
فضيحة مالية كبرى تطال برنامج 'أوباما فون': مالك شركة Q Link Wireless يواجه عقوبات بالسجن وغرامات بقيمة 128 مليون دولار
ووفقًا لسجلات السجل الفيدرالي، جنت شركة Q Link Wireless أرباحًا بلغت 618,736,494 دولارًا من برنامج Lifeline خلال الفترة من 2013 إلى 2019. وكشفت التحقيقات أن أسعد وشركته قاما بالاحتيال على الحكومة بمبلغ يتجاوز 109 ملايين دولار من خلال فواتير مزورة، مع محاولة التستر على هذه العمليات بإنشاء سجلات وهمية بعد اكتشاف التحقيقات.
وأفادت التقارير أن ما لا يقل عن 50 مليون دولار من هذه الأموال تم تحويلها إلى حسابات مصرفية تسيطر عليها عائلة أسعد في الأردن.
وليست هذه المرة الأولى التي يواجه فيها أسعد اتهامات قانونية. ففي عام 2014، تسبب أسعد في وفاة رجل يُدعى مايك كرامر في موقف سيارات بمدينة دانيا بيتش بولاية فلوريدا، بعد أن دهسه عمدًا بسبب نزاع حول 65 دولارًا يدعي الضحية أنها مستحقة له مقابل عمل أكمله. توفي كرامر متأثرًا بإصاباته بعد أن ظل في غيبوبة لعدة أيام.
وكانت التهمة الأصلية الموجهة إلى أسعد هي القتل، لكنه في عام 2019 أقر بتهمة الإهمال الجنائي في قضية تُصنف كجنحة، وأُمر بدفع غرامة قدرها 225 دولارًا مع وضعه تحت المراقبة لمدة عام واحد.
وأثارت العقوبة الجديدة تساؤلات حول طبيعة 'السجن'، حيث يأمل المراقبون ألا يقتصر على الحبس المنزلي، في انتظار تطورات قد تشكل قصة كبرى في الأيام القادمة
المصدر: "united state Attorney's office"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأخبار كندا
منذ يوم واحد
- الأخبار كندا
فضيحة مالية كبرى تطال برنامج 'أوباما فون': مالك شركة Q Link Wireless يواجه عقوبات بالسجن وغرامات بقيمة 128 مليون دولار
ميامي - 27 يوليو 2025: أصدرت السلطات الأمريكية حكمًا بتغريم عصام أسعد، مالك شركة Q Link Wireless، إحدى الشركات المشغلة لبرنامج 'أوباما فون'، بمبلغ 128 مليون دولار، مع السجن لمدة خمس سنوات، بتهمة الاحتيال على لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) في إطار برنامج Lifeline المعروف باسم 'أوباما فون'. ووفقًا لسجلات السجل الفيدرالي، جنت شركة Q Link Wireless أرباحًا بلغت 618,736,494 دولارًا من برنامج Lifeline خلال الفترة من 2013 إلى 2019. وكشفت التحقيقات أن أسعد وشركته قاما بالاحتيال على الحكومة بمبلغ يتجاوز 109 ملايين دولار من خلال فواتير مزورة، مع محاولة التستر على هذه العمليات بإنشاء سجلات وهمية بعد اكتشاف التحقيقات. وأفادت التقارير أن ما لا يقل عن 50 مليون دولار من هذه الأموال تم تحويلها إلى حسابات مصرفية تسيطر عليها عائلة أسعد في الأردن. وليست هذه المرة الأولى التي يواجه فيها أسعد اتهامات قانونية. ففي عام 2014، تسبب أسعد في وفاة رجل يُدعى مايك كرامر في موقف سيارات بمدينة دانيا بيتش بولاية فلوريدا، بعد أن دهسه عمدًا بسبب نزاع حول 65 دولارًا يدعي الضحية أنها مستحقة له مقابل عمل أكمله. توفي كرامر متأثرًا بإصاباته بعد أن ظل في غيبوبة لعدة أيام. وكانت التهمة الأصلية الموجهة إلى أسعد هي القتل، لكنه في عام 2019 أقر بتهمة الإهمال الجنائي في قضية تُصنف كجنحة، وأُمر بدفع غرامة قدرها 225 دولارًا مع وضعه تحت المراقبة لمدة عام واحد. وأثارت العقوبة الجديدة تساؤلات حول طبيعة 'السجن'، حيث يأمل المراقبون ألا يقتصر على الحبس المنزلي، في انتظار تطورات قد تشكل قصة كبرى في الأيام القادمة المصدر: "united state Attorney's office"


