
بن سلمان يتحدث عن دخول امريكي في الحرب
كريتر سكاي: خاص
تحدث الصحفي خالد سلمان عن دخول امريكي في الحرب ضد إيران
وقال الصحفي بن سلمان في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بمنصة إكس:
الدخول الأمريكي في الحرب ضد إيران بات وشيكاً ، مجلس الأمن القومي يعقد إجتماعه في البيت الأبيض ، نائب الرئيس الأمريكي يحشد الجمهوريين في الكونجرس لتأييد قرار دخول الولايات المتحدة الحرب ، ترامب يصعِّد من لغته ضد إيران بين مطالبة سكان طهران بإخلاء العاصمة وهم 10-12 مليون ، وبين دعوة إيران إلى الإستسلام غير المشروط.
وتابع بالقول :
المزيد من حاملة الطائرات تبحر إلى المنطقة ، 'أم القنابل' المختصة بخرق التحصينات تُحضَّر ،كل النقاشات مع الإسرائيلي تم حسمها بالموافقة على الشراكة الثنائية في خوض معركة اللحظة الأخيرة، حيث تتهيأ كل أسباب هزيمة إيران بالإستسلام أو بالحرب.
حفلة الإغتيالات للقيادات الإيرانية مستمرة بإيقاع متصاعد، وترامب بعد نتنياهو يؤكد معرفته بمكان المرشد خامنئي، وإن تصفيته قرار سياسي ومسألة وقت.
واضاف بالقول:
العاصمة طهران تم اخلاؤها والمعركة بشقها الأمريكي تطرق الأبواب ، الخيارات تضيق أمام صانع القرار الإيراني ، رقعة المساومة تنكمش ، ويبقى هامش حركتها يدور بين خياري الهزيمة بالإستسلام المطلق أو بتدمير ماتبقى من مقومات وبُنى ايران العسكرية والتحتية .
كل النقاشات أُغلقت حول دخول أو عدم دخول إمريكا مسرح العمليات ، وبقي السؤال متى؟.
إكمال المسائل اللوجستية تقدر الزمن بيومين ، وربما يتم تسريع ساعة الصفر ،في ما تجري عملية البحث بسرية مطلقة ، حول ملف اليوم التالي للحرب ، وما إذا كانت إيران بلا نظام ولاية الفقيه والمرشد ، أم إيران ضعيفة خاضعة بلا قوة وبلا وكلاء وبلا اطماع إقليمية.
واردف بالقول:
هل ستقاوم إيران ؟
حسابات ميزان القوى لا ترجح هذه الإحتمال ، وفي الحالتين رضخت أو رفضت فإيران تعيش حالة إنتحار وتلفظ نفسها الأخير.
مختتما منشوره قائلاً:
ترديد صدى مايحدث هناك ، سنسمعه قطعاً في اليمن ،إنحساراً حد الإنكسار لما بقي لها من أذرع ، من خلال موقعه الجيوسياسي هو الذراع الأخطر.
الحوثي بلا عمق بلا حاضنة ، وبالتالي هو الآخر بإجماع كل اللاعبين إلى زوال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
الحوثيون يهددون باستهداف المصالح الأميركية إذا تدخلت واشنطن في الحرب ضد إيران
مع تصاعد حدة المواجهة بين إسرائيل وإيران واقتراب لحظة الحسم، صعّدت ميليشيات الحوثي، المدعومة من طهران، من نبرتها العدائية، ملوّحة بضرب المصالح الأميركية في حال تدخلت واشنطن في أي عملية عسكرية ضد إيران. وقال مهدي المشاط، رئيس ما يُسمى بـ"المجلس السياسي الأعلى" في صنعاء، في تصريحات بثتها وسائل إعلام حوثية مساء اليوم، إن "لإيران الحق الكامل في الرد على أي دولة تشارك الكيان الصهيوني في عدوانه"، محذّرًا من أن "أي تورط أميركي سيكون له تبعات مؤلمة على مصالح واشنطن في المنطقة". وأضاف المشاط: "إيران ليست لقمة سائغة، وهي قادرة على الرد بقوة، وتمتلك شبكة من العلاقات والاتفاقيات مع قوى دولية"، معتبرًا أن "زمن الضرب من طرف واحد دون رد قد ولى إلى غير رجعة". تأتي هذه التصريحات بالتزامن مع إعلان البيت الأبيض عن انتهاء اجتماع طارئ عقده الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع أعضاء مجلس الأمن القومي، لمناقشة الخيارات الأميركية للرد على الهجمات الإيرانية. وبحسب قناة "الشرق"، فإن ترمب أبلغ عددًا من أعضاء الكونغرس بنيّته توجيه ضربة عسكرية وشيكة ضد إيران. من جهتها، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصادر أمنية أن انضمام الولايات المتحدة رسميًا إلى الحرب بات مرجّحًا خلال الساعات القليلة القادمة، وذلك بعد أن تراجعت واشنطن سابقًا عن إرسال وفد دبلوماسي للتفاوض مع الإيرانيين.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
محاولات في الكونغرس الأمريكي لتقييد ترامب في استخدام القوة العسكرية ضد إيران
