logo
مسير ومناورة لخريجي دورات' طوفان الأقصى' في حجة

مسير ومناورة لخريجي دورات' طوفان الأقصى' في حجة

26 سبتمبر نيتمنذ 3 أيام
نظمت التعبئة العامة في مديرية مركز محافظة حجة اليوم، مسيرا ومناورة لخريجي دورات 'طوفان الأقصى'.
وعكس المسير والمناورة الذي شارك فيه خريجي عدد من المربعات بمركز المحافظة، مستوى الانضباط واللياقة والدقة في التصويب واقتحام المواقع الافتراضية للعدو والجاهزية العالية لمواجهة أعداء الأمة أمريكا وإسرائيل والدفاع عن الوطن وأمنه واستقراره.
وأكد الخريجون الاستعداد الكامل لخوض المعركة وتقديم التضحيات نصرة للمظلومين في غزة والانتصار للأقصى وقضايا الأمة.. منددين بجرائم الإبادة والتجويع التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة.
وجددت قوات التعبئة التأييد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة والمجاهدين في غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر تموّل غاز الاحتلال والأردن وتركيا يطعمونه.. وأطفال غزة يموتون جوعًا
مصر تموّل غاز الاحتلال والأردن وتركيا يطعمونه.. وأطفال غزة يموتون جوعًا

المشهد اليمني الأول

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد اليمني الأول

مصر تموّل غاز الاحتلال والأردن وتركيا يطعمونه.. وأطفال غزة يموتون جوعًا

صفقة غاز 'إسرائيلية' لمصر بـ35 مليار دولار.. والأردن وتركيا تتصدران قائمة مموّني مستوطني إسرائيل بالخضار والفاكهة.. وأطفال غزة يُستشهدون جوعًا وبرصاص 'الشريك' الصهيوني.. ماذا نقول؟ التقت السلطات في كلٍّ من مصر والأردن على أرضية الشكوى من تعرضهما لحملات انتقاد شرسة على وسائل التواصل الاجتماعي، تتهمهما بالتواطؤ ـ بشكل مباشر أو غير مباشر ـ مع حرب الإبادة والتجويع التي تمارسها دولة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة. وتضاعفت حدّة هذه الشكوى بعد الخطاب الشهير والقوي الذي ألقاه المجاهد خليل الحية، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، حيث سمّى الدولتين بالاسم، وطالب شعبيهما بكسر الحصار التجويعي المفروض من قبل دولة الاحتلال، وهاجم تقاعس حكومتيهما رغم امتلاكهما حدودًا ومعابر مع فلسطين المحتلة، في ظل تصاعد الوفيات بين الأطفال والمسنين جوعًا أو برصاص الاحتلال أمام مراكز توزيع المساعدات الغذائية الخاضعة لإشراف شركات أمريكية وإسرائيلية. السلطات الأردنية أدانت ما أسمته 'حملة الاستهداف الظالمة' ضد بلادها، وسارعت للحصول على إذن من دولة الاحتلال لإرسال طائرات لإنزال أغذية على القطاع في محاولة لامتصاص الغضب الشعبي. أما مصر فردّت على ما وصفته بـ'الحملة الإعلامية' قائلة إن معبر رفح لم يُغلق مطلقًا من الجانب المصري، بما يعفيها ـ وفق قولها ـ من أي لوم. لكن حدث اليوم الخميس تطوران مهمان يكشفان ـ بالأرقام والوثائق ـ حجم التواطؤ مع الحصار وحملة التجويع التي أودت بحياة أكثر من 61 ألف شهيد، وأصابت 200 ألف آخرين، بينهم المئات من الأطفال الذين تحوّل من بقي منهم إلى هياكل عظمية، في مشاهد صادمة ملأت وسائل التواصل الاجتماعي وشاشات التلفزة العالمية. أولًا: أعلنت شركة 'نيوميد إنرجي' الإسرائيلية اليوم الخميس توقيع صفقة تاريخية لتصدير الغاز إلى مصر بقيمة 35 مليار دولار. وذكرت صحيفة معاريف أن الشركة، التابعة لمجموعة 'دوليك' المملوكة لرجل الأعمال الإسرائيلي إسحق تشوفا، ستصدّر الغاز من حقل 'ليفياثان' المسروق، في أكبر صفقة غاز في تاريخ الكيان. ثانيًا: أظهرت بيانات وزارة الزراعة الإسرائيلية أن شركات من الأردن وتركيا تحتلان المرتبتين الأولى والثانية في قائمة مموّني 'إسرائيل' بالخضار والفاكهة منذ بدء العدوان على غزة، لتعويض منتجات مستوطنات غلاف القطاع المتوقفة بعد عملية 'طوفان الأقصى' في 7 أكتوبر 2023. أما صحيفة زمان التركية، واسعة الانتشار، فكشفت أن تركيا جاءت خامس أكبر مصدّر للبضائع إلى 'إسرائيل' في 2024، بصادرات بلغت 2.8 مليار دولار. السلطتان الأردنية والتركية لجأتا إلى التبرير نفسه، معلنتين أن هذه التجارة يسيّرها 'القطاع الخاص' ولا تعبّر عن سياسة الدولة، وهو ما يعكس التناقض بين الخطاب السياسي والممارسات الفعلية، ولنا في التصريحات النارية للرئيس أردوغان المثال الأوضح. إن تزويد دولة الاحتلال بكل احتياجاتها من الطعام والوقود (الغاز)، في وقت ترتكب فيه حرب إبادة أودت بحياة عشرات الآلاف ـ ثلاثة أرباعهم من النساء والأطفال ـ دون اتخاذ أي خطوات عملية لكسر الحصار ووقف التجويع، أمر مدان ويشكل وصمة عار. نقول ذلك من منطلق المسؤولية الأخلاقية والمهنية والإنسانية، ودون أي تردد. لقد قطعت دول غير عربية وغير مسلمة علاقاتها التجارية مع الاحتلال، وأغلقت سفاراته احتجاجًا عمليًا على جرائمه، بينما لم تتوقف شاحنات الغذاء العربية عن التدفق إلى 'إسرائيل' ولو ليوم واحد منذ بدء العدوان، ولم تطرد أي من الدول العربية المطبّعة موظفًا إسرائيليًا واحدًا، فضلًا عن السفير. لا نطالبكم بإرسال جيوشكم أو طائراتكم أو صواريخكم ومسيراتكم وأسطولكم، بل فقط بوقف تغذية الاحتلال بالخضار والفاكهة الطازجة، بينما يموت أطفال غزة جوعًا وبرصاص جنوده أمام مراكز توزيع الطعام المسموم والملوّث بالمخدرات، ونطالبكم كذلك بعدم شراء غازه الفلسطيني المسروق. أليس الغاز القطري أو الجزائري أو الإيراني أو حتى الروسي بديلًا؟ ندرك أنكم لن تفعلوا شيئًا، ولن تتحركوا لإنقاذ أهلنا في غزة من الجوع والعطش والرصاص، بل ستستمرون في دعم الاقتصاد الإسرائيلي بعشرات المليارات وتزويده بكل احتياجاته من الطعام، وحسبنا الله ونعم الوكيل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عبد الباري عطوان

