيان التنفوري، والرئيس المدير العام للشركة التونسية للكهرباء والغاز، فيصل طريفة، إلى جانب عدد من إطارات الشركة والمقاولات المكلفة بإنجاز المشروع. ويهدف المشروع، الذي تنفّذه الشركة التونسية للكهرباء والغاز بتمويل من البنك الدولي بقيمة تناهز 115 مليون دولار، إلى إنشاء محطة تحويل كهربائية بجهد 400/225 كيلوفلط بكندار، تكون مرتبطة بشبكة من الخطوط الهوائية ذات الجهد العالي (400 و225 كيلوفلط). وأكّد كاتب الدولة بالمناسبة أن هذا المشروع يندرج ضمن التوجّه الاستراتيجي لتدعيم الشبكة الوطنية للكهرباء، بما يسمح باستيعاب كميات متزايدة من الطاقة المنتجة من المصادر المتجددة، إلى جانب دعمه للتبادل الطاقي مع إيطاليا عبر إنجاز خط كهربائي هوائي مزدوج الجهد يربط بين محطة كندار ومحطة التحويل بقرمبالية من ولاية نابل. وأشار إلى أن المشروع سيمكن من تعزيز استقرار إمدادات الكهرباء، ونقل الطاقة المتجددة المنتجة في الجنوب نحو الشمال، مع إمكانية تصدير هذه الطاقة نحو إيطاليا خلال فصل الشتاء، واستيرادها في الصيف، ما يعزز أمن الطاقة في البلاد ويدعم التنمية الاقتصادية في المناطق التي يعبرها المشروع. ومن المنتظر أن يساهم المشروع في تحسين استقرار إمدادات الكهرباء، وتسهيل تصدير الطاقة المتجددة نحو إيطاليا شتاءً، واستيرادها صيفاً، إضافة إلى دفع التنمية المحلية في المناطق التي يمر بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store