
تخطى الشحات وأبو تريكة.. الدوسري يفتتح أهداف مباراة الهلال وباتشوكا
ويلعب الهلال مع باتشوكا فجر اليوم الجمعة، ضمن مباريات الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025.
ويحتاج الهلال لتحقيق الفوز في هذه المباراة لضمان التأهل إلى دور الـ16 بالأخص وأنه في منافسة قوية مع الثنائي ريال مدريد وسالزبورج لخطف بطاقتي التأهل.
ويتواجد الهلال في المجموعة الثامنة والأخيرة في كأس العالم للأندية والتي تضم: "ريال مدريد، باتشوكا، سالزبورج".
وجاء الهدف في الدقيقة 22 بعدما أرسل ناصر الدوسري تمريرة قوية تصدى لها دفاع باتشوكا ومن ثم وصلت إلى سالم الدوسري الذي سدد الكرة أعلى الحارس وسكنت الشباك.
وشارك سالم الدوسري في مباراتي ريال مدريد وسالزبورج ولم يسجل أي أهداف، ليكون هذا الهدف الأول له في البطولة بالنسخة الحالية.
تخطى أبو تريكة والشحات
وبشكل عام لعب صاحب الـ 33 عاما في بطولة كأس العالم للأندية 11 مباراة سجل 4 أهداف وقدم تمريرتين حاسمتين.
وبهذا الهدف يتخطى الدوسري الثنائي المصري حسين الشحات ومحمد أبو تريكة اللذان سجلا 4 أهداف خلال مشاركتهما السابقة، ليكون الدوسري هداف العرب في مونديال الأندية.
سجل أبو تريكة في مونديال الأندية كان مع النادي الأهلي فقط بعدما شارك في 5 نسخ: "2005-06، 2006-07، 2012-13، 2013-14"، هدف أمام أوكلاند سيتي، وثنائية أمام فريق أمريكا، وهدف أمام فريق هيروشيما الياباني.
أما حسين الشحات فسجل 4 أهداف بقميص العين والأهلي بعدما شارك في 6 نسخ: "2018-19، 2020-21، 2021-22، 2022-23، 2023-24، 2024-25"، إذ سجل هدفا بقميص العين في الترجي التونسي، و3 أهداف بقميص الأهلي أمام الدحيل، أوكلاند سيتي، والاتحاد السعودي.
الدوسري نفسه لعب 11 مباراة من قبل في مونديال الأندية مواسم: "2019-20، 2021-22، 2022-23، و2024-25"، سجل هدفا أمام فلامنجو البرازيلي في 2019-20، وهدفا أمام الجزيرة الإماراتي 2021-22، وثنائية أمام فلامنجو 2022-23.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 32 دقائق
- الدستور
مَن يحكم الدورى فى الموسم الجديد؟
نحو موسم استثنائى جديد، تقترب بطولة دورى «نايل» لموسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦ من ضربة الانطلاق، فى واحدة من أكثر النسخ إثارة خلال العقد الأخير، ليس فقط بسبب الصفقات أو الجماهير، بل بفضل المعركة التكتيكية المنتظرة. الموسم الماضى شهد منافسة ثنائية بين الأهلى وبيراميدز على لقب الدورى، امتدت حتى اللحظات الأخيرة من عمر المسابقة، قبل أن يحسم «المارد الأحمر» لقبه الـ٤٥ فى تاريخه، على حساب الفريق السماوى، الذى أطلق العنان للاعبيه فتوجوا بـ«الأميرة السمراء» الإفريقية للمرة الأولى فى تاريخهم. أما الزمالك، فكان طرفًا فى المنافسة، لكنه ودعها فى الأمتار الأخيرة، تاركًا الساحة لغريميه، التقليدى والجديد. الآن ونحن على أعتاب موسم جديد، تنتظرنا منافسة قوية وصراع تكتيكى محتدم بين ٣ مدارس تدريبية، فمن يحكم الدورى المصرى من بين هذه المدارس؟ البداية مع بطل الدورى الأهلى، الذى خرج من الموسم الماضى مُدعمًا صفوفه بالعديد من الصفقات المميزة، ليتحول لـ«جلاكتيكوس» الدورى المصرى، بعدما ضم أشرف بن شرقى، ومحمود حسن «تريزيجيه»، وأحمد سيد «زيزو»، ومحمد على بن رمضان، إلى جانب إمام عاشور وحسين الشحات وأليو ديانج، وغيرهم من نجوم «القلعة الحمراء». الأهلى يدخل الموسم الحالى متمسكًا بلقبه المفضل الدورى، ليؤكد أن فوزه به فى الموسم الماضى لم يكن من قبيل الصدفة، ولينقله إلى الخطوة الأكثر أهمية، وهى استعادة لقب دورى أبطال إفريقيا. ويسعى الأهلى للفوز بـ«الأميرة السمراء» لحجز بطاقة المشاركة فى مونديال الأندية المقبل ٢٠٢٩، الذى سبقه إليه