وقفة نسائية بمدينة الحديدة تؤكد نصرة غزة وتندد بجرائم التجويع
وقفة نسائية بمدينة الحديدة تؤكد نصرة غزة وتندد بجرائم التجويع

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 21 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

وقفة نسائية بمدينة الحديدة تؤكد نصرة غزة وتندد بجرائم التجويع

الحديدة - سبأ : نظمت الهيئة النسائية بمدينة الحديدة، اليوم، وقفة حاشدة، تحت شعار "ثابتون مع غزة .. وجهوزيتنا عالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء"، تأكيدا على الموقف الثابت في نصرة فلسطين واستعداد اليمنيات لدعم صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان. ورفعت المشاركات الأعلام اليمنية والفلسطينية واللافتات المؤكدة على استمرار الدعم والإسناد للشعب الفلسطيني ومقاومته حتى كسر الحصار وتحقيق النصر، مرددات هتافات منددة بالمجازر الوحشية والحصار الخانق على غزة، معلنات التفويض الكامل لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي لاتخاذ ما يراه من خطوات في مواجهة الغطرسة الصهيونية والأمريكية. واستنكرت المشاركات في الوقفة، حالة الصمت العربي والدولي تجاه جرائم الإبادة والتجويع في غزة، معتبرات ذلك خيانة للأمة وتواطؤ مع العدو، داعيات الشعوب العربية والإسلامية إلى كسر جدار الصمت والانتصار لغزة وأهلها في وجه المؤامرات. وأكدن أن إدخال الغذاء والماء والدواء إلى غزة واجب شرعي لا يقبل التأجيل، وأن دول الطوق العربية تتحمل مسؤولية مباشرة في فك الحصار، مشددات على أن التاريخ لن يرحم المتخاذلين والمتواطئين مع الكيان الصهيوني. وأعلنت نساء مدينة الحديدة تأييدهن لقرار القوات المسلحة اليمنية تفعيل المرحلة الرابعة من التصعيد البحري ضد العدو، واعتبرن أن استهداف الشركات المتعاملة مع الكيان الصهيوني موقف مشروع وضروري لردع المعتدي وإسناد المقاومة في غزة. وجدّدت المشاركات التأكيد على أن العمليات البطولية للمقاومة الفلسطينية، إلى جانب عمليات الردع اليمنية، تمثل السبيل الأمثل لمواجهة العدو. وأكد بيان الوقفة، أهمية التمسك بكتاب الله وتنفيذ توجيهاته، والثبات على دعم المقاومة الفلسطينية ماديا ومعنويا، واعتبار نصرتها واجبًا دينيا وأخلاقيا في مواجهة الجرائم الصهيونية وحلفائها. ودعا البيان الأمة إلى التحرك الجاد والعاجل نصرة للأقصى وغزة، محذرا من خطورة التهاون أمام الاعتداءات المتصاعدة على المقدسات.

