
بدء محادثات بين تايلاند وكمبوديا في ماليزيا وسط وقف إطلاق نار هش
وجرى التوصل إلى وقف إطلاق النار، الذي جاء بعد اشتباكات حدودية بين كمبوديا وتايلاند استمرت خمسة أيام، خلال اجتماع عُقد في ماليزيا بمشاركة الولايات المتحدة والصين يوم الاثنين الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
ترامب: نعمل على إطعام السكان في غزة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب: سأتخذ قرارا بشأن الدول التي تشتري النفط الروسي بعد اجتماعات ويتكوف الأربعاء في موسكو. وأضاف: نعمل على إطعام السكان في غزة، ودول عربية ستساعدنا في إطعام السكان في غزة.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
سيئول: لا مؤشرات على إزالة كوريا الشمالية مكبرات صوت «الدعاية المضادة»
أعلن الجيش الكوري الجنوبي أمس عدم رصده أي مؤشرات على قيام كوريا الشمالية بإزالة مكبرات الصوت الخاصة بها على طول الحدود بين البلدين، وذلك بعد يوم من بدء سيئول تفكيك مكبراتها المستخدمة في بث رسائل دعائية مناهضة لبيونغ يانغ. ونقلت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء عن المتحدث باسم هيئة الأركان المشتركة العقيد لي سونغ جون خلال مؤتمر صحافي القول أمس إنه «لم تلحظ أي تحركات من قبل الجيش الكوري الشمالي لإزالة مكبرات الصوت وتم رصد أنشطتهم اليومية المعتادة فقط». وكان الجيش الكوري الجنوبي قد بدأ أمس الأول تفكيك منشآت البث الثابتة المثبتة على طول المنطقة الحدودية شديدة التحصين في خطوة وصفت بأنها «إجراء عملي» لتخفيف التوترات بين الكوريتين دون التأثير على جاهزية القوات المسلحة. وتأتي هذه الخطوة بعد أقل من شهرين على قرار الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونغ تعليق البث الدعائي في المناطق الأمامية ضمن مساع لتهدئة التوتر وتحسين العلاقات المتوترة مع كوريا الشمالية. وكانت بيونغ يانغ قد أعربت مرارا عن انزعاجها من مكبرات الصوت والرسائل الدعائية التي تتضمن معلومات من العالم الخارجي، معتبرة أنها تهديد محتمل للنظام الحاكم وفي المقابل أوقفت كوريا الشمالية حملتها الدعائية الصوتية الموجهة ضد الجنوب منذ يونيو الماضي. يشار إلى أن الكوريتين لاتزالان في حالة هدنة عسكرية منذ نهاية الحرب الكورية (1950-1953)، حيث لم توقع أي معاهدة سلام رسمية حتى اليوم.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
باكستان.. اعتقال العشرات من مؤيدي عمران خان قبل تظاهرات للإفراج عنه
اعتقل العديد من النواب في مجالس الأقاليم في باكستان وعشرات من مؤيدي عمران خان، رئيس الوزراء الباكستاني السابق المسجون، أمس قبل تظاهرات في عدة مناطق في البلاد للمطالبة بالإفراج عنه. وصادف الخامس من أغسطس الذكرى السنوية الثانية لسجن عمران خان، الذي يواجه عشرات القضايا التي يصفها بأنها محاولات لتجريده من حقوقه السياسية. وقال المتحدث باسم حزب خان ذو الفقار بخاري الموجود في لندن إن «اعتقالات عديدة جرت، بينهم سبعة من أعضاء في برلمان إقليم البنجاب». واعتقل النواب الداعمون لحزب حركة إنصاف باكستان (PTI) في لاهور، عاصمة إقليم البنجاب وثاني أكبر مدن البلاد، أثناء توجههم للمشاركة في التظاهرة. وفي صور وفيديوهات نشرها الحزب على مواقع التواصل الاجتماعي، شوهد عشرات المتظاهرين أثناء اقتيادهم إلى سيارات الشرطة. وحكم الأسبوع الماضي على زعيم المعارضة الباكستانية عمر أيوب خان بالسجن 10 سنوات لضلوعه في مظاهرات داعمة لعمران خان، إلى جانب نحو 100 من مؤيديه. وعلى الرغم من القمع، ما زال حزب حركة إنصاف باكستان يحظى بشعبية كبيرة.