بيراميدز بعد تتويجه بدورى الأبطال فى الموسم الماضى. ويعتبر الأهلى الدورى بطولة إعدادية لمنافسات دورى أبطال إفريقيا، لكن المنافسة فى الموسم المقبل لن تكون كسابقتها، فى ظل التدعيم المستمر من المنافسين. منذ وصوله إلى «القلعة الحمراء»، أظهر الإسبانى خوسيه ريبييرو قدرات واضحة على إعادة بناء الفريق على أسس تكتيكية صارمة، تتسم بالتوازن بين الدفاع والهجوم. «براجماتيته» الإسبانية انعكست على أداء الأهلى فى نهاية الموسم الماضى، الذى شهد تحقيق الفريق استقرارًا لافتًا على مستوى النتائج أو الأداء. يعتمد «ريبييرو» على مرونة تكتيكية تجعله قادرًا على التكيف مع ظروف المباراة، لكنه لا يتنازل عن الانضباط، سواء فى التمركز الدفاعى أو فى البناء من الخلف. وما يميّزه أكثر، هو حسن توظيفه للنجوم، والقدرة على تدويرهم دون الإخلال بالنسق العام. على سبيل المثال وليس الحصر، استخدم «ريبييرو» أحمد سيد «زيزو» فى مركز صانع الألعاب، لتأكده من ابتعاد إمام عاشور عن العودة قبل انطلاق الدورى، بجانب منح الفريق المزيد من العمق التكتيكى باستخدام اللاعبين فى أكثر من مركز. وقد يفكر «ريبييرو» فى الدفع بالمغربى أشرف بن شرقى فى مركز قلب الهجوم لتعويض وسام أبوعلى، القريب من الرحيل، حال عدم استقدام بديل للمهاجم الفلسطينى قبل نهاية الانتقالات الحالية. التحدى الصعب الذى يواجه المدرب الإسبانى فى الفترة المقبلة هو كيفية استخدام كل هذه النجوم فى تشكيل واحد، وإيجاد توليفة قادرة على جمعهم معًا، وهو ما يمكن اعتباره نقطة فاصلة فى مشوار «المارد الأحمر» بالموسم الجديد. أما البلجيكى يانيك فيريرا، الذى وصل إلى ميت عقبة مُحملًا بطموحات إدارة الزمالك، فقد قدّم أوراق اعتماده بسرعة، بفضل فكره الهجومى الجرىء، واعتماده على فلسفة بناء اللعب من العمق، مع استخدام الأطراف بشكل فعال. لكن التحدى الأكبر لـ«فيريرا» لا يتمثل فى خططه الفنية، بل فى كيفية تعامله مع الضغوط الجماهيرية والإدارية، خاصة فى بيئة الزمالك المعروفة بتقلباتها. وحتى الآن، تبدو ملامح مشروعه واعدة، لكن قدرته على الاستمرار وتجاوز العثرات ستكون مفتاح النجاح الحقيقى. الزمالك استقدم مجموعة من الصفقات الجيدة للاعبين شباب مميزين، لكن لم يستقدم لاعبين من الصف الأول حتى الآن، ليبقى الرهان على طريقة وتكتيك يانيك فيريرا، الذى يعتمد على الأداء الهجومى القوى، واستخدام القدرات الفردية للاعبين. الأزمة التى ستواجه «فيريرا» هى اصطدامه بطموحات جماهير الزمالك للعودة للبطولات ومقارعة الأهلى وبيراميدز، إلى جانب خلق حالة من التجانس داخل الفريق، فى ظل التغييرات الكبيرة التى أجراها على قائمته. أما الكرواتى كرونوسلاف يوريشيتش فيمثل صوت الواقعية فى صراع القمة. منذ توليه قيادة بيراميدز، فى وقت يبحث فيه الفريق عن التتويج الأول، بعدما بات منافسًا دائمًا على الألقاب. يُجيد يورتشيتش تنظيم خطوطه الثلاثة، واللعب على نقاط ضعف الخصم، دون الانجرار وراء الاستعراض أو المغامرة. كما يمتاز بقدرته على إدارة غرفة الملابس المليئة بالنجوم، ويجعل من كل لاعب جزءًا من مشروع متكامل، لا مجرد اسم فردى. «يورتشيتش» يدخل الموسم الحالى بأحلام وطموحات مرتفعة فى تحقيق لقب الدورى، الذى خسره فى اللحظات الأخيرة من الموسم المنقضى، لتأكيد تواجد بيراميدز على طريق جميع الألقاب. نجح «يورتشيتش» فى منح بيراميدز ما أراده طوال المواسم الماضية ولم ينجح أى مدرب فى تحقيقه، ووضعه على منصات التتويج. لكن التحدى الذى سيواجهه هو كيفية تجديد حوافز لاعبيه للمنافسة مجددًا على الألقاب، فى ظل غياب العنصر الجماهيرى لدى النادى. الموسم المقبل سيكون نقطة مفصلية للأندية الثلاثة ومدربيهم، إذ سيُختبر كل مدير فنى فى أدق التفاصيل: من قراءة المباراة إلى ردة الفعل، ومن القدرة على إدارة المباريات الكبيرة إلى التعامل مع الفرق «الصغيرة» التى غالبًا ما تُحدد مصير البطولة. وفى ظل تقارب الإمكانات والصفقات، فإن المدرب الأكثر قدرة على الحفاظ على التركيز، وإبقاء لاعبيه فى أعلى درجات الجاهزية الذهنية والبدنية، سيكون الأقرب لحمل درع الدورى المصرى فى موسم ٢٠٢٥/٢٠٢٦.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
