
مصر.. انفجار ضخم قرب نادي شرطة المنيا وأنباء عن ضحايا ومصابين (فيديو)
شهدت محافظة المنيا منذ قليل حالة من الخوف والقلق نتيجة دوي انفجار هائل أمام نادي الشرطة بالمحافظة.
وقال وسائل إعلام مصرية: إن الأجهزة الأمنية تلقت بلاغاً يفيد بسماع صوت انفجار قوي والتي أكدت وقوع ضحايا ومصابين لم تحدد عددهم، علماً بأنه لم يصدر بيان رسمي بتفاصيل الواقعة من الداخلية المصرية.
انتقل رجال الشرطة وسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث وكشفت المعاينة المبدئية عن مصرع رجل وإصابة آخرين نتيجة انفجار أسطوانة غاز الأمر الذي أحدث دوياً هائلاً.
وبحسب المعاينة، حدث تسرب للغاز واشتعلت سيجارة أحد المارة بالصدفة مما أدى إلى حدوث الانفجار والذي جاء أمام نادي الشرطة بالمنيا.
نقلت سيارات الإسعاف، المصابين إلى المستشفى والمتوفى إلى المشرحة ويخضع المصابون حالياً لعلاج مكثف نتيجة إصابتهم بحروق بالغة بحسب ما أفاد به شهور عيان.
تم تحرير محضر بالواقعة بواسطة مديرية أمن المنيا وتتولى النيابة العامة حالياً مباشرة التحقيقات واتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة.
وكانت قد ترددت أنباء عن أن الحادث «إرهابي» وأنه جري على مسافة قريبة من المبنى الاجتماعي لنادي شرطة المنيا والذي يضم قاعات حفلات وملاهي أطفال.
ولم تصدر أية بيانات رسمية حول الحادث حتى الآن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
تحقيق: الجيش الإسرائيلي يستخدم فلسطينيين دروعا "بشكل منهجي"
ونقلت الوكالة أحاديث لفلسطينيين استخدموا دروعا بشرية خلال الحرب المستمرة منذ نحو عام ونصف العام، واعترافات من جنود إسرائيليين بهذه الممارسة. وقال العديد من الفلسطينيين والجنود الإسرائيليين إن "القوات تجبر الفلسطينيين بشكل منهجي على العمل كدروع بشرية في غزة ، في ممارسة أصبحت شائعة خلال 19 شهرا من الحرب". ووصف 7 فلسطينيين استخدامهم دروعا بشرية في غزة والضفة، وصرح جنود في الجيش الإسرائيلي أنهم شاركوا في هذه الممارسة المحظورة بموجب القانون الدولي ، بأوامر من قادتهم. بين الأنفاق قال أحد الضحايا الفلسطينيين، ويدعى أبو حمدان، إنه احتجز في أغسطس بعد فصله عن عائلته، وأخبره الجنود الإسرائيليون أنه مطلوب في "مهمة خاصة". وأكد أبو حمدان أنه أجبر لمدة 17 يوما على تفتيش المنازل والحفر بحثا عن الأنفاق، قائلا إن الجنود كانوا يقفون خلفه، وبمجرد أن يتضح الأمر كانوا يدخلون المباني أو الأنفاق لتدميرها أو إتلافها. واعترف جنديان إسرائيليان تحدثا إلى "أسوشيتد برس"، وثالث أدلى بشهادته لمنظمة "كسر الصمت"، وهي مجموعة تضم مُبلغين عن انتهاكات في الجيش الإسرائيلي، أن القادة كانوا على دراية باستخدام أسلوب الدروع البشرية وتسامحوا معه، بل وأصدر بعضهم أوامر بذلك. وذكر الجنود، الذين قالوا إنهم لم يعودوا يخدمون في غزة، أن هذه الممارسة "سرعت العمليات ووفرت الذخيرة وجنبت كلاب الجيش الإسرائيلي الإصابة أو الموت". وأعربت جماعات حقوق الإنسان عن قلقها، قائلة إن ذلك "أصبح إجراء معتادا ويستخدم بشكل متزايد في الحرب". وقال المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت" ناداف وايمان: "هذه ليست روايات معزولة، إنها تشير إلى فشل منهجي وانهيار أخلاقي مروع". وأضاف لوكالة "أسوشيتد برس": "تدين إسرائيل بحق حركة حماس لاستخدامها المدنيين دروعا بشرية، لكن جنودنا يعترفون بفعل الشيء نفسه". وكان تحقيق سابق أجرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية في أغسطس الماضي، جمع شهادات من جنود إسرائيليين قالوا إن الفلسطينيين الذين استخدموا دروعا بشرية كانوا يعرفون باسم " الشاويش"، وهي كلمة تركية الأصل تعني "رقيب". وأشار الجنود إلى أن هذا الأسلوب "تكتيك مؤسسي أقره كبار الضباط"، لا وقائع فردية. وفي أكتوبر الماضي، جمعت صحيفة "غارديان" البريطانية شهادات من معتقلين فلسطينيين سابقين، كانت متوافقة إلى حد كبير مع تحقيق "أسوشيتد برس". وتعليقا على تحقيق الوكالة، قال الجيش الإسرائيلي لـ"أسوشيتد برس" إنه يجري تحقيقات في "عدة حالات" تتعلق بجنود أجبروا فلسطينيين على العمل دروعا بشرية في غزة. وأوضح أن "استخدام الفلسطينيين دروعا بشرية، أو إجبارهم بأي شكل آخر على المشاركة في العمليات العسكرية ، محظور تماما بموجب أوامر الجيش الإسرائيلي". وأضاف: "يتم فحص مزاعم السلوك الذي لا يتوافق مع هذه التوجيهات والإجراءات، وفي عدة حالات فتح تحقيق من قبل شعبة التحقيقات الجنائية في الشرطة العسكرية الإسرائيلية ، بعد الاشتباه في إقحام فلسطينيين في مهام عسكرية". وفي عام 2002، أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية أمرا قضائيا يمنع الجيش من استخدام ما يعرف بـ"إجراء الجار"، وهو إجبار الفلسطينيين على طرق أبواب جيرانهم قبل اقتحام منازلهم. وفي عام 2010، خفض الجيش الإسرائيلي رتبة رقيبين لإجبارهما طفلا فلسطينيا عمره 9 سنوات على فتح عدد من الحقائب المشتبه في احتوائها على متفجرات.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
