logo
هام للراغبين في الحصول على رخصة السياقة.. اجراءات تحدد أسعار وأوقات التكوين

هام للراغبين في الحصول على رخصة السياقة.. اجراءات تحدد أسعار وأوقات التكوين

أعلنت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا) عن إجراءات تنظيمية جديدة تهدف إلى ضبط قطاع تعليم السياقة، من خلال تحديد أسعار وأوقات التكوين النظري والتطبيقي للحصول على رخص السياقة بجميع أصنافها. وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي الوكالة لتحسين جودة التكوين وتعزيز السلامة الطرقية على المستوى الوطني.
حددت 'نارسا' التعريفة المرجعية لتكوين رخصتي السياقة من صنفي A1 وA في 2100 درهم. تُوزع هذه التكلفة على 20 ساعة نظرية بسعر 42 درهم للساعة، و20 ساعة تطبيقية بسعر 63 درهم للساعة. وشددت الوكالة على أن هذه الإجراءات تندرج في إطار ضمان مبدأ المنافسة الشريفة وتكافؤ الفرص بين مؤسسات تعليم السياقة، بالإضافة إلى حماية حقوق المترشحين من أي استغلال أو ممارسات غير تنافسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إلى غاية صباح يوم العيد.. انتظار مرهق ومقص لا يتوقف بمحلات الحلاقة
إلى غاية صباح يوم العيد.. انتظار مرهق ومقص لا يتوقف بمحلات الحلاقة

كش 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • كش 24

إلى غاية صباح يوم العيد.. انتظار مرهق ومقص لا يتوقف بمحلات الحلاقة

مع اقتراب عيد الأضحى، تشهد محلات الحلاقة في مختلف المدن المغربية حركة غير عادية، تستمر إلى صباح أو أيام العيد، حيث تتحول إلى خلايا نحل لا تهدأ، وتسجل ارتفاعات ملحوظة في الأسعار، وسط إقبال كثيف من الزبائن الذين يحرصون على الظهور في أبهى حلة خلال هذه المناسبة الدينية. وعادة ما تعرف أيام ما قبل العيد تزايدا كبيرا في الإقبال على خدمات الحلاقة والتجميل الرجالية، ما يدفع العديد من الحلاقين إلى مضاعفة أسعارهم، تحت مبررات تتراوح بين الضغط الكبير، والساعات الإضافية، والطلب المرتفع، وفي بعض المناطق، ارتفع سعر الحلاقة إلى ما يقارب ضعف التسعيرة العادية، حيث تجاوز في بعض الأحياء الشعبية 50 درهما، بينما قفز في محلات راقية إلى 100 درهم أو أكثر، حسب نوع الخدمة المقدمة. ورغم هذا الارتفاع، إلا أن محلات الحلاقة لا تخلو من الزبائن، بل إن الكثيرين يحجزون مواعيد مسبقة لتفادي طوابير الانتظار الطويلة في المحلات الراقية، بينما تشهد محلات الحلاقة بالاحياء الشعبية طوابير تتجاوز العشرة أشخاص، في وقت تمتد فيه ساعات العمل لدى بعض الحلاقين إلى 24 ساعة متواصلة، لتلبية الطلب المتزايد. وفي المقابل، يعبر عدد من المواطنين عن استيائهم من الزيادات المفاجئة التي تطرأ على الأسعار دون سند قانوني أو توضيح مسبق، مطالبين بوضع إطار تنظيمي واضح لقطاع الحلاقة، خصوصا خلال المواسم، لتفادي الفوضى في الاسعار وضمان حقوق الطرفين، سواء الزبون أو المهني. أما الحلاقون، فيرون أن هذا الارتفاع ظرفي ومبرر، بالنظر إلى الضغط النفسي والجسدي الذي يتحملونه خلال هذه الأيام، فضلا عن التكاليف الإضافية التي يتكبدونها، سواء من حيث ساعات العمل الممتدة، أو المعدات والمواد التي يتم استهلاكها بوتيرة مضاعفة.