الأهلي يتألق في تونس ويحقق انتصاراً كبيراً بخماسية أمام البنزرتي
يواصل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي استعداداته المكثفة للموسم الكروي الجديد 2025-2026، وذلك خلال معسكره الخارجي المقام حاليًا في تونس، حيث يشهد العديد من المحطات الفنية والبدنية الهامة تحت قيادة المدير الفني الإسباني خوسيه ريبيرو الأهلي يتألق في تونس ويحقق انتصاراً كبيراً بخماسية أمام البنزرتي اقرأ كمان: مباراة الفرصة الأخيرة لمواجهة الأهلي وبورتو البرتغالي في مونديال الأندية وفي إطار خطة الجهاز الفني لرفع جاهزية اللاعبين، يخوض الفريق الأحمر ثاني مواجهاته الودية خلال المعسكر، حيث يلتقي في السابعة والنصف مع فريق البنزرتي التونسي، أحد أعرق الأندية في تونس، في لقاء ينتظر أن يكون اختبارًا فنيًا قويًا للفريق، خاصة بعد الظهور اللافت في المباراة الأولى ووفقًا لما أعلنه النادي الأهلي، ستُقام المواجهة في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة، على ملعب مركز 'لا سيجال' بمدينة طبرقة، حيث يقيم الفريق معسكره المغلق هناك، وكان من المقرر أن تنطلق المباراة في الثامنة مساءً، قبل أن يُقرر الجهاز الفني، بالتنسيق مع الجانب التونسي، تقديم الموعد نصف ساعة لأسباب تنظيمية وفنية تتعلق بالبرنامج التدريبي للفريقين تريزيجية يتقدم للأهلي على البنزرتي انطلقت المباراة بقوة وضغط كبيرين من طرف المارد الأحمر، ونجح في الوصول لمرمى الفريق التونسي في أكثر من مناسبة، وأضاع بن رمضان فرصة هدف محقق عند الدقيقة التاسعة بعد عرضية مميزة من محمد هاني، وجاءت الدقيقة 20 لتحمل الخبر السار للقلعة الحمراء، حيث نجح محمود حسن تريزيجيه في افتتاح التسجيل برأسية متقنة بعد عرضية رائعة من أحمد سيد زيزو، قبل أن يضيف اللاعب ذاته هدف المباراة الثاني للقلعة الحمراء من مجهود فردي رائع مواضيع مشابهة: قرار الرمادي بنقل تدريبات الزمالك لفترة مؤقتة تبديلات ريبيرو تصنع الفارق مع بداية الشوط الثاني، أقحم خوسيه ريبيرو محمد شريف وأشرف بن شرقي وكريم فؤاد العائد من الإصابة، ونجح الثنائي في مضاعفة النتيجة للمارد الأحمر بالهدفين الثالث والرابع قبل ربع ساعة من بداية الشوط الثاني، وفي الدقيقة 62 نجح بن شرقي في تسجيل الهدف الخامس للأهلي، لتنتهي المباراة بخماسية بيضاء من جهة أخرى، تنقل قناة الأهلي المباراة على الهواء مباشرةً، مع تخصيص استوديو تحليلي يضم نخبة من نجوم النادي السابقين لتحليل الأداء وتقييم مردود اللاعبين، وسط متابعة جماهيرية كبيرة من محبي القلعة الحمراء الراغبين في الوقوف على ملامح الفريق تحت قيادة ريفيرو


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
إمام عاشور يواصل التأهيل بتدريبات بدنية قوية (صورة)
شارك إمام عاشور نجم النادي الأهلي صورة له عبر حسابه بمنصة انستجرام بطريقة Story وهو يؤدي تدريبات بدنية لقوية للتأهيل تمهيدًا للعودة إلى الملاعب. وغاب إمام عاشور عن معسكر الأهلي المقام في دولة تونس خلال الفترة الجارية بإذن إذ يؤدي تدريبات تأهيلية للتعافي من الإصابة التي لحقت به في كأس العالم للأندية 2025. وكان صاحب الـ 27 عامًا قد تعرض للإصابة بكسر في الترقوة خلال مباراة فريقه أمام نظيره إنتر ميامي في افتتاح منافسات بطولة كأس العالم للأندية.