غارة تقتل 9 أطفال أشقاء في غزة.. كيف علق الجيش الإسرائيلي؟
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة "فرانس برس": "نقلت طواقمنا جثامين 9 شهداء أطفال بعضهم جثث متفحمة من منزل الدكتور حمدي النجار وزوجته الدكتورة آلاء النجار، وجميعهم أطفالهما". وأضاف أن " الاحتلال الإسرائيلي استهدف المنزل" ظهر الجمعة، ولفت إلى أن حمدي النجار وابنه الآخر آدم أصيبا أيضا بجروح بالغة في الغارة. وأفاد مصدر طبي في مستشفى ناصر، حيث تعمل آلاء النجار، أن آدم يبلغ 10 سنوات. وأظهرت لقطات مصورة نشرها الدفاع المدني عمال الإنقاذ وهم ينتشلون بقايا جثث محترقة بشدة من المنزل المتضرر. وأقيمت جنازة الأطفال في مستشفى ناصر ، وفق لقطات لوكالة "فرانس برس". وأكد المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة منير البرش على حسابه على منصة "إكس"، أن القصف وقع بعيد أن أوصل حمدي النجار زوجته إلى العمل. وقال البرش: "بعد دقائق فقط من عودته، سقط صاروخ على منزلهم"، مضيفا أن الأب "يرقد الآن في العناية المركزة". وأضاف: "هذا ما تعيشه كوادرنا الطبية في قطاع غزة. الكلمات لا تكفي لوصف الألم". وتابع البرش: "في غزة لا يستهدف الكادر الطبي فحسب، بل يمعن الاحتلال الإسرائيلي في الإجرام، ويستهدف عائلات بأكملها". وردا على سؤال حول الواقعة، قال الجيش الإسرائيلي إنه "قصف عددا من المشتبه بهم الذين تم رصدهم وهم ينشطون من مبنى قرب قواته". وأضاف أن "منطقة خان يونس هي منطقة حرب خطرة"، وتابع أن "الادعاء المتعلق بالضرر الذي لحق بمدنيين غير متورطين هو قيد المراجعة".


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- سكاي نيوز عربية
فيديو.. سائق غاضب يفتح النار على 3 ضباط ثم "يواجه مصيره"
وفي بيان صحفي مرفق باللقطات، وصفت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس الحادث بأنه "محاولة قتل"، علما أنه انتهى بوفاة السائق. وتعود الواقعة إلى 23 أبريل الماضي، عندما أوقف ضابط شرطة شخصا يدعى جمال والي (36 عاما) بتهمة تجاوز السرعة المقررة، وكان ملصق فحص السلامة الخاص به منتهي الصلاحية. وعند إيقافه أبلغ والي الضابط أنه مسلح، وسأله عن سبب إيقافه. وانقلب الوضع إلى فوضى عارمة، عندما بدأ والي، الذي بدا عليه الضيق، بالصراخ والشتائم، رافضا ذكر اسمه ومدعيا أنه لا يملك رخصة قيادة أو لوحة تسجيل للسيارة. وبينما حاول الضابط تهدئة الموقف، اندفع والي في شكاوى ممزوجة بالشتائم حول كيفية معاملته، وقال إنه قدم إلى الولايات المتحدة بعد أن عمل مترجما للقوات الأميركية في أفغانستان. وصرخ والي في وجه الضابط: "كان يجب أن أخدم مع طالبان". وأخرج الرجل كاميرا وبدأ بتسجيل عملية إيقافه، بينما حصلت الشرطة لاحقا على هذه اللقطات وأدرجتها في فيديو كاميرا الجسم الذي نشرته الجمعة. وصل ضابطان آخران من إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس لمساعدة زميلهما، أحدهما كان يقف إلى جانب السائق والآخر إلى جانب الراكب. في النهاية، أمسك والي مسدسه وأطلق النار على الضابطين إلى جانب السائق. ووفقا لرئيس شرطة المقاطعة كيفن ديفيس ، اخترقت إحدى الرصاصات ذراعي الضابطين قبل أن تصيب سيارة متوقفة على الجانب الآخر من الشارع، مما أدى إلى تحطم زجاجها الخلفي. كما أصيب والي برصاص أحد الضباط، ونقل إلى المستشفى حيث أُعلنت وفاته لاحقا. وقال ديفيس في مؤتمر صحفي للإعلان عن نشر اللقطات: "من المؤسف دائما فقدان حياة. من المؤسف أن والي لم يعد بيننا". وأشاد ديفيس بالضابط الذي كان على جانب الراكب، لإنقاذه زميليه الآخرين اللذين استجابا للحادث. وقالت إدارة شرطة مقاطعة فيرفاكس في بيان صحفي، إن الضابط إيان لاشابيل الذي أطلق النار من مسدسه تم تجميد خدمته، بينما يستمر التحقيق في الحادث.