logo
وكالة الطاقة الذرية: لا دليل على أنشطة إيرانية ممنهجة لتطوير سلاح نووى

وكالة الطاقة الذرية: لا دليل على أنشطة إيرانية ممنهجة لتطوير سلاح نووى

اليوممنذ 3 ساعات

أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قبل قليل، عن انه لا دليل على أنشطة إيرانية ممنهجة لتطوير سلاح نووي، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قد أكدت فى وقت ماضى، أن التصعيد العسكرى بين إيران إسرائيل يؤخر العمل نحو حل دبلوماسى، كما ثمنت التعاون وتبادل المعلومات بين السلطات الإيرانية والوكالة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إيراني: الحرس الثوري يعلن دخول طائرة شاهد 107 المسيرة إلى الخدمة
إعلام إيراني: الحرس الثوري يعلن دخول طائرة شاهد 107 المسيرة إلى الخدمة

اليوم السابع

timeمنذ 39 دقائق

  • اليوم السابع

إعلام إيراني: الحرس الثوري يعلن دخول طائرة شاهد 107 المسيرة إلى الخدمة

أعلن الحرس الثوري دخول طائرة شاهد 107 المسيرة إلى الخدمة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. وذكر إعلام إيراني، أنّ مدى طائرة شاهد 107 المسيرة يتجاوز 1500 كيلومتر. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل هجومًا واسعًا على إيران بعشرات المقاتلات، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي" وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى". في المقابل، ردت إيران على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، ما أدى إلى مقتل وإصابة ما يزيد على 250 شخصا، فضلًا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.

الجيش الأمريكى يُهيئ نفسه للانضمام للهجوم الإسرائيلي على إيران.. التفاصيل
الجيش الأمريكى يُهيئ نفسه للانضمام للهجوم الإسرائيلي على إيران.. التفاصيل

اليوم السابع

timeمنذ 40 دقائق

  • اليوم السابع

الجيش الأمريكى يُهيئ نفسه للانضمام للهجوم الإسرائيلي على إيران.. التفاصيل

قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية إن الجيش الأمريكي يُهيئ نفسه للانضمام إلى الهجوم الإسرائيلي المحتمل على إيران ، في الوقت الذي يدرس فيه الرئيس دونالد ترامب اتخاذ إجراء مباشر ضد طهران لتوجيه ضربة دائمة لبرنامجها النووي. وحثّ ترامب أمس الثلاثاء سكان طهران على الفرار، وألمح إلى أنه يدرس اتخاذ إجراء ضد إيران، وذلك بعد أقل من 12 ساعة من حثّه العلني على قبول شروطه للاتفاق النووي. وتساءلت الصحيفة عما إذا كانت الولايات المتحدة ستُلقي قنابل خارقة للتحصينات، تُعرف باسم GBU-57، على موقع فوردو النووي الإيراني ، وهي خطوة يقول مُتشددو إيران إنها ضرورية للقضاء على التهديد النووي لطهران. وأوضحت الصحيفة أن إسرائيل لا تمتلك مثل هذه القنبلة، التي يُعتقد أنها السلاح الوحيد القادر على تدمير المحطة النووية شديدة الحماية المدفونة في أعماق جبل إيراني، ولا قاذفة الشبح الأمريكية B-2 التي ستُسقطها. وهذا ما دفع مسئولين إسرائيليين سابقين وحاليين إلى الضغط على الولايات المتحدة لدخول الصراع. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي السابق بيني جانتس لشبكة CNN يوم الاثنين: "الولايات المتحدة أقوى منا بكثير. لديها قدرات لا نملكها". وأضاف: "أنا متأكد من أن الولايات المتحدة، إذا قررت التحرك، ستفعل ذلك لمصالحها الخاصة وليس لمصالحنا فقط". كما صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف جالانت، لشبكة CNN بأن ترامب "ملزم بضمان أن المنطقة تسير في مسار إيجابي وأن العالم خالٍ من إيران التي تمتلك سلاحًا نوويًا". وقد أذن ترامب - الذي اختصر زيارته يوم الاثنين لقمة مجموعة السبع في كندا ليعود إلى واشنطن للاجتماع مع فريقه للأمن القومي - بالفعل بنشر العديد من القدرات العسكرية في الشرق الأوسط لأغراض دفاعية. وتشمل هذه القدرات إرسال أكثر من 30 طائرة صهريجية للتزود بالوقود إلى أوروبا، وإرسال مجموعة حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز الضاربة إلى الشرق الأوسط، وإرسال مدمرتين إلى شرق البحر الأبيض المتوسط لمساعدة إسرائيل في الدفاع ضد ضربات الصواريخ الموجهة.