المغرب يواجه كابوس 'الأفيال البيضاء'؟
المغرب يواجه كابوس 'الأفيال البيضاء'؟

أريفينو.نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • أريفينو.نت

المغرب يواجه كابوس 'الأفيال البيضاء'؟

أريفينو.نت/خاص قبل خمس سنوات من انطلاق كأس العالم 2030، التي سيحتضنها المغرب إلى جانب إسبانيا والبرتغال، دخلت المملكة في سباق مع الزمن لإنجاز سلسلة من الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية، مراهنة على تحقيق عوائد اقتصادية واجتماعية ورمزية مستدامة، من شأنها أن تغير وجه البلاد. قطار فائق السرعة وملعب أسطوري.. مشاريع عملاقة ترى النور! وفقاً لتحليل نشرته مجلة 'Jeune Afrique'، فإن هذه الاستعدادات تتجاوز مجرد تنظيم البطولة. ففي 24 أبريل الماضي، أُعطيت إشارة انطلاق أشغال تمديد خط القطار فائق السرعة ليربط بين القنيطرة ومراكش على مسافة 430 كيلومترًا، بتكلفة تقدر بـ 53 مليار درهم، على أن يكون جاهزًا في 2029. بالتوازي مع ذلك، انتهت في بنسليمان أعمال تسوية الأرض التي ستحتضن ملعب الحسن الثاني الكبير، الذي سيتسع لـ 115 ألف متفرج، مما يجعله أحد أكبر الملاعب في العالم بميزانية بناء تبلغ 5 مليارات درهم. إقرأ ايضاً طفرة اقتصادية منتظرة.. أرقام وتوقعات بالمليارات! تقدر شركة 'Sogécapital Gestion' أن حصة المغرب في ميزانية التنظيم تتراوح بين 5 و6 مليارات دولار، أكثر من نصفها سيوجه للملاعب والنقل. ولتمويل هذه الأوراش، أصدر المغرب سندات بقيمة 2 مليار يورو في مارس الماضي. ويتوقع مرصد العمل الحكومي (Otrago) أن تتراوح العوائد الاقتصادية الإجمالية للمونديال بين 8 و10 مليارات دولار، بينما تتوقع 'Atlas Capital' نموًا في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تتراوح بين 1 و2.5 نقطة، وخلق ما بين 130 ألف و160 ألف فرصة عمل. كما يهدف المغرب لاستقبال 26 مليون سائح بحلول عام 2030، مما يتطلب بناء حوالي 200 فندق جديد. تحدي الإرث.. كيف يتجنب المغرب فخ 'الأفيال البيضاء'؟ على الرغم من هذه الطموحات الكبيرة، تطرح مجلة 'Jeune Afrique' سؤالاً حاسماً حول إرث ما بعد المونديال. فبالاستناد إلى دراسات مثل تلك التي أجرتها 'BSI Economics' حول تجارب جنوب إفريقيا والبرازيل، هناك خطر حقيقي من أن تتحول هذه المنشآت الضخمة إلى 'أفيال بيضاء' باهظة التكلفة وقليلة الاستخدام. ولتجنب هذا السيناريو، تدعو التوصيات إلى تصميم ملاعب متعددة الوظائف، قادرة على استضافة فعاليات ثقافية ورياضية متنوعة تتجاوز كرة القدم، لضمان استدامتها وفائدتها على المدى الطويل.

تراجع الأنشطة الموسمية يفاقم بطالة الشباب في العيد
تراجع الأنشطة الموسمية يفاقم بطالة الشباب في العيد

الأيام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأيام

تراجع الأنشطة الموسمية يفاقم بطالة الشباب في العيد

عيد الأضحى هذا العام حلّ على المغرب بثياب غير مألوفة.. غابت الخرفان، فغابت معها طقوس، واندثرت مهن، وانكمش اقتصاد صغير كان يمنح آلاف الشباب فسحة تنفس مؤقتة في بلد يضيق على شبابه كل يوم أكثر. قرار عدم ذبح الأضاحي، كما استقبلته الأسر المغربية، لم يكن خفيفاً على القلوب، لكنه قُوبل بالتفهم والقبول، لأنه صدر من فوق، من المؤسسة الملكية، تحت بند المسؤولية الجماعية، من أجل حماية القطيع الوطني من نكسة الجفاف. قرار وطني في ظاهره، تضامني في مضمونه، لكنه كان له وجه آخر لم يُرسم في البلاغات الرسمية: وجه شباب بلا عيد، بلا عمل، وبلا مدخول. في السنوات الماضية، كانت أيام ما قبل العيد تمثل فرصة العمر للآلاف من الشباب في المدن والأرياف. كانت الأحياء تتحول إلى أسواق مفتوحة.. صخب وضجيج وشباب يقتنصون فرصة قصيرة، لكنها ثمينة. بعضهم يبيع الفحم، وبعضهم يشحذ السكاكين، وآخرون ينقلون الأضاحي على عربات مجرورة أو يشوون الرؤوس في الأزقة، أو يُنصّبون أنفسهم 'جزّارين مؤقتين' يجوبون الحارات. لكن هذا العام، وكما عاينته 'الأيام24' في جولة لها بأحياء الدار البيضاء، كان المشهد مختلفا تماما: صمت ثقيل، شوارع باردة، وأحياء فقدت لونها الموسمي.. لا أسواق، لا تلال من التبن، لا رائحة الشواء، ولا أصوات الصخب المعتادة. فقط مدينة تنتظر عيدا لا يأتي… المفارقة المحزنة أن القرار الذي جاء لحماية القطيع، أطاح بدورة اقتصادية موسمية تقدّر، حسب بعض الأرقام غير الرسمية، بما بين 3 و4 مليارات درهم سنويا، كانت تدرها مهن العيد الصغيرة. صحيح أنها تنتمي للاقتصاد غير المهيكل، لكنها اقتصاد في نهاية المطاف.. اقتصاد الأسر المعوزة، والطلبة، والعمال الموسميين، وكل أولئك الذين لا يملكون بابا للرزق سوى 'الموسم'. اليوم، لا موسم ولا عائد اقتصادي.. فقط شباب ينتظر نهاية العيد ليعود إلى مقهى الحي، وإلى صف الانتظار الطويل بحثا عن وظيفة قد لا تأتي… العيد هذه السنة، لأول مرة منذ عقود، بلا خروف.. وبلا لحمة.. وبلا شواء على الرصيف.. وبلا حركة في الأحياء الشعبية. لكنه أيضاً عيد بلا مهنة، وبلا أمل، وبلا درهم واحد يسقط من سماء موسم مؤقت. عيد الأضحى في المغرب هذا العام هو بمثابة تمرين جماعي على الصبر والانضباط والتقبل، لكنه أيضا اختبار للعدالة الاجتماعية: هل يملك الفقراء ترف الامتثال للتضحيات الوطنية بنفس هدوء الأغنياء؟ وهل يكفي خطاب الواجب الوطني لتبرير فقدان لقمة عيش على الهامش؟ أم أن التضامن يحتاج إلى أكثر من خطاب.. يحتاج إلى تعويض، وإلى بدائل، وإلى من يشعر بالشباب وهم يسقطون من هامش العيد إلى قاع الإحباط؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store