الأخبار كندا
منذ يوم واحد
- الأخبار كندا
ترامب يتعهد بكشف مصير 100 مليون دولار مفقودة من مساعدات إطفاء حرائق باسيفيك باليسادس
أعلن الرئيس دونالد ترامب عزمه التحقيق في مصير 100 مليون دولار من أموال المساعدات المخصصة لإطفاء حرائق باسيفيك باليسادس، والتي اختفت في ظروف غامضة. وفي تصريح صحفي، وصف ترامب الوضع بـ'الفظيع'، مؤكداً أنه أحال القضية إلى النائب العام، مشيراً إلى أن السلطات ستتخذ إجراءات صارمة. وألقى ترامب باللوم على حاكم ولاية كاليفورنيا غافن نيوسوم، معتبراً إياه المسؤول عن هذا 'الكارثة'. وفي منشور على منصة 'تروث سوشال'، كتب ترامب بحروف كبيرة: 'مساعدات الحرائق كارثة تامة. يبدو أنها عملية احتيال أخرى مستوحاة من الديمقراطيين. 100 مليون دولار مفقودة.' وأشار ترامب إلى أن نيوسوم وزوجته أسسا منظمة غير حكومية جديدة فور وقوع الكارثة، تلقت جزءاً من أموال المساعدات. في المقابل، أعرب سكان المنطقة الذين فقدوا ممتلكاتهم جراء الحرائق عن استيائهم الشديد، مؤكدين أنهم لم يتلقوا أي دعم مالي حتى الآن. يُذكر أن هذه الاتهامات تأتي في سياق توترات سياسية متصاعدة، حيث يطالب المتضررون بمحاسبة المسؤولين وتوضيح مصير الأموال المفقودة المصدر: "X twittter@

٠٢-٠٧-٢٠٢٥
اتهامات في عملية غسل أموال حُوِّلت من دولة الإمارات
وكان الشخصان المتهمان يديران شركة خدمات نقدية تعمل في كالغاري، كبرى مدن ألبرتا، وفانكوفر، كبرى مدن بريتيش كولومبيا، وفقاً لبيان صحفي صدر يوم أمس عن الشرطة الملكية الكندية. ويفيد بيان الشرطة أنّه ''يُعتقد أنّ المتهميْن قاما بالاحتيال على عدة مؤسسات مالية من خلال تحويل أكثر من 40 مليون دولار من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى كندا بواسطة شبكة معقدة من الشركات الوهمية والحسابات المصرفية التابعة لأطراف ثالثة''. ''كان مخطط غسل الأموال يهدف لإخفاء مصدر الأموال وطبيعتها وأيضاً للتهرّب عمداً من متطلبات الإبلاغ بموجب قانون إعادة تدوير عائدات الجريمة وتمويل الأنشطة الإرهابية (LRPCFAT / PCMLTFA)''، يضيف بيان الشرطة. شارة الشرطة الملكية الكندية على إحدى سياراتها (أرشيف). الصورة: Radio-Canada وألقت الشرطة القبض على رجل من ألبرتا يُدعى كيفن صرّافي يبلغ من العمر 39 عاماً، وكانت عند إعداد هذا الخبر لا تزال تبحث عن رجل من مدينة كوكْويتلام في منطقة فانكوفر الكبرى يُدعى سابا صرّافي يبلغ من العمر 45 عاماً. ويذكر بيان الشرطة أنّ الفريق المتكامل للتحقيقات في عمليات غسل الأموال في المنطقة الشمالية الغربية هو من قاد التحقيق. ''يؤكد هذا التحقيق على الأهمية الحاسمة للتعاون بين أجهزة إنفاذ القانون والوكالات العامة والقطاع الخاص لتعزيز نظام مكافحة غسل الأموال في كندا وإنفاذه''، يضيف بيان الشرطة. (نقلاً عن موقع راديو كندا مع إضافات من موقع الشرطة الملكية الكندية، ترجمة وإعداد فادي الهاروني)