مليونية صنعاء.. جاهزون لمواجهة كل مؤامرات الأعداء
مليونية صنعاء.. جاهزون لمواجهة كل مؤامرات الأعداء

26 سبتمبر نيت

timeمنذ يوم واحد

  • 26 سبتمبر نيت

مليونية صنعاء.. جاهزون لمواجهة كل مؤامرات الأعداء

26 سبتمبرنت:- شهدت العاصمة صنعاء اليوم، طوفاناً بشرياً في مليونية "ثابتون مع غزة.. وجهوزيتنا عالية لمواجهة كل مؤامرات الأعداء". وأكدت الحشود وقوف الشعب اليمني صفا واحدا في مواجهة مؤامرات الأعداء وأدواتهم من الخونة والعملاء التي تهدف إلى ثني اليمن عن موقفه المشرف المساند والمناصر للأشقاء في غزة وفلسطين. كما أكدت أن كل مؤامرات ومخططات الأعداء التي تستهدف اليمن واليمنيين ستفشل كما فشلت سابقاتها.. مشيرة إلى أن من يطالب بنزع سلاح المقاومة خائن وعميل، ويخدم الصهاينة المجرمين ويريد جعل الأمة مستباحة لقوى العدوان والطغيان أمريكا وإسرائيل. وجددت الحشود المليونية التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والتأكيد على الجاهزية العالية لتنفيذ كل الخيارات التي يتخذها ضد العدو الصهيوني، والاستعداد لخوض "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس". وعبرت الجماهير عن الفخر والاعتزاز بنصرة وإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه الأبطال في مواجهة العدو الصهيوني الغاصب والمجرم، حتى إيقاف العدوان وفك الحصار عن قطاع غزة. كما جددت الدعوة للشعوب العربية والإسلامية للقيام بدورهم واستشعار المسؤولية الدينية والأخلاقية تجاه جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والحصار التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والتي يندى لها جبين الإنسانية. ودعت الحشود الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك العاجل لوقف انتهاكات الكيان الصهيوني وقطعانه للمسجد الأقصى الشريف، والتي تمثل استفزازا لمشاعر ملياري مسلم. ورددت الحشود شعار البراءة من الأعداء والخونة والعملاء، وهتافات (ما دام الله لنا مولى.. عن غزة لا لن نتخلى)، (إخوان الصدق مع غزة.. ماضون على درب العزة)، (موتوا يا أحفاد القردة.. لن نترك غزة منفردة)، (أمريكا والصهيونية.. حرب ضد الإنسانية)، (غزة جوعى وتناديكم.. قد أشهدت الله عليكم). وهتفت الجماهير (يسعون لنزع السلاح.. كي يبقى لبنان مباح)، (من يطلب نزع السلاح.. يسعى نحو الاجتياح)، (تسليم سلاح الشعوب.. يخدم مجرمي الحروب)، (يا أمة هذا أقصاكم.. أين الغيرة أين إباكم)، (تدنيس الأقصى المتكرر.. يكفي الأمة أن تستنفر)، (غزة خط دفاع الأمة.. تركت إسرائيل بأزمة)، (يا غزة يا جند الله.. معكم حتى نلقى الله). وأوضح بيان صادر عن المسيرة، ألقاه عضو اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي حسين حازب، أنه وجهاداً في سبيل لله، وابتغاء لمرضاته، نستمر في خروجنا الأسبوعي بمسيراتنا المليونية الحاشدة نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم ومجاهديه الأعزاء، بثبات راسخ وجهوزية عالية، لمواجهة كل مؤامرات الأعداء. وأكد أنه "ومن منطلق تمسكنا بكتاب الله الكريم وتنفيذاً لتوجيهات الله فيه، نؤكد ثباتنا على موقفنا المتكامل والواضح والراسخ والمتصاعد الداعم لإخواننا في غزة وكل فلسطين ولمقاومتهم المؤمنة