
"أول طريق الفشل".. نجم الزمالك السابق يوجه رسالة نارية لـ جون إدوارد: خايف
وقال عبر برنامج بلس 90 على قناة النهار الفضائية: "نادي الزمالك غنى بأبنائه، وهناك الكثير من أولاد النادي قادر على تولى المناصب، والمدربين الزمالكاوية في أغلب فرق الدوري المصري ويعملون في الخليج وبعض الدول العربية، ولديهم نجاحات كبيرة".
وأضاف: "جون إدوارد يرفض الاستعانة بـ النجوم الزمالكاوية خوفا من التأثير على "قيادته" لملف كرة القدم، ولذلك يريد الاستعانة من شخصيات من خارج النادي حتى يستطيع قيادتهم بنفسه، وبعدما حصل على الصلاحيات من المجلس قام بجلب مسئولين من خارج النادي".
وأكمل: "ما يحدث هو أول طريق الفشل، نادي الزمالك لديهم نجوم كبيرة لعبوا كأس العالم، ونجوم النادي قادرين على إدارة كل ملفات قطاع الكرة، ولا يوجد أي تفسير لجلب ناس من خارج النادي إلا أن جون إدوارد يريد "قيادة هؤلاء الأشخاص" ويخشى من وجود أبناء النادي لهذا السبب.. ولا يجوز مطلقا الاستعانة بأحد من خارج نادي الزمالك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 24 دقائق
- الدستور
"الضلع الناقص لمثلث التاريخ".. لماذا يجب على مصطفى محمد الاستمرار فى أوروبا؟
مثله الأعلى عمرو زكى، رباه والده على محبة حسام حسن، ويعشق ديديه دروجبا وصامويل إيتو وواين رونى. هكذا نشأ مصطفى محمد مع كرة القدم، قبل أن يفرض اسمه بقوة على تشكيل منتخب مصر، ويضع نفسه بين أبرز مهاجمى الدورى الفرنسى خلال السنوات الماضية، بعد تجربة جيدة مع جالاتاسراى التركى أثبت خلالها، وفى فرنسا قدراته الفنية، وإجادته مختلف طرق اللعب والأدوار التى أسندها له مدربوه. التجربة الاحترافية لـ«الأناكوندا» مثل نظيراتها، مرت بلحظات صعود وهبوط، فرأيناه يفجر الشباك بأهدافه الصاروخية، ورأيناه أيضًا يدفع ثمن مواقفه الشخصية، ورفضه الانصياع لحملات دعم المثلية الجنسية، متحملًا الهجوم عليه دون شكوى أو حديث. ورغم الحديث الآن عن مفاوضات الأهلى لضمه إلى صفوفه، وإكمال عقد «فريق الأحلام»، عبر استغلال قلة مشاركاته وانخفاض نجمه فى الموسم الأخير، يبرز العديد من الأسباب التى تحتم على مصطفى محمد الاستمرار فى أوروبا. واحدة من أهم الركائز التى يمكن الارتكان لها فى تقييم تجربة لاعب محترف بالدوريات الأوروبية، هى قابليته للتطور والتعلم وتطوير مستواه، فكرة القدم تزداد تعقيدًا يومًا تلو الآخر، وتتزايد فيها التفاصيل وتتركب المهام المسندة لكل لاعب. المزايا الفنية والتكتيكية لمصطفى محمد، خلال فترة وجوده فى الدورى المصرى، يمكن اختصارها فى بعض الجمل البسيطة: مهاجم ذو بنية جسمانية قوية، طويل يجيد ضربات الرأس والتهديف داخل منطقة الجزاء، ويمتلك حس التواجد فى المكان المناسب للتسجيل.. مهاجم كلاسيكى يفضل رقم «٩» كمثله الأعلى حسام حسن، الذى كان أحد أفضل مهاجمى عصره. وأسهمت إدارة نادى الزمالك فى تطور مستوى مصطفى محمد بخروجه معارًا إلى طلائع الجيش وطنطا للحصول على أكبر عدد دقائق ممكن، واكتسابه خبرات المشاركة، وتعزيز ثقته فى نفسه، والتكيف على ظروف اللعب المختلفة، ذلك إلى جانب تطوره الذهنى والتكتيكى، الذى كان اللاعب حريصًا عليه فى مختلف مراحل مسيرته، خاصة فى فترته مع الزمالك. قابلية مصطفى محمد للتطور والتعلم جعلته واحدًا من أفضل المهاجمين داخل إفريقيا، ومكنته من استغلال قدراته البدنية فى الفوز بالصراعات الهوائية والبدنية مع المدافعين، بجانب حس المهاجم الذى دفعه للتواجد فى المناطق الصحيحة دائمًا. فى بداية مسيرته عانى مصطفى محمد من إهدار الفرص، وهنا عمد إلى التدرب أكثر بشكل منفرد لتطوير قدراته فى إنهاء الهجمات، والتمركزات الصحيحة داخل المنطقة، وإجادة التسديد بكلتا القدمين، وهو ما انعكس على مستواه مع الزمالك ومنتخب مصر، وأهله للاحتراف الأوروبى. لم يترك «البلدوزر» الفرصة من يديه، وواصل التطور الهجومى والتكتيكى، ويومًا بعد الآخر قدم مستوى مميزًا فى الدوريين التركى والفرنسى، فـ«مصطفى» الذى كان معروفًا عنه إجادته لضربات الرأس فقط، رأيناه يسدد من خارج منطقة الجزاء، وينفذ ركلات حرة، ويراوغ المدافعين داخل المنطقة، ويسجل بالقدم الضعيفة، ليتنافس على لقب هداف