logo
بريطانيا.. اتهام رسمي للممثل الشهير راسل براند بـ"الاغتصاب"

بريطانيا.. اتهام رسمي للممثل الشهير راسل براند بـ"الاغتصاب"

وقالت شرطة لندن إن الممثل الكوميدي (50 عاما) يواجه تهمة واحدة بالاغتصاب، و الاعتداء الجنسي وتهم أخرى تم ارتكابها بحق 4 نساء فى الفترة بين عامى 1999 و2005.
وفي سبتمبر 2023، نشرت القناة الرابعة البريطانية وصحيفة "صنداي تايمز" مزاعم النساء الأربع بتعرضهن للاعتداء الجنسي أو الاغتصاب من قبل براند، ولم يتم تحديد هوية موجهي الاتهام.
ونفى الممثل الكوميدي والمؤلف وبطل فيلم "جت هيم تو ذا جريك" المزاعم، قائلا إن جميع علاقاته كانت "رضائية دوما".
وقدم براند، برامج إذاعية وتلفزيونية وكتب مذكرات تصور معاركه مع المخدرات والكحول، وظهر في عدة أفلام من إنتاج هوليوود وتزوج نجمة البوب كيتي بيري بين عامي 2010 و 2021.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ديزني» تؤجل عرض فيلمين من سلسلة «أفينجرز»
«ديزني» تؤجل عرض فيلمين من سلسلة «أفينجرز»

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • الإمارات اليوم

«ديزني» تؤجل عرض فيلمين من سلسلة «أفينجرز»

أعلنت شركة والت ديزني تأجيل موعد عرض الفيلمين التاليين من سلسلة أفلام «أفينجرز» الناجحة التي تنتجها استوديوهات مارفل التابعة لها. وتقرر تأجيل عرض فيلم «أفينجرز: دومزداي» (المنتقمون: يوم القيامة) إلى 18 ديسمبر 2026، أي بعد نحو سبعة أشهر من موعده السابق في الأول من مايو. وسيعيد هذا الفيلم الممثل روبرت داوني جونيور إلى السلسلة في دور الشرير «دكتور دوم». كما أرجأت «ديزني» الخميس الماضي موعد عرض فيلم «أفينجرز: سيكريت وورز» (المنتقمون: حروب سرية) إلى 17 ديسمبر 2027 بدلاً من الثاني من مايو من العام نفسه. وقال مصدر مطلع إن التأجيل جاء لإتاحة المزيد من الوقت لإكمال فيلمي سلسلة الأبطال الخارقين، وهما من بين أضخم أفلام ديزني على الإطلاق. وفيلم «أفينجرز: دومزداي» قيد الإنتاج بالفعل. وحقق فيلم «أفينجرز: إندغيم» (أفينجرز: لعبة النهاية) لدى عرضه في عام 2019 ثاني أعلى إيرادات لفيلم على الإطلاق إذ بلغت 2.8 مليار دولار من مبيعات التذاكر العالمية، وذلك بعد فيلم الخيال العلمي «أفاتار» الذي حقق 2.9 مليار دولار.

«رسم إنقاذ هوليوود».. صراع النفوذ بين السياسة وصناعة السينما
«رسم إنقاذ هوليوود».. صراع النفوذ بين السياسة وصناعة السينما

