
ارتفاع حالات الإصابة بالفطريات آكلة اللحوم في الولايات المتحدة
حذر خبراء الصحة، من ارتفاع حالات الإصابة بالفطريات
آكلة اللحوم
، في الولايات المتحدة، حيث ينتشر فطر قاتل آكل للحوم بسرعة ويشكل تهديدًا خطيرًا للأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة.
ارتفاع حالات الإصابة بالفطريات آكلة اللحوم في الولايات المتحدة
وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو نيوز، طور العلماء علاجًا جديدًا واعدًا بالأجسام المضادة، قد يحسن معدلات البقاء على قيد الحياة، ويشكل داء الفطريات المخاطية، وهو عدوى فطرية حادة تُسببها فطريات موكوراليس، خطرًا كبيرًا على الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة، وهو خطير بشكل خاص على مرضى السكري والسرطان والمتعافين من عمليات زرع الأعضاء، كما سجلت حالات إصابة بإصابات بالغة، مثل الحروق وإصابات الانفجارات والكوارث الطبيعية، ويعرف داء الفطريات المخاطية بارتفاع معدل الوفيات فيه، ويتطلب تدخلًا طبيًا فوريًا، وغالبًا ما يتطلب علاجات مكثفة، بما في ذلك جراحات مُشوهة لإزالة الأنسجة المصابة.
واكتسبت العدوى اهتمامًا واسع النطاق، خلال جائحة فيروس كورونا، عندما وجد أنها تصيب المرضى الذين تلقوا جرعات عالية من الكورتيكوستيرويدات كجزء من علاجهم، وتشير نتائج دراسة، إلى أن معدل وفيات داء الفطريات المخاطية في مثل هذه الحالات يقترب من 60%، مما يبرز الحاجة الملحة إلى علاجات فعالة، حيث أن في الولايات المتحدة، تبلغ معدلات الإصابة حوالي 4000 حالة داء فطريات فطريات سنويًا، بينما في جنوب شرق آسيا يعد المرض متوطنًا في الهند، ويرتفع العدد إلى حوالي 200 ألف حالة سنويًا، وعلى الرغم من التقدم في الأبحاث الطبية، لا توجد علاجات مناعية مضادة للفطريات مُعتمدة تستهدف داء الفطريات المخاطية تحديدًا.
أمريكا تسجل ارتفاعا في حالات الإصابة بالحصبة
تزايد حالات الإصابة بـ فيروس نوروفيروس بـ المملكة المتحدة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 11 ساعات
- 24 القاهرة
أبرزها تأثر الرؤية.. علامات تشير للإصابة بالخرف
يصيب الخرف أحيانًا الأشخاص في سن مبكرة، إذ تبلغ الإصابات بالخرف المبكر حول العالم سنويًا نحو 370 ألف حالة. علامات تشير للإصابة بالخرف ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز فإن خبراء الصحة حذروا من علامات تحذيرية تكشف عن الإصابة بالخرف المبكر، وهذه العلامات هي: تأثر الرؤية بعض أنواع الخرف قد يحدث نتيجة «ضمور القشرة الخلفية (PCA)»، وهذه الأنواع غالبًا ما تبدأ قبل سن 65 عامًا. ويعالج الجزء الخلفي من الدماغ المعلومات البصرية الآتية من العينين، لذا عادةً ما تكون أولى علامات ضمور القشرة الخلفية تغيرات في الرؤية. ويمكن أن يظهر هذا على شكل صعوبة في القراءة، وتقدير المسافات، وإدراك العمق. تغيرات في الشخصية هناك نوع آخر من الخرف الذي يصيب الأشخاص قبل سن 65 عامًا، هو الخرف الجبهي الصدغي (FTD) ويتطور هذا النوع من الخرف في مقدمة وجوانب الدماغ، ويمكن أن يظهر في الأربعينات من العمر. وقد يُسبب الخرف الجبهي الصدغي تغيرات في الشخصية، وفق أويبود، التي أكدت أن هذه المشكلات قد تؤدي إلى الطلاق وانهيار العلاقات، وفي هذه الحالة يُشار إليه باسم الخرف المزمن. دراسة: مناطق بالهند تواجه خطرًا بسبب ارتفاع درجات الحرارة دراسة تكشف علاقة صادمة بين الأطعمة الشائعة وارتفاع معدلات التوحد والخرف


المصري اليوم
منذ 12 ساعات
- المصري اليوم
قصة مرضين خطيرين أصابا نوال الدجوي: العائلة أخفت عنها الخبر والطبيب تعجّب (فيديو)
شغل بلاغ سرقة أموال من منزل الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، اهتمامًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تفاعل عدد كبير من المتابعين مع تفاصيل الواقعة التي حدثت داخل منزلها بمدينة 6 أكتوبر. واهتم مستخدمو مواقع التواص الاجتماعي، بالبحث عن قصة حياة نوال الدجوي، المليئة بالتحديات، إذ لم تقتصر حكايتها على هذه الحادثة فحسب، بل استعرضت أسرتها قبل عدة أشهر، جوانب أخرى من حياتها، أبرزها تحديها لمرضين خطيرين وهما التيفوئيد وكوفيد-19، وكيف نجت منهما. وسردت ابنتها وحفيدتها قصة هذين المرضين خلال لقاء خاص ببرنامج «الستات» عبر فضائية النهار، قبل نحو 8 أشهر، ما ألقى الضوء على الجانب الإنساني في حياة هذه الشخصية التي أثرت في مجال التعليم في مصر. وقالت الابنة الراحلة، منى الدجوي، خلال الحلقة: «ماما أول ما بدأت الشغل جالها مرتين تفيويد، كانت لسة صغيرة أوي، الدكتور قالها إزاي مخدتيش بالك إن عندك تيفيود؟ الناس مابتبقاش عارفة ترفع رأسها من على المخدة. قالتله مكنتش فاضية أفكر، كان وراها شغل». التيفوئيد «Typhoid» التيفوئيد فهو مرض بكتيري ينتج عن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا التيفية، ويُنتقل عادةً عن طريق الطعام أو الماء الملوث، ويُعرف بـ«حُمى التيفويد». تشمل أعراضه الحمى العالية، الصداع، ألم البطن، والإرهاق. يتطلب العلاج بالمضادات الحيوية، وإذا تُرك دون علاج قد يؤدي لمضاعفات خطيرة. إصابة نوال الدجوي بـ كورونا كشفت الحفيدة، إنجي منصور عن جدتها نوال الدجوي: «لما جالها كورونا قولت لمامتي وبقية العائلة، مش هقولها إنها عندها كورونا لأن عقلها أقوى منها. وأنا مقدرش أقولها لأنه كان وقت صعب أوي في 2021». وأضافت: «قلت لها حضرتك عندك اشتباه في كورونا. كانت صعبة جدًا، كانت بتمضي شيكات وتشتغل وتتكلم في التليفون وزعلانة إنها ما بتنزلش لكنها مابتستسلمش، أنا كنت قاعدة معاها كانت تقولي ما بتروحيش الشغل لية؟». كوفيد-19 «COVID-19» كو فيد 19 هو مرض فيروسي سببه فيروس كورونا المستجد «SARS-CoV-2»، ينتشر عن طريق الرذاذ التنفسي من الأشخاص المصابين. تشمل أعراضه الحمى، السعال، ضيق التنفس، وفقدان حاسة الشم والتذوق. يختلف شدته من حالات خفيفة إلى حادة، وقد يستدعي العلاج في المستشفى أو العزل المنزلي حسب الحالة.