حزب السادات يدين قرار الاحتلال بإنشاء مستوطنات: إهدار لفرص السلام
حزب السادات يدين قرار الاحتلال بإنشاء مستوطنات: إهدار لفرص السلام

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

حزب السادات يدين قرار الاحتلال بإنشاء مستوطنات: إهدار لفرص السلام

أدان النائب عفت السادات، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، ورئيس حزب السادات الديمقراطي، بأشد العبارات، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدًا أن هذا القرار يمثل تصعيدًا خطيرًا واستفزازًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي، وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية. وأكد "السادات" أن القرار الإسرائيلي يكشف عن استمرار سياسة فرض الأمر الواقع، وسعي ممنهج من قبل الاحتلال الإسرائيلي لتغيير الخريطة الديموغرافية والجغرافية للأراضي الفلسطينية المحتلة، بهدف تقويض أي فرصة لتحقيق حل الدولتين، وفرض السيطرة الكاملة على الضفة الغربية، في تحدٍّ صارخ لقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، ومبادئ القانون الدولي الإنساني. وأوضح وكيل لجنة العلاقات الخارجية، أن هذا القرار يُعد مخالفة فادحة لاتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949، والتي تنص بوضوح على عدم جواز قيام دولة الاحتلال بنقل جزء من سكانها إلى الأراضي التي تحتلها، وهو ما ينطبق بشكل مباشر على الأنشطة الاستيطانية التي تقوم بها إسرائيل بشكل مستمر في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأضاف النائب عفت السادات، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، ورئيس حزب السادات الديمقراطي، أن قرار الاحتلال يأتي في توقيت بالغ الحساسية، حيث يشهد الوضع الإقليمي حالة من التوتر الشديد، ويحتاج إلى تهدئة وبناء الثقة، وليس إلى إجراءات تصعيدية واستفزازية تُفاقم الأزمة وتُجهض المساعي الدولية الرامية إلى إعادة إحياء مسار السلام. وشدد النائب عفت السادات على أن الاستيطان الإسرائيلي لا يمتلك أي مشروعية قانونية، ولا يمكن القبول به كأمر واقع، داعيًا المجتمع الدولي، لا سيما الأطراف الفاعلة في ملف السلام في الشرق الأوسط، إلى تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والسياسية والإنسانية، واتخاذ إجراءات عملية ورادعة تلزم إسرائيل بوقف أنشطتها الاستيطانية فورًا، والامتثال لقرارات الشرعية الدولية. وأكد السادات، أن الطريق إلى السلام يبدأ من الاعتراف الكامل بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، مشيرًا إلى أن هذا المطلب ليس فقط فلسطينيًا وعربيًا، بل هو أيضًا مطلب دولي أقرته الأمم المتحدة ومجلس الأمن في أكثر من مناسبة. كما لفت إلى أن استمرار الاحتلال في التوسع الاستيطاني، وفرض المزيد من الوقائع على الأرض، يُعد بمثابة إعلان واضح برفض كل مبادرات التسوية السياسية، واستهتار بإرادة المجتمع الدولي، وبحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، الأمر الذي يستدعي وقفة دولية جادة لوضع حد لهذه السياسات العدوانية. وأشار إلى أن ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التوسع الاستيطاني، والاقتحامات المتكررة للمقدسات، والاعتداءات على المدنيين، تشكل جميعها منظومة من الانتهاكات الممنهجة التي تهدف إلى تقويض كل مساعي السلام، وتحقيق السيطرة الكاملة على الأراضي المحتلة. ودعا "السادات" الدول الداعمة للسلام إلى التحرك الفوري والضغط السياسي والدبلوماسي على الحكومة الإسرائيلية للتراجع عن قراراتها الاستيطانية الأخيرة، والعمل على إطلاق مسار سياسي جاد، يفضي إلى تسوية عادلة وشاملة تنهي الاحتلال، وتعيد الحقوق لأصحابها. كما شدد النائب عفت السادات على أن دعم القضية الفلسطينية مسؤولية قومية وإنسانية، مؤكداً أن مصر ستظل دائمًا في طليعة المدافعين عن الحقوق الفلسطينية المشروعة، وعلى رأسها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، داعيًا في الوقت ذاته إلى توحيد الجهود العربية والدولية لوقف الممارسات العدوانية والوقوف بحزم في وجه الاحتلال وسياساته التوسعية التي تُهدد مستقبل المنطقة واستقرارها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store