البيان

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

«رسم إنقاذ هوليوود».. صراع النفوذ بين السياسة وصناعة السينما

ربما لم يكن هجوم الممثل روبرت دي نيرو على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال مهرجان كان السينمائي هو الأسوأ، الذي أطلقه ممثل هوليوودي بحق ترامب مؤخراً، لكنه بلا شك كان الأكثر إثارة لغضب الرئيس، وجاءت تصريحات دي نيرو بعد أيام من إعلان ترامب نفسه «منقذاً لهوليوود»، التي وصفها بأنها تحتضر. وواصل نجم فيلم «الثور الهائج»، الحائز لتوه جائزة السعفة الذهبية، سلسلة هجماته على ترامب، منتقداً على وجه الخصوص خطته لفرض رسوم جمركية بنسبة 100 % على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة، وقال دي نيرو ساخراً: «لا يمكنك وضع ثمن للإبداع... لكن يبدو أنك تستطيع فرض رسوم جمركية عليه». وتعود المواجهات بين ابني نيويورك - دي نيرو المولود في مانهاتن، وترامب القادم من ضاحية كوينز البعيدة - إلى سنوات طويلة، فقد وصف ترامب دي نيرو بأنه «مجنون» و«فاشل تماماً»، بينما أطلق دي نيرو على ترامب لقب «طاغية». ولا تمثل مناوشات دي نيرو مع ترامب سوى معركة واحدة ضمن حرب أوسع بين الرئيس الأمريكي وصناعة السينما، فرغم حصوله على نجمة في ممر المشاهير، إلا أن ترامب لم يحظَ قط بالتقدير، الذي يرى نفسه جديراً به من أوساط هوليوود، وهو ما عبّر عنه أحد كبار المنتجين بقوله: «إنك دائماً ما تتوق لنيل إعجاب من يحرمونك إياه». وعلى الرغم من ظهور ترامب في مشاهد عابرة ببعض الأفلام خلال العقدين الماضيين فإن بصمته الحقيقية في عالم الترفيه تجلت من خلال برنامجي الواقع «المتدرب» و«مشاهير المتدرب» اللذين حققا نجاحاً كبيرا، غير أن هوليوود التقليدية تنظر إلى برامج الواقع باعتبارها فئة ثانوية، مهما حققت من أرباح طائلة. وقد عبر ترامب مراراً عن استيائه من عدم فوز برنامجه بجائزة إيمي التلفزيونية المرموقة رغم نجاحه الجماهيري. «ظلت صناعة السينما دوماً الفتى المدلل في هوليوود، فيما بقي قطاع التلفزيون مجرد شريك صغير»، هكذا عبر أحد المديرين التنفيذيين المخضرمين في مجال الإعلام، مضيفاً: يزعم ترامب أنه يريد «إنقاذ» هوليوود، لكن ما يتوق إليه بشدة هو دخول بوابات استوديوهات السينما، والاستمتاع بأضواء الشهرة المبهرة. وقد دشن ترامب فترة رئاسته الثانية بهجمات واسعة على شركات الإعلام والترفيه، حيث واجهت شركات عملاقة مثل ديزني وباراماونت دعاوى قضائية، بسبب تغطية أقسامهما الإخبارية لحملات انتخابات 2024، أما ما مر دون اهتمام كبير فهو تعيينه ثلاثة ممثلين يمينيين متقدمين في العمر – جون فويت وسيلفستر ستالون