الدورى الفرنسى. استمرار مصطفى محمد فى الدورى الفرنسى هو الحل الأمثل بالنسبة له، فإذا كان يريد الاستمرار فى التطور عليه التشبث بفرصته، ومواصلة مغامرته فى بلاد النور لموسم آخر، قبل الانتقال إلى دورى جديد. الدورى الفرنسى واحد من أفضل الدوريات التى يمكن لمهاجم أن يتطور مستواه بها، وذلك لتقارب مستوى الفرق، والتنافسية العالية بينهم طوال الموسم، وهو ما يؤهل مصطفى محمد لاستعادة الحلم مرة أخرى، حلم الانتقال إلى الدورى الإنجليزى. كما يساعد الدورى الفرنسى على تطور اللاعبين ذهنيًا وتكتيكيًا، لكونه واحدًا من الدوريات التى تعتمد على السرعة والقوة، والبوابة التى عبر منها الكثير من المهاجمين العرب والأفارقة للتألق فى أوروبا، فضلًا عن كونه من الدوريات الهجومية، ومدرسة مهمة لصقل مواهب المهاجمين وتأهيلهم للعب فى أوروبا. إصرار مصطفى محمد، حتى الآن، على الاستمرار فى أوروبا، نابع من ارتباطه الذهنى بحلم تكرار تجربة محمد صلاح، قائد المنتخب ونجم ليفربول، الذى استطاع إثبات قدراته وفرض اسمه بقوة على ساحة كرة القدم العالمية، بعقليته المختلفة وقدرته على اتخاذ القرارات الصحيحة. وازداد طموح مهاجم الزمالك الأسبق بانضمام عمر مرموش إلى مانشستر سيتى، ليعاد إحياء الحلم مرة أخرى لدى مصطفى محمد، الذى يملك الإمكانات اللازمة للمنافسة فى الدورى الإنجليزى، واللعب فى مستويات متقدمة، فى ظل استمرار تطوره. ولعل من المواقف التى يمكنها تمثيل عقلية مصطفى محمد قرار رفضه ارتداء شارة المثلية الجنسية، والصمود أمام كل الانتقادات والهجوم الذى تعرض له، وكذلك احتفاظه بثباته وتماسكه فى ظل الأزمات التى عاشها فى الفترة الأخيرة مع مدربه بفريق نانت. المرحلة المفصلية فى مسيرة مصطفى محمد هى الطريقة التى سيتعامل بها مع العروض المقدمة له، أو محاولات الانتقال والتسويق، فهو يحتاج لوكيل أعمال لديه علاقات وطيدة مع الأندية الأوروبية، وبإمكانه جلب عروض تسويقية له، ومساعدته على اتخاذ قراراته الحاسمة بشكل مناسب لعقليته وطموحاته. فى كل الأحوال، استمرار مصطفى محمد فى الدورى الفرنسى سيكون الاختيار الأمثل له خلال الوقت الحالى، حال لم يصل له عرض مناسب يساعده على استعادة مستواه والتطور من جديد، وإكمال مثلث التاريخ: صلاح.. مرموش.. مصطفى.


بوابة الأهرام
منذ 27 دقائق
- بوابة الأهرام
هاني رمزي: تشيلسي فاجأ الجميع بوصوله لنهائي كأس العالم للأندية
أحمد عبد الحميد أكد هاني رمزي، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، أن وصول تشيلسي لنهائي كأس العالم للأندية كان مفاجأة غير متوقعة، خاصة أن الترشيحات كانت تصب في صالح ريال مدريد وبايرن ميونخ. موضوعات مقترحة وقال رمزي خلال استضافته في برنامج "يا مساء الأنوار" مع الإعلامي مدحت شلبي على قناة MBC مصر 2: "تشيلسي أطلق إنذار شديد لباريس سان جيرمان قبل النهائي.. ورغم أن النواحي الجماعية والفردية تصب لصالح باريس، إلا أن تشيلسي قد يتفوق بدنيًا." واختتم: "كأفراد، باريس سان جيرمان يضم الأفضل في العالم حاليًا، لكن الكرة لا تعترف بالأسماء فقط".


بوابة الأهرام
منذ 28 دقائق
- بوابة الأهرام
مجدي عبد الغني: باريس وتشيلسي الأفضل في العالم حاليًا
أحمد عبد الحميد أكد مجدي عبد الغني، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، أن باريس سان جيرمان وتشيلسي هما الفريقان الأفضل على مستوى العالم في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أن العملاق الباريسي يبدو الأقرب لحصد لقب كأس العالم للأندية، لكنه سيصطدم بمنافس عنيد هو تشيلسي. موضوعات مقترحة وقال عبد الغني خلال استضافته في برنامج "يا مساء الأنوار" الذي يقدمه الإعلامي مدحت شلبي عبر قناة MBC مصر 2: "باريس سان جيرمان أعلن عن نفسه بقوة في كل البطولات التي شارك بها مؤخرًا، ويعيش حالة من الثبات الفني بعد تتويجه بالدوري الفرنسي ودوري أبطال أوروبا، ووجوده في نهائي كأس العالم تأكيد على ذلك". وأضاف: "باريس يمتلك لاعبين على أعلى مستوى، وقادر على التسجيل من أنصاف الفرص بفضل المهارات الفردية العالية". واختتم: "تشيلسي فريق قوي ولن يكون صيدًا سهلًا، مما يجعل النهائي مثيرًا ومتوازنًا".