مصرس
منذ 14 ساعات
- مصرس
في ذكرى يوم فارق من 2020... هل يعود شبح كورونا من جديد؟
في مثل هذا اليوم من عام 2020، سجل العالم أكثر من 100,000 إصابة بكوفيد-19 في يوم واحد، بحسب منظمة الصحة العالمية. كان ذلك اليوم بداية لأرقام قياسية مرعبة، حيث تجاوز عدد الإصابات حينها 5 ملايين إصابة حول العالم، مع أكثر من 327,000 وفاة. اقرأ أيضًا| أول مريض يجرب علاجًا جديدًا لفقدان حاسة الشمواليوم، وبعد خمس سنوات من تلك الذكرى، يعود الحديث عن الفيروس مجددًا. فرغم اختفاء المظاهر الصارمة مثل الإغلاق والحجر الصحي، إلا أن فيروس كورونا لا يزال حاضرًا، خاصة مع ظهور موجات جديدة في بعض الدول الآسيوية.هل تعود المخاوف من كورونا في 2025؟في الأسابيع الأخيرة، شهدت هونغ كونغ وسنغافورة ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الإصابات، وهو ما دفع الخبراء للتحذير من موجة جديدة. بحسب بيانات وزارة الصحة في سنغافورة، ارتفعت الإصابات بنسبة 28% لتصل إلى أكثر من 14,000 إصابة خلال أسبوع واحد، كما ارتفعت حالات الدخول إلى المستشفيات بنسبة 30%.اقرأ أيضًا| الولايات المتحدة بعد 5 سنوات من كوفيد.. انقسام سياسي وتغيير جذري بأسلوب الحياةرغم هذا، طمأنت السلطات الصحية بأن المتحورات الحالية لا تُظهر شراسة أعلى من المتحورات السابقة، إلا أن ضعف المناعة المجتمعية وتراخي الإجراءات الوقائية قد يكونان السبب الأبرز في هذا الانتشار الجديد.من هو المتحور JN.1؟المتحور الجديد المعروف باسم JN.1، وهو من سلالة أوميكرون الفرعية، أصبح محط اهتمام بعد أن رُصد بشكل واسع في الحالات الأخيرة بسنغافورة. ورغم أن منظمة الصحة العالمية صنفته كمتحور "قيد المتابعة"، إلا أن سرعة انتشاره دفعت البعض لمقارنته بمتحورات أكثر خطورة سابقة مثل "دلتا" و"غاما".اقرأ أيضًا| تحذير من الصحة العالمية: جائحة وبائية جديدة شبيهة بكوفيد-19ما أبرز أعراض كوفيد-19 حاليًا؟تتمثل الأعراض الأكثر شيوعًا حتى اليوم في:- الحمى- السعال- التهاب الحلق- سيلان الأنف- ضيق التنفسأما فقدان حاسة الشم، والذي كان أحد العلامات الفارقة في بداية الجائحة، فقد عاد للظهور في بعض الحالات المرتبطة بالمتحور الجديد JN.1، خصوصًا في دراسات حديثة أُجريت في فرنسا.اقرأ أيضًا| منظمة الصحة العالمية تحسم الجدل حول فعالية لقاحات كورونا الحاليةكم تدوم أعراض كورونا هذه الأيام؟في معظم الحالات الخفيفة إلى المتوسطة، تدوم الأعراض من 7 إلى 10 أيام. ويظل المصاب قادرًا على نقل العدوى من 48 ساعة قبل ظهور الأعراض وحتى 10 أيام بعد ذلك.اللقاحات... ما زالت درع الوقاية الأقوى؟لا تزال اللقاحات هي الوسيلة الأكثر فاعلية في الحد من انتشار الفيروس. وتشير الإحصائيات إلى أن فاعلية اللقاحات في الوقاية من الأعراض الشديدة تبلغ نحو 66%.اقرأ أيضًا| «الدواء الأمريكية» تمنح ترخيصاً كاملاً للقاح نوفافاكس ضد كوفيد-19يُوصى بالجرعات المعززة كل 12 شهرًا للبالغين الذين لا يعانون من مشاكل صحية.أما من تجاوزوا سن 75 عامًا أو لديهم ضعف في المناعة، فيُنصح بالحصول على جرعة معززة كل 6 أشهر.