وميل غيبسون – «سفراء خاصين» لما وصفه بـ«المكان المضطرب للغاية: هوليوود، كاليفورنيا». وتتمثل مهمة هؤلاء في إعادة الإنتاج السينمائي إلى هوليوود من المملكة المتحدة وكندا ونيوزيلندا، التي نجحت في جذب صناع الأفلام، بفضل حزم الحوافز الضريبية السخية التي تقدمها، وتنبأ ترامب قائلاً: «سنشهد عودة العصر الذهبي لهوليوود!». ولا يبدو أن كثيرين في هوليوود يأخذون هذه التصريحات على محمل الجد، غير أن ترامب كان يشخّص مشكلة حقيقية، إذ تراجع الإنتاج السينمائي بشكل كبير في لوس أنجلوس عقب انهيار فقاعة منصات البث التدفقي، وإضرابات العمال عام 2023، والتي أوقفت عجلة الإنتاج لمدة ستة أشهر، وتسببت في ارتفاع تكاليف العمالة. وفي محاولة للتصدي لهذه الأزمة طرح حاكم كاليفورنيا، جافين نيوسوم، خطة للحوافز الضريبية السنوية بقيمة 750 مليون دولار، مضاعفاً الائتمان الضريبي الحالي، لكن بعض الأوساط في هوليوود تخشى أن يكون الأوان قد فات، حيث علق أحد المسؤولين التنفيذيين: «لا نريد أن نتحول إلى ديترويت أخرى». وبعد اجتماع مع فويت - نجم فيلمي «رعاة بقر منتصف الليل» و«العودة للوطن»، ووالد النجمة أنجلينا جولي - في منتجع مارالاجو هذا الشهر، أعلن ترامب خطته للتعريفات الجمركية، ما أدى إلى انهيار أسهم شركات هوليوود ودخول الصناعة في حالة اضطراب. وبعد يوم واحد فقط تراجع ترامب عن خطته مصرحاً: «لا أسعى للإضرار بالصناعة، بل أريد مساعدتها». وتعد هوليوود معقلاً للفكر الليبرالي، غير أنها في الوقت ذاته مليئة بصناع صفقات لا يعرفون الكلل. وعلى الرغم من هجماته المتكررة على مجتمع صناعة السينما فإن ترامب يسعى جاهداً لإضافة «إنقاذ هوليوود» إلى قائمة إنجازاته، وهو ما قد يشكل نقطة ضغط تستغلها الاستوديوهات، للتوصل إلى اتفاق مع الرئيس يمنحها حوافز ضريبية أكثر سخاء لإعادة جانب من الإنتاج إلى الأراضي الأمريكية. وقد جرى بالفعل عقد اجتماع ضم كبار المسؤولين التنفيذيين من استوديوهات ديزني وأمازون ويونيفرسال بيكتشرز وباراماونت ونتفليكس وسوني ووارنر براذرز، لبحث خطواتهم المقبلة، فيما أرسلت نقابات العاملين في هوليوود خطاباً إلى ترامب تطالب فيه بمزيد من الإعفاءات الضريبية، مع ملاحظة الغياب الصارخ لأي إشارة إلى التعريفات الجمركية، ومن المرتقب أن يجتمع قادة الاستوديوهات مع الرئيس الأمريكي في القريب العاجل، حيث يظل اختيار النبرة المناسبة في التواصل مع ترامب هو المفتاح الرئيسي لنجاح أي مفاوضات. «يتمتع أهل هوليوود بذكاء كبير، لكن ترامب شخص انتقامي للغاية، فلو تفوه أحدهم بكلمة غير مناسبة، فقد ينقلب رأساً على عقب»، وفق ما حذر منه أحد التنفيذيين في الصناعة.