الشجاعة الثابتة". ودعا البيان كل أبناء الإسلام إلى دعمهم بالمال والسلاح وبكل ما يعزز صمودهم؛ لأن ذلك هو الخيار السليم والحكيم وما يأمر به الله، وما يقضي به العقل والمنطق، وما يحتاجه الواقع، ويشهد على صوابيته وجدواه وفشل ما دونه من الخيارات. وتابع "وإذا كان معتنقو الصهيونية يقتلون شعوب أمتنا، ويرتكبون بحقنا أبشع أنواع الجرائم في العصر الحديث من منطلقات دينية يفترونها على الله؛ فكيف لا ندافع عن أنفسنا ونجاهدهم من منطلقاتنا الدينية الصحيحة والعادلة التي أمر الله بها حقاً ووردت في كتابه القرآن العظيم". وأكد البيان أن تحريك العدو الصهيوأمريكي لعملائه من داخل وخارج الأمة ضد المقاومة في غزة وفلسطين ولبنان للضغط بأدوات محلية وإقليمية لنزع سلاح المقاومة وتغطية ذلك بعناوين المصلحة، وكذلك نيتهم تحريك أدوات الخيانة والعمالة في بلادنا بنفس الأسلوب، ما هو إلا جزء من العدوان الصهيوأمريكي على الأمة، وفصل من فصوله ينفذه عبر أدواته المتنوعة وبعناوين خادعة، ينبغي أن تواجه بكل أنواع الرفض وخاصة الشعبي، لأن الشعوب هي أكثر من تدفع الأثمان في النهاية إذا لم تتحرك لمواجهة المخاطر. وأضاف "وفي ذات الوقت فإن هذا المخطط البديل يدل على فشل العدو في معركته المباشرة معنا في مختلف الساحات واضطراره لاستخدام خطط وخيارات أخرى، ولكنها ستفشل بإذن الله، فمن يعرف وعود الله في القرآن الكريم التي توعد فيها الكفار بالفشل والخسارة؛ سيعرف أيضا بأنه توعد المنافقين بذات المصير". وأكد البيان جاهزية أبناء يمن الإيمان والحكمة لمواجهة أي مخططات أو مؤامرات يتحرك فيها الأعداء تحت أي عناوين، وبأي شكل، ومن أي جهة كانت، وكنا منذ البداية - ومازلنا- نعرف بأن موقفنا العظيم والمشرف الذي وفقنا الله له أزعج الكفار والمنافقين، وأنهم لن يسكتوا على ذلك، ولن يتوقفوا عن المحاولة في كل الأوقات وبكل الطرق لإيقافنا وسلبنا شرف هذا الموقف، ولكنه يسعى للمستحيل بعينه، ما دمنا متوكلين على الله، ومعتمدين عليه وجاهزيتنا عالية، ووعينا القرآني راسخا، ونتمسك باستعدادنا العالي للتضحية، وبالصبر والثبات في جهادنا المقدس، حتى يكرمنا الله بالفتح الموعود والنصر المحتوم بفضله ومنه وكرمه. وأوضح بيان المسيرة، إن تفريط الأمة وتهاونها أمام سلسلة الاعتداءات على الأقصى الشريف التي تتوسع وتتزايد بغرض ترويض الأمة على القبول بذلك هو مفتاح شر يشجع العدو على التحرك برعونة أكبر لتنفيذ مخطط ما يسميه ب "إسرائيل الكبرى" بما فيه من السيطرة حتى على مكة والمدينة، وهو مطمئن بأن من لم يتحرك لأجل الأقصى الشريف لن يتحرك لأجل مكة المكرمة، ولا المدينة المنورة. وأكد "أن من لم تستفزه المجازر في غزة لن تستفزه المجازر في بقية مدننا وبلداننا العربية والإسلامية، فالله الله في التحرك من أجل الأقصى الشريف، ورفع الصوت عالياً حماية له، ولكل مقدساتنا، والله الله في نصرة غزة إنقاذاً لها ولكل بلاد العرب والمسلمين". تخللت المسيرة المليونية، قصيدة للشاعر صقر اللاحجي عبرت عن التضامن الكامل مع الأشقاء في غزة وفلسطين، وثبات الموقف اليمني الداعم والمساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى تحقيق النصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store