العاصفة نيوز/متابعات: قدم السيناتور الأمريكي تيم كين من ولاية فرجينيا مشروع قرار من شأنه تقييد صلاحية الرئيس دونالد ترامب باستخدام القوة العسكرية ضد إيران بشرط موافقة الكونغرس الأمريكي. اقرأ المزيد... الكشف عن فساد ختم مكتب الخارجية بتعز 18 يونيو، 2025 ( 1:27 صباحًا ) 106 منظمة إنسانية نفّذت أنشطة خطة الاستجابة في 324 مديرية باليمن 18 يونيو، 2025 ( 1:15 صباحًا ) وجاء في بيان على الموقع الرسمي للسيناتور: 'لا يريد الشعب الأمريكي إرسال قواته إلى حرب أخرى لا نهاية لها في الشرق الأوسط. يضمن هذا القرار أنه في حال اتخاذ قرار بإرسال جنودنا وضباطنا إلى منطقة نزاع، سنناقش الأمر ونصوت عليه أولا في الكونغرس'. وأكد أن قرارات صلاحيات الحرب هذه تتطلب تصويتا فوريا من مجلس الشيوخ الأمريكي. وهي تُكرس الحق الحصري للكونغرس في إعلان الحرب، وتتطلب موافقته على أي إجراء ضد إيران، إلا في حالات الدفاع عن النفس ضد تهديد وشيك. وكان الرئيس ترامب قد غادر قمة مجموعة السبع في كندا مبكرا بسبب الوضع في الشرق الأوسط، وأمر مجلس الأمن القومي بالتوجه إلى غرفة عمليات البيت الأبيض الليلة. وسبق ذلك منشور لترامب على منصة 'تروث سوشيال'، جاء فيه: 'كان ينبغي على إيران أن توقع على 'الاتفاق' [بشأن برنامجها النووي] الذي طلبتُ منهم توقيعه. يا له من عار وإهدار للأرواح البشرية، باختصار، لا يمكن لإيران امتلاك أسلحة نووية. لقد قلت ذلك مرارا وتكرارا! على الجميع إخلاء طهران فورا!'.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
106 منظمة إنسانية نفّذت أنشطة خطة الاستجابة في 324 مديرية باليمن
العاصفة نيوز/ خاص: كشف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) عن وجود فاعل لـ106 منظمات إنسانية تعمل في مختلف مناطق اليمن، ضمن إطار تنفيذ خطة الاحتياجات الإنسانية والاستجابة (HNRP) خلال شهر أبريل 2025. وأوضح المكتب، في تغريدة عبر حسابه على منصة 'إكس'، أن المنظمات المشاركة تضمنت 64 منظمة غير حكومية وطنية، و34 منظمة غير حكومية دولية، و8 وكالات تابعة للأمم المتحدة، نفذت أنشطتها في 324 مديرية بمختلف أنحاء البلاد. اقرأ المزيد... الكشف عن فساد ختم مكتب الخارجية بتعز 18 يونيو، 2025 ( 1:27 صباحًا ) محاولات في الكونغرس الأمريكي لتقييد ترامب في استخدام القوة العسكرية ضد إيران 18 يونيو، 2025 ( 1:21 صباحًا ) وبحسب بيانات المكتب، تصدّر قطاع الحماية قائمة الأنشطة بوجود 46 شريكًا في 133 مديرية، يليه قطاع التغذية بـ35 شريكًا في 323 مديرية، ثم قطاع الصحة بـ33 شريكًا في 320 مديرية، في حين توزعت بقية الأنشطة على قطاعات المياه والإصحاح البيئي، الأمن الغذائي، التعليم، الإيواء، والنازحين، وغيرها. كما أظهرت الخريطة البيانية المرفقة تفاوتًا في انتشار المنظمات بحسب نوعها وجغرافيتها، إذ عملت المنظمات الوطنية في 235 مديرية، بينما كانت المنظمات الدولية نشطة في 127 مديرية، وغطّت وكالات الأمم المتحدة 323 مديرية. وأكد المكتب أن هذه البيانات تعكس الانتشار الواسع للأنشطة الإنسانية في اليمن، مشددًا على أهمية تنسيق الجهود بين الشركاء المحليين والدوليين لتلبية الاحتياجات المتزايدة للسكان. وخطة الاستجابة الإنسانية في اليمن هي إطار تنسيقي سنوي تقوده الأمم المتحدة لتحديد أبرز الاحتياجات الإنسانية في البلاد وتنسيق جهود المنظمات الدولية والمحلية لتلبيتها. وتشمل الخطة قطاعات حيوية مثل الغذاء، الصحة، المياه، التعليم، والإيواء، وتهدف إلى الوصول إلى ملايين اليمنيين المتأثرين بالحرب التي اشعلتها عصابة الحوثي ، والانهيار الاقتصادي. خلال السنوات الأخيرة، واجهت الخطة تحديات كبيرة بسبب تعثر التمويل الدولي، حيث لم يتم تغطية سوى نسبة محدودة من الاحتياجات المعلنة سنويًا. وأدى هذا النقص إلى تقليص البرامج الإنسانية، بما في ذلك المساعدات الغذائية والرعاية الصحية، ما فاقم من معاناة ملايين اليمنيين، خاصة الفئات الأشد ضعفًا كالأطفال والنازحين والمرضى. هذا التراجع في الدعم ساهم في ارتفاع معدلات الجوع والفقر، وتدهور الخدمات الأساسية، وسط تحذيرات أممية متكررة من خطر الانزلاق نحو مجاعة واسعة النطاق إذا لم تُعالج فجوة التمويل.