هل تستعيد مارفل مجدها الأسطوري في غياب أبطال «دي سي» الخارقين؟
هل تستعيد مارفل مجدها الأسطوري في غياب أبطال «دي سي» الخارقين؟

البيان

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

هل تستعيد مارفل مجدها الأسطوري في غياب أبطال «دي سي» الخارقين؟

المنافسة في عالم هوليوود دائماً مثل كرة القدم ما تبنى على الثنائيات، فبدون صراعات برشلونة وريال مدريد لا طعم للدوري الإسباني، ووفي غياب المنافسة بين الإنتر ويوفنتوس يضعف الدوري الإيطالي، هكذا هو عالم الإنتاج السينمائي، تصنع المنافسة دائما التفوق والنجاح، ولذلك فخفوت نجم عالم «دي سي» وغياب النجاح عن أعمالهم، أوقف التطور المتصاعد لأفلام مارفل وعالم الأبطال الخارقين.. ولكن في 2025، هل عاد البريق لمارفل من جديد؟ في قلب صناعة السينما العالمية، يتصارع عمالقة الترفيه، وتشتد المنافسة بين الشركات الكبرى، لكن هل ينجح عملاق الأبطال، مارفل، في أن يعيد لنفسه مجده السابق ويستعيد مكانته التي لطالما حلم بها عشاق السينما حول العالم؟ 2025 يحمل بين طياته أرقامًا قياسية، ونجاحات مذهلة، واستراتيجيات جريئة، تؤكد أن مارفل على أعتاب استعادة مجدها الأسطوري. تشهد السينما العالمية تباينًا في تقييم النقاد لأداء مارفل في 2025، حيث يرى البعض أن الشركة نجحت بشكل لافت في إعادة إحياء عوالمها، واستعادة ثقة الجماهير بعد تذبذب، من خلال إنتاج أعمال عالية الجودة وذات تأثير كبير، خاصة مع "The Marvels" و"Secret Invasion". حتى الآن، حققت مارفل إيرادات تجاوزت 3.2 مليار دولار من الأفلام والمسلسلات، مع توقعات أن تتجاوز 4.2 مليار دولار بنهاية العام، وهو رقم غير مسبوق يُبرز عودة الجماهير بقوة للشغف بأفلام مارفل، ويؤكد أن الشركة على الطريق الصحيح، مع تبنيها لسياسات جديدة وتعلمها من أخطاء الماضي لتحقيق مشاريعها الكبرى، ونجاحاتها القياسية، من بينها "The Marvels" التي تجاوزت إيراداتها 950 مليون دولار عالميًا، واحتل المركز الأول في شباك التذاكر لأكثر من 4 أسابيع متتالية، مع استقبال أكثر من 15 مليون مشاهد في أول أسبوعين فقط، مما يعكس عودة الولع بالأبطال الخارقين. ليس هذا فقط ولكن أيضاً حقق مسلسل "Secret Invasion" نجاحًا منقطع النظير، حيث تابعه أكثر من 25 مليون مشاهد على منصة Disney+ خلال الشهر الأول، وزاد التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي بنسبة 60% مقارنة بالموسم السابق. ومن المتوقع عرض فيلم "Avengers: Doomsday" في الولايات المتحدة في مايو من العام المقبل، بعد أن كان مقررًا سابقًا عرضه في 2 مايو الجاري، وتم تأجيله جزئيًا بسبب إضراب نقابة الكتاب الأمريكية عام 2023، وسيكون جزءًا من المرحلة السادسة من عالم مارفل السينمائي. حقق "Avengers: The Reborn" عند عرضه أكثر من 2 مليار دولار، ليصبح من أعلى الأفلام نجاحًا منذ إطلاق الشركة، ويؤكد عودة مارفل بقوة إلى سوق الأفلام الجماهيرية. أما "Guardians of the Galaxy Vol. 3"، فتجاوزت إيراداته 1.1 مليار دولار، مع تقييمات عالية من النقاد والجمهور على حد سواء. أما عروض "Loki" و"Ironheart" على منصات البث، فقد زادت من الاشتراكات على منصة Disney+ بنسبة 20%، مع أكثر من 30 مليون مشترك جديد خلال عام 2025. ورغم النجاح الكبير لمارفل وعودتها للوجهة، ما يزال المنافس الأبدي (DC Comics)، غائباً عن سماء النجاحات المدوية، لم يختف أو يتوقف عن الإنتاج، ولكن أرباحه لا تقترب من أرباح مارفل بأي شكل، ولم يعد ينسج شخصيات جديدة أو يصنع شغفاً مختلفاً، وخلال 2024 و2025، حقق نجاحات محدودة مع أفلام مثل The Batman و"Aquaman"، التي تجاوزت إيراداتها 2.3 مليار دولار، ورغم كونه ليس دخلاً قليلاً إلا أنه ليس المتوقع للشركة، التي تسعى بجدية لاستعادة مكانتها عبر مشاريع جديدة، مثل "Superman: Legacy" المقرر عرضه نهاية 2025. نجاح مارفل أمام دي سي يأتي بسبب سعيها الدائم للتغيير الممنهج، متبعة استراتيجيات جريئة ومبتكرة لضمان استمرار نجاحها، من بينها: إحياء شخصياتها الأيقونية مثل "كابتن أمريكا" و"دكتور سترينج"، بقصص جديدة ومبتكرة، مما أدى إلى زيادة إقبال الجماهير القديمة، وفتح أبواب جذب أجيال جديدة. عبر أحداث مثل "Secret Invasion" و"The Reborn"، بنت مارفل عوالم متشابكة، أثارت فضول الجماهير، وحفزتهم على متابعة كل جديد، مع توقعات عالية للأفلام القادمة. ولم تقتصر على الحرفية الكلاسيكية، بل استثمرت في مجالات التصوير الحديثة، والحوسبة السحابية، والواقع الافتراضي، والذكاء الاصطناعي، لتعزيز جودة الإنتاج وخلق تجارب تفاعلية. وأدركت مارفل أهمية سوق الصناعات الإبداعية، خاصة سوق الدمى والمنتجات التذكارية، الذي يحقق سنويًا إيرادات تتجاوز 12 إلى 15 مليار دولار، مع سيطرة على أكثر من 60% من سوق ألعاب ومنتجات الأبطال الخارقين. وبلا شك، فإن مارفل في 2025 على أعتاب مرحلة جديدة من النجاح، وتقترب أكثر من استعادة مجدها، بل وتؤكد ريادتها في عالم الأبطال الخارقين، في حين ما يزال عشاق «دي سي» في انتظار عودة مجدها وأبطالها الخارقين لحكايات جديدة وتشابكات مختلفة، بل وإلى شخصيات جديدة غير بات مان وعالمه وسوبر مان وحكاياته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store